معا لغد افضل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
معا لغد افضل

4 مشترك

    مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف وليد الجمعة 1 أغسطس - 1:30

    يقوم هذا السيناريو على افتراض: تعنت الحزب الوطني + برجماتية الإخوان + برجماتية الأحزاب المدنية بما يؤدي إلى تحالف واسع من المعارضة تنتهي بكسر احتكار الحزب الوطني للهيمنة السياسية. وهناك محاولات لبناء تحالف واسع للمعارضة في مصر بعد أن ثبتت عدم فعالية التحالف الضيق الذي ضم عددًا من أحزاب المعارضة دون الإخوان وغيرهم في انتخابات 2005. بيد أن صعوبته تكمن في أسباب نجاحه، إن نجح.

    ومن المفيد أن أوضح أن بناء تحالفات معارضة أصبح واحدة من أهم إستراتيجيات مواجهة الحزب المسيطر في كثير من دول العالم بغض النظر عن نصيبها من الديمقراطية. فخلال الفترة من يناير 2000 وحتى سبتمبر 2006 أجريت 478 انتخابات محلية وتشريعية ورئاسية في 163 دولة من دول العالم وفقا لموقع http://psephos.adam-carr.net، دخلت فيها المعارضة كتحالف واسع في حوالي 35% منها وفازت بالأغلبية في 76% من هذه الانتخابات التي دخلوها متحالفين، ودخلت المعارضة كتحالف ضيق في حوالي 45% من الحالات بنصيب فوز في حدود 41% من الانتخابات التي دخلوها متحالفين. والنسبة الباقية (20%) من الحالات دخلت أحزاب المعارضة دون تحالفات مسبقة فكان نصيبها من الفوز بالأغلبية في حدود 17% فقط من الانتخابات. أي إن التحالف "الضيق" يرفع فرص أحزاب المعارضة في الفوز بنسبة الضعف على الأقل مقارنة بدخولها الانتخابات منفردة (من 17% إلى 41%)، وبنفس المنطق فإن التحالف "الواسع" يرفع فرص الفوز في الانتخابات إلى ضعف فرص التحالف "الضيق" (من 41% إلى 76%). إذن، وبفرض أن هذه المؤشرات الرقمية دليل لنا في قابل أيامنا، فإن الدرس المستفاد لقادة المعارضة المصرية يكون: ولكم في التحالف حياة يا أولي الألباب.
    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف وليد الجمعة 1 أغسطس - 1:31

    بيد أن هذه الأرقام تكشف أيضا أن بناء التحالف الواسع أصعب لكن فرص نجاحه أكبر. وكأن الصعوبة الحقيقية هي في بناء التحالف أكثر مما هي صعوبة في الفوز في الانتخابات. فالفوز في الانتخابات، وفقا لهذا المنطق، ليس هدفا بعيد المنال، بل هو نتيجة منطقية للتحالف الواسع متى تحقق.

    وهنا يكون السؤال: ما هي شروط بناء تحالف واسع للمعارضة بناء على تجارب الدول الأخرى؟ وهل من الممكن أن تبني المعارضة المصرية تحالفا واسعا يؤدي إلى إجهاض سيناريو التوريث في ظل المعارضة المتعارضة؟ ففي ظل سيناريو التوريث وقفت المعارضة موقف التعارض المفضي إلى العدم السياسي. ومن هنا فقد كانت القوى السياسية المحددة للتوريث من عدمه هي: الحزب الوطني، والمؤسسة العسكرية، والسفارة الأمريكية كممثلة للمصالح الغربية على أرض مصر مع ثبات دور المعارضة.
    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف وليد الجمعة 1 أغسطس - 1:34

    إن شروط بناء هذا التحالف الواسع هي خمسة على الأقل:

    1- شرط البرجماتية المحسوبة: فاختفاء التناقضات البينية لصالح التناقض الأكبر مع الحزب الحاكم هو جوهر بناء تحالف قوي لأحزاب المعارضة المصرية بما يفوت الفرصة على الحزب الحاكم من إحداث انقسام رأسي يشرخ التحالف. وهو ما يقتضي ابتداء أن يتفق الجميع على أنهم انتقلوا من مرحلة المعارضة الودودة للنظام إلى مرحلة الحكم. فما حدث تداول للسلطة في مالي، وهي بالمناسبة من الأمثلة القليلة للدول ذات الأغلبية المسلمة والتي تحظى بديمقراطية مستقرة، إلا بتحالف المعارضة في الانتخابات الرئاسية والتشريعية وآخرها ما عرف بـ "تحالف الأمل" في الانتخابات التشريعية عام 2002. بل إن هذه البرجماتية أدت في بعض الدول إلى التحول من التحالف نحو اندماج الأحزاب كما حدث في كوريا الجنوبية عام 1990 حين وجد الحزب الحاكم استحالة البقاء في السلطة دون الاندماج التام مع حزبين معارضين آخرين على برنامج اقتصادي مشترك وكون ثلاثتهم الحزب الديمقراطي الليبرالي؛ بما دفع أحزاب المعارضة الثلاثة الرئيسية إلى خطوة مماثلة بما أنتج الحزب الديمقراطي في عام 1991. وهذه البرجماتية تبدو أسهل في حالة التحالفات الضيقة وشديدة الصعوبة في حالة التحالفات الواسعة.

    ومن هنا لا بد أن تكون هذه البرجماتية محسوبة حتى لا تأتي على حساب تأمين قواعد الأنصار والمؤيدين أو حدوث انقسامات تؤدي إلى فقدان أي من هذه القوى لجانب كبير من مؤيديها على نحو يجعل من التحالف انتقاصا من القدرات الأصلية لكل قوة سياسية.

    2- شرط التكيف والاستمرار: فالتحالف الناجح يتوقف على استمراره ومن ثم تكيفه مع معطيات الحياة السياسية لفترة زمنية طويلة نسبيا سواء من النجاحات أو الإخفاقات. فلا يكون كافيا أن يظهر التحالف في مرحلة ما قبل الانتخابات مباشرة ثم تنقض عراه وكأن شيئا لم يحدث. ففشل التحالف المعارض لابن رئيس توجو السابق في انتخابات إبريل 2006 يرجع ابتداء إلى عنصر المفاجأة في موت الرئيس السابق بما لم يتح للمعارضة أن تبني تحالفا له وجود مشفوع بالبقاء على الساحة لفترة زمنية كافية.

    وهذا الشرط يبدو منطقيا في ضوء أن التحالف المعارض ينبني في مواجهة قوة أو حزب له بقاء مستقر لفترة طويلة نسبيا في السلطة، لا سيما أن الناخب يجد نفسه في صراع الاختيار بين الحزب الحاكم الموحد والمستقر، وإن كانت سياساته لا تحظى بالتوافق العام، وبين الجديد المستحدث حتى وإن كان صوابا. وهذه الاستمرارية هي جوهر نجاح زعيم الحزب الديمقراطي السنغالي "عبد الله واد" الذي ظل زعيما لتحالف المعارضة لمدة 25 عاما، بما فيها من إخفاقات ونجاحات، ضد الحزب الاشتراكي السنغالي الذي احتكر الحياة السياسية في السنغال لمدة 40 سنة حتى فاز تحالف المعارضة ضد الحزب الحاكم برئاسة "عبده ضيوف" في مارس 2000. لكنه لم ينجح إلا عندما كون تحالفا ضخما ومستقرا لحد بعيد من الأحزاب السنغالية ومعها العديد من مؤسسات المجتمع المدني والصحافة الحرة التي اتفقت على حتمية تغيير قواعد اللعبة السياسية.

    3- شرط النواة المركزية: فتوافر نواة مركزية صلبة للتحالف من بين أحزاب وقوى الوسط تحديدا شرط مهم لبناء أي تحالف موسع؛ لأن قوى الوسط تكون الأقدر على أن تدير الحوار الخلاق بين الشتيت المتنافر من أحزاب اليمين وأحزاب اليسار بحيث تستطيع أن تبتكر مساحة اتفاق تضمن بقاء التحالف حيا.

    والمثال الكلاسيكي لهذه النواة المركزية الصلبة يأتي من تحالف "قوس قزح" الانتخابي تحت قيادة الرئيس الكيني الحالي "كيباكي" والذي حقق معجزة بالمعايير الإفريقية بأن تجاوز في تحالفه العديد من الانقسامات العرقية والأيديولوجية التي كانت خاصية مستقرة في السياسة الكينية منذ الاستقلال.

    وأهم ما يمكن أن تقوم به قوى الوسط هو مهمة استبعاد بعض القوى من التحالف إن اضطرت لذلك. فهناك قوى ترى أن الإطار الإيديولوجي الحاكم لها يحظى بأولوية مطلقة بغض النظر عن نتائج الانتخابات بحكم أن الفجوة بينها وبين بعض شركائها في التحالف أوسع كثيرا من الفجوة بينها وبين الحزب الحاكم (علاقة التجمع بالإخوان مثالا). وعلى هذا تكون قوى الوسط بمثابة حاملة ميزان القوة التي عليها أن تخلق "أوسع" تحالف "ضيق" ممكن إن فشل التحالف الموسع، وهو ما فعله الرئيس الكيني حين استبعد من تحالف "قوس قزح" بعض القوى التي أرادات أن تمارس حق الفيتو على كافة القوى الأخرى، ونجح التحالف بفضل قوة النواة الصلبة من أحزاب الوسط.
    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف وليد الجمعة 1 أغسطس - 1:36

    وبتأمل الواقع المصري، فإن الأكثر قدرة على قيادة هذا التحالف إما حزب الوفد، بميراثه الليبرالي وتنسيقه السابق مع الإخوان المسلمين في انتخابات 1984، أو أعلام حركة كفاية، بما أحدثوه من تطور في الحياة السياسية المصرية ومعهم رموز الجبهة الوطنية للتغيير. وقد يلجأ رموز هذه النواة الصلبة إلى القرار الصعب بالاختيار بين اليسار العالي الصوت إعلاميا الضعيف الوجود قاعديا، واليمين الديني الأكفأ في التعبئة والأبعد عن المشروعية السياسية.

    4- تحييد المؤسسة العسكرية والمتغير الخارجي: إن التحالفات الناجحة قامت دائما على البحث عن نقاط التقاء من أجل توسيع دائرة الـ"نحن" وتضييق دائرة الـ"هم"؛ وهو ما يقتضي من أي تحالف موسع أن يتجنب إدخال أطراف خارجية ذات قدرة استثنائية على توجيه مسار العملية السياسية في اتجاه الإبقاء على الأوضاع الراهنة. فليس من المنطق أن يقوم التحالف على فكرة استعداء قوى أجنبية أو على الانتقاص من الدور الوطني الذي طالما قامت به المؤسسة العسكرية. فحين وصل تحالف المعارضة إلى الحكم في اليابان عام 1994 لأول مرة منذ عام 1955 تجنب تماما إثارة حنق الولايات المتحدة أو محاولة تعديل العلاقات المدنية العسكرية في الدولة لأن هذه القضايا، رغما عن استقرار الديمقراطية اليابانية، كانت ستحدث انقسامات هائلة في التحالف الجديد.

    5- ترجمة التحالف إلى أشخاص: فللأفكار حضورها، ولكنها والعدم سواء إن لم ينطق بها الرجال. ففساد الرئيس "شفرنادزه" في جورجيا، فضلا عن استبداده، كانا موضع اتفاق الجميع لسنوات، بيد أن مقاومته كانت تتطلب أن يتقدم رجل يحظى بالمصداقية والقبول العام من قبل قوى المعارضة حتى يقود تحالفا معارضا لشفرنادزه. وكان هذا الشخص هو الرئيس الحالي "ساكاشفيلي" الذي أدى كونه رجل قانون ووزير عدل سابق أن ينظر إليه من قبل قطاع واسع من المواطنين على أنه نظيف اليد وديمقراطي التوجه.

    ومن هنا تأتي أهمية أن يترجم التحالف الواسع نفسه إلى شخص أو مجموعة أشخاص تتقدم كفريق محدد المعالم ومتجانس المضمون كي يحمل على عاتقه مسئولية موازاة الحزب الحاكم. ومن الممكن، بسبب الاستقطاب الأيديولوجي الحاد، أن تنجح التحالفات أكثر حين يكون هذا الشخص أو مجموعة الأشخاص بلا انتماء سياسي جامد؛ وإنما يكون رأس مالهم السياسي أنهم يمثلون مبادئ عليا ومستقرة في المجتمع.

    وبإسقاط هذه الملاحظة على الواقع المصري، فقد يكون للقضاة الذين حملوا مهمة الدفاع عن استقلال المهنة ورفض تزوير الانتخابات وضع استثنائي إن قرروا أن ينزلوا من علياء منصات القضاء إلى مزالق السياسة. فلا شك أن لمهنة القضاء مكانتها، ونزاهة المستقلين فيها تجعل لهم مكانة تسهل إمكانية بناء تحالف واسع حول قاض يجمع بين رؤية سياسية سليمة وتاريخ مهني مشرف حتى يكون زعيم التحالف في الانتخابات الرئاسية والتشريعية القادمة.
    avatar
    meray
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    عدد المساهمات : 60
    رقم العضوية : 101
    تاريخ التسجيل : 25/09/2008
    نقاط التميز : 65
    معدل تقييم الاداء : 5

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف meray الثلاثاء 21 أكتوبر - 0:16

    التحالف الموسع الذي تتكلم عنة ربما يكون من المستحيل تطبيقة علي ارض الواقع فكل فصيل لة فكرة ومنهجيتة التي تختلف عن الفصائل الاخري في ادق التفاصبل
    فكيف يمكن ان يتفقوا علي شخصا ما ؟؟؟
    avatar
    tome
    عضو فعال
    عضو فعال


    عدد المساهمات : 315
    رقم العضوية : 63
    تاريخ التسجيل : 05/08/2008
    نقاط التميز : 376
    معدل تقييم الاداء : 45

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف tome الجمعة 13 فبراير - 9:30

    المشكلة الاكبر ستكون في الاتفاق علي اسم واحد للترشيح

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف Marwan(Mark71) الخميس 5 مارس - 10:55

    التحالف وان حصل في كثير من دول العالم, وهو ناتج عن العولمة وسيطرة القطب الواحد على العالم, هذا التحالف لن يكون في دول العالم الثالث او الدول النامية او حتى الدول العربية , والسبب هي الفجوة الكبيرة في اهداف كل من الجهات المتصارعة على السلطة, لذلك لن يكون هناك تحالف استيراتيجي بين الاخوان والحزب الوطني ولا بين حماس والسلطة, ويمكن لهذا التحالف ان يكون تكتيكيا يستمر لبعض الوقت وما يلبث ان يعود الصراع من جديد
    avatar
    meray
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    عدد المساهمات : 60
    رقم العضوية : 101
    تاريخ التسجيل : 25/09/2008
    نقاط التميز : 65
    معدل تقييم الاداء : 5

    مصر ما بعد الرئيس مبارك  (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا Empty رد: مصر ما بعد الرئيس مبارك (السيناريوالثاني سيناريو كسر احتكار وهيمنة الحزب ا

    مُساهمة من طرف meray الأربعاء 15 أبريل - 8:11

    mark71 كتب:


    التحالف وان حصل في كثير من دول العالم, وهو ناتج عن العولمة وسيطرة القطب الواحد على العالم, هذا التحالف لن يكون في دول العالم الثالث او الدول النامية او حتى الدول العربية , والسبب هي الفجوة الكبيرة في اهداف كل من الجهات المتصارعة على السلطة, لذلك لن يكون هناك تحالف استيراتيجي بين الاخوان والحزب الوطني ولا بين حماس والسلطة, ويمكن لهذا التحالف ان يكون تكتيكيا يستمر لبعض الوقت وما يلبث ان يعود الصراع من جديد




    تضيف علي كلام حضرتك كمان ان من اسباب عدم امكانية قيام مثل هذا التحالف الموسع هو النظرة الضيقة وتغليب المصالح الفردية عند كتير من القيادات الحزبية اذا كان هناك من يستحق انة قيادة حزبية

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 26 أبريل - 14:05