السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،،
upupupupupu
الهولوكوست ..
هو تلك الكلمة التى تعنى "الحرق حتى الرماد" و التى استخدمها اليهود كمصطلح للتعبير عن "الإبادة الجماعية" لليهود على يد زعماء الحزب النازى و بالأخص "أدلوف هتلر" الذى عرفنا –كما يذكر لنا- بأنه آمن بأن شعب ألمانيا هو أسمى أجناس الأرض و أن أرض ألمانيا لهذا الجنس فقط .. استخدم اليهود هذا المصطلح كمادة فعالة لكسب تعاطف العالم أجمع بدعوى تعرضهم للاضطهاد لمجرد نشر بعض الصور و الأفلام التسجيلية .. بل و حركوا كل عواطف الإنسانية بداخل كل من يصدق تلك الوقائع .. فكيف لمن يسمع بإبادة ستة ملايين يهودى بالحرق الكامل فى غرف الغاز ألا تتحرك مشاعر الإنسانية بداخله , سواء تجاه الـ"العدد" أو "الطريقة" !..
هذا إن كانت حقيقة كسبوا بها تعاطف العالم .. فماذا لو كانت معظم تلك الوقائع أكاذيب ملفقة تسببت فى فقداننا لبقعة من أغلى بقاع الأرض العربية , و فى استباحة دماء مئات بل آلاف ممن تراق دماؤهم سنوياً على أرض فلسطين !.
بدأت موضوعى بتلك المقدمة التى أراها مهمة كى تكون بداية لسرد بعض الوقائع و المعتقدات حول إمكانية تصديق حدوث تلك "المحرقة" من عدمها , و لعقد مقارنة بين "اليهود" و بين "الدول العربية" فى استغلال كل موقف .. و هو ما يهمنا فى المقام الأول ...
الهولوكوست .. المعنى الحرفى له "الإبادة المنظمة لمجموعة عرقية بهدف القضاء على أفرادها" , و أتساءل فى البداية .. هل تندرج اليهودية تحت مسمى "المجموعة العرقية" أم تحت مسمى "الديانة" ؟! , بالتأكيد و بدون أى نقاش سيجيب الجميع بأن اليهودية ديانة تشمل عدد من الأعراق المختلفة .. لذلك فإن مجرد إطلاق ذلك المسمى يعتبر تزييف واضح حتى و إن كانت تلك المزاعم صحيحة !!
upupupupupu
يقول اليهود أن الزعيم النازى هتلر حاول إبادة اليهود بسبب حقد و كراهية كبيرين تجاه كل يهودى فى ذلك الوقت .. و أن زعماء النازية اقتصر كرههم على اليهود لما حملوه من عداء لهم على مر الزمان ,, الجدير بالذكر هنا أن الإعلام اليهودى فى ذلك الوقت كان ممسكاً بزمام المنابر الإعلامية فحولوها جميعاً لتوجيه الرأى العام لاضطهاد الحزب النازى لهم و تحدثوا عمن تسبب هتلر فى إبادتهم خلال الحرب العالمية الثانية .. و صوروا لجميع الأوساط العالمية أنفسهم بالمقهورين و أنهم فقط من دفعوا ثمن تلك الكراهية النازية .. حتى أن إلحاح اليهود على ذكر وقائع تلك المحرقة تسبب فى تناسى العالم لجميع ضحايا من خمسين مليون روح بشرية , لكنهم تذكروا فقط ضحايا اليهود ! ,, و كأن هتلر لم يكره فى حياته سوى اليهود الذين لم يدفع سواهم ثمن معتقداته و تعصبه الشديد لأبناء جنسه !..
و مع هذا الإلحاح اليهودى و السيطرة الإعلامية و فرض المعتقدات الغير قابلة للنقاش و هى ما تخدم مصالحهم أختلفت الآراء حول إمكانية حدوث تلك المحرقة من عدمها , فالبعض يميل إلى التصديق التام لما تم سرده من الجانب اليهودى و هو إبادة ستة ملايين يهودى بداخل أفران الغاز باستخدام غاز الزيليكون ، و البعض يرى أن هناك محرقة حدثت بالفعل مع التشكيك فى عدد الضحايا الذى ادعاه اليهود و هو الذى يدعو للسخرية و الاستهزاء , فقد يعتقد البعض أن اليهود الذيت تمت إبادتهم لم يزيدوا عن "300 ألف" على أكثر تقدير ، و البعض يرى أن مجرد ذكر وجود محرقة ينازية لليهود ما هو إلا كذب و افتراء و اختلاق للأحداث من الجانب اليهودى بهدف كسب التعاطف العالمى ...
و يحضرنى قبل الخوض فى أى تفصيل أو تفنيد حول إمكانية الاحتمالات الثلاثة السابق ذكرها حقيقة لا يغفلها بشر على وجه الأرض ..
كان هتلر ينادى بأن تكون ألمانيا للألمان فقط , و فى نفس الوقت كان زعماء اليهود فى العالم ينادوا بهجرة اليهود إلى الوطن القومى لهم و هى أرض فلسطين حتى إن اضطروا لاستخدام أساليب القوة و الترهيب .. و أن المعتقدات فى نظرى شبه موحدة .. فهتلر كان يؤمن بسمو الجنس الآرى و أحقيته فى السيطرة على العالم أجمع , و فى نفس الوقت كان اليهود و مازالوا إلى وقتنا الحالى يروا أنهم أسمى أجناس الأرض و أنهم الأحق بالسيطرة على العالم .. و هنا اجتمعت المصلحتان حتى أن قادة اليهود فى ذلك الوقت دعوا للتحالف مع ألمانيا بهدف تهجير اليهود إلى أرض فلسطين و هو ماكان يعبر عن سياسة يهودية متوائمة مع المطالب النازية بذلك الوقت .. و من هنا نستدل على أنه لم يكن هناك عداء من الحزب النازى لليهود على وجه الخصوص , بل كانت أحلام هتلر التوسعية سلاحاً هدد به العالم كله و كان من الطبيعى أن تكون معاناة اليهود جزء من معاناة أى مجموعة تقف حائلاً أمام هتلر فى تحقيق ما كان يرمى إليه !..
نعود مرة أخرى للوقائع التى ذكرها اليهود و تفنيد إماكانية حدوثها ..
أولاً : ادعى اليهود أن عدد الذين تمت إبادتهم فى المحرقة ستة ملايين يهودى , فى حين أن كل المؤشرات تؤكد بأن عدد يهود أروربا وقتئذ لم يتجاوز خمسة ملايين يهودى , أى أن يهود ألمانيا لن يزيدوا عن مليونين على أقصى تقدير !
ثانياً : قال اليهود بأن الستة ملايين يهودى تم إبادتهم عن طريق الحرق فى أفران الغاز باستخدام غاز الزيليكون .. أُعلن فى أحد التقارير العلمية بأن غاز الزيليكون الذى ادعى اليهود باستخدام النازيين له فى عملية الحرق غاز يستخدم عادة لتطهير الملابس خشية انتشار الأمراض , أى أنه لا يستخدم فى الحرق إلا فى ظروف خاصة و تحت شروط معينة أثبت بعض الباحثين أن أياً منها لم يتواجد فى تلك الغرف الموجودة بالمعسكرات النازية ...
upupupupupu
الغريب أنه مع كل تلك التأكيدات و العقائد التى رسخها اليهود فى عقول المفكرين العالميين فإنهم يخشون مجرد الاقتراب من ذكر تلك الوقائق .. فهل من الممكن أن يخشون مما هم واثقون منه ؟!.. لقد تم محاكمة كل من تطرق و خاض فى غمار تلك المحرقة المزعومة و على رأسهم الباحث الفرنسى غارودى , كما تم إصدار قوانين بتجريم الحديث عن كذب تلك المحرقة أو حتى التشكيك فى عدد المُبادين ,, و تم إطلاق مصطلح "معاداة السامية" على كل مناوئ لليهود أو مخترق لستار الخوض فى الهولوكوست .. و الأعجب أنهم منعوا مجرد ذكر أى إبادة لجماعة أخرى غير اليهود كالغجر على سبيل المثال , فقد عارضوا و ضغطوا على الولايات المتحدة بعد أن قرر البعض إنشاء متحف لتخليد ذكرى الذين تمت ابادتهم من الغجر بدعوى أن اليهودى لا يقارن بأى شخص آخر , و لكن السبب الحقيقى هو أنهم يريدوا الاحتفاظ بتلك المحرقة كسمة مميزة للشعب اليهودى دوناً عن باقى الشعوب , فهم الشعب الوحيد الذى تعرض للإبادة فى تاريخ البشرية !! ,, لم يكتفوا بذلك بل و يحاولون ترسيخ تلك العقائد بداخل كل طفل يهودى فيتم تدريس تلك المواد التى تفصل و تخوض فى عداء الحزب النازى ليهود أوروبا و عن تفاصيل وقوع المحرقة حيث أصبحت من المسلمات بالنسبة للإنسان اليهودى .. كما تم تحويل بعض المعسكرات التى ادعوا أن عملية الإبادة قد تمت فيها إلى متاحف خاصة بالهولوكوست أو كـ"نصب تذكارية" يتم الترتيب لرحلات المدارس و الجامعات إليها ..
و لم يتوقف استغلال اليهود عند طلب التعويضات المالية المقدرة بالمليارات بإنشائهم هيئة مسماة بهيئة "المطالب اليهودية من ألمانيا" .. و لم تتوقف أيضاً عند إمداد ألمانيا لليهود بما ساعدهم على بناء البنية التحتية للدولة الإسرائيلية .. بل اتخذوا ذلك الهولوكوست ذريعة لكل جرائمهم و مذابحهم على أرض فلسطين .. فكيف للعالم أن يحاسبهم و هم المضطهدون بين أجناس الأرض ؟!!!..
upupupupupu
قد تكون الرؤية الآن اتضحت للبعض كى يبنى فكرة عن تلك المحرقة , لقد قمت بسرد وقائع تاريخية ثابتة ليس بهدف التحقيق فى إمكانية التصديق من عدمها , و لكن لنعلم كيف استغل اليهود تلك المعتقدات فى ترسيخ أفكار معينة داخل وجدان كل إنسان ..
لا أدعو إلى البحث و التنقيب عن أدلة إثبات أو إنكار وقوع المحرقة , لكنى أدعو إلى عقد مقارنة بسيطة بين موقف اليهود من وقائع كانت أدلة إنكارها أكثر بكثير من أدلة إثباتها بالنسبة للمفكرين على مستوى العالم , و بين العرب و موقفهم من وقائع حقيقية لا يمكن لأى إنسان إنكارها , فقد عاصرها كثير منا و رأى ما يحدث على أرض فلسطين من تعذيب و تشريد و سلب لأرض بدون أى وجه حق .. إعلامنا العربى يعجز عن التذكير الدائم بتلك المذابح أو بتدريسها للأطفال فى المدارس و العمل على أقناع الأوساط العالمية بأن حدث و مازال يحدث على أرض فلسطين يفوق بمراحل ما دعا اليهود إليه من إبادة جماعية على يد النازيين و ما ترتب عليه من تعاطف من جميع الأوساط العالمية , حتى و إن كان تعاطف مبنى على مجرد معتقدات ! ,, اليهود أثبتوا أنهم اساتذة فى الأقناع حتى و إن كان بالخداع , أما نحن , نفشل حتى فى سرد وقائع معلومة للجميع .. مازلنا غافلين غير مهتمين سوى بالمباحثات و القمم التى لا تقدم و لا تؤخر .. فيا إعلامنا العربى .. دعكم من التفاهات , و لتهتموا بحقنا كشعوب عربية فى التنديد بما قامت على أرض فلسطين من مذابح .. هل أصبحت دماء شهداءنا رخيصة لا تستحق منكم مجرد تخليد ذكراهم و التذكير الدائم بما تعرضوا له من وحشية !!..
لماذا لا نشعر بالغيرة من انتفاضة العالم بأكمله عند مجرد سماع كلمة الهولوكوست و نعمل جادين على إقناع العالم بأن ما يراه الجميع الآن من مذابح أقوى بكثير من مجرد سماع أساطير قد لا يكون لها أى أساس من الصحة ؟! , لماذا هذا الرد فعل السلبى و الصمت الذى يسود العالم العربى و الإسلامى , هل نعجز عن الرد بالمنطق و الحقائق التى يحاول أن يتناساها البعض ؟! , تفرغنا للحديث عن صراعات الأنظمة الداخلية للدول العربية حتى فى أيام العدوان الغاشم و التهديد الصهيونى بإقامة مذابح أخرى على أرض فلسطين , لا يريد اليهود منا أكثر من أن ننغمس فيما يلهينا عن المطالبة بحقوقنا حتى و إن كانت بمجرد الكلام , فما أجبن الإنسان اليهودى , قديماً , كان يخشى أى إنكار أو تشكيك فى المحرقة , و الآن , مجرد حديث أى عربى عن هولوكوست يشابه ما يدعوا أنهم قد تعرضوا له على يد النازيين !..
بقى أن أذكر أنه فى كل عام تحتفل الأمم المتحدة بما يسمى تحرير اليهود من المعتقلات النازية , لكنهم لم يحركوا ساكناً لما تعرض له العرب على أيدى الصهيونيين من مذابح , لماذا لم يقيموا إحياء لذكرى مذبحة دير ياسين على سبيل المثال ؟! , أم أن مذابح النازية لليهود تستحق التنديد و الشجب و الإدانة بعكس المذابح العربية التى لا تستحق مجرد ذكرها !..
و لكن لاعجب , هل ننتظر من الأمم المتحدة أو أياً من حكومات الغرب أن يتذكروا مذابحنا و نحن من الأصل غير مبالين بذكرها .. أم أنها النظرية العربية الشهيرة "اللى فات مات" !!..
upupupupupu
و الآن ألا تتفقوا معى الآن بأنهم "استطاعوا استغلال بعض المعتقدات التى لم تتعد كونها أساطير لايوجد أى دليل مادى عليها" ؟!
و ألا تتفقوا معى أيضاً بأننا و نحن الجانب الأقوى لا نستطيع إثارة العالم نحو مشاهد واقعية لا يمكن إنكارها , عاصرها آباؤنا و مازلنا نعاصرها الآن مما يحدث على الأراضى العربية ؟!
ألا تروا طريقة الاستغلال اليهودى و إثارة عواطف العالم أجمع بمن فيهم ألد أعدائهم نحو ما قصوه على العالم من أساطير إبادة جماعية و حرق داخل المعتقلات ؟!
أتمنى أن يضع الجميع موقفنا جنباً إلى جنب بموقف اليهود , من حيث مواطن القوة عند كلا الجانبين , و طريقة الاستغلال من الجانب اليهودى و من الجانب العربى ..
لم يكن موضوعى سوى مجرد محاولة لكسر حاجز الإرهاب الفكرى الذى فرضته الأوضاع على أساطير قام العالم بالتصديق عليها و حاصر كل من يحاول التشكيك فيها حتى و إن كانت أدلته تميل للمنطقية , حاولت عمل مقارنة بسيطة مما يدعى اليهود حدوثه و بين ما يحدث الآن على الأراضى العربية , أرجو من كل من يقرأ موضوعى أن يجيب على الأسئلة السابقة و أن يناقشنى بما توصل إليه من إجابات ..
upupupupupu
شكراً لكم ,, تحياتى ...
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
» فرح جامد آخر حاجه
» ملحمة الثورة في السويس
» موقعة الجمل 2-2-2011
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
» لماذا قامت الثورة ؟
» مواهب خرجت من رحم الثورة
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
» المتحولون
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
» اول ساعة ثورة
» ثم ماذا بعد ؟
» ذكريات اول ايام الثورة
» ندااااااااء
» دحمبيش الغربيه
» الحجاب والنقاب في مصر
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
» شخصيات خلبية وهزلية
» msakr2006
» ente7ar007
» Nancy
» waleed ali
» hamedadelali
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
» علي عبد الله رحاحلة
» sheriefadel
» خالد احمد عدوى
» khaled
» yasser attia
» abohmaid
» ملك الجبل
» elcaptain
» حاتم حجازي
» aka699
» wasseem
» mohammedzakarea
» حيدر
» hamadafouda
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
» same7samir
» تامر الباز
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
» امجد
» ahmedelmorsi
» محمد امين
» MrMoha12356
» نوسه الحلو
» ibrahem545
» يوسف محمد السيد
» memo
» هاكلن
» لماذا نريد التغيير
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
» الفساد في مصر بلا حدود 2
» الفساد في مصر بلا حدود
» العمال والتغيير السياسي في مصر
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
» علماء مصر و التغيير السياسي
» معا ننقذ فؤادة
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
» حوده
» وليد الروبى
» dr.nasr
» المشير أحمد إسماعيل
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
» wessam
» عذب ابها
» soma
» islam abdou
» رسالة ترحيب
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
» اصول العقائد البهائيه