«يبدو كرصاصة انطلقت من القرن السابع واستقرت فى قلب القرن العشرين».. هكذا كان وصف الكاتب محمد حسنين هيكل، الإمام الخمينى، فى مقال نشره فى «الصنداى تايمز»، عقب اندلاع الثورة الإسلامية فى إيران عام ١٩٧٩.. ولعله أدق وصف عبر عن ذلك الزعيم الدينى، الذى تحول فى سنين منفاه خارج إيران من مجرد أحد أئمة الدين المؤثرين فى الشارع الإيرانى، إلى مفكر يمتلك الوعى السياسى بقضية بلاده.
جاء مولد روح الله بن مصطفى موسوى، فى ٢٤ سبتمبر ١٩٠٠ فى قرية «خمين»، التى نسب لها فيما بعد فصار لقبه «الخمينى»، تعرض والده الذى كان أحد رجال الدين للقتل، بسبب دفاعه عن حقوق الفلاحين أمام أحد كبار ملاك الأراضى، وظل يعيش فى قريته مع والدته حتى كانت وفاتها عام ١٩١٨، فانتقل للإقامة بمدينة «آراك» مع شقيقه الأكبر، وهناك تتلمذ «روح الله» على يد عالم الدين «آية الله عبدالكريم الحائرى»، وظل معه حتى قرر معلمه الانتقال إلى «قم» فى العام ١٩٢٢، فانتقل معه روح الله، الذى عانى من شظف العيش حتى إنه كان ينام فى المسجد مفترشاً الأرض.
واصل الخمينى مسيرته، وبعد حصوله على درجة علمية تسمى «محلة السطوح العالية» ساعد أستاذه ومعلمه فى تدريس الفلسفة والمنطق ومقرر الأخلاق، إلى أن تم منعه من إلقاء الدروس من قبل أعوان الشاه، مبررين ذلك بخلطه أحاديث السياسة فى دروس الدين، إلا أن شهرة الخمينى بدأت فى الازدياد يوماً بعد يوم كرجل دين ومفكر وثائر على كل أخطاء حكم الشاه، إلا أن شخصيته الثورية لم تظهر بشكل واضح إلا فى بداية العام ١٩٦٣، حين قاد الجماهير المعارضة لقرارات الشاه التى عُرفت وقتها باسم «الثورة البيضاء»، وكانت تشمل إعطاء حق التصويت والاقتراع للنساء، كما غيرت من قوانين الانتخابات التى أتاحت انتخاب ممثلين للأقليات الدينية للبرلمان وإجراء تعديلات على قانون الأحوال الشخصية، بالإضافة لمنح المرأة حقوقاً مساوية للرجل فى الزواج،
وفى عام ١٩٦٤ تم اعتقاله واندلعت المظاهرات التى قمعتها الشرطة بعنف، ونتج عنها عدد غير معلوم من القتلى، وقالت حكومة الشاه إن عدد الضحايا ٨٦، بينما قالت المعارضة إن عددهم يقدر بالآلاف، وكانت نتيجة تلك المظاهرات وضع الخمينى تحت الإقامة الجبرية لمدة ٨ أشهر، ثم تم الإفراج عنه ليواصل هجومه على الشاه وسياسته الخارجية، وبخاصة تلك التى تتعلق بعلاقته مع إسرائيل وتمديد الحصانة الدبلوماسية للعسكريين الأمريكيين، وفى نوفمبر ١٩٦٤ صدر قرار نفى الخمينى، فذهب فى البداية لتركيا وأقام بها ١١ شهراً، ثم انتقل إلى مدينة النجف العراقية، حيث أقام بها، وواصل الهجوم على الشاه منها فى الوقت الذى كان ابنه البكرى مصطفى يقوم بتهريب تسجيلات والده وخطبه إلى داخل إيران، التى بات الجميع يدرك أنها تغلى تحت صفيح ساخن، وبخاصة بعد ظهور جماعة «فدائيو خلق» وجماعة «مجاهدو خلق» اللتين اعتنقتا الفكر الماركسى، وكانت يقودهما بعض من أتباع المفكر الإيرانى «على شريعتى»، الذى يعتبر المنظر الأول للثورة الإيرانية.
وفى عام ١٩٧٥ وبعد توقيع بغداد وطهران اتفاقية الجزائر، طلبت بغداد من الشاه الكف عن مهاجمة الخمينى وإلا فليرحل خارج الحدود العراقية، فالتزم الخمينى الصمت، ولكنه لم يستطع ذلك لمدة طويلة فكان خروجه من العراق عام ١٩٧٧، حيث استقر فى فرنسا بالقرب من العاصمة باريس، كانت وسائل الإعلام لا تنقطع عن أخذ تصريحاته أو التعليق عليها أو بثها.. كانت فرنسا ذاتها، وعبر أحد تقارير سفيرها فى طهران، قد تأكدت من أن الشاه قد انتهى، وأن صفحته قد طويت نهائيًا، كان الخمينى يعرف كيف يحرك القلوب والعقول معاً حتى بين أفراد الجيش الذى نجح فى التأثير على عدد كبير منه إلى الحد الذى عرفت فيه الكثير من قصص الهروب الجماعى لفصائل من القوات المسلحة بأسلحتها.
فكانت المظاهرات التى انطلقت فى أرجاء إيران كلها دون أن تقدر قوات الأمن على مواجهتها أو الحد منها، لتصاب إيران بحالة من الشلل. ليكون رحيل الشاه وأسرته يوم ١٦ يناير عام ١٩٧٩، وقيل إنه أخذ معه مئات الملايين من الدولارات.
وفى يوم ١ فبراير ١٩٧٩ كانت طهران على موعد مع زعيمها الجديد أية الله الخمينى الذى أعلن عدم شرعية حكومة «شاهبور بختيار»، وعين بدلا منه «مهدى بازركان»، فأعلن بختيار الحكم العسكرى، فرد عليه الخمينى بإعلان العصيان المدنى، وطلب من الإيرانيين تحدى حظر التجول لتندفع الملايين للشوارع، وتتصاعد حدة المواجهات وهو ما اضطر قائد الجيش لإعلان استسلامه وتحييد الجيش فى تلك المواجهات، فأعلن الخمينى قيام الجمهورية الإسلامية فى إيران وفر «بختيار» هارباً.. وهكذا استقرت رصاصة الخمينى فى قلب مقر الحكم الإيرانى.
المصري اليوم
جاء مولد روح الله بن مصطفى موسوى، فى ٢٤ سبتمبر ١٩٠٠ فى قرية «خمين»، التى نسب لها فيما بعد فصار لقبه «الخمينى»، تعرض والده الذى كان أحد رجال الدين للقتل، بسبب دفاعه عن حقوق الفلاحين أمام أحد كبار ملاك الأراضى، وظل يعيش فى قريته مع والدته حتى كانت وفاتها عام ١٩١٨، فانتقل للإقامة بمدينة «آراك» مع شقيقه الأكبر، وهناك تتلمذ «روح الله» على يد عالم الدين «آية الله عبدالكريم الحائرى»، وظل معه حتى قرر معلمه الانتقال إلى «قم» فى العام ١٩٢٢، فانتقل معه روح الله، الذى عانى من شظف العيش حتى إنه كان ينام فى المسجد مفترشاً الأرض.
واصل الخمينى مسيرته، وبعد حصوله على درجة علمية تسمى «محلة السطوح العالية» ساعد أستاذه ومعلمه فى تدريس الفلسفة والمنطق ومقرر الأخلاق، إلى أن تم منعه من إلقاء الدروس من قبل أعوان الشاه، مبررين ذلك بخلطه أحاديث السياسة فى دروس الدين، إلا أن شهرة الخمينى بدأت فى الازدياد يوماً بعد يوم كرجل دين ومفكر وثائر على كل أخطاء حكم الشاه، إلا أن شخصيته الثورية لم تظهر بشكل واضح إلا فى بداية العام ١٩٦٣، حين قاد الجماهير المعارضة لقرارات الشاه التى عُرفت وقتها باسم «الثورة البيضاء»، وكانت تشمل إعطاء حق التصويت والاقتراع للنساء، كما غيرت من قوانين الانتخابات التى أتاحت انتخاب ممثلين للأقليات الدينية للبرلمان وإجراء تعديلات على قانون الأحوال الشخصية، بالإضافة لمنح المرأة حقوقاً مساوية للرجل فى الزواج،
وفى عام ١٩٦٤ تم اعتقاله واندلعت المظاهرات التى قمعتها الشرطة بعنف، ونتج عنها عدد غير معلوم من القتلى، وقالت حكومة الشاه إن عدد الضحايا ٨٦، بينما قالت المعارضة إن عددهم يقدر بالآلاف، وكانت نتيجة تلك المظاهرات وضع الخمينى تحت الإقامة الجبرية لمدة ٨ أشهر، ثم تم الإفراج عنه ليواصل هجومه على الشاه وسياسته الخارجية، وبخاصة تلك التى تتعلق بعلاقته مع إسرائيل وتمديد الحصانة الدبلوماسية للعسكريين الأمريكيين، وفى نوفمبر ١٩٦٤ صدر قرار نفى الخمينى، فذهب فى البداية لتركيا وأقام بها ١١ شهراً، ثم انتقل إلى مدينة النجف العراقية، حيث أقام بها، وواصل الهجوم على الشاه منها فى الوقت الذى كان ابنه البكرى مصطفى يقوم بتهريب تسجيلات والده وخطبه إلى داخل إيران، التى بات الجميع يدرك أنها تغلى تحت صفيح ساخن، وبخاصة بعد ظهور جماعة «فدائيو خلق» وجماعة «مجاهدو خلق» اللتين اعتنقتا الفكر الماركسى، وكانت يقودهما بعض من أتباع المفكر الإيرانى «على شريعتى»، الذى يعتبر المنظر الأول للثورة الإيرانية.
وفى عام ١٩٧٥ وبعد توقيع بغداد وطهران اتفاقية الجزائر، طلبت بغداد من الشاه الكف عن مهاجمة الخمينى وإلا فليرحل خارج الحدود العراقية، فالتزم الخمينى الصمت، ولكنه لم يستطع ذلك لمدة طويلة فكان خروجه من العراق عام ١٩٧٧، حيث استقر فى فرنسا بالقرب من العاصمة باريس، كانت وسائل الإعلام لا تنقطع عن أخذ تصريحاته أو التعليق عليها أو بثها.. كانت فرنسا ذاتها، وعبر أحد تقارير سفيرها فى طهران، قد تأكدت من أن الشاه قد انتهى، وأن صفحته قد طويت نهائيًا، كان الخمينى يعرف كيف يحرك القلوب والعقول معاً حتى بين أفراد الجيش الذى نجح فى التأثير على عدد كبير منه إلى الحد الذى عرفت فيه الكثير من قصص الهروب الجماعى لفصائل من القوات المسلحة بأسلحتها.
فكانت المظاهرات التى انطلقت فى أرجاء إيران كلها دون أن تقدر قوات الأمن على مواجهتها أو الحد منها، لتصاب إيران بحالة من الشلل. ليكون رحيل الشاه وأسرته يوم ١٦ يناير عام ١٩٧٩، وقيل إنه أخذ معه مئات الملايين من الدولارات.
وفى يوم ١ فبراير ١٩٧٩ كانت طهران على موعد مع زعيمها الجديد أية الله الخمينى الذى أعلن عدم شرعية حكومة «شاهبور بختيار»، وعين بدلا منه «مهدى بازركان»، فأعلن بختيار الحكم العسكرى، فرد عليه الخمينى بإعلان العصيان المدنى، وطلب من الإيرانيين تحدى حظر التجول لتندفع الملايين للشوارع، وتتصاعد حدة المواجهات وهو ما اضطر قائد الجيش لإعلان استسلامه وتحييد الجيش فى تلك المواجهات، فأعلن الخمينى قيام الجمهورية الإسلامية فى إيران وفر «بختيار» هارباً.. وهكذا استقرت رصاصة الخمينى فى قلب مقر الحكم الإيرانى.
المصري اليوم
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar