لوزير الداخلية فى مصر حصانة يرى البعض أنها تفوق حصانة الرئيس أحيانا، على اعتبار أن رجال وزير الداخلية فى كل شبر وكل شارع، وله أيضا هيبة تفوق بكل تأكيد هيبة السيد رئيس الوزراء شخصيا، فهل رأيت من قبل «كاريكاتير» يسخر من وزير الداخلية- أى وزير داخلية- مثل تلك الكاريكاتيرات التى تهزأ من رؤساء الوزراء، وهل سمعت نائبا برلمانيا أو صحفيا يتهم وزير داخلية بالفساد.. ربما، ولكن قليلا جدا وغالبا ما يتم إحباط اتهاماته قبل أن تصبح على الملأ مثل الاتهامات التى تلاحق الوزراء والمسئولين، تلك عادة فى مصر تجعل من وزير الداخلية رجلا غامضا لا يطلب منه أحد الكلام طوال فترة وجوده فى المنصب، ولا يستطيع أحد أن يجبره على فعل ذلك حتى بعد أن يترك المنصب، ربما لأن وزارة الداخلية وزارة سيادية تمنح من يجلس على كرسيها قوة قد تضعف إن زال المنصب ولكنها لا تزول أبدا، وخلف هذه القوة يختفى الكثير من التفاصيل والأسرار والأجوبة التى لو ظهرت لربما تكون سببا فى تغيير أشياء كثيرة وتوضيح عدد من القضايا التى شغلت بال الرأى العام لفترات طويلة ثم انتهت إلى أدراج الحفظ أو القيد ضد مجهول، أوغطت عليها أحداث أخرى مفتعلة خصيصا لذلك الغرض.
وزير الداخلية السابق اللواء حسن الألفى واحد من هؤلاء الذين احترفوا مهنة الصمت عقب خروجهم الرسمى من السلطة، وهو أيضا واحد من هؤلاء الذين جعلتهم الظروف من ملاك أسرار فترة هامة وحرجة وقضايا مهمة فى تاريخ مصر، فالرجل الذى تولى وزارة الداخلية فى الفترة من 18 أبريل 1993 إلى 18 نوفمبر 1997 خلفاً للواء محمد عبد الحليم موسى، ورغم قصر مدته التى تجاوزت السنوات الأربع بعدة شهور، كان شاهدا على فترة حافلة بالأحداث بسبب النشاط الإرهابى وبسبب معاصرته للعديد من القضايا والشخصيات التى تمثل لغزا محيرا بالنسبة للرأى العام المصرى، ولذلك فإن كلام هذا الرجل قد يكشف عن العديد من الألغاز المهمة أهمها، كيف أصبح هو نفسه وزيرا للداخلية خاصة على اعتبار أنه جاء للوزارة من مباحث الأموال العامة وليس من جهاز أمن الدولة كما جرت العادة؟
أسئلة مثل: لماذا اختفيت ؟وهل أنت ممنوع من الحديث لأجهزة الإعلام؟ وهل باعك أصدقاؤك بعد خروجك من المنصب؟ وما شعوره بعد العودة من الأقصر بعد الحادث الذى تمت إقالته بسببه ولم يجد أيا من مساعديه فى انتظاره؟ وعن محاولة الاغتيال التى تعرض لها بعد توليه المنصب بـ6 أشهر فقط؟ وهل صحيح شريط فيديو هو سبب إقالته من الوزارة؟ سيكون من الرائع أن نجد إجابتها فى كلام السيد الوزير السابق إذا تكلم.
إذا تكلم اللواء الألفى سيكون من الرائع لجيل جديد يبحث عن المعرفة وجيل قديم أعيته الحيرة أن يعرفا معا كيف نجح الإرهاب فى ارتكاب مجزرة الأقصر فى منطقة من المفترض أن تكون مؤمنة أصلا، وكيف تم الكشف عن تفاصيل الحادث بشريط فيديو صوره أحد السياح المتواجدين بالمنطقة وظهر فيه رجال الشرطة وهم نيام وعاجزون عن الحركة أمام رصاصات الإرهاب؟
إذا تكلم سنعرف أسرار علاقته برجال الأعمال وكيف يخدم الأمن البيزنس وكيف تتوطد العلاقة بينهما؟ لأنه سيكون مطالبا بتفسير إصرار نواب مجلس الشعب سنة 2201 على مواجهته باتهامات تقول إنه استخدم منصبه لابتزاز رجال أعمال لمصلحته ومصلحة نجله وهو الاتهام الذى وجهه وقتها النائب فوزى السيد من الحزب الوطنى، ومعه كمال أحمد وفؤاد بدراوى، وعاد ليتجدد مرة أخرى مع فتح ملف قضية إبراهيم سليمان الذى تم اتهامه من قبل نواب البرلمان بالتلاعب خلال توليه الوزارة (1990 - 2005) فى المواصفات الفنية لعدد من مشروعات المياه والصرف؛ لمجاملة نجل وزير الداخلية السابق حسن الألفى، وهو الاتهام الذى يصب فى نفس الخانة القائلة بأن وزير الداخلية السابق استخدم سلطته ونفوذه من أجل تحقيق مصالح شخصية عن طريق نجله.
إذا تكلم سنعرف التفاصيل الكاملة لصراع رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى مع وزرائه ومحاولاته تقليم أظافرهم للانفراد بالسلطة على اعتبار أن حسن الألفى كان واحدا من هؤلاء الذين سرت معلومات مؤكدة حول وجود خلافات بينه وبين كمال الجنزروى لدرجة أن رئيس الوزراء دفع عددا من رجاله لتسريب معلومات تخص وزير الداخلية لإحراجه فى الصحف.
إذا تكلم الألفى سيكون كلامه مفسرا للغز رئيس وزراء اسمه كمال الجنزروى، وسيكون كلامه بمثابة شهادة تاريخية عن عصر الجنزروى الذى يحير الناس حتى الآن، كما أنه سيكشف تفاصيل معركته مع جريدة الشعب.
إذا تكلم الوزير السابق اللواء حسن الألفى سنعرف حقيقة القضية التى أثارت الرأى العام لسنوات وهى القضية الخاصة بالقبض على حنان ترك ووفاء عامر فى شبكة دعارة.. سنعرف هل كانت فعلا ملفقة؟ وهل كانت للتغطية على فساد أهم وكارثة أكبر؟ وهل كان الغرض من نشرها وتلفيقها إنقاذ الوزير نفسه أم إنقاذ النظام من كارثة لم نعرفها؟
إذا تكلم وزير الداخلية السابق سنعرف الكثير عن اللواء حبيب العادلى، وسنعرف أكثر عن مبادرة وقف العنف والجماعات الإرهابية والصفقات السرية معها، وسنعرف أكثر وأكثر عن الضباط الذى قيل أنهم اختفوا فى ظروف غامضة وتم عزلهم بسبب نشاطهم وتحركاتهم التى كانت تقلق الوزير جدا ومن حوله من رجال، وسنعرف ماهو أكثر أيضا عن التنصت ومكالمات المشاهير.
هذا إذا قرر أن يتكلم ويحكى، أما إذا ظل غارقا فى بحر الصمت الخاص به، أو ظل مكتفيا بالحكى فى أمور نعرفها جميعا فسوف تخسر مصر، وتحديدا تاريخها، الكثير من تفاصيل أربع سنوات شهدت حراكا أمنيا غير عادى وغير طبيعى.
وزير الداخلية السابق اللواء حسن الألفى واحد من هؤلاء الذين احترفوا مهنة الصمت عقب خروجهم الرسمى من السلطة، وهو أيضا واحد من هؤلاء الذين جعلتهم الظروف من ملاك أسرار فترة هامة وحرجة وقضايا مهمة فى تاريخ مصر، فالرجل الذى تولى وزارة الداخلية فى الفترة من 18 أبريل 1993 إلى 18 نوفمبر 1997 خلفاً للواء محمد عبد الحليم موسى، ورغم قصر مدته التى تجاوزت السنوات الأربع بعدة شهور، كان شاهدا على فترة حافلة بالأحداث بسبب النشاط الإرهابى وبسبب معاصرته للعديد من القضايا والشخصيات التى تمثل لغزا محيرا بالنسبة للرأى العام المصرى، ولذلك فإن كلام هذا الرجل قد يكشف عن العديد من الألغاز المهمة أهمها، كيف أصبح هو نفسه وزيرا للداخلية خاصة على اعتبار أنه جاء للوزارة من مباحث الأموال العامة وليس من جهاز أمن الدولة كما جرت العادة؟
أسئلة مثل: لماذا اختفيت ؟وهل أنت ممنوع من الحديث لأجهزة الإعلام؟ وهل باعك أصدقاؤك بعد خروجك من المنصب؟ وما شعوره بعد العودة من الأقصر بعد الحادث الذى تمت إقالته بسببه ولم يجد أيا من مساعديه فى انتظاره؟ وعن محاولة الاغتيال التى تعرض لها بعد توليه المنصب بـ6 أشهر فقط؟ وهل صحيح شريط فيديو هو سبب إقالته من الوزارة؟ سيكون من الرائع أن نجد إجابتها فى كلام السيد الوزير السابق إذا تكلم.
إذا تكلم اللواء الألفى سيكون من الرائع لجيل جديد يبحث عن المعرفة وجيل قديم أعيته الحيرة أن يعرفا معا كيف نجح الإرهاب فى ارتكاب مجزرة الأقصر فى منطقة من المفترض أن تكون مؤمنة أصلا، وكيف تم الكشف عن تفاصيل الحادث بشريط فيديو صوره أحد السياح المتواجدين بالمنطقة وظهر فيه رجال الشرطة وهم نيام وعاجزون عن الحركة أمام رصاصات الإرهاب؟
إذا تكلم سنعرف أسرار علاقته برجال الأعمال وكيف يخدم الأمن البيزنس وكيف تتوطد العلاقة بينهما؟ لأنه سيكون مطالبا بتفسير إصرار نواب مجلس الشعب سنة 2201 على مواجهته باتهامات تقول إنه استخدم منصبه لابتزاز رجال أعمال لمصلحته ومصلحة نجله وهو الاتهام الذى وجهه وقتها النائب فوزى السيد من الحزب الوطنى، ومعه كمال أحمد وفؤاد بدراوى، وعاد ليتجدد مرة أخرى مع فتح ملف قضية إبراهيم سليمان الذى تم اتهامه من قبل نواب البرلمان بالتلاعب خلال توليه الوزارة (1990 - 2005) فى المواصفات الفنية لعدد من مشروعات المياه والصرف؛ لمجاملة نجل وزير الداخلية السابق حسن الألفى، وهو الاتهام الذى يصب فى نفس الخانة القائلة بأن وزير الداخلية السابق استخدم سلطته ونفوذه من أجل تحقيق مصالح شخصية عن طريق نجله.
إذا تكلم سنعرف التفاصيل الكاملة لصراع رئيس الوزراء الأسبق كمال الجنزورى مع وزرائه ومحاولاته تقليم أظافرهم للانفراد بالسلطة على اعتبار أن حسن الألفى كان واحدا من هؤلاء الذين سرت معلومات مؤكدة حول وجود خلافات بينه وبين كمال الجنزروى لدرجة أن رئيس الوزراء دفع عددا من رجاله لتسريب معلومات تخص وزير الداخلية لإحراجه فى الصحف.
إذا تكلم الألفى سيكون كلامه مفسرا للغز رئيس وزراء اسمه كمال الجنزروى، وسيكون كلامه بمثابة شهادة تاريخية عن عصر الجنزروى الذى يحير الناس حتى الآن، كما أنه سيكشف تفاصيل معركته مع جريدة الشعب.
إذا تكلم الوزير السابق اللواء حسن الألفى سنعرف حقيقة القضية التى أثارت الرأى العام لسنوات وهى القضية الخاصة بالقبض على حنان ترك ووفاء عامر فى شبكة دعارة.. سنعرف هل كانت فعلا ملفقة؟ وهل كانت للتغطية على فساد أهم وكارثة أكبر؟ وهل كان الغرض من نشرها وتلفيقها إنقاذ الوزير نفسه أم إنقاذ النظام من كارثة لم نعرفها؟
إذا تكلم وزير الداخلية السابق سنعرف الكثير عن اللواء حبيب العادلى، وسنعرف أكثر عن مبادرة وقف العنف والجماعات الإرهابية والصفقات السرية معها، وسنعرف أكثر وأكثر عن الضباط الذى قيل أنهم اختفوا فى ظروف غامضة وتم عزلهم بسبب نشاطهم وتحركاتهم التى كانت تقلق الوزير جدا ومن حوله من رجال، وسنعرف ماهو أكثر أيضا عن التنصت ومكالمات المشاهير.
هذا إذا قرر أن يتكلم ويحكى، أما إذا ظل غارقا فى بحر الصمت الخاص به، أو ظل مكتفيا بالحكى فى أمور نعرفها جميعا فسوف تخسر مصر، وتحديدا تاريخها، الكثير من تفاصيل أربع سنوات شهدت حراكا أمنيا غير عادى وغير طبيعى.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar