سألت وزيرا سابقا زامل الجنزورى لسنوات طويلة فى العمل الوزارى، عن أسباب صمت الجنزورى عن الكلام أمام أى انتقادات توجه لفترة رئاسته للحكومة والتى لم تستمر طويلا (1996 - 1999)، فرد الوزير السابق: «الجنزورى عارف كويس هو مشى ليه من الحكومة، وبالمناسبة مش عشان فشل فى السياسات»، وروى الوزير السابق لى قصة ليست للنشر، لكنه طالبنى بتأمل تجربة الرجل حتى أستنتج الإجابة عن سؤال: «ماذا لو تكلم الجنزورى؟».
السؤال يمكن مسك طرف خيطه من روايات متعددة منها ما رآه البعض أنه ذهب ضحية إصراره على «التكويش» على السلطة ووصل به الأمر فى ذلك إلى رئاسته لـ18 هيئة عامة ومجلس أعلى من بينها المجلس الأعلى للشباب والرياضة بعد خروج الدكتور عبدالمنعم عمارة منه، وبالإضافة إلى رئاسته للوزراء تولى بنفسه أربع وزارات هى (التخطيط والحكم المحلى والتعاون الدولى والأزهر).
سياسة التكويش على المناصب، فسرها البعض بأنها كانت محاولة من الجنزورى للوقوف ضد الفساد، وسحب البساط من تحت أقدام بعض الوزراء الذين ظلوا فى مناصبهم لسنوات طويلة، وأصبحوا مراكز قوى لم يكن الجنزورى يستطيع مقاومتها رغم رئاسته للحكومة لأنها محمية بمحبة رئاسية، ويرى هؤلاء أن هناك تحالفا تم بقصد أو دون قصد بين المتضررين من سياسة «التكويش»، وبين رجال الأعمال أدى إلى تفجر أزمة انخفاض الجنيه أمام الدولار، وعودة السوق السوداء فى الدولار والعملات الأجنبية بعد سنوات استقر فيها الجنيه وكان مع حكومة الدكتور عاطف صدقى.
لكن هناك من فسر سياسة «تكويش الجنزورى»، بأنها كانت رغبة منه لتقوية منصب رئيس الوزراء بالدرجة التى يكون فيها هو الرجل الثانى فى الدولة، وصاحب الحق فى التكلم أمام رئيس الجمهورية نيابة عن باقى الوزراء، وترتب على ذلك خلافات للجنزورى مع شخصية سيادية رفيعة المستوى فى الشهور الأخيرة من عمر وزارته.
الاجتهادات السابقة تكتسب أرضيتها طالما أن الجنزورى لم يتحدث، ولم يدافع عن نفسه، ومع هذا الصمت ربما تعطى بعض القصص تفسيرا ومنها هذه القصة التى يرويها الكاتب الكبير عادل حمودة، ينقل حمودة أن أحد الذين عرفوا الجنزورى لسنوات طويلة عن قرب شخص اسمه خالد إكرام وهو باكستانى الجنسية وكان مندوب البنك الدولى فى مصر لأكثر من عشرين عاما، وروى إكرام أن الجنزورى كان يستهين دائما بالمنصب الذى هو فيه، فعندما عين الجنزورى محافظا للوادى الجديد أبدى امتعاضه من وجوده فى هذه المحافظة الصحراوية النائية التى ليس فيها ما يفعله، وعندما أصبح محافظا لبنى سويف قدم له خالد إكرام التهنئة فرد عليه: «وهل محافظ بنى سويف منصب يستحق التهنئة؟.. إنه لا شىء.. أنت بعيد عن مناصب العاصمة، ولما تولى الجنزورى وزارة التخطيط هنأه صاحبه الباكستانى على المنصب، فرد عليه: وزير تخطيط.. وماذا ينفع منصب وزير التخطيط فى بلد لا يعترف بالتخطيط.. ماذا ينفع وزير التخطيط فى بلد عشوائى؟، وسأله صديقه الباكستانى إذا لم تكن مقتنعا بمنصب وزير التخطيط فلماذا قبلته؟.. وإذا لم يكن للتخطيط قيمة فى هذا البلد العشوائى، فلماذا لا ترفع من شأن التخطيط الآن بعد أن وصل المنصب إليك.
ويواصل حمودة سرد القصة فى كتابه: «أنا والجنزورى» قائلا: «أصبح الجنزورى رئيسا للوزراء، فراح خالد إكرام يهنئه ووجده بالفعل فى غاية السعادة»، لكنه سرعان ما قال له: «أين هى الحكومة التى أرأسها وتتحدث عنها.. هذه بلد يحكمها شخص واحد.. ولن تصدق أن بعض الوزراء أقوى منى.. المسألة ليست وزيرا أو رئيس وزراء.. المسألة من يصل إلى الرئيس..ويصبح قريبا منه».
وأيا كان الاعتقاد، فإن نهج الهيمنة سواء كان بغرض الوقاية من الفساد، أو كان رغبة فى شغل المنصب بجد، هو الذى عجل بأن تكون فترة رئاسة الجنزورى للوزراء قصيرة جدا بالقياس إلى كل رؤساء الوزراء الذين عملوا مع الرئيس مبارك، ورغم أن إقالة رئيس الحكومة لا تتم عادة بصورة درامية، فإن مناخ إقالة الجنزورى حمل من الدراما الكثير، فبعد أن شاهد الناس رجلا يتحدث عن المشروعات القومية الكبرى بعد سنوات طويلة من غيابها، فجأة حمل متاعه وخرج من دولاب العمل الحكومى، وصاحب خروجه تأويلات كثيرة ساهم فيها برود رسمى نحوه وصل إلى حد تجاهله، فلم نره مثلا يشغل منصبا مثلما حدث مع الدكتور على لطفى الذى خرج من رئاسة الوزراء إلى رئاسة مجلس الشورى، وخرج الدكتور عاطف صدقى من رئاسة الحكومة إلى رئاسة المجالس القومية المتخصصة، وخرج الدكتور عاطف عبيد من رئاسة الحكومة إلى رئاسة المصرف العربى، ولأن هذا يعد تكريما لهؤلاء وتعبيرا عن رضا عام عليهم، كان من الطبيعى أن يتم تفسير عدم اتباع نفس النهج مع الجنزورى على أنه مغضوب عليه، فلو كان أخطأ فى سياساته، فكل من سبقوه أخطأوا أكثر منه، ومع ذلك ظلوا فى دائرة المناصب بلون آخر.
ومما سبق أعتقد أن إقالة الجنزورى تمت لأسباب يعلمها هو وحده، فماذا لو تكلم عنها؟، هل سنعرف منها مثلا أن طموحه إلى أن يكون الرجل الثانى بالفعل فى الدولة هو سبب إقالته؟، وهل سنعرف منها أن هناك تحالفات حدثت بين رجال أعمال ومسئولين ضده؟، أم هل سنعرف أن سياسة «التكويش» أدت إلى وجود الشلة على حساب المؤسسة.
السؤال يمكن مسك طرف خيطه من روايات متعددة منها ما رآه البعض أنه ذهب ضحية إصراره على «التكويش» على السلطة ووصل به الأمر فى ذلك إلى رئاسته لـ18 هيئة عامة ومجلس أعلى من بينها المجلس الأعلى للشباب والرياضة بعد خروج الدكتور عبدالمنعم عمارة منه، وبالإضافة إلى رئاسته للوزراء تولى بنفسه أربع وزارات هى (التخطيط والحكم المحلى والتعاون الدولى والأزهر).
سياسة التكويش على المناصب، فسرها البعض بأنها كانت محاولة من الجنزورى للوقوف ضد الفساد، وسحب البساط من تحت أقدام بعض الوزراء الذين ظلوا فى مناصبهم لسنوات طويلة، وأصبحوا مراكز قوى لم يكن الجنزورى يستطيع مقاومتها رغم رئاسته للحكومة لأنها محمية بمحبة رئاسية، ويرى هؤلاء أن هناك تحالفا تم بقصد أو دون قصد بين المتضررين من سياسة «التكويش»، وبين رجال الأعمال أدى إلى تفجر أزمة انخفاض الجنيه أمام الدولار، وعودة السوق السوداء فى الدولار والعملات الأجنبية بعد سنوات استقر فيها الجنيه وكان مع حكومة الدكتور عاطف صدقى.
لكن هناك من فسر سياسة «تكويش الجنزورى»، بأنها كانت رغبة منه لتقوية منصب رئيس الوزراء بالدرجة التى يكون فيها هو الرجل الثانى فى الدولة، وصاحب الحق فى التكلم أمام رئيس الجمهورية نيابة عن باقى الوزراء، وترتب على ذلك خلافات للجنزورى مع شخصية سيادية رفيعة المستوى فى الشهور الأخيرة من عمر وزارته.
الاجتهادات السابقة تكتسب أرضيتها طالما أن الجنزورى لم يتحدث، ولم يدافع عن نفسه، ومع هذا الصمت ربما تعطى بعض القصص تفسيرا ومنها هذه القصة التى يرويها الكاتب الكبير عادل حمودة، ينقل حمودة أن أحد الذين عرفوا الجنزورى لسنوات طويلة عن قرب شخص اسمه خالد إكرام وهو باكستانى الجنسية وكان مندوب البنك الدولى فى مصر لأكثر من عشرين عاما، وروى إكرام أن الجنزورى كان يستهين دائما بالمنصب الذى هو فيه، فعندما عين الجنزورى محافظا للوادى الجديد أبدى امتعاضه من وجوده فى هذه المحافظة الصحراوية النائية التى ليس فيها ما يفعله، وعندما أصبح محافظا لبنى سويف قدم له خالد إكرام التهنئة فرد عليه: «وهل محافظ بنى سويف منصب يستحق التهنئة؟.. إنه لا شىء.. أنت بعيد عن مناصب العاصمة، ولما تولى الجنزورى وزارة التخطيط هنأه صاحبه الباكستانى على المنصب، فرد عليه: وزير تخطيط.. وماذا ينفع منصب وزير التخطيط فى بلد لا يعترف بالتخطيط.. ماذا ينفع وزير التخطيط فى بلد عشوائى؟، وسأله صديقه الباكستانى إذا لم تكن مقتنعا بمنصب وزير التخطيط فلماذا قبلته؟.. وإذا لم يكن للتخطيط قيمة فى هذا البلد العشوائى، فلماذا لا ترفع من شأن التخطيط الآن بعد أن وصل المنصب إليك.
ويواصل حمودة سرد القصة فى كتابه: «أنا والجنزورى» قائلا: «أصبح الجنزورى رئيسا للوزراء، فراح خالد إكرام يهنئه ووجده بالفعل فى غاية السعادة»، لكنه سرعان ما قال له: «أين هى الحكومة التى أرأسها وتتحدث عنها.. هذه بلد يحكمها شخص واحد.. ولن تصدق أن بعض الوزراء أقوى منى.. المسألة ليست وزيرا أو رئيس وزراء.. المسألة من يصل إلى الرئيس..ويصبح قريبا منه».
وأيا كان الاعتقاد، فإن نهج الهيمنة سواء كان بغرض الوقاية من الفساد، أو كان رغبة فى شغل المنصب بجد، هو الذى عجل بأن تكون فترة رئاسة الجنزورى للوزراء قصيرة جدا بالقياس إلى كل رؤساء الوزراء الذين عملوا مع الرئيس مبارك، ورغم أن إقالة رئيس الحكومة لا تتم عادة بصورة درامية، فإن مناخ إقالة الجنزورى حمل من الدراما الكثير، فبعد أن شاهد الناس رجلا يتحدث عن المشروعات القومية الكبرى بعد سنوات طويلة من غيابها، فجأة حمل متاعه وخرج من دولاب العمل الحكومى، وصاحب خروجه تأويلات كثيرة ساهم فيها برود رسمى نحوه وصل إلى حد تجاهله، فلم نره مثلا يشغل منصبا مثلما حدث مع الدكتور على لطفى الذى خرج من رئاسة الوزراء إلى رئاسة مجلس الشورى، وخرج الدكتور عاطف صدقى من رئاسة الحكومة إلى رئاسة المجالس القومية المتخصصة، وخرج الدكتور عاطف عبيد من رئاسة الحكومة إلى رئاسة المصرف العربى، ولأن هذا يعد تكريما لهؤلاء وتعبيرا عن رضا عام عليهم، كان من الطبيعى أن يتم تفسير عدم اتباع نفس النهج مع الجنزورى على أنه مغضوب عليه، فلو كان أخطأ فى سياساته، فكل من سبقوه أخطأوا أكثر منه، ومع ذلك ظلوا فى دائرة المناصب بلون آخر.
ومما سبق أعتقد أن إقالة الجنزورى تمت لأسباب يعلمها هو وحده، فماذا لو تكلم عنها؟، هل سنعرف منها مثلا أن طموحه إلى أن يكون الرجل الثانى بالفعل فى الدولة هو سبب إقالته؟، وهل سنعرف منها أن هناك تحالفات حدثت بين رجال أعمال ومسئولين ضده؟، أم هل سنعرف أن سياسة «التكويش» أدت إلى وجود الشلة على حساب المؤسسة.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar