نشأ فى حضن الريف المصرى بقرية صفت تراب مركز المحلة الكبرى بمحافظة الغربية، أتم حفظ القرآن الكريم، وأتقن أحكام تجويده، وهو دون العاشرة من عمره، ظهرت ملامح نبوغه فى العلم الشرعى منذ نعومة أظفاره، حيث حرص على تحصيل العلم خلال رحلته الحياتية، أصبح علامة فى التجديد الفقهى المعاصر، إنه العلامة الدكتور يوسف مصطفى القرضاوى.
استطاع القرضاوى أن يحجز له مكانة كبيرة فى قلوب العامة من أبناء الأمة من خلال اعتداله ووسطيته، فبالرغم من تعرضه للسجن والتعذيب الذى وصفة بالمسلخة فى عهد الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، فإنه رفض الأفكار التكفيرية والعنفوية، بل حرص على تطهير فكر الشباب من اعتبار العنف طريقا للتغيير، كما لم يختلف على جهده العلمى اثنان، واعتبره علماء المسلمين المعاصرين زهرة الاجتهاد، فتح آفاق الفقه أمام طلابه، ونجح فى الدخول لدوائر محرمة من مشايخ الظاهرية، ورفع راية المعاصرة والتجديد دون المساس بالأصل والأسس، حاول التقارب بين فصائل الأمة والفرق الإسلامية، سعى بكل قوة للتقريب بين السنة والشيعة، مما جعله ينال حب الجميع.. ويرجع هذا الرصيد من الحب إلى ما يلى:
الاجتهاد العلمى والتأليف أهم ما برز فيه الدكتور القرضاوى، فهو عالم محقق كما وصفه العلامة أبوالحسن الندوى فى كتابه «رسائل الإعلام»، كما أنه فقيه مجدد نظر لقضايا الأمة المعاصرة على مختلف أنواعها وألقى فى كل منها بسهم، كما أن كتبه لها ثقلها وتأثيرها فى العالم الإسلامى، فالناظر فى كتبه وبحوثه ومؤلفاته يستيقن من أنه كاتب مبدع، وأديب فز، وعالم مفكر أصيل لا يكرر نفسه، ولا يقلد غيره، وقد ألف الشيخ يوسف القرضاوى فى مختلف جوانب الثقافة الإسلامية أكثر من 80 مؤلفا، أفادت طلاب العلم فى مختلف دول العالم، وترجم أكثرها إلى اللغات الإسلامية والعالمية، فلا تكاد تذهب إلى بلد إسلامى إلا وجدت كتب القرضاوى هناك إما بالعربية أو باللغة المحلية.
اعتمد القرضاوى فى مؤلفاته على أصول تراثنا العلمى الإسلامى المعتمد على الكتاب والسنة، ومنهج السلف الصالح، كما حرص على خلط هذا التراث وتوظيفه فى ما يمس حياة المسلمين اليومية المعاصرة، وبذلك جمع بين الأصالة والتجديد، والتوجه الإصلاحى، كما نجح القرضاوى فى التحرر من التقليد والعصبية المذهبية، وأهم ما ميز فقه القرضاوى انه اتسم بالاعتدال بين المتزمتين والمتحللين، وبروز فيه الوسطية الميسرة بغير تفريط ولا إفراط، كما أنه استطاع أن يتصدى للأفكار الهدامة بكل قوة خاصة الشيوعية الإلحادية، والعلمانية الإباحية.
كتاب «الحلال والحرام فى الإسلام» كان من أعظم مؤلفات الرجل فهو علامة فارقة فى الاجتهاد الفقهى المعاصر، وقام القرضاوى بتأليفه بتكليف من مشيخة الأزهر فى عهد الإمام الأكبر الشيخ محمود شلتوت، وقد انتشر الكتاب انتشاراً منقطع النظير فى العالم العربى والإسلامى، وتقبله كثير من العلماء المشهورين بالوسطية بقبول حسن، وقد وصفه الأستاذ مصطفى الزرقاء قائلا: إن اقتناء هذا الكتاب واجب على كل أسرة مسلمة، كما أنه أصبح منهاجاً فقهياً للجاليات الإسلامية فى الغرب وشعوب المسلمين فى قارة آسيا.
ويعد كتابه «فقه الزكاة» من أبرز الأعمال العلمية فى عصرنا وهو فى جزأين كبيرين، وهو عبارة عن دراسة موسوعية مقارنة لأحكام الزكاة وأسرارها وآثارها فى إصلاح المجتمع، فى ضوء القرآن والسنة. وساعد كثير من المسلمين على تفهم قضية الزكاة فى الإسلام ويعد مرجعا هاما لرجال الاقتصاد.
كما ضمت مكتبة القرضاوى عناوين لامعة، زادت من محبة أبناء الأمة له ومنها كتاب «القدس قضية كل مسلم» الذى وضح فيه دور المسلمين فى قضية فلسطين، والحلول العملية لإنقاذ الأقصى، كما كان كتاب «الحكم الشرعى فى ختان الإناث» كتاباً واضح المعالم عن هذه القضية وإنزالها منزلها الشرعى دون تشدد أو تفريط.
ومن أهم ما رفع رصيد القرضاوى من الحب لدى الناس وقوفه بقوة منذ أوائل السبعينيات، فى وجه التيارات المتشددة والمتطرفة التى استخدمت العنف وسيلة للتغيير، حيث خاض القرضاوى حرباً طويلة ضدها ورفض فرض مبادئها بالقوة على المجتمع، كما أنه وقف بقوة فى وجه «موجة التكفير» التى راجت يوماً فى بعض الأقطار العربية والإسلامية والتى تقوم على تكفير الناس بالجملة، وقد نشر فى هذا رسالته التى سماها «ظاهرة الغلو فى التكفير» والتى طبع منها عشرات الألوف، وترجمت أيضاً إلى عدد من اللغات كما واجه هذا الفكر بكتابه «فقه الجهاد»، كما رتب أجندة الأولويات لدى الدعاة من خلال اجتهاده فى فقه الأولويات.
مواقف القرضاوى الحاسمة من الصهاينة، وتعضيده المستمر لحركات المقاومة، ورفضه لكل أشكال التطبيع مع إسرائيل، وإقراره للعمليات الاستشهادية، وفتاواه حول المقاطعة الاقتصادية، وتحريمه التعامل مع البضائع الإسرائيلية والأمريكية، رفعت رصيد الرجل لدى الأمة، وقد ازداد رصيد الرجل بعد إعلان بعض الجماعات اليهودية المتطرفة إهدار دمه، ومنع بعض الدول الأوربية وعلى رأسها إنجلترا دخوله لأوطانهم بسبب مواقفه سالفة الذكر.
استطاع القرضاوى أن يحجز له مكانة كبيرة فى قلوب العامة من أبناء الأمة من خلال اعتداله ووسطيته، فبالرغم من تعرضه للسجن والتعذيب الذى وصفة بالمسلخة فى عهد الرئيس الأسبق جمال عبدالناصر، فإنه رفض الأفكار التكفيرية والعنفوية، بل حرص على تطهير فكر الشباب من اعتبار العنف طريقا للتغيير، كما لم يختلف على جهده العلمى اثنان، واعتبره علماء المسلمين المعاصرين زهرة الاجتهاد، فتح آفاق الفقه أمام طلابه، ونجح فى الدخول لدوائر محرمة من مشايخ الظاهرية، ورفع راية المعاصرة والتجديد دون المساس بالأصل والأسس، حاول التقارب بين فصائل الأمة والفرق الإسلامية، سعى بكل قوة للتقريب بين السنة والشيعة، مما جعله ينال حب الجميع.. ويرجع هذا الرصيد من الحب إلى ما يلى:
الاجتهاد العلمى والتأليف أهم ما برز فيه الدكتور القرضاوى، فهو عالم محقق كما وصفه العلامة أبوالحسن الندوى فى كتابه «رسائل الإعلام»، كما أنه فقيه مجدد نظر لقضايا الأمة المعاصرة على مختلف أنواعها وألقى فى كل منها بسهم، كما أن كتبه لها ثقلها وتأثيرها فى العالم الإسلامى، فالناظر فى كتبه وبحوثه ومؤلفاته يستيقن من أنه كاتب مبدع، وأديب فز، وعالم مفكر أصيل لا يكرر نفسه، ولا يقلد غيره، وقد ألف الشيخ يوسف القرضاوى فى مختلف جوانب الثقافة الإسلامية أكثر من 80 مؤلفا، أفادت طلاب العلم فى مختلف دول العالم، وترجم أكثرها إلى اللغات الإسلامية والعالمية، فلا تكاد تذهب إلى بلد إسلامى إلا وجدت كتب القرضاوى هناك إما بالعربية أو باللغة المحلية.
اعتمد القرضاوى فى مؤلفاته على أصول تراثنا العلمى الإسلامى المعتمد على الكتاب والسنة، ومنهج السلف الصالح، كما حرص على خلط هذا التراث وتوظيفه فى ما يمس حياة المسلمين اليومية المعاصرة، وبذلك جمع بين الأصالة والتجديد، والتوجه الإصلاحى، كما نجح القرضاوى فى التحرر من التقليد والعصبية المذهبية، وأهم ما ميز فقه القرضاوى انه اتسم بالاعتدال بين المتزمتين والمتحللين، وبروز فيه الوسطية الميسرة بغير تفريط ولا إفراط، كما أنه استطاع أن يتصدى للأفكار الهدامة بكل قوة خاصة الشيوعية الإلحادية، والعلمانية الإباحية.
كتاب «الحلال والحرام فى الإسلام» كان من أعظم مؤلفات الرجل فهو علامة فارقة فى الاجتهاد الفقهى المعاصر، وقام القرضاوى بتأليفه بتكليف من مشيخة الأزهر فى عهد الإمام الأكبر الشيخ محمود شلتوت، وقد انتشر الكتاب انتشاراً منقطع النظير فى العالم العربى والإسلامى، وتقبله كثير من العلماء المشهورين بالوسطية بقبول حسن، وقد وصفه الأستاذ مصطفى الزرقاء قائلا: إن اقتناء هذا الكتاب واجب على كل أسرة مسلمة، كما أنه أصبح منهاجاً فقهياً للجاليات الإسلامية فى الغرب وشعوب المسلمين فى قارة آسيا.
ويعد كتابه «فقه الزكاة» من أبرز الأعمال العلمية فى عصرنا وهو فى جزأين كبيرين، وهو عبارة عن دراسة موسوعية مقارنة لأحكام الزكاة وأسرارها وآثارها فى إصلاح المجتمع، فى ضوء القرآن والسنة. وساعد كثير من المسلمين على تفهم قضية الزكاة فى الإسلام ويعد مرجعا هاما لرجال الاقتصاد.
كما ضمت مكتبة القرضاوى عناوين لامعة، زادت من محبة أبناء الأمة له ومنها كتاب «القدس قضية كل مسلم» الذى وضح فيه دور المسلمين فى قضية فلسطين، والحلول العملية لإنقاذ الأقصى، كما كان كتاب «الحكم الشرعى فى ختان الإناث» كتاباً واضح المعالم عن هذه القضية وإنزالها منزلها الشرعى دون تشدد أو تفريط.
ومن أهم ما رفع رصيد القرضاوى من الحب لدى الناس وقوفه بقوة منذ أوائل السبعينيات، فى وجه التيارات المتشددة والمتطرفة التى استخدمت العنف وسيلة للتغيير، حيث خاض القرضاوى حرباً طويلة ضدها ورفض فرض مبادئها بالقوة على المجتمع، كما أنه وقف بقوة فى وجه «موجة التكفير» التى راجت يوماً فى بعض الأقطار العربية والإسلامية والتى تقوم على تكفير الناس بالجملة، وقد نشر فى هذا رسالته التى سماها «ظاهرة الغلو فى التكفير» والتى طبع منها عشرات الألوف، وترجمت أيضاً إلى عدد من اللغات كما واجه هذا الفكر بكتابه «فقه الجهاد»، كما رتب أجندة الأولويات لدى الدعاة من خلال اجتهاده فى فقه الأولويات.
مواقف القرضاوى الحاسمة من الصهاينة، وتعضيده المستمر لحركات المقاومة، ورفضه لكل أشكال التطبيع مع إسرائيل، وإقراره للعمليات الاستشهادية، وفتاواه حول المقاطعة الاقتصادية، وتحريمه التعامل مع البضائع الإسرائيلية والأمريكية، رفعت رصيد الرجل لدى الأمة، وقد ازداد رصيد الرجل بعد إعلان بعض الجماعات اليهودية المتطرفة إهدار دمه، ومنع بعض الدول الأوربية وعلى رأسها إنجلترا دخوله لأوطانهم بسبب مواقفه سالفة الذكر.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar