كلام لا علاقة له بالأمور السياسية....(2)
قالوا بأن أحلام المرء كثيرة فتى كان أم فتاة,ومنها أن يكون لكل منهما قرين يرتاح إليها أو ترتاح إليه.
بحيث يبني كل واحد منهما مع الآخر حياته الجديدة كما كان قد سبقه إليها أبواه من قبل.وحين يتحقق هذا الحلم فإن المشاكل قد تطل برأسها في ما بينهما لتضطرم نيران الخلافات كي تحتدم وتلتهب ويشتد أوارها. وحينها ينتاب أحدهما أو كليهما شعور بأن المواصفات والشروط التي كان يظنها متوفرة في شريكه إما مفقودة أو ناقصة أو لم تكتمل وتنضج بعد. وربما يشتط الأمر بأحدهما فينتابه شعور بالإحساس على أنه أساء الاختيار, أو أنه قد غبن وغش أو خدع ودلس عليه أو تعرض لعملية احتيال ونصب. والشروط أو المواصفات التي يحددها كل طرف قد يتحكم فيهما مزاجه, وحينها لن تسلم من عمليات إضافات وشطب.والتي هي انعكاس لمدى الثقافة والتربية, ودرجة الوعي ومستوى التفكير وحجم المعانة لديه.حتى لو أن أحد اختبره بها لاشتكى وتذمر من صعوبتها.وراح يتهم واضعها أنه جائر أو معقد,وربما قد لا يسلم من نقد وذم وقدح.
فقد تكون شروطه عقلانية ومنطقية, أو تعجيزية وغير منطقية. وقد يبالغ بشروطه على الآخر أن لا يكون قد فتح عينيه على صفحة الحب أو ترنم بما كتب عنها إلا عليه وحده,أو أن يكون جاهل بكل حروفها ومفرداتها قبل أن يسمعها منه. فهو من له الحق وحده أن يعلم قرينه قواعدها ونحوها وصرفها وجمعها وإعرابها وتشكيل جملها. أو أن لا يكون قد ذاق من طعمها من قبل.وأن يتعهد أن لا يتذوق أو يشم شيء من الحب إلا منه ومعه.أو أن يكون مطيعاً له بكل أمر,أو أن يعتبر طباعه نموذجية لا مثيل لها. وكثيرا ما يجد الطرف الأخر أن مثل هذه الشروط مقبولة ويوقع عليها مع كل ما يقاربها ويدانيها عقداَ على بياض.وكثيرا ما يغتال الحب أو يموت أو ينحر أو يدمى نتيجة التشدد والمغالاة أو الجشع والطمع والجور في كثير من الشروط والطلبات.
وحين تتعطل مسيرة الحياة الزوجية نتيجة الخلافات,أو يفصل عراها الطلاق أو الهجر,تنطلق الأصوات للدفاع عن حقوق المرأة المغتصبة في وطننا العربي فقط. أو تشرح بالتوضيح الآثار السلبية التي لحقت بطرفي الأسرة والأطفال إن وجدوا بسبب الطلاق أو الهجر أو الفراق. مع أن هذه الحالات متوفرة في الشرق والغرب.
وقد يطل علينا البعض ليعلمنا طرق النقاش والجدال والنقد,وطرق الخطاب والكلام ,أو الطرق التي نكسب من خلالها صداقة الآخر والأهل والأصدقاء. أو ينبري أحدهم ليروج بأن المرأة في المجتمعات الغربية قد ظفرت بكل حقوقها بينما مازالت المرأة العربية منتهكة من السيد ومستعبدة من الرجل والأهل.وبنظره فأن المرأة إنما تحصل على كامل حقوقها حين يسمح لها بحق الانتخاب والترشيح والانخراط في الأحزاب وفتح المجال لها لتكون قاضياً أو وزيرا أو رئيساً للدولة أو رئيساً لمجلس الوزراء. متجاهلاً انتهاك حقوق المرأة حين يتخذ عليها صديقة أو عدة عشيقات. أو يفعل كما فعل ويفعل رئيس الوزراء الايطالي بيرلسكوني الذي شاخ وشاب ولم يشبع بعد من الصبية والبنات والنساء. أو أن يستبدلها بأخرى هي أفتى وأنضر كما فعل الرئيس ساركوزي. وكثيرا ما ينصب البعض من نفسه معلماً لغيره كما فعل دايل كارينجي الذي أسس معهد كارينجي في الولايات المتحدة الأمريكية,وألف كثير من الكتب في فن التعامل مع الآخر ومنها كتابه المشهور بعنوان كيف تكسب الأصدقاء, وكتاب بعنوان دع القلق وأبدأ الحياة . وكانت كتبه من أكثر الكتب رواجاًَ,وحطمت الرقم القياسي في نسبة المبيعات. ومع كل خبرته وجهوده في تعليم الآخرين طرق النجاة من القلق, إلا أن حياته لم تسلم من عواصف القلق وريح التعاسة والإحباط والتي لم تجدي معها حلوله وخبراته فأقدم على الانتحار.
وينساق البعض وراء العواطف, أو يغرر به بمثل هذه الأقوال . فيدلي بدلوه ويلقي باللوم على الرجل والمجتمع الشرقي. ويتباكى آخر على حقوق المرأة المهدورة, وما تتعرض له من ظلم وجور في المجتمعات العربية والإسلامية .ولكنه لو حكم كل من هؤلاء ضميره ودقق بحال المرأة في المجتمعات الأوروبية والعربية والإسلامية وغيرهم لتبين له العجب العجاب مما تعانيه كثيراً من النساء من مختلف الأعمار من صعاب ومتاعب وضغوطات,مضافاً إليهم الجوانب السلبية للنظام البرجوازي الذي يهمه الربح والربح فقط.حيث تجد ظاهرة شجع بعض التجار وأصحاب الأموال والمؤسسات والمنشآت الاقتصادية. مضافاً إليها مثالب النظامين الامبريالي والاستعماري, ومن قبلهما نظام العبودية والرق والإقطاع. هؤلاء هم من أسهموا في تعميم انتشار ظواهر التخلف والمرض والأمية والجهل والفقر وتغذية ظواهر العداء والكراهية والإرهاب.وجاراهم في ذلك بعض الأنظمة الشيوعية,وكذلك التطبيقات المشوهة للاشتراكية في بعض النظم الاشتراكية, بحيث نحرت فيهما كل محاولة إبداع من قبل كلاً من البيروقراطية وسياسة شد الحزام ,واللتان لم يعد يستحملها الرجال حتى تتحملها النساء!!!! ناهيك عن استشراء ظواهر الفساد والتعدي على الحقوق العامة والحريات في كلا النظامين الشيوعي والرأسمالي. واللاتي بتن ينخرن عظامهما كما تنخر حشرة السوس الخشب. وما تعمد البعض في تجاهله لهذه الأمور في دول الغرب وإظهارها فقط في غيرها من المجتمعات الأخرى سوى دليل على وجود نوايا سيئة و مبيتة للإساءة للديانات السماوية وبعض المجتمعات, لتشويه صورهم حتى بأساليب التزييف والخداع والتضليل والمكر لتحقيق هدف استعماري يتاجر حتى بحقوق الأسرة والرجل والطفل والمرأة.
الإسلام كغيره من باقي الديانات السماوية أكد في كثير من آيات القرآن الكريم على إعطاء المرأة حقها وتكريمها والتعامل معها بالأسلوب الحسن. وأن الحياة الزوجية والتعامل بين كل من الرجل والمرأة أماً كانت أم بنتاً أو زوجة محكوماً برباطي المودة والرحمة, اللذان أو جدهما الله سبحانه وتعالى بين الرجل والمرأة.فإن ضعفت المودة أو فقدت فمن الواجب عدم نسيان الرحمة .فالمودة تدفع كل طرف لأن يكون رحيماً بالطرف الآخر. والرحمة تزيد في أواصر المودة وتعززها حتى لا تهن أو تضعف.والمودة والرحمة تفرض على كل من الرجل والمرأة أن لا ينتهك أياً منهما لحقوق الآخر,وأن لا ينظر أو يتعامل مع الآخر بفوقية, لأن هذا مما حرمه الله سبحانه وتعالى, ونهى عنه الرسل والأنبياء كافة. أما ما تفرضه الإدارة الأمريكية وبعض الدول المتحالفة معها من قوانين جائرة بذريعة محاربة الإرهاب فهو الانتهاك بعينه لحقوق كل من الرجل والطفل والأسرة والمرأة. وما الحروب العدوانية والإرهابية لكل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية واعتداءاتهما على شعوب ودول لتحقيق مصالح صهيونية وإمبريالية بغيضة ومقيتة وشاذة سوى هدر لحقوق الرجل والطفل والأسرة والمرأة.
الاثنين : 19/10/2009م العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
البريد الإلكتروني: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قالوا بأن أحلام المرء كثيرة فتى كان أم فتاة,ومنها أن يكون لكل منهما قرين يرتاح إليها أو ترتاح إليه.
بحيث يبني كل واحد منهما مع الآخر حياته الجديدة كما كان قد سبقه إليها أبواه من قبل.وحين يتحقق هذا الحلم فإن المشاكل قد تطل برأسها في ما بينهما لتضطرم نيران الخلافات كي تحتدم وتلتهب ويشتد أوارها. وحينها ينتاب أحدهما أو كليهما شعور بأن المواصفات والشروط التي كان يظنها متوفرة في شريكه إما مفقودة أو ناقصة أو لم تكتمل وتنضج بعد. وربما يشتط الأمر بأحدهما فينتابه شعور بالإحساس على أنه أساء الاختيار, أو أنه قد غبن وغش أو خدع ودلس عليه أو تعرض لعملية احتيال ونصب. والشروط أو المواصفات التي يحددها كل طرف قد يتحكم فيهما مزاجه, وحينها لن تسلم من عمليات إضافات وشطب.والتي هي انعكاس لمدى الثقافة والتربية, ودرجة الوعي ومستوى التفكير وحجم المعانة لديه.حتى لو أن أحد اختبره بها لاشتكى وتذمر من صعوبتها.وراح يتهم واضعها أنه جائر أو معقد,وربما قد لا يسلم من نقد وذم وقدح.
فقد تكون شروطه عقلانية ومنطقية, أو تعجيزية وغير منطقية. وقد يبالغ بشروطه على الآخر أن لا يكون قد فتح عينيه على صفحة الحب أو ترنم بما كتب عنها إلا عليه وحده,أو أن يكون جاهل بكل حروفها ومفرداتها قبل أن يسمعها منه. فهو من له الحق وحده أن يعلم قرينه قواعدها ونحوها وصرفها وجمعها وإعرابها وتشكيل جملها. أو أن لا يكون قد ذاق من طعمها من قبل.وأن يتعهد أن لا يتذوق أو يشم شيء من الحب إلا منه ومعه.أو أن يكون مطيعاً له بكل أمر,أو أن يعتبر طباعه نموذجية لا مثيل لها. وكثيرا ما يجد الطرف الأخر أن مثل هذه الشروط مقبولة ويوقع عليها مع كل ما يقاربها ويدانيها عقداَ على بياض.وكثيرا ما يغتال الحب أو يموت أو ينحر أو يدمى نتيجة التشدد والمغالاة أو الجشع والطمع والجور في كثير من الشروط والطلبات.
وحين تتعطل مسيرة الحياة الزوجية نتيجة الخلافات,أو يفصل عراها الطلاق أو الهجر,تنطلق الأصوات للدفاع عن حقوق المرأة المغتصبة في وطننا العربي فقط. أو تشرح بالتوضيح الآثار السلبية التي لحقت بطرفي الأسرة والأطفال إن وجدوا بسبب الطلاق أو الهجر أو الفراق. مع أن هذه الحالات متوفرة في الشرق والغرب.
وقد يطل علينا البعض ليعلمنا طرق النقاش والجدال والنقد,وطرق الخطاب والكلام ,أو الطرق التي نكسب من خلالها صداقة الآخر والأهل والأصدقاء. أو ينبري أحدهم ليروج بأن المرأة في المجتمعات الغربية قد ظفرت بكل حقوقها بينما مازالت المرأة العربية منتهكة من السيد ومستعبدة من الرجل والأهل.وبنظره فأن المرأة إنما تحصل على كامل حقوقها حين يسمح لها بحق الانتخاب والترشيح والانخراط في الأحزاب وفتح المجال لها لتكون قاضياً أو وزيرا أو رئيساً للدولة أو رئيساً لمجلس الوزراء. متجاهلاً انتهاك حقوق المرأة حين يتخذ عليها صديقة أو عدة عشيقات. أو يفعل كما فعل ويفعل رئيس الوزراء الايطالي بيرلسكوني الذي شاخ وشاب ولم يشبع بعد من الصبية والبنات والنساء. أو أن يستبدلها بأخرى هي أفتى وأنضر كما فعل الرئيس ساركوزي. وكثيرا ما ينصب البعض من نفسه معلماً لغيره كما فعل دايل كارينجي الذي أسس معهد كارينجي في الولايات المتحدة الأمريكية,وألف كثير من الكتب في فن التعامل مع الآخر ومنها كتابه المشهور بعنوان كيف تكسب الأصدقاء, وكتاب بعنوان دع القلق وأبدأ الحياة . وكانت كتبه من أكثر الكتب رواجاًَ,وحطمت الرقم القياسي في نسبة المبيعات. ومع كل خبرته وجهوده في تعليم الآخرين طرق النجاة من القلق, إلا أن حياته لم تسلم من عواصف القلق وريح التعاسة والإحباط والتي لم تجدي معها حلوله وخبراته فأقدم على الانتحار.
وينساق البعض وراء العواطف, أو يغرر به بمثل هذه الأقوال . فيدلي بدلوه ويلقي باللوم على الرجل والمجتمع الشرقي. ويتباكى آخر على حقوق المرأة المهدورة, وما تتعرض له من ظلم وجور في المجتمعات العربية والإسلامية .ولكنه لو حكم كل من هؤلاء ضميره ودقق بحال المرأة في المجتمعات الأوروبية والعربية والإسلامية وغيرهم لتبين له العجب العجاب مما تعانيه كثيراً من النساء من مختلف الأعمار من صعاب ومتاعب وضغوطات,مضافاً إليهم الجوانب السلبية للنظام البرجوازي الذي يهمه الربح والربح فقط.حيث تجد ظاهرة شجع بعض التجار وأصحاب الأموال والمؤسسات والمنشآت الاقتصادية. مضافاً إليها مثالب النظامين الامبريالي والاستعماري, ومن قبلهما نظام العبودية والرق والإقطاع. هؤلاء هم من أسهموا في تعميم انتشار ظواهر التخلف والمرض والأمية والجهل والفقر وتغذية ظواهر العداء والكراهية والإرهاب.وجاراهم في ذلك بعض الأنظمة الشيوعية,وكذلك التطبيقات المشوهة للاشتراكية في بعض النظم الاشتراكية, بحيث نحرت فيهما كل محاولة إبداع من قبل كلاً من البيروقراطية وسياسة شد الحزام ,واللتان لم يعد يستحملها الرجال حتى تتحملها النساء!!!! ناهيك عن استشراء ظواهر الفساد والتعدي على الحقوق العامة والحريات في كلا النظامين الشيوعي والرأسمالي. واللاتي بتن ينخرن عظامهما كما تنخر حشرة السوس الخشب. وما تعمد البعض في تجاهله لهذه الأمور في دول الغرب وإظهارها فقط في غيرها من المجتمعات الأخرى سوى دليل على وجود نوايا سيئة و مبيتة للإساءة للديانات السماوية وبعض المجتمعات, لتشويه صورهم حتى بأساليب التزييف والخداع والتضليل والمكر لتحقيق هدف استعماري يتاجر حتى بحقوق الأسرة والرجل والطفل والمرأة.
الإسلام كغيره من باقي الديانات السماوية أكد في كثير من آيات القرآن الكريم على إعطاء المرأة حقها وتكريمها والتعامل معها بالأسلوب الحسن. وأن الحياة الزوجية والتعامل بين كل من الرجل والمرأة أماً كانت أم بنتاً أو زوجة محكوماً برباطي المودة والرحمة, اللذان أو جدهما الله سبحانه وتعالى بين الرجل والمرأة.فإن ضعفت المودة أو فقدت فمن الواجب عدم نسيان الرحمة .فالمودة تدفع كل طرف لأن يكون رحيماً بالطرف الآخر. والرحمة تزيد في أواصر المودة وتعززها حتى لا تهن أو تضعف.والمودة والرحمة تفرض على كل من الرجل والمرأة أن لا ينتهك أياً منهما لحقوق الآخر,وأن لا ينظر أو يتعامل مع الآخر بفوقية, لأن هذا مما حرمه الله سبحانه وتعالى, ونهى عنه الرسل والأنبياء كافة. أما ما تفرضه الإدارة الأمريكية وبعض الدول المتحالفة معها من قوانين جائرة بذريعة محاربة الإرهاب فهو الانتهاك بعينه لحقوق كل من الرجل والطفل والأسرة والمرأة. وما الحروب العدوانية والإرهابية لكل من إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية واعتداءاتهما على شعوب ودول لتحقيق مصالح صهيونية وإمبريالية بغيضة ومقيتة وشاذة سوى هدر لحقوق الرجل والطفل والأسرة والمرأة.
الاثنين : 19/10/2009م العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
البريد الإلكتروني: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar