المفاوضاتُ الفلسطينيةُ الإسرائيلية مضيعةٌ للوقت وقد وصلت إلى طريق
مسدود، تلك الكلمات القليلة التي تفوه بها رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض
السيد أحمد قريع قبل أيام قليلة مخاطباً جماهير حركة فتح في طولكرم حملت
في طياتها تساؤلات كبيرة حول جدوى الاستمرار في تلك المفاوضات التي امتدت
أجيالاً عدة منذ توقيع اتفاق أوسلو وحتى يومنا هذا، فطالما أن المفاوض
الفلسطيني يؤمن بتلك الحقيقة الراسخة فلماذا يؤكد محمود عباس من موسكو وفي
نفس اليوم استعداده لإقامة حوار مع حكومة نتانياهو الحالية بالرغم من أنها
تضم أحزاباً متطرفة ترفض علناً حق الفلسطينيين في العودة أو إقامة الدولة
؟؟؟؟
اعتراف السيد قريع علناً بأن المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية كانت تعود
إلى نقطة الصفر مع بدء تشكيل كل حكومة إسرائيلية جديدة وعلى مدار ثماني
حكومات إسرائيلية سابقة قد يثير استغراب الفلسطينيين من شدة ضعف المفاوض
الفلسطيني في مواجهة التعنت الإسرائيلي، ولكنه بالتأكيد سيثير استهجان
وغضب المواطن الفلسطيني حينما يعلم بأن السيد قريع الذي ترأس وفد حركة فتح
في حوار القاهرة طالب المقاومة الفلسطينية باعتراف شفاف " كالكريستال "
بدولة إسرائيل !!!!! وكأنه يرغب في إيقاع المقاومة الفلسطينية في وحل
التنازلات التي وقع فيها فريق أوسلو تطبيقا للمثل القائل " الحرامي بيعتقد
كل الناس حرامية "، ولكن إذا عُرف سبب تمسك المفاوض الفلسطيني بتلك
المفاوضات رغم قناعته بعبثيتها بَطُلَ العجب، فالسيد قريع الذي عقد مع
تسيبي ليفني أكثر من خمسين لقاءً سرياً في الفنادق والشقق السكنية الخاصة
بمعدل لقاءين إلى ثلاثة لقاءات أسبوعياً وعلى مدار ساعات متتالية اكتشف
اليوم بأن جميع تلك اللقاءات السرية كانت مضيعة للوقت اللهم إلا من حصول
ابنته على هوية اسرائيلية زرقاء بناءً على طلبه خلال تلك المفاوضات.
فقيادة تيار أوسلو توقن ومنذ البداية بأن المفاوضات مع المحتل الإسرائيلي
لن تحقق حلم الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، لذا فقد استغلت تلك
اللقاءات والمفاوضات وعلى مدار أكثر من خمسة عشر عاماً مضت للحصول على
امتيازات خاصة من العدو الإسرائيلي كبطاقات VIP التي تتيح لشخوصها حرية
التنقل والتي استثمرها بعضهم في عمليات تهريب البضائع كما حدث في فضيحة
الهواتف الخلوية بينما تلد الفلسطينيات الحوامل على حواجز الاحتلال في
شوارع الضفة، والبعض الآخر منهم اعتبر تلك المفاوضات جسراً لجمع الثروات
الطائلة وسرقة أموال الشعب الفلسطيني كما حدث في فضيحة الأسمنت المصري
والتي تورط بها كبار المفاوضين الفلسطينيين الذين وفروا ذلك الأسمنت
للاحتلال بهدف توسيع الاستيطان وبناء الجدار العازل في الضفة بينما هو
مستورد لصالح الأسواق المحلية الفلسطينية، علاوةً على استمراء المفاوض
الفلسطيني واستهانته بتقديم المعلومات الأمنية للعدو الإسرائيلي حتى بات
جيش الاحتلال يصدر التصريحات التي تعبر عن ارتياحه لهذا التنسيق الأمني
المتواصل وما خفي كان أعظم.
رئيس الوفد الفلسطيني أقرّ بأن فريق أوسلو بات يواجه اليوم مأزقاً حقيقياً
مطالباً بعقد مؤتمر دُولي لتحديد مرجعيات التفاوض، وكأني به لم يستمع إلى
تصريحات الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة و هي تؤكد على أن مرجعية
المفاوضات مع الفلسطينيين هي خارطة الطريق المعدلة شاملةً لتحفظات شارون
الأربعة عشر عليها وفي مقدمتها مطالبة إسرائيل بنتائج مائة بالمائة في حرب
أجهزة السلطة الأمنية على المقاومة رغم رضاها المعلن عن أداء تلك الأجهزة
على الأرض في هذا المجال، ما يعني تهرب إسرائيل من استحقاقات تلك الخارطة
وفي مقدمتها وقف الإستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بينما قيادة
أوسلو توهم شعبها بأن حربها على المقاومة إنما هو بهدف فرض النظام
والقانون وحماية الشعب الفلسطيني الذي بات يفتقد أجهزة الأمن الفلسطينية
مع كل عملية اجتياح إسرائيلية لمدن وقرى الضفة، ويتساءل عن دورها في رد
اعتداءات المستوطنين على مواطني الضفة، بل لا يرى لها أثراً ملموساً في
الدفاع عن أبناء شعبها اللهم إلا من عمليات القمع والاعتقال لمن يرفض
الاحتلال بينما هي تسارع إلى حماية وتسليم المستوطنين المتسللين داخل مدن
الضفة إلى قوات الاحتلال.
رغم ذلك يستمر المفاوض الفلسطيني في إضاعة وقته عاجزاً عن اتخاذ قرار بوقف
تلك المفاوضات، فالحُرة كما قالوا لا تأكل بثدييها بينما المفاوض
الفلسطيني بات مسلوب الإرادة و تخلى عن كافة ثوابته وتنازل عن حقوق شعبه
بدءاً من اعترافه بحق اليهود في أرض فلسطين في أوسلو مروراً بتخليه عن حق
العودة في جنيف وحربه الشرسة على المقاومة في الضفة ومشاركته في الحصار
والعدوان على غزة، وليس انتهاءاً بإصراره على الاستمرار في هذا النهج
التفاوضي بل وسعيه إلى خداع واجتذاب كافة أطياف الشعب الفلسطيني لهذا
النهج العبثي، وهو أشبه ما يكون بقارئة الفنجان التي أوهمت نفسها مراراً
بقدرتها على التنبؤ بالمستقبل ومعرفة أسرار السعادة فتدل الآخرين خداعاً
على طريق السعادة في الدنيا لتجد نفسها في نهاية المطاف حزينة فقيرة لا
حول لها ولا قوة ولو كانت صادقة لأسعدت نفسها، فالمفاوض الفلسطيني الذي
خدع أبناء شعبه طيلة السنوات السابقة لن يسعفه إقراره بالفشل اليوم رغم
صدق هذا الاعتراف وكما قالوا قديماً كذب المنجمون ولو صدقوا .
نقلا عن قناة الاقصى الفضائيه ماجد الزبده
مسدود، تلك الكلمات القليلة التي تفوه بها رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض
السيد أحمد قريع قبل أيام قليلة مخاطباً جماهير حركة فتح في طولكرم حملت
في طياتها تساؤلات كبيرة حول جدوى الاستمرار في تلك المفاوضات التي امتدت
أجيالاً عدة منذ توقيع اتفاق أوسلو وحتى يومنا هذا، فطالما أن المفاوض
الفلسطيني يؤمن بتلك الحقيقة الراسخة فلماذا يؤكد محمود عباس من موسكو وفي
نفس اليوم استعداده لإقامة حوار مع حكومة نتانياهو الحالية بالرغم من أنها
تضم أحزاباً متطرفة ترفض علناً حق الفلسطينيين في العودة أو إقامة الدولة
؟؟؟؟
اعتراف السيد قريع علناً بأن المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية كانت تعود
إلى نقطة الصفر مع بدء تشكيل كل حكومة إسرائيلية جديدة وعلى مدار ثماني
حكومات إسرائيلية سابقة قد يثير استغراب الفلسطينيين من شدة ضعف المفاوض
الفلسطيني في مواجهة التعنت الإسرائيلي، ولكنه بالتأكيد سيثير استهجان
وغضب المواطن الفلسطيني حينما يعلم بأن السيد قريع الذي ترأس وفد حركة فتح
في حوار القاهرة طالب المقاومة الفلسطينية باعتراف شفاف " كالكريستال "
بدولة إسرائيل !!!!! وكأنه يرغب في إيقاع المقاومة الفلسطينية في وحل
التنازلات التي وقع فيها فريق أوسلو تطبيقا للمثل القائل " الحرامي بيعتقد
كل الناس حرامية "، ولكن إذا عُرف سبب تمسك المفاوض الفلسطيني بتلك
المفاوضات رغم قناعته بعبثيتها بَطُلَ العجب، فالسيد قريع الذي عقد مع
تسيبي ليفني أكثر من خمسين لقاءً سرياً في الفنادق والشقق السكنية الخاصة
بمعدل لقاءين إلى ثلاثة لقاءات أسبوعياً وعلى مدار ساعات متتالية اكتشف
اليوم بأن جميع تلك اللقاءات السرية كانت مضيعة للوقت اللهم إلا من حصول
ابنته على هوية اسرائيلية زرقاء بناءً على طلبه خلال تلك المفاوضات.
فقيادة تيار أوسلو توقن ومنذ البداية بأن المفاوضات مع المحتل الإسرائيلي
لن تحقق حلم الشعب الفلسطيني بإقامة دولته المستقلة، لذا فقد استغلت تلك
اللقاءات والمفاوضات وعلى مدار أكثر من خمسة عشر عاماً مضت للحصول على
امتيازات خاصة من العدو الإسرائيلي كبطاقات VIP التي تتيح لشخوصها حرية
التنقل والتي استثمرها بعضهم في عمليات تهريب البضائع كما حدث في فضيحة
الهواتف الخلوية بينما تلد الفلسطينيات الحوامل على حواجز الاحتلال في
شوارع الضفة، والبعض الآخر منهم اعتبر تلك المفاوضات جسراً لجمع الثروات
الطائلة وسرقة أموال الشعب الفلسطيني كما حدث في فضيحة الأسمنت المصري
والتي تورط بها كبار المفاوضين الفلسطينيين الذين وفروا ذلك الأسمنت
للاحتلال بهدف توسيع الاستيطان وبناء الجدار العازل في الضفة بينما هو
مستورد لصالح الأسواق المحلية الفلسطينية، علاوةً على استمراء المفاوض
الفلسطيني واستهانته بتقديم المعلومات الأمنية للعدو الإسرائيلي حتى بات
جيش الاحتلال يصدر التصريحات التي تعبر عن ارتياحه لهذا التنسيق الأمني
المتواصل وما خفي كان أعظم.
رئيس الوفد الفلسطيني أقرّ بأن فريق أوسلو بات يواجه اليوم مأزقاً حقيقياً
مطالباً بعقد مؤتمر دُولي لتحديد مرجعيات التفاوض، وكأني به لم يستمع إلى
تصريحات الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة و هي تؤكد على أن مرجعية
المفاوضات مع الفلسطينيين هي خارطة الطريق المعدلة شاملةً لتحفظات شارون
الأربعة عشر عليها وفي مقدمتها مطالبة إسرائيل بنتائج مائة بالمائة في حرب
أجهزة السلطة الأمنية على المقاومة رغم رضاها المعلن عن أداء تلك الأجهزة
على الأرض في هذا المجال، ما يعني تهرب إسرائيل من استحقاقات تلك الخارطة
وفي مقدمتها وقف الإستيطان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بينما قيادة
أوسلو توهم شعبها بأن حربها على المقاومة إنما هو بهدف فرض النظام
والقانون وحماية الشعب الفلسطيني الذي بات يفتقد أجهزة الأمن الفلسطينية
مع كل عملية اجتياح إسرائيلية لمدن وقرى الضفة، ويتساءل عن دورها في رد
اعتداءات المستوطنين على مواطني الضفة، بل لا يرى لها أثراً ملموساً في
الدفاع عن أبناء شعبها اللهم إلا من عمليات القمع والاعتقال لمن يرفض
الاحتلال بينما هي تسارع إلى حماية وتسليم المستوطنين المتسللين داخل مدن
الضفة إلى قوات الاحتلال.
رغم ذلك يستمر المفاوض الفلسطيني في إضاعة وقته عاجزاً عن اتخاذ قرار بوقف
تلك المفاوضات، فالحُرة كما قالوا لا تأكل بثدييها بينما المفاوض
الفلسطيني بات مسلوب الإرادة و تخلى عن كافة ثوابته وتنازل عن حقوق شعبه
بدءاً من اعترافه بحق اليهود في أرض فلسطين في أوسلو مروراً بتخليه عن حق
العودة في جنيف وحربه الشرسة على المقاومة في الضفة ومشاركته في الحصار
والعدوان على غزة، وليس انتهاءاً بإصراره على الاستمرار في هذا النهج
التفاوضي بل وسعيه إلى خداع واجتذاب كافة أطياف الشعب الفلسطيني لهذا
النهج العبثي، وهو أشبه ما يكون بقارئة الفنجان التي أوهمت نفسها مراراً
بقدرتها على التنبؤ بالمستقبل ومعرفة أسرار السعادة فتدل الآخرين خداعاً
على طريق السعادة في الدنيا لتجد نفسها في نهاية المطاف حزينة فقيرة لا
حول لها ولا قوة ولو كانت صادقة لأسعدت نفسها، فالمفاوض الفلسطيني الذي
خدع أبناء شعبه طيلة السنوات السابقة لن يسعفه إقراره بالفشل اليوم رغم
صدق هذا الاعتراف وكما قالوا قديماً كذب المنجمون ولو صدقوا .
نقلا عن قناة الاقصى الفضائيه ماجد الزبده
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar