بعض "الليبراليين الجدد" يوظفون مقالاتهم وأعمدتهم اليومية والأسبوعية؛ للزود عن رجل الأعمال الليبرالى والملياردير المسكين!! : « ساويرس » وتصريحاته المثيرة للطائفية ، وتفسير إيماءاته وإشاراته ، وتأويل آهاته وشرح إرشاداته وتوجيهاته ويبررون دون حياء حملته المحمومة على الهوية المصرية للقوم الذين لا يفقهون ! .
وفي المقابل لم يسلم الدكتور « رفيق حبيب» ؛ من التوبيخ لأنه يعلن تأييده للمشروع الإسلامى ، وتأييده لحق الـ : «65 » مليون إرهابى !! أن ينعموا بظل شرعيتهم فى ظل شريعتهم . فمن حق ساويرس إعلان الحرب على الهوية ، وليس من حق رفيق الدفاع عن الهوية وإلا كان عميلا للمسلمين الإرهابيين !!.
هاجموا الدكتور رفيق واتهموه بالعمالة للمشروع الإسلامى و أنه باع طائفته ؛ لأنه يؤيد مشروع الحفاظ على الهوية المصرية ، فيما يدافعون عن ساويرس ويمررون له ويبررون حربه على الهوية المصرية ؛ هكذا يسمحون لأنفسهم يبيع دنيا وآخرة عدد « 65 » مليون مسلم وحقهم فى أن يحتكموا لشريعتهم من أجل إعمار دنيا : « الذات الساويرسية »وملياراتها العشرة التى لا يضيع عندها التأييد أو تُهدر عندها عِشرة ! فأى الموقفين أولى بالذمّ ؟! موقف الدكتور رفيق حبيب المفكر ، الذى يمتلك حس القاضى ، على حد تعبير المستشار البشرى أم موقف هولاء المريب والغريب ؟! .
وكذلك يتباكون ـ وفق منظومة نفاق طائفى بغيض ـ : على حق الأقباط فى الترشح للرئاسة ، ونسوا ملايين الحقوق الضائعة بعدد ملايين الشعب المصرى الذى يجاهد من أجل شربة ماء نظيفة وقطعة خبز لينة ومعاملة شبه آدمية فى المستشفيات وأقسام الشرطة ، تركوا كل هذه الحقوق الضائعة ولم يجدوا ما يبكوا عليه ـ أو يتباكوا ـ سوى حق الأقباط فى تولى مقعد الرئاسة الذى منحه لهم الحزب الوطنى !! ومنعه عنهم المشروع الإسلامى ! .
ثم لم يجدوا بعد ذلك ، من يضرب به المثل على هذا الحق من بين ملايين الأقباط ، سوى السيد ساويرس بالذات وكأنه ليس فى مصر أقباط سوى سايرس ، فيما بدا أنهم ينامون ويصحون على صورة ساويرس ، لا تفارقهم صورة ساويرس المهضوم إلى جانب صور الآلاف من المعتقلين والمقهورين والغرقى والمرضى من أبناء الشعب المصرى ؛فصور المظاليم تؤرقهم كثيرا ؛ لذلك هم ينامون ويصحون على واحدة منها كل يوم!.
لماذا ساويرس الملياردير تحديدا ، رئيسا للجمهورية ؟! ، لماذا لم يكن جورج إسحاق مثلا ؟ ! أو منير فخرى عبد النور أو أمين اسكندر أو ميلاد حنا أو جمال أسعد عبد الملاك ؟!أو .... أو غيرهم بالملايين من أقباط الوطن والمواطنة ؟! .
ثم لماذا ما يمنعه الغرب الحضارى التنويرى عن ساويرس وإخوانه ، يمنحه له أمثال هؤلاء؟! ، « فساويرس» الأرثوذكسيى لا يمكنه أن يحصل على هذا الحق فى انجلترا ،ولا السويد ، ولا أسبانيا ولا الدنمارك ولا أمريكا ، ولوكان واحدا من مواطنى هذه الدول ، أوليس الغرب هو القبلة التى يصلى إليها جماعة الليبراليين الجدد وساويرس فلماذا لا نقتدى بالغرب فى هذا الجانب أوليست أحد أمنيات ساويرس أن يجعل مصر قطعة من الغرب ؟!.
إن ساويرس الأرثوذكسى ليس من حقه أن ينعم بهذا الحق فى دول التقدم والحضارة الغربية المسيحية التى تحظره على أقليات مذهبية مسيحية ولا نقول أقليات إسلامية ؛ الأمر الذى جعل بلير لا يتجرأ على إعلان تحوله إلى الكاثوليكية إلا بعد أن ترك السلطة ، " كما أن المادة (3) من قانون التسوية الإنجليزى ـ كما يقول الدكتور خالد القاضى عضو قطاع التشريع تنص : ( على كل شخص يتولى الملك أن يكون من رعايا كنيسة انجلترا ، ولا يسمح بتاتـًا لغيرالمسيحين ولا لغير البروتستانتيين أن يكونوا أعضاء فى مجلس اللوردات ..)
وكذلك عرش اليونان محظور على غير الأرثوذكس فى اليونان ؛ ففى المادة رقم (1) من دستور اليونان : ( المذهب الرسمى لأمة اليونان هو مذهب الكنيسة الأرثوذكية الشرقية ) ، وفى المادة رقم ( 47) : ( كل من يعترى عرش اليونان يجب أن يكون من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية ) .
,وينص دستور الدنمارك فى المادة رقم ( 1) بند (5) على : ( أن يكون الملك من أتباع الكنيسة الإنجيلية اللوثرية ) ، وفى المادة (1) بند (3) : ( إن الكنيسة الإنجيلية اللوثرية هى الكنيسة المعترف بها فى الدانمارك ) .
بينما تنص المادة ( 9) من الدستور الإسبانى على أنه : ( يجب أن يكون رئيس الدولة من رعايا الكنيسة الكاثوليكية ) وفى المادة (6) : ( على الدولة ، رسميـًا حماية اعتناق وممارسة شعائر المذهب الكاثوليكى باعتباره المذهب الرسمى لها ) .
وفى الدستور السويدى ، المادة (4): ( يجب أن يكون الملك من أتباع المذهب الإنجيلى الخالص ) .. كما ينص على ذلك بالنسبة لأعضاء المجلس الوطنى » انتهى كلام الدكتور خالد القاضى , وكذلك فى أمريكا من المعروف أن عرش البيبت الأبيض محظور على غير الأبيض الأنجلوسكسون البروتستانتى .
إنه إذا كانت مشكلة فلسطين بالنسبة لإسرائيل أنها : « مليئة بالفلسطينين »، كما كانت مشكلة : « اسكتلندا » قديما بالنسبة لملك انجلترا أنها : مليئة « بالأسكتلنديين » ؛ فإن مشكلة مصر بالنسبة لطائفة الليبرالين والعلمانيين الجدد وبعض المتطرفين الأقباط : أنها « مليئة بالمسلمين » ! ، نعم ! المشكلة بالنسبة لهؤلاء هى أن : مصر مليئة بالمسلمين الذين ينبغى أن يرحلوا عن البلاد وليس مهما أن يكونوا « 95% » ، فالأهم من الأغلبية الإرهابية هو أن ترضى الأقلية ويرضى عنا معهم الغرب وننعم جميعا بالألقاب الحضارية التنويرية الديمقراطية ... إلخ ! .
ليس مهما أن تنعم الأغلبية بشريعتها ؛ لأن إخواننا الأقباط يفضلون القانون الفرنسى عليها ، على الرغم من أن الحقوق المكفولة لهم فى ظل الأولى أعدل وأعمق وأثبت ! ، إلا أن القانون الفرنسى أو أى قانون أولى عندهم من شريعة إخوانهم فى المواطنة حتى وإن كانوا أغلبية . يحكمنا أى قانون مستورد ، أما أن يحكمنا قانون مصدره دين الأغلبية إخوان الوطن والمواطنة والذى يضمن لهم من الحقوق مالا يضمنه أى تشريع آخرخاصة وأن المسيحية لا تمتلك تشريعا فهذا يثير الفتنة الطائفية وقد يكون مثيرا للإشمزاز أيضا ! .
لماذا ينبغى على المسلمين التخلى عن تحكيم شريعتهم من أجل المواطنة وهم الأغليبة ولا يتخلى الأقباط عن القانون الفرنسى من أجل المواطنة وهم الأقلية ، ترى لماذا ؟ ثم من قال أن التحكيم للشريعة يناقض المواطنة ؟ أى إبليس من أبالسة الإنس أرسل هذه الفرية ؟ و لماذا يرفض ساويرس المادة الثانية من الدستور رغم أنه اعترف فى برنامج العاشرة مساءا بالنص بأن : « الإسلام فى حد ذاته دين عدل ويدعو إلى العدل والاعتراف بالمسيحيين !!» فإذا كان الإسلام دين الأغلبية عدل ؛ ويدعو إلى العدل فلماذا يرفضه ساويرس وإخوانه فى المادة الثانية من الدستور ؟ أوليست عين الطائفية والعصبية أن ترفض دينا ـ هو دين إخوان الوطن ـ تقر بعدالته مصدرا للتشريع ، وتفضل عليه قانون مستورد ؟! هل هذا عدل ؟!.
أشرف فوزى السيد
وفي المقابل لم يسلم الدكتور « رفيق حبيب» ؛ من التوبيخ لأنه يعلن تأييده للمشروع الإسلامى ، وتأييده لحق الـ : «65 » مليون إرهابى !! أن ينعموا بظل شرعيتهم فى ظل شريعتهم . فمن حق ساويرس إعلان الحرب على الهوية ، وليس من حق رفيق الدفاع عن الهوية وإلا كان عميلا للمسلمين الإرهابيين !!.
هاجموا الدكتور رفيق واتهموه بالعمالة للمشروع الإسلامى و أنه باع طائفته ؛ لأنه يؤيد مشروع الحفاظ على الهوية المصرية ، فيما يدافعون عن ساويرس ويمررون له ويبررون حربه على الهوية المصرية ؛ هكذا يسمحون لأنفسهم يبيع دنيا وآخرة عدد « 65 » مليون مسلم وحقهم فى أن يحتكموا لشريعتهم من أجل إعمار دنيا : « الذات الساويرسية »وملياراتها العشرة التى لا يضيع عندها التأييد أو تُهدر عندها عِشرة ! فأى الموقفين أولى بالذمّ ؟! موقف الدكتور رفيق حبيب المفكر ، الذى يمتلك حس القاضى ، على حد تعبير المستشار البشرى أم موقف هولاء المريب والغريب ؟! .
وكذلك يتباكون ـ وفق منظومة نفاق طائفى بغيض ـ : على حق الأقباط فى الترشح للرئاسة ، ونسوا ملايين الحقوق الضائعة بعدد ملايين الشعب المصرى الذى يجاهد من أجل شربة ماء نظيفة وقطعة خبز لينة ومعاملة شبه آدمية فى المستشفيات وأقسام الشرطة ، تركوا كل هذه الحقوق الضائعة ولم يجدوا ما يبكوا عليه ـ أو يتباكوا ـ سوى حق الأقباط فى تولى مقعد الرئاسة الذى منحه لهم الحزب الوطنى !! ومنعه عنهم المشروع الإسلامى ! .
ثم لم يجدوا بعد ذلك ، من يضرب به المثل على هذا الحق من بين ملايين الأقباط ، سوى السيد ساويرس بالذات وكأنه ليس فى مصر أقباط سوى سايرس ، فيما بدا أنهم ينامون ويصحون على صورة ساويرس ، لا تفارقهم صورة ساويرس المهضوم إلى جانب صور الآلاف من المعتقلين والمقهورين والغرقى والمرضى من أبناء الشعب المصرى ؛فصور المظاليم تؤرقهم كثيرا ؛ لذلك هم ينامون ويصحون على واحدة منها كل يوم!.
لماذا ساويرس الملياردير تحديدا ، رئيسا للجمهورية ؟! ، لماذا لم يكن جورج إسحاق مثلا ؟ ! أو منير فخرى عبد النور أو أمين اسكندر أو ميلاد حنا أو جمال أسعد عبد الملاك ؟!أو .... أو غيرهم بالملايين من أقباط الوطن والمواطنة ؟! .
ثم لماذا ما يمنعه الغرب الحضارى التنويرى عن ساويرس وإخوانه ، يمنحه له أمثال هؤلاء؟! ، « فساويرس» الأرثوذكسيى لا يمكنه أن يحصل على هذا الحق فى انجلترا ،ولا السويد ، ولا أسبانيا ولا الدنمارك ولا أمريكا ، ولوكان واحدا من مواطنى هذه الدول ، أوليس الغرب هو القبلة التى يصلى إليها جماعة الليبراليين الجدد وساويرس فلماذا لا نقتدى بالغرب فى هذا الجانب أوليست أحد أمنيات ساويرس أن يجعل مصر قطعة من الغرب ؟!.
إن ساويرس الأرثوذكسى ليس من حقه أن ينعم بهذا الحق فى دول التقدم والحضارة الغربية المسيحية التى تحظره على أقليات مذهبية مسيحية ولا نقول أقليات إسلامية ؛ الأمر الذى جعل بلير لا يتجرأ على إعلان تحوله إلى الكاثوليكية إلا بعد أن ترك السلطة ، " كما أن المادة (3) من قانون التسوية الإنجليزى ـ كما يقول الدكتور خالد القاضى عضو قطاع التشريع تنص : ( على كل شخص يتولى الملك أن يكون من رعايا كنيسة انجلترا ، ولا يسمح بتاتـًا لغيرالمسيحين ولا لغير البروتستانتيين أن يكونوا أعضاء فى مجلس اللوردات ..)
وكذلك عرش اليونان محظور على غير الأرثوذكس فى اليونان ؛ ففى المادة رقم (1) من دستور اليونان : ( المذهب الرسمى لأمة اليونان هو مذهب الكنيسة الأرثوذكية الشرقية ) ، وفى المادة رقم ( 47) : ( كل من يعترى عرش اليونان يجب أن يكون من أتباع الكنيسة الأرثوذكسية الشرقية ) .
,وينص دستور الدنمارك فى المادة رقم ( 1) بند (5) على : ( أن يكون الملك من أتباع الكنيسة الإنجيلية اللوثرية ) ، وفى المادة (1) بند (3) : ( إن الكنيسة الإنجيلية اللوثرية هى الكنيسة المعترف بها فى الدانمارك ) .
بينما تنص المادة ( 9) من الدستور الإسبانى على أنه : ( يجب أن يكون رئيس الدولة من رعايا الكنيسة الكاثوليكية ) وفى المادة (6) : ( على الدولة ، رسميـًا حماية اعتناق وممارسة شعائر المذهب الكاثوليكى باعتباره المذهب الرسمى لها ) .
وفى الدستور السويدى ، المادة (4): ( يجب أن يكون الملك من أتباع المذهب الإنجيلى الخالص ) .. كما ينص على ذلك بالنسبة لأعضاء المجلس الوطنى » انتهى كلام الدكتور خالد القاضى , وكذلك فى أمريكا من المعروف أن عرش البيبت الأبيض محظور على غير الأبيض الأنجلوسكسون البروتستانتى .
إنه إذا كانت مشكلة فلسطين بالنسبة لإسرائيل أنها : « مليئة بالفلسطينين »، كما كانت مشكلة : « اسكتلندا » قديما بالنسبة لملك انجلترا أنها : مليئة « بالأسكتلنديين » ؛ فإن مشكلة مصر بالنسبة لطائفة الليبرالين والعلمانيين الجدد وبعض المتطرفين الأقباط : أنها « مليئة بالمسلمين » ! ، نعم ! المشكلة بالنسبة لهؤلاء هى أن : مصر مليئة بالمسلمين الذين ينبغى أن يرحلوا عن البلاد وليس مهما أن يكونوا « 95% » ، فالأهم من الأغلبية الإرهابية هو أن ترضى الأقلية ويرضى عنا معهم الغرب وننعم جميعا بالألقاب الحضارية التنويرية الديمقراطية ... إلخ ! .
ليس مهما أن تنعم الأغلبية بشريعتها ؛ لأن إخواننا الأقباط يفضلون القانون الفرنسى عليها ، على الرغم من أن الحقوق المكفولة لهم فى ظل الأولى أعدل وأعمق وأثبت ! ، إلا أن القانون الفرنسى أو أى قانون أولى عندهم من شريعة إخوانهم فى المواطنة حتى وإن كانوا أغلبية . يحكمنا أى قانون مستورد ، أما أن يحكمنا قانون مصدره دين الأغلبية إخوان الوطن والمواطنة والذى يضمن لهم من الحقوق مالا يضمنه أى تشريع آخرخاصة وأن المسيحية لا تمتلك تشريعا فهذا يثير الفتنة الطائفية وقد يكون مثيرا للإشمزاز أيضا ! .
لماذا ينبغى على المسلمين التخلى عن تحكيم شريعتهم من أجل المواطنة وهم الأغليبة ولا يتخلى الأقباط عن القانون الفرنسى من أجل المواطنة وهم الأقلية ، ترى لماذا ؟ ثم من قال أن التحكيم للشريعة يناقض المواطنة ؟ أى إبليس من أبالسة الإنس أرسل هذه الفرية ؟ و لماذا يرفض ساويرس المادة الثانية من الدستور رغم أنه اعترف فى برنامج العاشرة مساءا بالنص بأن : « الإسلام فى حد ذاته دين عدل ويدعو إلى العدل والاعتراف بالمسيحيين !!» فإذا كان الإسلام دين الأغلبية عدل ؛ ويدعو إلى العدل فلماذا يرفضه ساويرس وإخوانه فى المادة الثانية من الدستور ؟ أوليست عين الطائفية والعصبية أن ترفض دينا ـ هو دين إخوان الوطن ـ تقر بعدالته مصدرا للتشريع ، وتفضل عليه قانون مستورد ؟! هل هذا عدل ؟!.
أشرف فوزى السيد
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
» فرح جامد آخر حاجه
» ملحمة الثورة في السويس
» موقعة الجمل 2-2-2011
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
» لماذا قامت الثورة ؟
» مواهب خرجت من رحم الثورة
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
» المتحولون
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
» اول ساعة ثورة
» ثم ماذا بعد ؟
» ذكريات اول ايام الثورة
» ندااااااااء
» دحمبيش الغربيه
» الحجاب والنقاب في مصر
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
» شخصيات خلبية وهزلية
» msakr2006
» ente7ar007
» Nancy
» waleed ali
» hamedadelali
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
» علي عبد الله رحاحلة
» sheriefadel
» خالد احمد عدوى
» khaled
» yasser attia
» abohmaid
» ملك الجبل
» elcaptain
» حاتم حجازي
» aka699
» wasseem
» mohammedzakarea
» حيدر
» hamadafouda
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
» same7samir
» تامر الباز
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
» امجد
» ahmedelmorsi
» محمد امين
» MrMoha12356
» نوسه الحلو
» ibrahem545
» يوسف محمد السيد
» memo
» هاكلن
» لماذا نريد التغيير
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
» الفساد في مصر بلا حدود 2
» الفساد في مصر بلا حدود
» العمال والتغيير السياسي في مصر
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
» علماء مصر و التغيير السياسي
» معا ننقذ فؤادة
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
» حوده
» وليد الروبى
» dr.nasr
» المشير أحمد إسماعيل
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
» wessam
» عذب ابها
» soma
» islam abdou
» رسالة ترحيب
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
» اصول العقائد البهائيه