هجمة العدو الإسرائيلي على قطاع غزة تهدف إلى كسر حركة حماس وتدمير البنية التحتية لحركات المقاومة. هذا هو الهدف المعلن للكيان الصهيوني، وهو نفسه الهدف الحقيقي له. والسبب وراء تلك الحرب البشعة، هو فشل جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى الآن في تحقيق أي نصر مؤكد على حركات المقاومة، وفشله بالتالي في وقف قدرة حركات المقاومة على توجيه ضربات له، سواء كانت تلك الضربات من خلال الصواريخ محلية الصنع، أو أي وسيلة أخرى.
وإذا كان العدو الصهيوني استطاع من خلال الجدار العازل إعاقة العمليات الاستشهادية داخل الخط الأخضر مرحليا، فإنه فشل بعد ذلك في الحد من عملية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. والعملية الإسرائيلية ليس لها علاقة بالانقسام الفلسطيني، وكل ما يقال عن أن الانقسام الفلسطيني هو السبب في تلك العملية الجبانة، أو في استمرار الحصار على سكان قطاع غزة، هي أقوال في غير محلها، وتحاول تحويل القضية عن وجهتها الأساسية. لأن توافق كل الفصائل الفلسطينية مثلا على استمرار المقاومة، كان سيعني استمرار حصار قطاع غزة، وكذلك توجيه ضربة عسكرية له.
أما إذا توافقت الفصائل على حكومة وحدة وطنية كما حدث في اتفاق مكة، فإن هذا لن يلغي الحصار وأيضا لن يلغي احتمالات الضربة العسكرية. وخطة العدو الصهيوني واضحة، فهو في الواقع لا يريد تهدئة، وإذا مدت حركة حماس التهدئة، فإن العدو سيرحب بها ويخترقها في وقت واحد. وهدف العدو الصهيوني واضح، فهو يريد أي صيغة للتهدئة التي تمكنه من ضرب حركات المقاومة، خاصة الحركات الإسلامية، وخاصة حركة حماس، ولكن تدريجيا. وفي حالة عدم وجود تهدئة، يصبح هدف العدو هو توجيه ضربة قوية لتلك الحركات. وفي كل الأحوال، فإن العدو الصهيوني لن يتنازل عن هدفه في القضاء على حركات المقاومة الإسلامية، وخاصة حركة حماس. وكل التفصيلات الأخرى، ترتبط بشكل الأحداث التي تتوالى أمامنا، دون أن تغير من الهدف الرئيسي للعدو الصهيوني. ومن المهم التأكيد على أن العدو الصهيوني لا يرضى بوقف حركات المقاومة للعمليات العسكرية، ولكنه يريد تفكيك بنيتها التحتية، حتى ينهي وجودها تماما. ومعنى ذلك، أن الهدف النهائي للعدو الصهيوني، هو نزع سلاح المقاومة تماما من الشعب الفلسطيني، مما يمكنه من إجبار النخب الفلسطينية الموالية له على الموافقة على الحل الإسرائيلي، والذي يقوم على إهدار معظم الحقوق الفلسطينية.
لهذا نرى أن حركة حماس أمام فصل من فصول المواجهة مع العدو، وهو فصل متوقع أيا كانت تفصيلات العلاقة بين حركتي فتح وحماس، وأيا كانت التفصيلات المتعلقة بالانتخابات وغيرها. ويضاف لهذا الأمر ما حدث في عام 2006، من مواجهة بين العدو الصهيوني وحزب الله، حيث هدفت تلك المواجهة إلى تدمير البنية التحتية لحزب الله، وهو ما فشل فيه العدو. ورغم هذا الفشل، والذي جعل العدو يؤخر محاولته لضرب قطاع غزة، إلا أنه لم يكن يملك خيارا آخر إلا المواجهة مع حركة حماس. لأن استمرار حركات المقاومة، وتزايد قدراتها العسكرية، أصبح يمثل عاملا مهما في الموازين الإقليمية. أي أن إسرائيل تريد في الواقع إخراج حركات المقاومة من الصورة، وتحطيم بنيتها التحتية والقضاء عليها. والسبب في ذلك، هو عدم قدرة إسرائيل على مواجهة تلك الحركات، والتي تنمو بصورة تهدد قدرات إسرائيل على الردع، مما يجعل حركات المقاومة قادرة في النهاية على صنع حالة من الردع المتبادل بينها وبين إسرائيل. وإذا كانت إسرائيل ومعها الإدارة الأمريكية قد استطاعت تطويع الأنظمة العربية وإدخالها في حلف واحد معها، فإن العقبة الباقية أمامها، هي بعض الدول المتمردة على الحلف الأمريكي الصهيوني، وحركات المقاومة.
وفي هذه المعادلة بات واضحا، أن المقاومة الإسلامية هي العقبة الأساسية أمام الحل الأمريكي الصهيوني، وهي القادرة على مقاومة المشاريع، الأمريكية والصهيونية، وبهذا أصبحت تلك الحركات في مرمى النيران، وعلى خط المواجهة.
بهذه الصورة نفهم المواجهة بين العدو الإسرائيلي وحركة حماس، فهي مواجهة بين العدو والقوة الرئيسية التي تمنعه من تأمين وجوده وفرض الحلول التي يراها، ونعني بها حركات المقاومة الإسلامية. وبهذا يمكن تقدير طبيعة تلك المعركة، وموقف حركة حماس منها، ومعها حركة الجهاد الإسلامي، وغيرها من حركات المقاومة. فالمطلوب من حركات المقاومة أن تصمد. وقد يرى البعض أن الصمود في حد ذاته غير كافي، ولكن في الواقع يمثل الصمود والبقاء، أهم انتصار مطلوب من حركة حماس تحقيقه، فإذا كان الهدف هو تدمير حركة حماس، فإن انتصار الحركة سوف يتمثل في قدرتها على البقاء، وقدرتها على إطلاق الصواريخ. وكذلك في قدرة الحركة على إسعاف أهالي قطاع غزة، والقيام بكل ما يمكن من أجل تضميد جراحهم. والأهم من ذلك، هو قدرة حركة حماس على الحفاظ على التأييد الجماهيري لها، وعلى الحفاظ على الحاضنة الاجتماعية المحيطة بها. ولكن النصر الأهم، سيكون من خلال قدرة الشعب الفلسطيني نفسه في الحفاظ على موقفه الصامد في وجه العدو، وإصراره على المقاومة، وتأييده لكل حركات المقاومة، ورفضه لكل نخب التسوية والتحالف مع العدو.
إن معركة العدو ضد قطاع غزة، هي في الواقع معركة ضد إرادة المقاومة، فإذا بقيت حركات المقاومة تقوم بدورها، واستطاعت الصمود، وصمد الشعب معها، وحافظ على إرادة المقاومة، بهذا يكون النصر حليفا لحركة حماس وغيرها من حركات المقاومة. فالمهم أن يعي العدو الدرس، أنه مهما هاجم واستخدم أقصى عنف وحشي، فإنه لن يدمر حركة حماس ولا غيرها من حركات المقاومة الإسلامية والوطنية، لأنه ببساطة لا يستطيع أن يدمر شعب، ولا أن يحطم إرادة أمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: رفيق حبيب ـ المصريون
وإذا كان العدو الصهيوني استطاع من خلال الجدار العازل إعاقة العمليات الاستشهادية داخل الخط الأخضر مرحليا، فإنه فشل بعد ذلك في الحد من عملية إطلاق الصواريخ من قطاع غزة. والعملية الإسرائيلية ليس لها علاقة بالانقسام الفلسطيني، وكل ما يقال عن أن الانقسام الفلسطيني هو السبب في تلك العملية الجبانة، أو في استمرار الحصار على سكان قطاع غزة، هي أقوال في غير محلها، وتحاول تحويل القضية عن وجهتها الأساسية. لأن توافق كل الفصائل الفلسطينية مثلا على استمرار المقاومة، كان سيعني استمرار حصار قطاع غزة، وكذلك توجيه ضربة عسكرية له.
أما إذا توافقت الفصائل على حكومة وحدة وطنية كما حدث في اتفاق مكة، فإن هذا لن يلغي الحصار وأيضا لن يلغي احتمالات الضربة العسكرية. وخطة العدو الصهيوني واضحة، فهو في الواقع لا يريد تهدئة، وإذا مدت حركة حماس التهدئة، فإن العدو سيرحب بها ويخترقها في وقت واحد. وهدف العدو الصهيوني واضح، فهو يريد أي صيغة للتهدئة التي تمكنه من ضرب حركات المقاومة، خاصة الحركات الإسلامية، وخاصة حركة حماس، ولكن تدريجيا. وفي حالة عدم وجود تهدئة، يصبح هدف العدو هو توجيه ضربة قوية لتلك الحركات. وفي كل الأحوال، فإن العدو الصهيوني لن يتنازل عن هدفه في القضاء على حركات المقاومة الإسلامية، وخاصة حركة حماس. وكل التفصيلات الأخرى، ترتبط بشكل الأحداث التي تتوالى أمامنا، دون أن تغير من الهدف الرئيسي للعدو الصهيوني. ومن المهم التأكيد على أن العدو الصهيوني لا يرضى بوقف حركات المقاومة للعمليات العسكرية، ولكنه يريد تفكيك بنيتها التحتية، حتى ينهي وجودها تماما. ومعنى ذلك، أن الهدف النهائي للعدو الصهيوني، هو نزع سلاح المقاومة تماما من الشعب الفلسطيني، مما يمكنه من إجبار النخب الفلسطينية الموالية له على الموافقة على الحل الإسرائيلي، والذي يقوم على إهدار معظم الحقوق الفلسطينية.
لهذا نرى أن حركة حماس أمام فصل من فصول المواجهة مع العدو، وهو فصل متوقع أيا كانت تفصيلات العلاقة بين حركتي فتح وحماس، وأيا كانت التفصيلات المتعلقة بالانتخابات وغيرها. ويضاف لهذا الأمر ما حدث في عام 2006، من مواجهة بين العدو الصهيوني وحزب الله، حيث هدفت تلك المواجهة إلى تدمير البنية التحتية لحزب الله، وهو ما فشل فيه العدو. ورغم هذا الفشل، والذي جعل العدو يؤخر محاولته لضرب قطاع غزة، إلا أنه لم يكن يملك خيارا آخر إلا المواجهة مع حركة حماس. لأن استمرار حركات المقاومة، وتزايد قدراتها العسكرية، أصبح يمثل عاملا مهما في الموازين الإقليمية. أي أن إسرائيل تريد في الواقع إخراج حركات المقاومة من الصورة، وتحطيم بنيتها التحتية والقضاء عليها. والسبب في ذلك، هو عدم قدرة إسرائيل على مواجهة تلك الحركات، والتي تنمو بصورة تهدد قدرات إسرائيل على الردع، مما يجعل حركات المقاومة قادرة في النهاية على صنع حالة من الردع المتبادل بينها وبين إسرائيل. وإذا كانت إسرائيل ومعها الإدارة الأمريكية قد استطاعت تطويع الأنظمة العربية وإدخالها في حلف واحد معها، فإن العقبة الباقية أمامها، هي بعض الدول المتمردة على الحلف الأمريكي الصهيوني، وحركات المقاومة.
وفي هذه المعادلة بات واضحا، أن المقاومة الإسلامية هي العقبة الأساسية أمام الحل الأمريكي الصهيوني، وهي القادرة على مقاومة المشاريع، الأمريكية والصهيونية، وبهذا أصبحت تلك الحركات في مرمى النيران، وعلى خط المواجهة.
بهذه الصورة نفهم المواجهة بين العدو الإسرائيلي وحركة حماس، فهي مواجهة بين العدو والقوة الرئيسية التي تمنعه من تأمين وجوده وفرض الحلول التي يراها، ونعني بها حركات المقاومة الإسلامية. وبهذا يمكن تقدير طبيعة تلك المعركة، وموقف حركة حماس منها، ومعها حركة الجهاد الإسلامي، وغيرها من حركات المقاومة. فالمطلوب من حركات المقاومة أن تصمد. وقد يرى البعض أن الصمود في حد ذاته غير كافي، ولكن في الواقع يمثل الصمود والبقاء، أهم انتصار مطلوب من حركة حماس تحقيقه، فإذا كان الهدف هو تدمير حركة حماس، فإن انتصار الحركة سوف يتمثل في قدرتها على البقاء، وقدرتها على إطلاق الصواريخ. وكذلك في قدرة الحركة على إسعاف أهالي قطاع غزة، والقيام بكل ما يمكن من أجل تضميد جراحهم. والأهم من ذلك، هو قدرة حركة حماس على الحفاظ على التأييد الجماهيري لها، وعلى الحفاظ على الحاضنة الاجتماعية المحيطة بها. ولكن النصر الأهم، سيكون من خلال قدرة الشعب الفلسطيني نفسه في الحفاظ على موقفه الصامد في وجه العدو، وإصراره على المقاومة، وتأييده لكل حركات المقاومة، ورفضه لكل نخب التسوية والتحالف مع العدو.
إن معركة العدو ضد قطاع غزة، هي في الواقع معركة ضد إرادة المقاومة، فإذا بقيت حركات المقاومة تقوم بدورها، واستطاعت الصمود، وصمد الشعب معها، وحافظ على إرادة المقاومة، بهذا يكون النصر حليفا لحركة حماس وغيرها من حركات المقاومة. فالمهم أن يعي العدو الدرس، أنه مهما هاجم واستخدم أقصى عنف وحشي، فإنه لن يدمر حركة حماس ولا غيرها من حركات المقاومة الإسلامية والوطنية، لأنه ببساطة لا يستطيع أن يدمر شعب، ولا أن يحطم إرادة أمة.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر: رفيق حبيب ـ المصريون
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar