[font=AF_Jeddah]حى بن يقظان و طال المطال [/font]
[font=AF_Jeddah]جرأة يس الضـوى وخصوصيتـه[/font]
[b]ضمن إصدارة ( نصوص
مسرحية ) قرأت لكم مسرحيتين تحملان عنوان ( طال المطال ) للمؤلف/ يس الضوى وكل مسرحية يقدمها المؤلف على أنها ( شوفة )
فالشوفة الأولى بعنوان ( صبر أيوب ) والشوفة الثانية بإســم (
أطياف حكاية ) وتعالج الشوفتان موضوع التعدى والطغيان ، أو فلنقل أنهما تعالجان
قضية الإحتلال والإستيطان بدون مباشرة ، وفى لغة شاعرة فى أبدع ما يكون الحوار ،
وأقوى ماتكون الصور والدلالة ، وأجمل ما يكون الإيحاء والإلهام .[/b]
[b]كتب التقديم
للشوفتين د.مدحت الجيار ، وإليكم مقتطفة من هذا التقديم : ...
ومن خلال الأحداث نجد لكل شخصية دورا يحولها إلى شخصية رئيسـة ، الأمر الذى
إنعكس على المواجهات والحوار الساخن وصياغاته المكثفة . ويجد الناقد نفسه متابعا
للنص من بدايته حتى النهاية . ويكشف المؤلف عرضه الدرامى خطوة خطوة ، تمثل كل خطوة
مشهدا يمهد لما بعده ومبنى على ما سبقه . وتأتى الأحداث ـ لذلك ـ فى سيولة مدهشـة
تجعلنا نفاجأ من تصرفات الشخصيات التى كنا نعرف سلفا أدوار بعضهم فى الحكاية
الشعبية .[/b]
[b]ويتحرك النص بين
مجموعة من الأمكنة يصورها المؤلف على الورق قابلة للعرض منذ البداية ، مما يجعل
تنفيذها بعد ذلك أمرا سهلا لأنه راعى خصائص العرض الفنية وهو يكتب بخبرتـه
الإخراجيـة ، وبقدرته على تحريك شخصياته فى هذه الأماكن .[/b]
[b]ولم يترك المكان
غفلا ، بل أعطى لكل مكان صفات تلتصق بالذاكرة فتظهر الأماكن والصفات النقيضة واضحة
بهذه الأضداد المكانيـة .[/b]
[b]والزمان دائرى عند
الضوى فى النصين ، يبدأ بقوة أيوب وينتهى بمشهد قيامة أيوب من الموت النسبى ، أو
من الضعف التـام . ويصـوره وقد قـام فى لحظة تعرضت فيها ناعسـة ( والأخلاق والقيـم
) للإنتهاء . مما أفزع الظالم همـام وعصابته . مما جعل الزمن يعود دائريا ليعود
همام إلى خوفه الأول على الرغم من تغيـر ظروف أيوب وناعسة .[/b]
[b]والملفت للنظر ـ فى
هـذه الشوفات ـ الروح الشعرى المغلف للدراما والذى يخترقها بمربعات شعرية تحمل
روحا شعبيا من إبداع الضوى . ومن تمكن هذه النصوص فى شعبيتها تشعر أنك تقرأ نصا
شعبيا يضاف إلى مانعرفه من مربعات ابن عـروس و واوه ، ومن روح الصبر فى العدودة
المصرية . ولاعجب لأن هذا المسرحى ( شاعرا مؤلفا ومخرجا ) معجـون[/b]
[b]ـ فى الصعيد ـ فى كل هـذه الأشعـار .[/b]
[b]ويظهر التمكن فى
تركيب البديع الصوتى ، أو التجنيس ، صعب المراس ، المركب من أصوات مختلفة المعانى
كما فى قول عمـار وقد سال لعابه رغبة فى ناعسة :[/b]
[b]عمـــــار : يابــدر قـول لـى الــدوا ويــــن[/b]
[b]شـــوف قلبــى إيــه
اللى علـُّـــه[/b]
[b]سايــق عليــكى
الدواويــــــــــن[/b]
[b]والأوليـــــــا
واللى علــّـــــــــوا[/b]
[b]ناعســــه : (
محــذرة ) يابـو شــــر سايقــك
وجابــــــك[/b]
[b]راجــــع ضميـــرك
وبـــــــالـك[/b]
[b]شيطانـــك يخطّيــك
حجابــــــك[/b]
[b]ح تبــــقَى
فِعـــالـك وَبـَـــــــالـك[/b]
[b] [/b]
[b]ونستطيع أن نجد فى حوارات الشخصيات السريعة المتلاحقة التى تشبه التراشق
بالنيران كما فى هذا المشهد :[/b]
[b]ناعســة : حامـداه
وراضيـه بالنصيب واللى قضـاه[/b]
[b]الشيخ بكر: النـاس
يا بنتـى فى الهمـوم صـاروا شتـَات[/b]
[b]كـل واحـد مكوى ع
اللقمـه وبيحصّـل فتـات[/b]
[b]ما عـادش يجمعهـم يا
نـاعسـه هـَـمّ واحـد[/b]
[b]ما عـادش فيهم إيـد
تشـِـد وإيـد تساعــد ....[/b]
[b]ناعســة: قالـوا لفرعـون فى المثـل إيه فرعنــك[/b]
[b]قـال طِحـت فيـكم لم
نطـَق منـكم حَنـَك ....[/b]
[b]حتى تقول ناعسـة :[/b]
[b]يا ناس العلـَّه
فيكم انتـو مــش فى أيــوب .[/b]
[b]وندرك أن روح الشعر
وإيقاعاته تولد فى السياقات الدرامية شعرا آخر حتى فى الحوار الذى يتخلى فيه
المؤلف عن صوته الخاص لتخرج أصوات الشخوص .[/b]
[b]وندرك ـ أيضا ـ
الحكمة التى يرددها المصريون كلما حزبهم الظلم . لتقول لهم حكمتها أن الصبر على
الظلم مفتاح زيادته ، كما قالت ناعسة لأيوب : الريح لو تحط ع الأرض يركبها الحشيش
، وقولة آه مهما اتقالت ماتشفيـش ...[/b]
[b]وهذا الإيقاع وصوره
الشعرية تغلف النصين لدرجة يمكن أن نعتبر النص كله شعرا ، فقد نجح الكاتب فى نسـق
موسيقى جمع الشخصيات وحواراتها من البداية حتى النهاية . وهذه سمـة التوتـر الخلاق
، الناتج من حدة المواقف وشدتها فى نفوس المتحدثين .[/b]
[b]وتظهر المشاهد ـ
لذلك ـ متلاحقة تستكمل هذا النسق وحينما يجد المؤلف السياق اشتعل ، يتدخل بهذه
المربعات وما يشبهها من روح الموال والعدودة ، ذلك أن الصبر والظلم والغليان ، صور
قديمة أصيلة فى نفوس الناس خاصة فى أهل الصعيد .[/b]
[b]ترى هل نقول بأننا
أمام مسرحيتين شعريتين أم غنائيتين ؟! إنهما نصان غنائيان حولا الدراما إلى ( بوح
) و ( صراخ ) أحيانا فى لغة مختارة بحس
الشاعر بعيدة عن المتداول فى لغة المسرح الآن . ومعجم المؤلف اللغوى هنا مختار
يكشف عن اهتمام قديم ومستمرفى نفس المؤلف الذى يكتب بعد ان تستوى لغة النص فى
ضميره ، فلا نجد كلمة نابية أو غريبة أو مهجورة ، على الرغم من تمثيلها للغة
الصعيد من ناحية ، ولغة تراثنا الشعبى الحكائى .[/b]
[b]نحن أمام كاتب مسرح
شعرى متمرس جعلنا نتبنّى وجهة نظر ناعسة وأيوب ، وخرجنا من نصيه البديعين ضد الظلم
وضد الضعف فى آن واحد .[/b]
[b]إنها رسالة يس
الضـوى التى تمثلت أمامنا فى هذين النصين .[/b]
[b]كان هذا جزءا من الدراسة التقديمية للدكتور مدحت الجيار للكتاب .[/b]
[b]**********[/b]
[b]وتقدم فرقة مسرح
الطليعة المصرى التابع لوزارة القافة عرضا لمسرحية ( حى بن يقظان ) من تأليف يس
الضوى أيضا ، وإخراج سعد سليمان ، وهى مسرحية غنائية واستعراضية تعبيريـة تؤكد
جرأة هذا الكاتب الشاعر ( الضـوى ) لأن موضوع ( حى بن يقظان ) هو رسالة الفيلسوف ( إبن
طفيل ) الذى قام الضوى بكتابته شعرا للمسرح ، وهو عمل جرىء يتطرق إلى أفكار شائكة
عند الشعرة الفاصلة بين الإيمان بالذات الإلهية الخالقة والكفر ، كما أن هذه
الرسالة أو الرواية القديمة تحتوى على مادة تحليلية علمية للظواهر والمخلوقات عن
طريق إعمال العقل البدائى الجامح وراء التساؤلات والإستفسارات والفضول .. ، فكيف
استطاع الضوى والمخرج سعد سلمان أن يتوصلا إلى عرض مسرحى سلس وجميل ومكثف ـ وهو يتعرض
لعمل فلسفى بهذا التعقيد ؟![/b]
[b]حقيقة الأمر ، منذ
قرأت للكاتب والشاعر والمخرج يس الضوى المسرحيتين : صبر أيوب وأطياف حكايه ، ثم
شاهدت عرض مسرحية حى بن يقظان ( ضمن فعاليات المهرجان الدولى المسرح التجريبى
بالقاهرة ) وأنا أتطلع للمزيد مما يكتبه أو يفنه هذا الفنان والشاعر الكبير .[/b]
[font=AF_Jeddah]جرأة يس الضـوى وخصوصيتـه[/font]
[b]ضمن إصدارة ( نصوص
مسرحية ) قرأت لكم مسرحيتين تحملان عنوان ( طال المطال ) للمؤلف/ يس الضوى وكل مسرحية يقدمها المؤلف على أنها ( شوفة )
فالشوفة الأولى بعنوان ( صبر أيوب ) والشوفة الثانية بإســم (
أطياف حكاية ) وتعالج الشوفتان موضوع التعدى والطغيان ، أو فلنقل أنهما تعالجان
قضية الإحتلال والإستيطان بدون مباشرة ، وفى لغة شاعرة فى أبدع ما يكون الحوار ،
وأقوى ماتكون الصور والدلالة ، وأجمل ما يكون الإيحاء والإلهام .[/b]
[b]كتب التقديم
للشوفتين د.مدحت الجيار ، وإليكم مقتطفة من هذا التقديم : ...
ومن خلال الأحداث نجد لكل شخصية دورا يحولها إلى شخصية رئيسـة ، الأمر الذى
إنعكس على المواجهات والحوار الساخن وصياغاته المكثفة . ويجد الناقد نفسه متابعا
للنص من بدايته حتى النهاية . ويكشف المؤلف عرضه الدرامى خطوة خطوة ، تمثل كل خطوة
مشهدا يمهد لما بعده ومبنى على ما سبقه . وتأتى الأحداث ـ لذلك ـ فى سيولة مدهشـة
تجعلنا نفاجأ من تصرفات الشخصيات التى كنا نعرف سلفا أدوار بعضهم فى الحكاية
الشعبية .[/b]
[b]ويتحرك النص بين
مجموعة من الأمكنة يصورها المؤلف على الورق قابلة للعرض منذ البداية ، مما يجعل
تنفيذها بعد ذلك أمرا سهلا لأنه راعى خصائص العرض الفنية وهو يكتب بخبرتـه
الإخراجيـة ، وبقدرته على تحريك شخصياته فى هذه الأماكن .[/b]
[b]ولم يترك المكان
غفلا ، بل أعطى لكل مكان صفات تلتصق بالذاكرة فتظهر الأماكن والصفات النقيضة واضحة
بهذه الأضداد المكانيـة .[/b]
[b]والزمان دائرى عند
الضوى فى النصين ، يبدأ بقوة أيوب وينتهى بمشهد قيامة أيوب من الموت النسبى ، أو
من الضعف التـام . ويصـوره وقد قـام فى لحظة تعرضت فيها ناعسـة ( والأخلاق والقيـم
) للإنتهاء . مما أفزع الظالم همـام وعصابته . مما جعل الزمن يعود دائريا ليعود
همام إلى خوفه الأول على الرغم من تغيـر ظروف أيوب وناعسة .[/b]
[b]والملفت للنظر ـ فى
هـذه الشوفات ـ الروح الشعرى المغلف للدراما والذى يخترقها بمربعات شعرية تحمل
روحا شعبيا من إبداع الضوى . ومن تمكن هذه النصوص فى شعبيتها تشعر أنك تقرأ نصا
شعبيا يضاف إلى مانعرفه من مربعات ابن عـروس و واوه ، ومن روح الصبر فى العدودة
المصرية . ولاعجب لأن هذا المسرحى ( شاعرا مؤلفا ومخرجا ) معجـون[/b]
[b]ـ فى الصعيد ـ فى كل هـذه الأشعـار .[/b]
[b]ويظهر التمكن فى
تركيب البديع الصوتى ، أو التجنيس ، صعب المراس ، المركب من أصوات مختلفة المعانى
كما فى قول عمـار وقد سال لعابه رغبة فى ناعسة :[/b]
[b]عمـــــار : يابــدر قـول لـى الــدوا ويــــن[/b]
[b]شـــوف قلبــى إيــه
اللى علـُّـــه[/b]
[b]سايــق عليــكى
الدواويــــــــــن[/b]
[b]والأوليـــــــا
واللى علــّـــــــــوا[/b]
[b]ناعســــه : (
محــذرة ) يابـو شــــر سايقــك
وجابــــــك[/b]
[b]راجــــع ضميـــرك
وبـــــــالـك[/b]
[b]شيطانـــك يخطّيــك
حجابــــــك[/b]
[b]ح تبــــقَى
فِعـــالـك وَبـَـــــــالـك[/b]
[b] [/b]
[b]ونستطيع أن نجد فى حوارات الشخصيات السريعة المتلاحقة التى تشبه التراشق
بالنيران كما فى هذا المشهد :[/b]
[b]ناعســة : حامـداه
وراضيـه بالنصيب واللى قضـاه[/b]
[b]الشيخ بكر: النـاس
يا بنتـى فى الهمـوم صـاروا شتـَات[/b]
[b]كـل واحـد مكوى ع
اللقمـه وبيحصّـل فتـات[/b]
[b]ما عـادش يجمعهـم يا
نـاعسـه هـَـمّ واحـد[/b]
[b]ما عـادش فيهم إيـد
تشـِـد وإيـد تساعــد ....[/b]
[b]ناعســة: قالـوا لفرعـون فى المثـل إيه فرعنــك[/b]
[b]قـال طِحـت فيـكم لم
نطـَق منـكم حَنـَك ....[/b]
[b]حتى تقول ناعسـة :[/b]
[b]يا ناس العلـَّه
فيكم انتـو مــش فى أيــوب .[/b]
[b]وندرك أن روح الشعر
وإيقاعاته تولد فى السياقات الدرامية شعرا آخر حتى فى الحوار الذى يتخلى فيه
المؤلف عن صوته الخاص لتخرج أصوات الشخوص .[/b]
[b]وندرك ـ أيضا ـ
الحكمة التى يرددها المصريون كلما حزبهم الظلم . لتقول لهم حكمتها أن الصبر على
الظلم مفتاح زيادته ، كما قالت ناعسة لأيوب : الريح لو تحط ع الأرض يركبها الحشيش
، وقولة آه مهما اتقالت ماتشفيـش ...[/b]
[b]وهذا الإيقاع وصوره
الشعرية تغلف النصين لدرجة يمكن أن نعتبر النص كله شعرا ، فقد نجح الكاتب فى نسـق
موسيقى جمع الشخصيات وحواراتها من البداية حتى النهاية . وهذه سمـة التوتـر الخلاق
، الناتج من حدة المواقف وشدتها فى نفوس المتحدثين .[/b]
[b]وتظهر المشاهد ـ
لذلك ـ متلاحقة تستكمل هذا النسق وحينما يجد المؤلف السياق اشتعل ، يتدخل بهذه
المربعات وما يشبهها من روح الموال والعدودة ، ذلك أن الصبر والظلم والغليان ، صور
قديمة أصيلة فى نفوس الناس خاصة فى أهل الصعيد .[/b]
[b]ترى هل نقول بأننا
أمام مسرحيتين شعريتين أم غنائيتين ؟! إنهما نصان غنائيان حولا الدراما إلى ( بوح
) و ( صراخ ) أحيانا فى لغة مختارة بحس
الشاعر بعيدة عن المتداول فى لغة المسرح الآن . ومعجم المؤلف اللغوى هنا مختار
يكشف عن اهتمام قديم ومستمرفى نفس المؤلف الذى يكتب بعد ان تستوى لغة النص فى
ضميره ، فلا نجد كلمة نابية أو غريبة أو مهجورة ، على الرغم من تمثيلها للغة
الصعيد من ناحية ، ولغة تراثنا الشعبى الحكائى .[/b]
[b]نحن أمام كاتب مسرح
شعرى متمرس جعلنا نتبنّى وجهة نظر ناعسة وأيوب ، وخرجنا من نصيه البديعين ضد الظلم
وضد الضعف فى آن واحد .[/b]
[b]إنها رسالة يس
الضـوى التى تمثلت أمامنا فى هذين النصين .[/b]
[b]كان هذا جزءا من الدراسة التقديمية للدكتور مدحت الجيار للكتاب .[/b]
[b]**********[/b]
[b]وتقدم فرقة مسرح
الطليعة المصرى التابع لوزارة القافة عرضا لمسرحية ( حى بن يقظان ) من تأليف يس
الضوى أيضا ، وإخراج سعد سليمان ، وهى مسرحية غنائية واستعراضية تعبيريـة تؤكد
جرأة هذا الكاتب الشاعر ( الضـوى ) لأن موضوع ( حى بن يقظان ) هو رسالة الفيلسوف ( إبن
طفيل ) الذى قام الضوى بكتابته شعرا للمسرح ، وهو عمل جرىء يتطرق إلى أفكار شائكة
عند الشعرة الفاصلة بين الإيمان بالذات الإلهية الخالقة والكفر ، كما أن هذه
الرسالة أو الرواية القديمة تحتوى على مادة تحليلية علمية للظواهر والمخلوقات عن
طريق إعمال العقل البدائى الجامح وراء التساؤلات والإستفسارات والفضول .. ، فكيف
استطاع الضوى والمخرج سعد سلمان أن يتوصلا إلى عرض مسرحى سلس وجميل ومكثف ـ وهو يتعرض
لعمل فلسفى بهذا التعقيد ؟![/b]
[b]حقيقة الأمر ، منذ
قرأت للكاتب والشاعر والمخرج يس الضوى المسرحيتين : صبر أيوب وأطياف حكايه ، ثم
شاهدت عرض مسرحية حى بن يقظان ( ضمن فعاليات المهرجان الدولى المسرح التجريبى
بالقاهرة ) وأنا أتطلع للمزيد مما يكتبه أو يفنه هذا الفنان والشاعر الكبير .[/b]
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
» فرح جامد آخر حاجه
» ملحمة الثورة في السويس
» موقعة الجمل 2-2-2011
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
» لماذا قامت الثورة ؟
» مواهب خرجت من رحم الثورة
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
» المتحولون
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
» اول ساعة ثورة
» ثم ماذا بعد ؟
» ذكريات اول ايام الثورة
» ندااااااااء
» دحمبيش الغربيه
» الحجاب والنقاب في مصر
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
» شخصيات خلبية وهزلية
» msakr2006
» ente7ar007
» Nancy
» waleed ali
» hamedadelali
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
» علي عبد الله رحاحلة
» sheriefadel
» خالد احمد عدوى
» khaled
» yasser attia
» abohmaid
» ملك الجبل
» elcaptain
» حاتم حجازي
» aka699
» wasseem
» mohammedzakarea
» حيدر
» hamadafouda
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
» same7samir
» تامر الباز
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
» امجد
» ahmedelmorsi
» محمد امين
» MrMoha12356
» نوسه الحلو
» ibrahem545
» يوسف محمد السيد
» memo
» هاكلن
» لماذا نريد التغيير
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
» الفساد في مصر بلا حدود 2
» الفساد في مصر بلا حدود
» العمال والتغيير السياسي في مصر
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
» علماء مصر و التغيير السياسي
» معا ننقذ فؤادة
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
» حوده
» وليد الروبى
» dr.nasr
» المشير أحمد إسماعيل
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
» wessam
» عذب ابها
» soma
» islam abdou
» رسالة ترحيب
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
» اصول العقائد البهائيه