شاعر الإسلام وفيلسوف الإنسانية. عظمته تكمن في أصالته. وأصالته وفاؤه لعقيدته الإسلامية وب¬يانه لحقيقة الإنسان العالية
ولد إقبال في سيلكوت في البنجاب في 9 تشرين الثاني عام 1877 من أسرة برهمية كشميرية الأصل، اهتدى أحد أسلافه فيها إلى الإسلام قبل حكم الملك المغولي الشهير أكبر بعد أن تأثر بتعليم شاه همداني أحد أئمة المسلمين إذ ذاك. ثم نزح جد إقبال الشيخ محمد رفيق من كشمير ومعه أخوته الثلاثة ومنهم الشيخ محمد رمضان الذي عرف بالتصوف والذي ألف كتباً متعددة بالفارسية. وحط المهاجرون رحالهم في سيلكوت وشرع الجد يعمل ويضرب في مناكب العيش يساعده ابنه الأكبر محمد نور أبو إقبال.
بدأ الفتى الناشئ إقبال يدرس في أحد مكاتب المدينة ثم في مدرسة البعثة الإسكتلندية حيث كان مولانا مير حسن أحد أصدقاء والده. وقد كفله هذا العالم وأشرف على تعليمه لما تلامح عليه من ذكاء وألمعية وعلّمه الفارسية والعربية إلى جانب لغته الأردية.
وأتم إقبال دراسته الثانوية وحصل على شهادة الكلية الإسكتلندية بدرجة ممتازة ثم دخل كلية الحكومة في لاهور حيث أتم دراسته. وفيها اتصل بالمستشرق الإنكليزي توماس أرنولد الذي آنس فيه مخايل العبقرية. ومنها حصل على درجتها النهائية. ثم التحق بهذه الكلية محاضراً فيها.
ولم يكتف الفتى الناشئ بما حصله من المعرفة، بل أراد الاستزادة، فرحل إلى أوربة عام 1905 ودخل جامعة كمبردج في إنكلترة ثم مونيخ في ألمانيا حيث حصل على درجة الدكتوراة برسالته القيمة "ازدهار الميتافيزياء في فارس" نقول اليوم في إيران. ثم رجع إلى إنكلترة وحصل على درجة في القانون عام 1908 ثم عاد إلى أهل ووطنه. وفي غضون ذلك كله كان حب الأدب والشعر والفلسفة يملأ صدره ويشغف قلبه ويشغل بيانه.
بقي وثيق الصلة بأحداث المجتمع الهندي والمجتمعات الإسلامية والعربية فكان عضواً في المجلس التشريعي في البنجاب ثلاث سنين وذهب إلى لندن يشارك في مؤتمر المائدة المستديرة، وغدا رئيساً لحزب العصبة الإسلامية لجميع الهند، كما بدا العضو البارز في مؤتمر الله آباد التاريخي حيث نادى بضرورة انفصال المسلمين عن الهندوكيين وارتأى تأسيس دولة باكستان بل هو الذي اقترح الاسم لهذه الدولة الشقيقة.
توفي إقبال في 21 نيسان عام 1938 بعد أن ملأ آفاق الشرق والغرب بكتاباته المناضلة وأشعاره البليغة وفلسفته العالية.
كان جو أسرة إقبال معموراً بالصلاح والإيمان وبالتفتح الفكري الديني وبحب المعالي. كان أبوه يقول حين يراه يقرأ القرآن: "يا بني اقرأ القرآن كأنه نزل عليك". وفي ذلك يقول إقبال: "منذ ذلك اليوم بدأت أتفهَّم القرآن وأقبل عليه. فكان من أنواره ما اقتبست ومن بحره ما نظمت". كما كان ذلك الجو تعطره أنسام التصوف السليم. فطالع إلى جانب الكتب الدينيّة والثقافة الشرعية وقرأ شعراء الفرس الكبار وتأثر أكثر ما تأثر بشعر مولانا جلال الدين الرومي. وهكذا نجد في كتابات إقبال وأشعاره علماً عميقاً بأساليب القرآن الكريم وألفاظ الفقه ومصطلحات الصوفية ورموزهم ومعانيهم كما كان ملماً حق الإلمام بفيض العلوم والفلسفة الحديث في الغرب.
إن إدراك إقبال لحقائق الإسلام جعله ينذر نفسه لبيان هذه الحقائق ولزيادة إيضاحها نثراً وشعراً وجعله كذلك يناضل الغربيين في حضارتهم المادية الجزئية ويعلن زيفها إذ تؤدي إلى الاستغلال، استغلال الطبقات بعضها لبعض وتفضي إلى الاستعمار وقهر الشعوب. ولو عاش إلى عصرنا هذا لوجد تطور تلك الحضارة إلى أسوأ في تزييف الشعارات فهي تسمي الدفاع عن الأوطان إرهاباً والمذابح الجماعية سلاماً كما أنها تبيح سرقة أراضي الشعوب وتعمل على تشريد الآمنين وتجهد في تكديس الأسلحة الفتاكة المدمرة على الأرض وتحاول شحنها إلى الفضاء.
ثم إن إدراك إقبال لحقائق الإسلام جعله ينوه بمزايا الشعب العربي ويتغنى بأصالة هذا الشعب الذي تشرّف بحمل الرسالة إلى سائر شعوب العالم وأعلن بدينه الجديد فضائل العقل والرفق في التصرف كما أعلن الإخاء بين الشعوب وحرّم التفريق بين عرق وعرق ولون ولون وألقى المسؤولية الكاملة كما ذكرنا على الإنسان
وكم آلم إقبالاً تفرق العرب فهو يندد بهذا التفرق ويناشدهم ضم الشمل ويتلهف على تحركهم الجماعي القوي لصد الغزاة:
كل شعب قام يبغي نهضة / وأرى بنيانكم منقسما
في قديم الدهر كنتم أمة / لهف نفسي كيف صرتم أمما
وهو يذكرهم بماضيهم المجيد ومكانتهم الرفيعة وتقديمهم السالف ورقيهم الغابر ويدعوهم مرة جديدة إلى الانتفاض يداً واحدة
أصالة إقبال الإسلامية جعلته مشغوفاً بالعرب. إن روحه من روحهم، وصوته من معدنهم. منذا الذي يتكلم على إقبال دون أن يتغنى بهذين البيتين من قصيدة له رائعة:
أنا أعجحمي الدنّ لكنْ خمرتي / صنع الحجاز وكرمها الفينان
إن كان لي نغم الهنود ولحنهم / لكن هذا الصوت من عدنان
وينطلق إقبال من فهمه لحقائق الدين الإسلامي، دين الفطرة، إلى بيان كنه الإنسان وسر ذاته وجدارة مكانته في الوجود. ذات الإنسان مركز قوة حرة تنزع إلى الحركة. الحركة هي الحياة، والسكون هو الموت. انظر إلى البزرة تدفن في التراب. فهي لا تمكث فيه بل تنتفض بما فيها من حياة كامنة، ومن قوة خفية على الرغم من مرقدها البارد:
لقد دفنوا في التراب البذور / فلم تَغْنَ* في لحدها الهامد
ولم تنطفئ نارها في الحياة / على طول مرقدها البارد
ولسنا نجد شاعراً ولا فيلسوفاً مثله نوّه بالعمل والنضال ولا مثله شحذ ذات الإنسان ونظر إليها مجلوّة فاعتبرها مبدأً لتحقيق الغايات العليا والمآرب السامية حتى إذا تضامنت الذوات وتعاونت وانضم بعضها إلى بعض تحركت الجماهير على مستعبديها وتحررت من كل نيرومشت تبني إنسانيتها الحقيقية
ولد إقبال في سيلكوت في البنجاب في 9 تشرين الثاني عام 1877 من أسرة برهمية كشميرية الأصل، اهتدى أحد أسلافه فيها إلى الإسلام قبل حكم الملك المغولي الشهير أكبر بعد أن تأثر بتعليم شاه همداني أحد أئمة المسلمين إذ ذاك. ثم نزح جد إقبال الشيخ محمد رفيق من كشمير ومعه أخوته الثلاثة ومنهم الشيخ محمد رمضان الذي عرف بالتصوف والذي ألف كتباً متعددة بالفارسية. وحط المهاجرون رحالهم في سيلكوت وشرع الجد يعمل ويضرب في مناكب العيش يساعده ابنه الأكبر محمد نور أبو إقبال.
بدأ الفتى الناشئ إقبال يدرس في أحد مكاتب المدينة ثم في مدرسة البعثة الإسكتلندية حيث كان مولانا مير حسن أحد أصدقاء والده. وقد كفله هذا العالم وأشرف على تعليمه لما تلامح عليه من ذكاء وألمعية وعلّمه الفارسية والعربية إلى جانب لغته الأردية.
وأتم إقبال دراسته الثانوية وحصل على شهادة الكلية الإسكتلندية بدرجة ممتازة ثم دخل كلية الحكومة في لاهور حيث أتم دراسته. وفيها اتصل بالمستشرق الإنكليزي توماس أرنولد الذي آنس فيه مخايل العبقرية. ومنها حصل على درجتها النهائية. ثم التحق بهذه الكلية محاضراً فيها.
ولم يكتف الفتى الناشئ بما حصله من المعرفة، بل أراد الاستزادة، فرحل إلى أوربة عام 1905 ودخل جامعة كمبردج في إنكلترة ثم مونيخ في ألمانيا حيث حصل على درجة الدكتوراة برسالته القيمة "ازدهار الميتافيزياء في فارس" نقول اليوم في إيران. ثم رجع إلى إنكلترة وحصل على درجة في القانون عام 1908 ثم عاد إلى أهل ووطنه. وفي غضون ذلك كله كان حب الأدب والشعر والفلسفة يملأ صدره ويشغف قلبه ويشغل بيانه.
بقي وثيق الصلة بأحداث المجتمع الهندي والمجتمعات الإسلامية والعربية فكان عضواً في المجلس التشريعي في البنجاب ثلاث سنين وذهب إلى لندن يشارك في مؤتمر المائدة المستديرة، وغدا رئيساً لحزب العصبة الإسلامية لجميع الهند، كما بدا العضو البارز في مؤتمر الله آباد التاريخي حيث نادى بضرورة انفصال المسلمين عن الهندوكيين وارتأى تأسيس دولة باكستان بل هو الذي اقترح الاسم لهذه الدولة الشقيقة.
توفي إقبال في 21 نيسان عام 1938 بعد أن ملأ آفاق الشرق والغرب بكتاباته المناضلة وأشعاره البليغة وفلسفته العالية.
كان جو أسرة إقبال معموراً بالصلاح والإيمان وبالتفتح الفكري الديني وبحب المعالي. كان أبوه يقول حين يراه يقرأ القرآن: "يا بني اقرأ القرآن كأنه نزل عليك". وفي ذلك يقول إقبال: "منذ ذلك اليوم بدأت أتفهَّم القرآن وأقبل عليه. فكان من أنواره ما اقتبست ومن بحره ما نظمت". كما كان ذلك الجو تعطره أنسام التصوف السليم. فطالع إلى جانب الكتب الدينيّة والثقافة الشرعية وقرأ شعراء الفرس الكبار وتأثر أكثر ما تأثر بشعر مولانا جلال الدين الرومي. وهكذا نجد في كتابات إقبال وأشعاره علماً عميقاً بأساليب القرآن الكريم وألفاظ الفقه ومصطلحات الصوفية ورموزهم ومعانيهم كما كان ملماً حق الإلمام بفيض العلوم والفلسفة الحديث في الغرب.
إن إدراك إقبال لحقائق الإسلام جعله ينذر نفسه لبيان هذه الحقائق ولزيادة إيضاحها نثراً وشعراً وجعله كذلك يناضل الغربيين في حضارتهم المادية الجزئية ويعلن زيفها إذ تؤدي إلى الاستغلال، استغلال الطبقات بعضها لبعض وتفضي إلى الاستعمار وقهر الشعوب. ولو عاش إلى عصرنا هذا لوجد تطور تلك الحضارة إلى أسوأ في تزييف الشعارات فهي تسمي الدفاع عن الأوطان إرهاباً والمذابح الجماعية سلاماً كما أنها تبيح سرقة أراضي الشعوب وتعمل على تشريد الآمنين وتجهد في تكديس الأسلحة الفتاكة المدمرة على الأرض وتحاول شحنها إلى الفضاء.
ثم إن إدراك إقبال لحقائق الإسلام جعله ينوه بمزايا الشعب العربي ويتغنى بأصالة هذا الشعب الذي تشرّف بحمل الرسالة إلى سائر شعوب العالم وأعلن بدينه الجديد فضائل العقل والرفق في التصرف كما أعلن الإخاء بين الشعوب وحرّم التفريق بين عرق وعرق ولون ولون وألقى المسؤولية الكاملة كما ذكرنا على الإنسان
وكم آلم إقبالاً تفرق العرب فهو يندد بهذا التفرق ويناشدهم ضم الشمل ويتلهف على تحركهم الجماعي القوي لصد الغزاة:
كل شعب قام يبغي نهضة / وأرى بنيانكم منقسما
في قديم الدهر كنتم أمة / لهف نفسي كيف صرتم أمما
وهو يذكرهم بماضيهم المجيد ومكانتهم الرفيعة وتقديمهم السالف ورقيهم الغابر ويدعوهم مرة جديدة إلى الانتفاض يداً واحدة
أصالة إقبال الإسلامية جعلته مشغوفاً بالعرب. إن روحه من روحهم، وصوته من معدنهم. منذا الذي يتكلم على إقبال دون أن يتغنى بهذين البيتين من قصيدة له رائعة:
أنا أعجحمي الدنّ لكنْ خمرتي / صنع الحجاز وكرمها الفينان
إن كان لي نغم الهنود ولحنهم / لكن هذا الصوت من عدنان
وينطلق إقبال من فهمه لحقائق الدين الإسلامي، دين الفطرة، إلى بيان كنه الإنسان وسر ذاته وجدارة مكانته في الوجود. ذات الإنسان مركز قوة حرة تنزع إلى الحركة. الحركة هي الحياة، والسكون هو الموت. انظر إلى البزرة تدفن في التراب. فهي لا تمكث فيه بل تنتفض بما فيها من حياة كامنة، ومن قوة خفية على الرغم من مرقدها البارد:
لقد دفنوا في التراب البذور / فلم تَغْنَ* في لحدها الهامد
ولم تنطفئ نارها في الحياة / على طول مرقدها البارد
ولسنا نجد شاعراً ولا فيلسوفاً مثله نوّه بالعمل والنضال ولا مثله شحذ ذات الإنسان ونظر إليها مجلوّة فاعتبرها مبدأً لتحقيق الغايات العليا والمآرب السامية حتى إذا تضامنت الذوات وتعاونت وانضم بعضها إلى بعض تحركت الجماهير على مستعبديها وتحررت من كل نيرومشت تبني إنسانيتها الحقيقية
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar