الرئيسية
البوابة*
التسجيل
دخول
تعتبر الثورة الشعبية الإيرانية التي اندلعت عام 1979 وشارك فيها جميع أطياف الشعب الإيراني إحدى أهم الثورات العالمية التي تركت أثراً ولا تزال على مسير الأحداث العالمية.
وهي تذكرنا بالثورة الشعبية الفرنسية التي نشبت عام 1789 وبصمت بآثارها على الخريطة العالمية عقوداً طويلة من الزمان.. وقد تصادمت الثورة الإيرانية ولا تزال مع القوى العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا ومع ذلك جاءت بعض الظروف الدولية لنشاهد بعض التنسيق في المواقف بينهما لضرب العدو المشترك.
سنشاهد في هذا الفيلم الماراتوني كيفية بداية الثورة الإيرانية التي قلبت حكم الشاه محمد رضا بهلوي رأساً على عقب وأنشأت جمهورية تتخذ من المفهوم الشيعي للإسلام أساساً للدولة من منطلق مفهوم ولاية الفقيه التي ابتدعها الإمام الخميني.
فمن احتلال السفارة الأمريكية في طهران وحربها مع العراق إلى مد نفوذها في لبنان بواسطة حزب الله إلى أفغانستان لنراها لاعباً أساسياً يتحاور مع القوى الدولية للقضاء على غريمها اللدود وهي حكومة طالبان.
ثم نرى لعبتها الشطرنجية في الساحة العراقية إثر احتلال الولايات المتحدة للعراق عام 2003 والتجاذبات والمساومات مع الغرب في مشروعها النووي الذي لا يزال حجر الأساس في خصامها مع الغرب حالياً.
إليكم هذا الفيلم المثير الذي يحاول استجلاء عمق وتفاصيل الثورة الإيرانية ومؤثراتها على الساحة الدولية منذ نشوبها وما يمكن أن تتمخض من آثار هامة على المنطقة والعالم في المستقبل القريب.
الفيلم من إنتاج محطة البي بي سي ودبلجة الجزيرة الوثائقية.. فلهما كل الشكر على مجهودهما الكبير..
وهي تذكرنا بالثورة الشعبية الفرنسية التي نشبت عام 1789 وبصمت بآثارها على الخريطة العالمية عقوداً طويلة من الزمان.. وقد تصادمت الثورة الإيرانية ولا تزال مع القوى العالمية وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا ومع ذلك جاءت بعض الظروف الدولية لنشاهد بعض التنسيق في المواقف بينهما لضرب العدو المشترك.
سنشاهد في هذا الفيلم الماراتوني كيفية بداية الثورة الإيرانية التي قلبت حكم الشاه محمد رضا بهلوي رأساً على عقب وأنشأت جمهورية تتخذ من المفهوم الشيعي للإسلام أساساً للدولة من منطلق مفهوم ولاية الفقيه التي ابتدعها الإمام الخميني.
فمن احتلال السفارة الأمريكية في طهران وحربها مع العراق إلى مد نفوذها في لبنان بواسطة حزب الله إلى أفغانستان لنراها لاعباً أساسياً يتحاور مع القوى الدولية للقضاء على غريمها اللدود وهي حكومة طالبان.
ثم نرى لعبتها الشطرنجية في الساحة العراقية إثر احتلال الولايات المتحدة للعراق عام 2003 والتجاذبات والمساومات مع الغرب في مشروعها النووي الذي لا يزال حجر الأساس في خصامها مع الغرب حالياً.
إليكم هذا الفيلم المثير الذي يحاول استجلاء عمق وتفاصيل الثورة الإيرانية ومؤثراتها على الساحة الدولية منذ نشوبها وما يمكن أن تتمخض من آثار هامة على المنطقة والعالم في المستقبل القريب.
الفيلم من إنتاج محطة البي بي سي ودبلجة الجزيرة الوثائقية.. فلهما كل الشكر على مجهودهما الكبير..
