الفريق سعد مأمون قائد الجيش الثاني الميداني في حرب73
حرب التحرير والكرامة؟
يحكي بالتفاصيل الدقيقة عن الفترة التي سبقت الحرب وكيف تم التخطيط للانتصار بداية من جمع المعلومات عن قوة العدو وما هي نقاط تفوقه وفترة صموده حتي تصله الإمدادات من أمريكا والروح القتالية العالية التي تميز بها الجندي المصري. أنها تفاصيل يوم الانتصار للشعب المصري الحزين للشعب الإسرائيلي.
يعود بنا الفريق سعد مأمون قائد الجيش الثاني الميداني في حرب أكتوبر73 الي ما قبل بداية المعركة, قائلا بعد ان استنفد العالم كل الجهود لمحاولة حل المشكلة بالطرق السلمية, قررنا ان نقوم بحرب في الجبهتين ا لمصرية والسورية, وكان تقديرنا بالنسبة للعدو أنه يمتلك4 ميزات أساسية, تفوق جوي ومقدرة تكنولوجية وتدريب دقيق ومعدات سريعة من الولايات المتحدة الأمريكية تكفل له امدادا مستمرا, ورغم ذلك كان للعدو عيوب اساسية فخطوط مواصلاته طويلة كما أن هذه الخطوط علي الجبهات المتعددة ممتدة, يصعب الدفاع عنها علاوة علي ان اوضاعه البشرية لا تسمح له بتحمل خسائر كبيرة بالاضافة الي ان ظروفه الاقتصادية تمنعه من دخول حرب طويلة, ثم ان الغرور قد اصابه, كان ذلك تقديرنا بشكل عام للعدو, وكان علينا ان نحاول قدر المستطاع تلافي نقاط تميزه واستغلال نقاط ضعفه, ولذلك وعلي سبيل المثال اخترنا ان يكون هجومنا علي كل الخطوط الممتدة والتي تصل في الجبهة المصرية الي175 كيلو مترا بداية من بورسعيد الي السويس لأن ذلك سوف يفرض علي العدو ان يوزع ضرباته الجوية المضادة علي قواتنا كما ان هذه ا لهجمات المضادة ستكون في كل مكان لأن المواجهة متسعة, وبذلك لن يستطيع ان يكتشف مبكرا اتجاه المجهود الرئيسي لقواتنا المهاجمة وبالتالي لن يستطيع التركيز عليه, وبالتالي سوف يتأخر في رد فعله بالهجمات المضادة لأنه سوف ينتظر كي يكتشف اتجاه المجهود الرئيسي لقواتنا وبعده يتحرك.
الهجوم المحلي
ويوضح الفريق سعد مأمون موقف قواتنا كانت قواتنا متمركزة علي الضفة الغربية للقناة في خطة دفاعية محصنة5 فرق وقوات قطاع بورسعيد علي طول مواجهة الجيشين.
اذا اردنا ان نعيد تجميع وتحرك اي فرقة من الفرق في قطاع آخر غير قطاعها الدفاعي لإتمام حشد قوات مناسبة للضربات الرئيسية للهجوم فإن ذلك سيكون مكشوفا وأوضح من الوضوح.
اذن لا حل سوي ان تستمر كل فرقة في موقعها الدفاعي وان يتم الهجوم محليا داخل كل فرقة بتحديد مواجهة ضيقة للهجوم داخل كل فرقة ودعم هذه الاتجاهات بقوات اضافية من الفرق الاحتياطية التي في عمق كل جيش وكذا تقوية الاتجاه الرئيسي لهجوم كل من الجيش الثاني والثالث بقوات من احتياطي الجيوش من الفرق التي في العمق وبهذا الشكل تقل جدا التحركات الأمامية للقوات ويقل بالتالي احساس اسرائيل بأن هناك هجوما بل لو لاحظت هذه التحركات من القوات الاحتياطية في عمق الجيوش للأمام ستتصور انها القوات المخصصة بالهجمات المضادة ضمن الخطة الدفاعية وهو وضع عادي جدا.
نجحنا في ذلك ولكن ترتب علي ذلك ان يكون هجوم قواتنا بالمواجهة او علي طول الجبهة في جميع قطاعات الفرق لا مناورة علي الأجناب.. حتي لو اردنا ذلك فكان ذلك مستحيلا لاستناد قناة السويس شمالا علي البحر الأبيض المتوسط وجنوبا علي خليج السويس وليس هذا في التخطيط العسكري هو الهجوم الأسهل او الأمثل.. ولكن قبلنا هذا الحل وخططنا لذلك
لمعاونة الهجوم علي طول المواجهة(175 كم) وحتي لا تتمكن من معرفة نوايانا في اتجاه الضربات الرئيسية للهجوم خططت الضربة الجوية علي طول مواجهة سيناء وفي عمقها كما تم اسقاط قوات صاعقة في العمق علي طول المواجهة وفي منطقة الضفة الشرقية لخليج السويس بالإضافة الي النشاط البحري علي الجانب الأيمن والأيسر لقناة السويس. كما حرصنا علي ان يري العدو جنودنا في كل جزء من اجزاء سيناء علي طول المواجهة وفي عمقها القريب حتي يقتت هجماته المضادة ولا يركزها في اتجاه محدا لأنه اذا نفذ ذلك سينجح بالتأكيد في تدمير قواتنا في هذا الاتجاه.
كي تتحرك قواتنا في منطقة الحشد غرب القناة داخل قطاع كل فرقة يجب تجهيز طرق رئيسية وأخري فرعية في تلك القطاعات.
إذا قمنا بذلك وضح تماما اتجاه تحرك قواتنا وبالتالي اتجاهات الهجوم ولهذا كان القرار بإنشاء طرق رئيسية وفرعية علي طول المواجهة بفواصل عرضية منتظمة حتي تصل الي الشاطئ الغربي للقناة بواقع طريق فرعي كل 200 متر فقط. تكاليف باهظة.. ولكن هل هناك حل آخر.
وكانت نتائج حرب اكتوبر علي المستوي العسكري هدم نظرية الأمن الإسرائيلي( حدود غير آمنة في عام 67 وانتصرت وحدود آمنة عام 73 وهزمت) وكانت اسرائيل ترفع قبل حرب 73 شعار من القنطرة الي القنيطرة ومن جبل الشيخ الي شرم الشيخ.
قضت علي أسطورة جيش اسرائيل الذي لا يقهر وتحطمت هذه الأسطورة.
غيرت الاستراتيجية العسكرية في الدول الكبري حتي باتت القيادات العسكرية في الدول الكبري تعكف علي دراسة وتحليل حرب اكتوبر وتستخلص النتائج
قلبت الموازين العسكرية في العالم كله.
اهمية الموانع المائية ـ القوات الجوية وعلاقتها بالدفاع الجوي ـ الدبابة واسلحة م د. عصر الصواريخ من كافة الأنواع).
اخطأ الخبراء في تقدير دور القوات الجوية كسلاح يمنع الحرب في كافة الظروف.. وما حرب اكتوبر وحرب فيتنام الا مثالين لهذا. صحيح ان السلاح الجوي عامل حاسم لاشك في ذلك الا انه ايضا لا يمنع حربا.
يروي الفريق سعد مأمون قائد الجيش الثاني الميداني في حرب اكتوبر73 كيف استطاعنا اسقاط حصون القنطرة قائلا: خط بارليف عبارة عن عدة حصون وبين كل منها مسافة وكان بالقنطرة وحدها5 حصون3 في الأمام لمنع عمليات العبور وكانت اقوي حصون خط بارليف علي وجه الإطلاق بالإضافة الي حصنين آخرين في الخلف لقوات الاحتياطي الاسرائيلي, وكانت اول المعارك الصغيرة كما يرويها الفريق سعد مأمون سألت قواتنا الا تتمكن دبابة اسرائيلية واحدة من الوصول او الاقتراب من قناة السويس يوم6 أكتوبر حتي يتسني لأفرادنا العبور, ولكن استطاعت3 دبابات اسرائيلية الوصول الي القنطرة علي الجانب الأيمن لقواتنا, وكنا في ذلك الحين نتخذ الوسائل لعمل الكباري والمراسي لعبور القوات الرئيسية, ولكن تمكن عزيز غالي خلال ربع ساعة فقط من حصارها وتدميرها, وفي اليوم التالي للقتال سقطت الحصون الخمسة في ايدينا..
ويضيف الفريق سعد مأمون.. كان ولا يزال امن اسرائيل وتعتبرها عقيدتها الاولي.. في عام 67 هزمتنا اسرائيل من خطوط كانت تعتبرها آمنة, وفي73 هزمناها من خطوط كانت تعتبرها آمنة, وهو ما يؤكد ان امن الدول لا تحدده اراضي تحتلها.
حرب التحرير والكرامة؟
يحكي بالتفاصيل الدقيقة عن الفترة التي سبقت الحرب وكيف تم التخطيط للانتصار بداية من جمع المعلومات عن قوة العدو وما هي نقاط تفوقه وفترة صموده حتي تصله الإمدادات من أمريكا والروح القتالية العالية التي تميز بها الجندي المصري. أنها تفاصيل يوم الانتصار للشعب المصري الحزين للشعب الإسرائيلي.
يعود بنا الفريق سعد مأمون قائد الجيش الثاني الميداني في حرب أكتوبر73 الي ما قبل بداية المعركة, قائلا بعد ان استنفد العالم كل الجهود لمحاولة حل المشكلة بالطرق السلمية, قررنا ان نقوم بحرب في الجبهتين ا لمصرية والسورية, وكان تقديرنا بالنسبة للعدو أنه يمتلك4 ميزات أساسية, تفوق جوي ومقدرة تكنولوجية وتدريب دقيق ومعدات سريعة من الولايات المتحدة الأمريكية تكفل له امدادا مستمرا, ورغم ذلك كان للعدو عيوب اساسية فخطوط مواصلاته طويلة كما أن هذه الخطوط علي الجبهات المتعددة ممتدة, يصعب الدفاع عنها علاوة علي ان اوضاعه البشرية لا تسمح له بتحمل خسائر كبيرة بالاضافة الي ان ظروفه الاقتصادية تمنعه من دخول حرب طويلة, ثم ان الغرور قد اصابه, كان ذلك تقديرنا بشكل عام للعدو, وكان علينا ان نحاول قدر المستطاع تلافي نقاط تميزه واستغلال نقاط ضعفه, ولذلك وعلي سبيل المثال اخترنا ان يكون هجومنا علي كل الخطوط الممتدة والتي تصل في الجبهة المصرية الي175 كيلو مترا بداية من بورسعيد الي السويس لأن ذلك سوف يفرض علي العدو ان يوزع ضرباته الجوية المضادة علي قواتنا كما ان هذه ا لهجمات المضادة ستكون في كل مكان لأن المواجهة متسعة, وبذلك لن يستطيع ان يكتشف مبكرا اتجاه المجهود الرئيسي لقواتنا المهاجمة وبالتالي لن يستطيع التركيز عليه, وبالتالي سوف يتأخر في رد فعله بالهجمات المضادة لأنه سوف ينتظر كي يكتشف اتجاه المجهود الرئيسي لقواتنا وبعده يتحرك.
الهجوم المحلي
ويوضح الفريق سعد مأمون موقف قواتنا كانت قواتنا متمركزة علي الضفة الغربية للقناة في خطة دفاعية محصنة5 فرق وقوات قطاع بورسعيد علي طول مواجهة الجيشين.
اذا اردنا ان نعيد تجميع وتحرك اي فرقة من الفرق في قطاع آخر غير قطاعها الدفاعي لإتمام حشد قوات مناسبة للضربات الرئيسية للهجوم فإن ذلك سيكون مكشوفا وأوضح من الوضوح.
اذن لا حل سوي ان تستمر كل فرقة في موقعها الدفاعي وان يتم الهجوم محليا داخل كل فرقة بتحديد مواجهة ضيقة للهجوم داخل كل فرقة ودعم هذه الاتجاهات بقوات اضافية من الفرق الاحتياطية التي في عمق كل جيش وكذا تقوية الاتجاه الرئيسي لهجوم كل من الجيش الثاني والثالث بقوات من احتياطي الجيوش من الفرق التي في العمق وبهذا الشكل تقل جدا التحركات الأمامية للقوات ويقل بالتالي احساس اسرائيل بأن هناك هجوما بل لو لاحظت هذه التحركات من القوات الاحتياطية في عمق الجيوش للأمام ستتصور انها القوات المخصصة بالهجمات المضادة ضمن الخطة الدفاعية وهو وضع عادي جدا.
نجحنا في ذلك ولكن ترتب علي ذلك ان يكون هجوم قواتنا بالمواجهة او علي طول الجبهة في جميع قطاعات الفرق لا مناورة علي الأجناب.. حتي لو اردنا ذلك فكان ذلك مستحيلا لاستناد قناة السويس شمالا علي البحر الأبيض المتوسط وجنوبا علي خليج السويس وليس هذا في التخطيط العسكري هو الهجوم الأسهل او الأمثل.. ولكن قبلنا هذا الحل وخططنا لذلك
لمعاونة الهجوم علي طول المواجهة(175 كم) وحتي لا تتمكن من معرفة نوايانا في اتجاه الضربات الرئيسية للهجوم خططت الضربة الجوية علي طول مواجهة سيناء وفي عمقها كما تم اسقاط قوات صاعقة في العمق علي طول المواجهة وفي منطقة الضفة الشرقية لخليج السويس بالإضافة الي النشاط البحري علي الجانب الأيمن والأيسر لقناة السويس. كما حرصنا علي ان يري العدو جنودنا في كل جزء من اجزاء سيناء علي طول المواجهة وفي عمقها القريب حتي يقتت هجماته المضادة ولا يركزها في اتجاه محدا لأنه اذا نفذ ذلك سينجح بالتأكيد في تدمير قواتنا في هذا الاتجاه.
كي تتحرك قواتنا في منطقة الحشد غرب القناة داخل قطاع كل فرقة يجب تجهيز طرق رئيسية وأخري فرعية في تلك القطاعات.
إذا قمنا بذلك وضح تماما اتجاه تحرك قواتنا وبالتالي اتجاهات الهجوم ولهذا كان القرار بإنشاء طرق رئيسية وفرعية علي طول المواجهة بفواصل عرضية منتظمة حتي تصل الي الشاطئ الغربي للقناة بواقع طريق فرعي كل 200 متر فقط. تكاليف باهظة.. ولكن هل هناك حل آخر.
وكانت نتائج حرب اكتوبر علي المستوي العسكري هدم نظرية الأمن الإسرائيلي( حدود غير آمنة في عام 67 وانتصرت وحدود آمنة عام 73 وهزمت) وكانت اسرائيل ترفع قبل حرب 73 شعار من القنطرة الي القنيطرة ومن جبل الشيخ الي شرم الشيخ.
قضت علي أسطورة جيش اسرائيل الذي لا يقهر وتحطمت هذه الأسطورة.
غيرت الاستراتيجية العسكرية في الدول الكبري حتي باتت القيادات العسكرية في الدول الكبري تعكف علي دراسة وتحليل حرب اكتوبر وتستخلص النتائج
قلبت الموازين العسكرية في العالم كله.
اهمية الموانع المائية ـ القوات الجوية وعلاقتها بالدفاع الجوي ـ الدبابة واسلحة م د. عصر الصواريخ من كافة الأنواع).
اخطأ الخبراء في تقدير دور القوات الجوية كسلاح يمنع الحرب في كافة الظروف.. وما حرب اكتوبر وحرب فيتنام الا مثالين لهذا. صحيح ان السلاح الجوي عامل حاسم لاشك في ذلك الا انه ايضا لا يمنع حربا.
يروي الفريق سعد مأمون قائد الجيش الثاني الميداني في حرب اكتوبر73 كيف استطاعنا اسقاط حصون القنطرة قائلا: خط بارليف عبارة عن عدة حصون وبين كل منها مسافة وكان بالقنطرة وحدها5 حصون3 في الأمام لمنع عمليات العبور وكانت اقوي حصون خط بارليف علي وجه الإطلاق بالإضافة الي حصنين آخرين في الخلف لقوات الاحتياطي الاسرائيلي, وكانت اول المعارك الصغيرة كما يرويها الفريق سعد مأمون سألت قواتنا الا تتمكن دبابة اسرائيلية واحدة من الوصول او الاقتراب من قناة السويس يوم6 أكتوبر حتي يتسني لأفرادنا العبور, ولكن استطاعت3 دبابات اسرائيلية الوصول الي القنطرة علي الجانب الأيمن لقواتنا, وكنا في ذلك الحين نتخذ الوسائل لعمل الكباري والمراسي لعبور القوات الرئيسية, ولكن تمكن عزيز غالي خلال ربع ساعة فقط من حصارها وتدميرها, وفي اليوم التالي للقتال سقطت الحصون الخمسة في ايدينا..
ويضيف الفريق سعد مأمون.. كان ولا يزال امن اسرائيل وتعتبرها عقيدتها الاولي.. في عام 67 هزمتنا اسرائيل من خطوط كانت تعتبرها آمنة, وفي73 هزمناها من خطوط كانت تعتبرها آمنة, وهو ما يؤكد ان امن الدول لا تحدده اراضي تحتلها.
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
» فرح جامد آخر حاجه
» ملحمة الثورة في السويس
» موقعة الجمل 2-2-2011
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
» لماذا قامت الثورة ؟
» مواهب خرجت من رحم الثورة
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
» المتحولون
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
» اول ساعة ثورة
» ثم ماذا بعد ؟
» ذكريات اول ايام الثورة
» ندااااااااء
» دحمبيش الغربيه
» الحجاب والنقاب في مصر
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
» شخصيات خلبية وهزلية
» msakr2006
» ente7ar007
» Nancy
» waleed ali
» hamedadelali
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
» علي عبد الله رحاحلة
» sheriefadel
» خالد احمد عدوى
» khaled
» yasser attia
» abohmaid
» ملك الجبل
» elcaptain
» حاتم حجازي
» aka699
» wasseem
» mohammedzakarea
» حيدر
» hamadafouda
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
» same7samir
» تامر الباز
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
» امجد
» ahmedelmorsi
» محمد امين
» MrMoha12356
» نوسه الحلو
» ibrahem545
» يوسف محمد السيد
» memo
» هاكلن
» لماذا نريد التغيير
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
» الفساد في مصر بلا حدود 2
» الفساد في مصر بلا حدود
» العمال والتغيير السياسي في مصر
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
» علماء مصر و التغيير السياسي
» معا ننقذ فؤادة
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
» حوده
» وليد الروبى
» dr.nasr
» المشير أحمد إسماعيل
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
» wessam
» عذب ابها
» soma
» islam abdou
» رسالة ترحيب
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
» اصول العقائد البهائيه