عندما نشتغل حول مشكلة الغضب في التواصل غير العنيف فإننا نعمل من جهة أولى حول مسؤوليتنا، ومن جهة أخرى نتأكد أن محدثنا يستمع إلينا ولهذا نرجع إلى أنفسنا ونتوقف عن كوننا خرجنا من ذاتنا!
1- وتكون المرحلة الأولى أن نغلق فمنا: أن نسكت أولا عوضا عن أن ننفجر ليس من أجل سحق غضبنا أو لكبته ومحاولة سموه ولكن بالضبط من أجل أن نعطيه كل قوته. فنحن نعرف أننا انفجرنا في وجه الآخر فلن يكون أمامنا وجه محدث يستمع إلينا ويحاول فهم إحباطنا، بل سيكون أمامنا ثائر يحضر ثورته، قد وقع العتداء عليه ويحضر عملية الرد على الاعتداء، أو هارب قد هرب فعلا! ولكن في هذه الحالة ما هي احتياجاتنا إذا كنا غاضبين؟ أن يستمع إلينا الآخر، أي أن يفهم مدى إحباطنا واحتياجاتنا غير الملباة. ومن أجل أن يسمعنا جيدا نحن نعرف أنه علينا أن نستمع إلى أنفسنا أولا.
2- المرحلة الثانية: وتتخلص داخليا في استقبال غضبنا وقبول مداه بالألوان وبدون مساومة. وألاحظ- وقد قمت بنفسي بتجربة ذلك أن أكثرنا يأخذ الغضب على كونه من الأشياء المخبأة التي لا يتحدث عنها الناس، وأنه من الصعب تخيل أن نكون في حالة غضب. فنقول أننا حزينون، مخذولون، منشغلون، ونعبر بذلك عن عاطفة اجتماعية مقبولة عوضا عن أن نسمح لأنفسنا بأن يسكنها الغضب بوعي منا.
وتظهر لي هذه المرحلة الثانية عظيمة: أن نعترف بأننا غاضبون بل مسعورون، أن نتقبل جميع الرؤى التي تمر في رؤوسنا وقبول صور الغضب التي تاتينا: أن نقذف الآخر من النافدة، أن نقطعه إربا إربا، أن ندهسه تحت سيارتنا، أن نخرج بندقيتنا العتيقة من مكانها...
فقبول هذه الصور الداخلية للعنف له النتيجة نفسها لكومة الصحون التي نرمي بها إلى الأرض أو الكرسي الذي نكسره على الحائط، فهي من عوامل التهدئة والراحة ويقوم بدور طرح فائض الطاقة التي يفرزها الغضب التي تمنعنا من السماع لأنفسنا ولن نتمكن قبل أن نبدأ بالعودة إلى الهدوء قليلا من إفراغ الشحنة الانفعالية التي تثيرها هذه الرؤى والاسقاطات من محاولة النزول إلى بئرنا. وهي مرحلة صعبة لأنها تهدد صورة الصبي الطيب والبنت الطيبة التي نريد أن تكون دفاعا عن أنفسنا: "أنا الصبي اللطيف جدا، الفتاة اللطيفة جدا، أتخيل أنه يمكنني أن أحطم رأس الآخر على الجدار، فلنذهب من هنا، والعنف يقوم به الآخرون، وليس أنا!". ولكي أستطيع التخلص من غضبي ومن العنف يجب أن أكون قادرا على النظر إلى وجهي جيدا.
3- وتتلخص المرحلة الثالثة في تحديد هوية الاحتياج أو الاحتياجات التي لم تلب، ونكون قادرين على الاستماع لأنفسنا بعد تسرب التوتر في المرحلة السابقة، وهو ما يحدث عندما نبتعد عن إلقاء المسؤولية على الآخر، وسوف نكون قادرين على تسمية الاحتياجات الأولى التي تظهر لنا.
4- وتتلخص المرحلة الرابعة في تحديد هوية العواطف التي يمكنها أن تظهر عندئذ. وقد سبق القول إن الغضب يكون مقنعا بعواطف صحيحة اجتماعيا، ونلحظ أنها تستطيع أن تحجب عواطف أخرى وتفوم مقام غطاء. ويمكن أن تكون التعب من موقف يتكرر، والحزن أو الخوف. وهذه العواطف المحددة بصورة أدق سوف تطلعنا على احتياجاتنا. ويمكننا على هذه الصورة أن نقيم لائحة بها، أو أي أمر من الأمور التي تبرز الغضب. ويمكن أن يظهر التعب حاجتنا إلى التغيير والتطور. كما يظهر الحزن حاجتنا إلى من يفهمنا ويستمع إلينا ويساندنا، ويظهر الخوف حاجتنا إلى الأمل العاطفي أو المادي.
5- ونكون الآن قادرين على مواجهة المرحلة الخامسة: فتح الفم والتعبير عن غضبنا أمام الآخر بصورة يكون لها الآن حظا أوفر في أن يستمع الآخر لها. وفي الواقع لن يكون دائما من السهل أن نستمع داخليا إلى النفس بسرعة والبقاء مع الآخر. وقد يمكن القول: "إنني غاضب بشدة ولا أستطيع الحديث ولا الاستماع إليك الآن بصورة مرضية. وأنا أحتاج أولا إلى الاستماع إلى غضبي وفهمه وسأتكلم معك فيما بعد". وإذا كان الضغط كبيرا وانفجرت في وجه الآخر فذلك لا يمنعك من العمل حول غضبك من القلب إلى القلب مع نفسك والرجوع إلى الآخر، فتقول له إنك آسف لعرض أحباطاتك بهذه المفردات وبهذه اللهجة وإنك تحب أن تجد طريقة أفضل للعيش المشترك وتخبره عما لا تريده بعد الآن. وإنك أخيرا تتمنى أن تعرف عما إذا كان مستعدا لسماعك. ولا تترك الغضب يتعفن لافي داخلك ولا بينك وبين الآخر.
خذ الوقت اللازم لكي تفرغه وإلا فإنه من المحتمل أن يسمم عاجزا أو آجلا كل علاقة. وتذكر: بأننا لو أردنا أن تكون علاقتنا دائمة ومرضية فإن علينا الاعتناء بها. وهناك الكثيرون ممن يسكنهم الغضب الذي لا يريدون رؤيته ويصبحون غير مهيئين لأيه حميمية أو حنان. والتجربة المستمرة المرضية للعلاقة، الأمن الداخلي والإبداع ويمنع الاندفاع الحيوي، ولا يمكن فتح الطريق إلا بعمل يتجه إلى الذات.
1- وتكون المرحلة الأولى أن نغلق فمنا: أن نسكت أولا عوضا عن أن ننفجر ليس من أجل سحق غضبنا أو لكبته ومحاولة سموه ولكن بالضبط من أجل أن نعطيه كل قوته. فنحن نعرف أننا انفجرنا في وجه الآخر فلن يكون أمامنا وجه محدث يستمع إلينا ويحاول فهم إحباطنا، بل سيكون أمامنا ثائر يحضر ثورته، قد وقع العتداء عليه ويحضر عملية الرد على الاعتداء، أو هارب قد هرب فعلا! ولكن في هذه الحالة ما هي احتياجاتنا إذا كنا غاضبين؟ أن يستمع إلينا الآخر، أي أن يفهم مدى إحباطنا واحتياجاتنا غير الملباة. ومن أجل أن يسمعنا جيدا نحن نعرف أنه علينا أن نستمع إلى أنفسنا أولا.
2- المرحلة الثانية: وتتخلص داخليا في استقبال غضبنا وقبول مداه بالألوان وبدون مساومة. وألاحظ- وقد قمت بنفسي بتجربة ذلك أن أكثرنا يأخذ الغضب على كونه من الأشياء المخبأة التي لا يتحدث عنها الناس، وأنه من الصعب تخيل أن نكون في حالة غضب. فنقول أننا حزينون، مخذولون، منشغلون، ونعبر بذلك عن عاطفة اجتماعية مقبولة عوضا عن أن نسمح لأنفسنا بأن يسكنها الغضب بوعي منا.
وتظهر لي هذه المرحلة الثانية عظيمة: أن نعترف بأننا غاضبون بل مسعورون، أن نتقبل جميع الرؤى التي تمر في رؤوسنا وقبول صور الغضب التي تاتينا: أن نقذف الآخر من النافدة، أن نقطعه إربا إربا، أن ندهسه تحت سيارتنا، أن نخرج بندقيتنا العتيقة من مكانها...
فقبول هذه الصور الداخلية للعنف له النتيجة نفسها لكومة الصحون التي نرمي بها إلى الأرض أو الكرسي الذي نكسره على الحائط، فهي من عوامل التهدئة والراحة ويقوم بدور طرح فائض الطاقة التي يفرزها الغضب التي تمنعنا من السماع لأنفسنا ولن نتمكن قبل أن نبدأ بالعودة إلى الهدوء قليلا من إفراغ الشحنة الانفعالية التي تثيرها هذه الرؤى والاسقاطات من محاولة النزول إلى بئرنا. وهي مرحلة صعبة لأنها تهدد صورة الصبي الطيب والبنت الطيبة التي نريد أن تكون دفاعا عن أنفسنا: "أنا الصبي اللطيف جدا، الفتاة اللطيفة جدا، أتخيل أنه يمكنني أن أحطم رأس الآخر على الجدار، فلنذهب من هنا، والعنف يقوم به الآخرون، وليس أنا!". ولكي أستطيع التخلص من غضبي ومن العنف يجب أن أكون قادرا على النظر إلى وجهي جيدا.
3- وتتلخص المرحلة الثالثة في تحديد هوية الاحتياج أو الاحتياجات التي لم تلب، ونكون قادرين على الاستماع لأنفسنا بعد تسرب التوتر في المرحلة السابقة، وهو ما يحدث عندما نبتعد عن إلقاء المسؤولية على الآخر، وسوف نكون قادرين على تسمية الاحتياجات الأولى التي تظهر لنا.
4- وتتلخص المرحلة الرابعة في تحديد هوية العواطف التي يمكنها أن تظهر عندئذ. وقد سبق القول إن الغضب يكون مقنعا بعواطف صحيحة اجتماعيا، ونلحظ أنها تستطيع أن تحجب عواطف أخرى وتفوم مقام غطاء. ويمكن أن تكون التعب من موقف يتكرر، والحزن أو الخوف. وهذه العواطف المحددة بصورة أدق سوف تطلعنا على احتياجاتنا. ويمكننا على هذه الصورة أن نقيم لائحة بها، أو أي أمر من الأمور التي تبرز الغضب. ويمكن أن يظهر التعب حاجتنا إلى التغيير والتطور. كما يظهر الحزن حاجتنا إلى من يفهمنا ويستمع إلينا ويساندنا، ويظهر الخوف حاجتنا إلى الأمل العاطفي أو المادي.
5- ونكون الآن قادرين على مواجهة المرحلة الخامسة: فتح الفم والتعبير عن غضبنا أمام الآخر بصورة يكون لها الآن حظا أوفر في أن يستمع الآخر لها. وفي الواقع لن يكون دائما من السهل أن نستمع داخليا إلى النفس بسرعة والبقاء مع الآخر. وقد يمكن القول: "إنني غاضب بشدة ولا أستطيع الحديث ولا الاستماع إليك الآن بصورة مرضية. وأنا أحتاج أولا إلى الاستماع إلى غضبي وفهمه وسأتكلم معك فيما بعد". وإذا كان الضغط كبيرا وانفجرت في وجه الآخر فذلك لا يمنعك من العمل حول غضبك من القلب إلى القلب مع نفسك والرجوع إلى الآخر، فتقول له إنك آسف لعرض أحباطاتك بهذه المفردات وبهذه اللهجة وإنك تحب أن تجد طريقة أفضل للعيش المشترك وتخبره عما لا تريده بعد الآن. وإنك أخيرا تتمنى أن تعرف عما إذا كان مستعدا لسماعك. ولا تترك الغضب يتعفن لافي داخلك ولا بينك وبين الآخر.
خذ الوقت اللازم لكي تفرغه وإلا فإنه من المحتمل أن يسمم عاجزا أو آجلا كل علاقة. وتذكر: بأننا لو أردنا أن تكون علاقتنا دائمة ومرضية فإن علينا الاعتناء بها. وهناك الكثيرون ممن يسكنهم الغضب الذي لا يريدون رؤيته ويصبحون غير مهيئين لأيه حميمية أو حنان. والتجربة المستمرة المرضية للعلاقة، الأمن الداخلي والإبداع ويمنع الاندفاع الحيوي، ولا يمكن فتح الطريق إلا بعمل يتجه إلى الذات.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar