وصل الرهائن الاوروبيون والمصريون التسعة عشر المحررون الى مطار عسكري شرق القاهرة بعد ظهر الاثنين 29-9على متن طائرة عسكرية مصرية.
وهبط الرهائن الذين بدوا في حالة جيدة عند الساعة 15.30 بالتوقيت المحلي (13.30 بتوقيت جرينتش) في المطار العسكري بعد ان اعلنت السلطات المصرية انه تم تحريرهم اثر عملية قامت بها القوات الخاصة المصرية في الاراضي التشادية.
ونقل التلفزيون الرسمي المصري حوارا بين الرئيس المصري حسني مبارك ووزير الدفاع المصري محمد حسين طنطاوي حيث يبلغه طنطاوي أنه تمت تصفية نصف خاطفي الرهائن في منطقة الحدود المصرية السودانية التي كان الخاطفون نقلوا الرهائن اليها.
مصر قالت إن المفرج عنهم بصحة جيدة
واستقبل دبلوماسيون ومسؤولون مصريون الرهائن الذين ظلوا محتجزين عشرة ايام لدى نزولهم من الطائرة.
وتم نقل الرهائن الى مستشفى المعادي التابع للقوات المسلحة المصرية للتأكد مما اذا كانوا يحتاجون الى اي رعاية طبية بعد الفترة التي امضوها محتجزين.
وقال وزير السياحة المصرية زهير جرانة ان "جميع الرهائن في حالة صحية جيدة" وانه "تم تحرير الرهائن من دون دفع اي فدية".
واكدت القاهرة ان السياح الاوروبيين الـ11 ومرافقيهم المصريين الـ8 اطلق سراحهم فجر الاثنين بعد قيام القوات المصرية الخاصة بعملية في معسكر داخل الاراضي التشادية بالقرب من الحدود مع السودان.
وقال مسؤول امني مصري لوكالة فرانس برس ان 30 من جنود وضباط القوات الخاصة المصرية نقلوا في مروحيتين الى المعسكر الذي كان الرهائن محتجزين فيه وشنوا هجوما قبيل الفجر على قرابة 35 شخصا كانوا يحرسون الرهائن وقتلوا نصفهم تقريبا.
لكن أحد الرهائن المفرج عنه وهو المصري شريف عبد المنعم قال إن الخاطفين عاملوهم معاملة حسنة لكن تركوهم فجر يوم الاثنين.
وأضاف أن قوات أمن جاءت بعد لحظات من انصراف الخاطفين وأنقذت المخطوفين. واضاف أن الخاطفين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما وأنهم يتحدثون اللغة العربية بغير اجادة.
وقال عبد المنعم للصحفيين إن الخاطفين قالوا لهم انهم لن يفعلوا بهم شيئا وانهم سيتركونهم بمجرد أن تدفع حكومات دولهم الفدية.
وقال وزير الخارجية الالماني فرانك-فالتر شتاينماير للصحفيين في برلين "لن أفصح عن اي معلومات في الوقت الحالي. دعونا ننتظر عودة المخطوفين (الالمان) سالمين."
مشاركة قوات إيطالية
واكد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني تحرير الرهائن مؤكدا انهم "في حالة جيدة". واعرب فراتيني عن "امتنانه الكبير" للسلطات المصرية.
واوضح في تصريح نقلته وكالة الانباء الايطالية انسا ان "اعضاء من جهاز المخابرات الايطالي والقوات الخاصة للجيش الايطالي" شاركت في تحريرهم.
ونفى وزير الخارجية الايطالي ايضا دفع فدية للافراج عن السياح الاجانب قائلا "لسنا بعد في وارد اعطاء تفاصيل عن عملية (الافراج عن الرهائن) لكن يمكننا ان ننفي نبأ دفع فدية".
وقال فراتيني للتلفزيون الايطالي "كانت عملية محترفين ممتازة. من الواضح أن علينا أن نشكر أصدقاءنا الالمان الذين عملوا معنا ومع مصر وكذلك السودان."
وجاء تحرير الرهائن بعد انباء مثيرة للقلق اذ اعلن الجيش السوداني مساء الاحد انه قتل ستة من الخاطفين وان الرهائن موجودون داخل الاراضي التشادية مع خاطفيهم مؤكدا ان عددهم يصل الى قرابة 30 مسلحا.
عملية الاختطاف حصلت في منطقة الجلف الكبير
واتهمت الخرطوم احد الفصائل المتمردة في اقليم دارفور وهو حركة تحرير السودان-الوحدة بالمسؤولية عن اختطاف الرهائن وهو ما نفته الحركة.
وكان الرهائن خطفوا في 19 سبتمبر/ايلول اثناء قيامهم برحلة على متن سيارات دفع رباعي في منطقة جبل عوينات الصحراوية النائية (اقصى جنوب غرب مصر على الحدود مع السودان وليبيا) التي تتميز بطبيعتها الخلابة وتحوي جداريات تاريخية.
وتم نقل الرهائن خلال الايام العشرة التي ظلوا محتجزين خلالها ما بين مصر والسودان وليبيا وتشاد.
وضمت مجموعة الرهائن 5 المان و5 ايطاليين وامراة رومانية واحدة اضافة الى ثمانية مصريين هم اربعة سائقين ومرشدان سياحيان واحد جنود حرس الحدود ومالك شركة السياحة التي نظمت هذه الرحلة.
وأنهى وصول السائحين الى القاهرة محنة سببت حرجا للحكومة المصرية التي تعتمد على السياحة في ستة في المئة من اجمال الناتج القومي.
الرواية الأمنية المصرية
وقالت مصادر أمنية مصرية ان عدد الخاطفين يصل الى 35 وان جثث القتلى والمقبوض عليهم منهم بحوزة السلطات السودانية.
وقال أحد المصادر ان عناصر من المخابرات الالمانية والايطالية والرومانية كانت في موقع العملية.
وأضاف أن قوات مصرية قامت بعملية تحرير الرهائن بمرافقة بعض الافراد من الجيش السوداني والمخابرات السودانية.
وقال المصدر إن القوات المصرية نصبت عدة كمائن للخاطفين وهاجمتهم حوالي الساعة السادسة صباحا.
وأضاف أن عدد أفراد المخابرات العامة وقوات الجيش والشرطة المصرية الذين شاركوا في العملية يصل الى 150 فردا.
وقال المتحدث باسم الحكومة المصرية مجدي راضي إن "أهم شيء أنهم جميعا بصحة جيدة." وأضاف أن تحرير الرهائن تم بعد تنسيق مع السودان.
وقالت الحكومة المصرية ومحللون كثيرون انه من الواضح أنه لا دوافع سياسية وراء خطف السائحين والمصريين المرافقين لهم.
وقال الجيش السوداني يوم الاحد انه قتل زعيم الخاطفين وخمسة مسلحين اخرين في معركة بالاسلحة قرب الحدود مع ليبيا ومصر وألقى القبض على اثنين لكنه قال ان الرهائن موجودون في تشاد في حراسة 30 مسلحا.
الرواية السودانية
السائحون كانوا في رحلة بمنطقة الجلف الكبير الصحراوية النائية
وفي الرواية السودانية عن الطريقة التي تم بها الإفراج عن الرهائن قال رئيس ادارة المراسم في وزارة الخارجية السودانية علي يوسف إن الرجلين اللذين ألقي القبض عليهما يوم الاحد أبلغا قوات الامن بأن الخاطفين اعتزموا التوجه الى مصر.
وأضاف أن القوات السودانية حاولت عزل الخاطفين الباقين قرب الحدود.
وتابع أن الخاطفين تركوا الرهائن في ذلك الوقت وأن الرهائن عبروا الحدود من تلقاء أنفسهم الى مصر قبل أن تكون هناك عملية انقاذ.
وقال لوكالة رويترز إن الرهائن تم "تركهم من قبل الخاطفين والذين ابتعدوا عن الرهائن".
ولدى وصول الرهائن المحررين الى مطار عسكري شرق القاهرة استقبلهم ضباط من القوات المسلحة المصرية ومسؤولون حكوميون ودبلوماسيون أجانب وكان المحررون يحملون باقات الورود وكانوا يبتسمون.
وقدم مسؤولون مصريون تليفونات محمولة للمحررين ليتصلوا بأسرهم.
ونقلت طائرتان هليكوبتر الرهائن المفرج عنهم لاجراء الكشف الطبي عليهم بحسب مصادر مصرية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة السياحة أميمة الحسيني "يبدو عليهم الانهاك لكنهم قالوا انهم لم يتلقوا أي علاج. كان باديا عليهم أنهم سعداء بالافراج عنهم."
وقال مسؤول أمني مصري إن الخاطفين طلبوا فدية قدرها ستة ملايين يورو (8.78 مليون دولار).
وتضم المنطقة النائية التي خطف فيها الرهائن كهوفا بها جداريات يعتقد انها تعود الى عشرة الاف عام. ويمكن الوصول الى المنطقة بواسطة سيارات رباعية الدفع من مناطق الصراعات في اقليم دارفور بغرب السودان ومن شرق تشاد.
وقال منظمو رحلات ان نشاط العصابات في المنطقة التي شهدت الخطف في تزايد.
وهبط الرهائن الذين بدوا في حالة جيدة عند الساعة 15.30 بالتوقيت المحلي (13.30 بتوقيت جرينتش) في المطار العسكري بعد ان اعلنت السلطات المصرية انه تم تحريرهم اثر عملية قامت بها القوات الخاصة المصرية في الاراضي التشادية.
ونقل التلفزيون الرسمي المصري حوارا بين الرئيس المصري حسني مبارك ووزير الدفاع المصري محمد حسين طنطاوي حيث يبلغه طنطاوي أنه تمت تصفية نصف خاطفي الرهائن في منطقة الحدود المصرية السودانية التي كان الخاطفون نقلوا الرهائن اليها.
مصر قالت إن المفرج عنهم بصحة جيدة
واستقبل دبلوماسيون ومسؤولون مصريون الرهائن الذين ظلوا محتجزين عشرة ايام لدى نزولهم من الطائرة.
وتم نقل الرهائن الى مستشفى المعادي التابع للقوات المسلحة المصرية للتأكد مما اذا كانوا يحتاجون الى اي رعاية طبية بعد الفترة التي امضوها محتجزين.
وقال وزير السياحة المصرية زهير جرانة ان "جميع الرهائن في حالة صحية جيدة" وانه "تم تحرير الرهائن من دون دفع اي فدية".
واكدت القاهرة ان السياح الاوروبيين الـ11 ومرافقيهم المصريين الـ8 اطلق سراحهم فجر الاثنين بعد قيام القوات المصرية الخاصة بعملية في معسكر داخل الاراضي التشادية بالقرب من الحدود مع السودان.
وقال مسؤول امني مصري لوكالة فرانس برس ان 30 من جنود وضباط القوات الخاصة المصرية نقلوا في مروحيتين الى المعسكر الذي كان الرهائن محتجزين فيه وشنوا هجوما قبيل الفجر على قرابة 35 شخصا كانوا يحرسون الرهائن وقتلوا نصفهم تقريبا.
لكن أحد الرهائن المفرج عنه وهو المصري شريف عبد المنعم قال إن الخاطفين عاملوهم معاملة حسنة لكن تركوهم فجر يوم الاثنين.
وأضاف أن قوات أمن جاءت بعد لحظات من انصراف الخاطفين وأنقذت المخطوفين. واضاف أن الخاطفين تتراوح أعمارهم بين 12 و17 عاما وأنهم يتحدثون اللغة العربية بغير اجادة.
وقال عبد المنعم للصحفيين إن الخاطفين قالوا لهم انهم لن يفعلوا بهم شيئا وانهم سيتركونهم بمجرد أن تدفع حكومات دولهم الفدية.
وقال وزير الخارجية الالماني فرانك-فالتر شتاينماير للصحفيين في برلين "لن أفصح عن اي معلومات في الوقت الحالي. دعونا ننتظر عودة المخطوفين (الالمان) سالمين."
مشاركة قوات إيطالية
واكد وزير الخارجية الايطالي فرانكو فراتيني تحرير الرهائن مؤكدا انهم "في حالة جيدة". واعرب فراتيني عن "امتنانه الكبير" للسلطات المصرية.
واوضح في تصريح نقلته وكالة الانباء الايطالية انسا ان "اعضاء من جهاز المخابرات الايطالي والقوات الخاصة للجيش الايطالي" شاركت في تحريرهم.
ونفى وزير الخارجية الايطالي ايضا دفع فدية للافراج عن السياح الاجانب قائلا "لسنا بعد في وارد اعطاء تفاصيل عن عملية (الافراج عن الرهائن) لكن يمكننا ان ننفي نبأ دفع فدية".
وقال فراتيني للتلفزيون الايطالي "كانت عملية محترفين ممتازة. من الواضح أن علينا أن نشكر أصدقاءنا الالمان الذين عملوا معنا ومع مصر وكذلك السودان."
وجاء تحرير الرهائن بعد انباء مثيرة للقلق اذ اعلن الجيش السوداني مساء الاحد انه قتل ستة من الخاطفين وان الرهائن موجودون داخل الاراضي التشادية مع خاطفيهم مؤكدا ان عددهم يصل الى قرابة 30 مسلحا.
عملية الاختطاف حصلت في منطقة الجلف الكبير
واتهمت الخرطوم احد الفصائل المتمردة في اقليم دارفور وهو حركة تحرير السودان-الوحدة بالمسؤولية عن اختطاف الرهائن وهو ما نفته الحركة.
وكان الرهائن خطفوا في 19 سبتمبر/ايلول اثناء قيامهم برحلة على متن سيارات دفع رباعي في منطقة جبل عوينات الصحراوية النائية (اقصى جنوب غرب مصر على الحدود مع السودان وليبيا) التي تتميز بطبيعتها الخلابة وتحوي جداريات تاريخية.
وتم نقل الرهائن خلال الايام العشرة التي ظلوا محتجزين خلالها ما بين مصر والسودان وليبيا وتشاد.
وضمت مجموعة الرهائن 5 المان و5 ايطاليين وامراة رومانية واحدة اضافة الى ثمانية مصريين هم اربعة سائقين ومرشدان سياحيان واحد جنود حرس الحدود ومالك شركة السياحة التي نظمت هذه الرحلة.
وأنهى وصول السائحين الى القاهرة محنة سببت حرجا للحكومة المصرية التي تعتمد على السياحة في ستة في المئة من اجمال الناتج القومي.
الرواية الأمنية المصرية
وقالت مصادر أمنية مصرية ان عدد الخاطفين يصل الى 35 وان جثث القتلى والمقبوض عليهم منهم بحوزة السلطات السودانية.
وقال أحد المصادر ان عناصر من المخابرات الالمانية والايطالية والرومانية كانت في موقع العملية.
وأضاف أن قوات مصرية قامت بعملية تحرير الرهائن بمرافقة بعض الافراد من الجيش السوداني والمخابرات السودانية.
وقال المصدر إن القوات المصرية نصبت عدة كمائن للخاطفين وهاجمتهم حوالي الساعة السادسة صباحا.
وأضاف أن عدد أفراد المخابرات العامة وقوات الجيش والشرطة المصرية الذين شاركوا في العملية يصل الى 150 فردا.
وقال المتحدث باسم الحكومة المصرية مجدي راضي إن "أهم شيء أنهم جميعا بصحة جيدة." وأضاف أن تحرير الرهائن تم بعد تنسيق مع السودان.
وقالت الحكومة المصرية ومحللون كثيرون انه من الواضح أنه لا دوافع سياسية وراء خطف السائحين والمصريين المرافقين لهم.
وقال الجيش السوداني يوم الاحد انه قتل زعيم الخاطفين وخمسة مسلحين اخرين في معركة بالاسلحة قرب الحدود مع ليبيا ومصر وألقى القبض على اثنين لكنه قال ان الرهائن موجودون في تشاد في حراسة 30 مسلحا.
الرواية السودانية
السائحون كانوا في رحلة بمنطقة الجلف الكبير الصحراوية النائية
وفي الرواية السودانية عن الطريقة التي تم بها الإفراج عن الرهائن قال رئيس ادارة المراسم في وزارة الخارجية السودانية علي يوسف إن الرجلين اللذين ألقي القبض عليهما يوم الاحد أبلغا قوات الامن بأن الخاطفين اعتزموا التوجه الى مصر.
وأضاف أن القوات السودانية حاولت عزل الخاطفين الباقين قرب الحدود.
وتابع أن الخاطفين تركوا الرهائن في ذلك الوقت وأن الرهائن عبروا الحدود من تلقاء أنفسهم الى مصر قبل أن تكون هناك عملية انقاذ.
وقال لوكالة رويترز إن الرهائن تم "تركهم من قبل الخاطفين والذين ابتعدوا عن الرهائن".
ولدى وصول الرهائن المحررين الى مطار عسكري شرق القاهرة استقبلهم ضباط من القوات المسلحة المصرية ومسؤولون حكوميون ودبلوماسيون أجانب وكان المحررون يحملون باقات الورود وكانوا يبتسمون.
وقدم مسؤولون مصريون تليفونات محمولة للمحررين ليتصلوا بأسرهم.
ونقلت طائرتان هليكوبتر الرهائن المفرج عنهم لاجراء الكشف الطبي عليهم بحسب مصادر مصرية.
وقالت المتحدثة باسم وزارة السياحة أميمة الحسيني "يبدو عليهم الانهاك لكنهم قالوا انهم لم يتلقوا أي علاج. كان باديا عليهم أنهم سعداء بالافراج عنهم."
وقال مسؤول أمني مصري إن الخاطفين طلبوا فدية قدرها ستة ملايين يورو (8.78 مليون دولار).
وتضم المنطقة النائية التي خطف فيها الرهائن كهوفا بها جداريات يعتقد انها تعود الى عشرة الاف عام. ويمكن الوصول الى المنطقة بواسطة سيارات رباعية الدفع من مناطق الصراعات في اقليم دارفور بغرب السودان ومن شرق تشاد.
وقال منظمو رحلات ان نشاط العصابات في المنطقة التي شهدت الخطف في تزايد.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar