بالعذوبة والرقة والصراحة نسج وغزل حروفه وكلماته في الحب والعشق، وكالسيف والخنجر كانت حدته وعنفه وصراحته في الجدال مع الفقهاء وامتزج دون فاصل بينهما لينه وسعة أفقه وعذوبة نفسه مع ما يتفق وقناعاته وآرائه.. وسرعة الرد والتشدد والانفعال لما يعتقد أنه حق ورفضه لما عداه.
أحبه البعض ودافعوا عنه وتحمسوا له وأخذوا منه.. وكرهه آخرون وحاولوا دون كلل الإيقاع به لدي الحكام.
في 384 هجرية ولد وعاش بعدها في الأندلس ثم شمال أفريقيا في شر وأسوأ فترة الدولة الإسلامية في الأندلس.. وقت أن مزقتها الصراعات والخلافات إلي دويلات صغيرة.. في زمن كان حكامه من والفاسدين الذين أضاعوا الدولة وهيبتها.. وتآمروا علي بعضهم البعض واستعانوا بأعداء الدين للاستقواء بهم وانتشر فيهم الفساد والترف والمجون وساد الباطل وتفككت الجيوش ووهنت وسقطت الرايات.
ذاك هو الجو الذي نشأ فيه ابن حزم لأب من أصول عربية ويمت بصلة القربي لمعاوية بن أبي سفيان.. وعين الأب وزيرًا للخليفة الأموي علي الأندلس «هشام المؤيد» في نهايات دولة الأمويين في الأندلس. وفي سن الخامسة عشرة سقط الخليفة هشام وعزل الأب وصودرت الممتلكات ونهبت الثروات وانتهكت الحرمات واغتصبت النساء.. ومات الأب من الحسرة بعدها بأربع سنوات. واستقبل ابن حزم عامه العشرين في الدنيا ثائرًا متمردًا رافضًا لهذا العالم الفوضوي الظالم وقد عقد العزم علي محاربته ومحاولة تغييره. وكان في طفولته قد حفظ القرآن وبعض الشعر.. وعندما بلغ السادسة عشرة تتلمذ علي يد عالم يتصف بالزهد والنسك والتقوي والورع.. وصحبه شيخه إلي حلقات علماء التفسير والحديث واللغة.. وتفوق ابن حزم علي أقرانه بسرعة استيعابه وقوة حفظه ودقة فهمه وبعدها انتقل إلي حلقات الفقه. وفي العشرين انتقل إلي دراسة النحو وعلوم اللغة والفلك والفلسفة والمنطق، وسائر المعارف الإنسانية المعروفة في تلك الفترة.. كما درس الكتب المترجمة في الأدب والفلسفة والخطابة. وبطبيعة الصلة والقرابة مع الحكام الأمويين وطبيعة شخصية ابن حزم خاض غمار الصراعات السياسية بل شارك في أكثر من معركة ومغامرة عسكرية، وعصفت الحرب بين الجماعات المتصارعة في قرطبة بالأهالي حتي قتل أكثر من عشرين ألفًا من أهلها وفيهم علماء وفقهاء وشيوخ فرحل عنها مع من رحلوا حزينًا ينزف وجدًا علي أهله وذويه ودينه وعلي الإسلام، وفي مدينة المرية حيث استقر كان هناك الكثير من الشيوخ الذين فروا أو هاجروا ابتعادًا عن رائحة الموت والعفن.. وداوم هو الدراسة والاطلاع. وإذ بلغ الخامسة والعشرين اتهم بالتآمر ضد والي المدينة واعتقل سجينًا لمدة شهر أبعد بعدها مطرودًا منها. وتعاطفًا منه مع أبناء عمومته في صراعهم مع العلويين للاستيلاء علي العرش أملاً أن يعود مجد عبدالرحمن الناصر ويعاد توحيد الأندلس مرة أخري وأن يعود مجد الإسلام اندفع ابن حزم في نشاطه السياسي والعسكري في صفوف جيش المرتضي الأموي إلي أن اغتيل المرتضي وهزم الجيش ووقع ابن حزم أسيرًا.. وبعد فترة في السجن والتعذيب.. أفرج عنه علي ألا يعود للسياسة مرة أخري. وتفرغ ابن حزم للتعمق في الفقه والدرس الجاد في علوم الدين واختلف مع أتباع المذهب الشافعي وساير الذي تأثروا بآراء داود الأصبهاني وهاجم بضراوة المتعصبين من اليهود والنصاري الذين استغلوا مرحلة الضمور والتفكك التي أشاعها انهيار الدولة وانقسامها.. ووصف هذه المرحلة بأنها محنة الإسلام.
وتتلاحق السنوات والانقلابات وعندما بلغ الثانية والثلاثين عاد مرة أخري إلي العمل السياسي وشارك في عزل الخليفة العلوي وتولية عبدالرحمن بن هشام الخليفة الأموي.. الذين عين ابن حزم وزيرًا له.. وما هو إلا شهران فقط وتم عزل الخليفة لقلة خبرته وطيشه وعاد ابن حزم مرة أخري أسيرًا سجينًا وعندما أفرج عنه كان في عزمه ألا يعود إلي السياسة مجددًا. ورحل إلي شمال أفريقيا في المغرب وتونس.. وتفرغ للتفسير والاجتهاد واستقراء القواعد الشرعية وإعادة قراءة النصوص في القرآن والسنة.. واجتهد في العديد من الفتاوي والقضايا ودخل معارك جديدة، منها أنه أبدي رأيه في نظام إيجار الأراضي الزراعية وأفتي بالمزارعة مما أثار عليه الملاك والفقهاء واتهم بالتحريف والابتداع في الدين.. وبادلهم ابن حزم هجومًا شرسًا لاهوادة فيه. وإذ أراد المحارب والمجاهد ابن حزم أن يلتقط أنفاسه قليلاً وأن يتوقف عن الكتابة في الفقه وفي الأصول حتي تخف الحملات ضده قليلاً! عكف علي كتابة رسالته عن الرجال والنساء والحب والتي سماها «طوق الحمامة في الألفة والإيلاف» والذي وصف بأنه من أرقي أساليب النثر الفني حتي استحق أن يطلق عليه «أديب الفقهاء»، وهي رسالة فريدة في تاريخ الأدب العربي ولا مثيل لها في الكتابة عن الحب بمثل هذه الروعة والجمال والبلاغة والصراحة ولا بمثل التحليل النفسي العميق لمحتواها.
أحبه البعض ودافعوا عنه وتحمسوا له وأخذوا منه.. وكرهه آخرون وحاولوا دون كلل الإيقاع به لدي الحكام.
في 384 هجرية ولد وعاش بعدها في الأندلس ثم شمال أفريقيا في شر وأسوأ فترة الدولة الإسلامية في الأندلس.. وقت أن مزقتها الصراعات والخلافات إلي دويلات صغيرة.. في زمن كان حكامه من والفاسدين الذين أضاعوا الدولة وهيبتها.. وتآمروا علي بعضهم البعض واستعانوا بأعداء الدين للاستقواء بهم وانتشر فيهم الفساد والترف والمجون وساد الباطل وتفككت الجيوش ووهنت وسقطت الرايات.
ذاك هو الجو الذي نشأ فيه ابن حزم لأب من أصول عربية ويمت بصلة القربي لمعاوية بن أبي سفيان.. وعين الأب وزيرًا للخليفة الأموي علي الأندلس «هشام المؤيد» في نهايات دولة الأمويين في الأندلس. وفي سن الخامسة عشرة سقط الخليفة هشام وعزل الأب وصودرت الممتلكات ونهبت الثروات وانتهكت الحرمات واغتصبت النساء.. ومات الأب من الحسرة بعدها بأربع سنوات. واستقبل ابن حزم عامه العشرين في الدنيا ثائرًا متمردًا رافضًا لهذا العالم الفوضوي الظالم وقد عقد العزم علي محاربته ومحاولة تغييره. وكان في طفولته قد حفظ القرآن وبعض الشعر.. وعندما بلغ السادسة عشرة تتلمذ علي يد عالم يتصف بالزهد والنسك والتقوي والورع.. وصحبه شيخه إلي حلقات علماء التفسير والحديث واللغة.. وتفوق ابن حزم علي أقرانه بسرعة استيعابه وقوة حفظه ودقة فهمه وبعدها انتقل إلي حلقات الفقه. وفي العشرين انتقل إلي دراسة النحو وعلوم اللغة والفلك والفلسفة والمنطق، وسائر المعارف الإنسانية المعروفة في تلك الفترة.. كما درس الكتب المترجمة في الأدب والفلسفة والخطابة. وبطبيعة الصلة والقرابة مع الحكام الأمويين وطبيعة شخصية ابن حزم خاض غمار الصراعات السياسية بل شارك في أكثر من معركة ومغامرة عسكرية، وعصفت الحرب بين الجماعات المتصارعة في قرطبة بالأهالي حتي قتل أكثر من عشرين ألفًا من أهلها وفيهم علماء وفقهاء وشيوخ فرحل عنها مع من رحلوا حزينًا ينزف وجدًا علي أهله وذويه ودينه وعلي الإسلام، وفي مدينة المرية حيث استقر كان هناك الكثير من الشيوخ الذين فروا أو هاجروا ابتعادًا عن رائحة الموت والعفن.. وداوم هو الدراسة والاطلاع. وإذ بلغ الخامسة والعشرين اتهم بالتآمر ضد والي المدينة واعتقل سجينًا لمدة شهر أبعد بعدها مطرودًا منها. وتعاطفًا منه مع أبناء عمومته في صراعهم مع العلويين للاستيلاء علي العرش أملاً أن يعود مجد عبدالرحمن الناصر ويعاد توحيد الأندلس مرة أخري وأن يعود مجد الإسلام اندفع ابن حزم في نشاطه السياسي والعسكري في صفوف جيش المرتضي الأموي إلي أن اغتيل المرتضي وهزم الجيش ووقع ابن حزم أسيرًا.. وبعد فترة في السجن والتعذيب.. أفرج عنه علي ألا يعود للسياسة مرة أخري. وتفرغ ابن حزم للتعمق في الفقه والدرس الجاد في علوم الدين واختلف مع أتباع المذهب الشافعي وساير الذي تأثروا بآراء داود الأصبهاني وهاجم بضراوة المتعصبين من اليهود والنصاري الذين استغلوا مرحلة الضمور والتفكك التي أشاعها انهيار الدولة وانقسامها.. ووصف هذه المرحلة بأنها محنة الإسلام.
وتتلاحق السنوات والانقلابات وعندما بلغ الثانية والثلاثين عاد مرة أخري إلي العمل السياسي وشارك في عزل الخليفة العلوي وتولية عبدالرحمن بن هشام الخليفة الأموي.. الذين عين ابن حزم وزيرًا له.. وما هو إلا شهران فقط وتم عزل الخليفة لقلة خبرته وطيشه وعاد ابن حزم مرة أخري أسيرًا سجينًا وعندما أفرج عنه كان في عزمه ألا يعود إلي السياسة مجددًا. ورحل إلي شمال أفريقيا في المغرب وتونس.. وتفرغ للتفسير والاجتهاد واستقراء القواعد الشرعية وإعادة قراءة النصوص في القرآن والسنة.. واجتهد في العديد من الفتاوي والقضايا ودخل معارك جديدة، منها أنه أبدي رأيه في نظام إيجار الأراضي الزراعية وأفتي بالمزارعة مما أثار عليه الملاك والفقهاء واتهم بالتحريف والابتداع في الدين.. وبادلهم ابن حزم هجومًا شرسًا لاهوادة فيه. وإذ أراد المحارب والمجاهد ابن حزم أن يلتقط أنفاسه قليلاً وأن يتوقف عن الكتابة في الفقه وفي الأصول حتي تخف الحملات ضده قليلاً! عكف علي كتابة رسالته عن الرجال والنساء والحب والتي سماها «طوق الحمامة في الألفة والإيلاف» والذي وصف بأنه من أرقي أساليب النثر الفني حتي استحق أن يطلق عليه «أديب الفقهاء»، وهي رسالة فريدة في تاريخ الأدب العربي ولا مثيل لها في الكتابة عن الحب بمثل هذه الروعة والجمال والبلاغة والصراحة ولا بمثل التحليل النفسي العميق لمحتواها.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar