منذ عام ١٩٤٨، والنكبة الفلسطينية قادت إلي تهجير وتشريد وتشتيت أكثر من ٨٥% من أبناء الشعب الفلسطيني ليهيموا في الأرض لاجئين ومهجرين، مجردين من أي شكل من أشكال الحماية أو الأمان.
لكن إسرائيل لم تكتف بمنع اللاجئين من العودة إلي ديارهم وممتلكاتهم، بل عمدت إلي هدم وتدمير أكثر من ٥٠٠ قرية فلسطينية وذلك من أجل قتل أمل العودة المتجدد في نفوس اللاجئين الفلسطينيين، الذين باتوا يشكلون اليوم أكبر مجموعة لاجئين في العالم، وتعد قضيتهم أقدم قضية لجوء.
لكن علي الرغم من أن الحديث عن حقوق الأطفال بدأ منذ عقود طويلة، وفي ظل كل الإنجازات القانونية، التي تحققت عالمياً علي صعيد توفير الحماية للأطفال، وفي ظل الاهتمام الواسع بحقوقهم الانسانية والاجتماعية والثقافية، وفي ظل البحث الدائم عن سبل توفير الرفاهية للأطفال وتمتعهم بطفولتهم، أصر الاحتلال الإسرائيلي علي حرمان الأطفال الفلسطينيين من الحقوق التي وهبها لهم القانون الدولي. فالطفل الفلسطيني بات يعيش مع شبح يومي يتهدده في كل لحظة، وفي أي أوان اسمه «الموت»،
كما أن الممارسات، التي تقوم بها سلطات الاحتلال الاسرائيلي والتي تعتبر خرقاً لكل المواثيق والمعاهدات الدولية، باتت تأخذ مكاناً مهمًا في حياة الأطفال الفلسطينيين، بحيث تظل راسخة في أذهانهم، حتي بعد أن يتعدوا مراحل الطفولة، وتؤدي تلك الممارسات أيضاً إلي زرع مفاهيم كثيرة لدي الأطفال، قد تفوق مستواهم العمري.
فمنذ اندلاع انتفاضة الأقصي في ٢٨ سبتمبر ٢٠٠٠، أصبح الأطفال الفلسطينيون في عمق الصراع، وباتوا مضطرين إلي حمل قطع الحجارة في حقائبهم إلي جانب كتبهم وأدواتهم المدرسية، حيث وقع الأطفال الفلسطينيون في دائرة الاستهداف والموت، فكانت عمليات الإعدام الميدانية للأطفال أمام مرأي ومسمع العالم أجمع، بدءاً من جريمة إعدام الطفل الشهيد محمد الدرة وهو في حضن والده، مروراً باغتيال الطفل فارس عودة، وتمزيق جسد الطفلة إيمان حجو بقذائف المدفعية، فضلاً عن مئات الأطفال والأجنة والرضع، الذين استشهدوا في هذه الانتفاضة.
وعلي الرغم من أن القانون الدولي يحرم استغلال الأطفال في حالة الحرب، وفي إنجاز العمليات العسكرية، فإن الطفل الفلسطيني وجد نفسه وسط الأحداث، خاصة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أدخلت الطفل الفلسطيني عنوة في الأحداث، من خلال استهدافها له، إما بطريقة مباشرة من خلال القتل العمد، أو من خلال الاعتداء بالضرب أو بطريقة غير مباشرة من خلال الانعكاسات السلبية، التي تتركها مشاهدة الأحداث علي نفسية الطفل وسلوكياته.
الجدير بالذكر، أن جميع التقارير الدولية والمحلية أكدت أن معاناة الطفل الفلسطيني تشمل جميع مجالات ومناحي الحياة، حيث غاب التركيز لديهم في المدارس وأصبح سلوكهم عدوانياً في ظل الواقع، الذي يتعرضون له بصورة يومية، كما أنهم أصبحوا مصابين بالقلق والخوف والتوتر خلال خروجهم من المنزل للمدرسة خوفاً من ضياع منزلهم بين لحظة وأخري في ظل سياسة الهدم، التي تنفذها قوات الاحتلال الاسرائيلي، كما أن الاقتتال المتواصل يسبب للأطفال العديد من الأضرار النفسية، حيث إن نحو ٩٧% من الأطفال لديهم أعراض للتوتر النفسي والاكتئاب، وفقط ٣% لا يوجد لديهم أعراض تذكر،
كما أن ٣٦% من الأطفال ما بين ١٢ و١٤ سنة يرون أن أفضل شئ في الحياة الموت عن طريق الشهادة و٤٠% يجدون أن الأب لم يعد لديه قيمة، حيث بات غير قادر علي حمايتهم وتوفير الأمن والسلام لهم.
كما أن هذه المعاناة اليومية، التي يعيشها الطفل الفلسطيني أصبحت تخلق لديه مشاعر متناقضة منها «الايجابية» الفرح في النجاة من الإصابة بالرصاص، ومنها «السلبية» لدي استشهاد قريب أو صديق «لأنها أصبحت من الأمور التي اعتاد رؤيتها والتي يتوقعها دوماً وفي أي وقت»، ولذلك ليس من الغريب أن تري الطفل الفلسطيني في حالة مزاجية معقدة. كما أنه يولد لديهم حالة من الخوف والرعب الدائم، فعلي سبيل المثال أنهم في الليل يخافون من الظلمة، حيث تكثر الأحلام المزعجة حول الجيش الإسرائيلي والمستوطنين وقصف الطائرات.
وكشفت المنظمة الدولية لإنقاذ الطفل، فرع بريطانيا، مجموعة حقائق وبيانات مروعة متعلقة بظروف اعتقال الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، حيث يوجد ٦٠٠٠ طفل فلسطيني تم اعتقالهم من قبل إسرائيل منذ عام ٢٠٠٠، ويوجد حالياً أكثر من ٣٢٠ طفلاً محتجزين حالياً في السجون الإسرائيلية،
وفي المتوسط هناك نحو ٧٠٠ طفل فلسطيني، يتم اعتقالهم من قبل السلطات الإسرائيلية كل عام. وقال نائب مدير العمليات الدولية في المنظمة جريج رام، أن الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة بالاعتقال واحتجاز الأطفال الفلسطينيين، حتي لأسباب بسيطة، تحرم المئات من الأطفال من التمتع بحقوقهم الطبيعية في الحياة،
فالسلطات الإسرائيلية تحرم الأطفال من أبسط الحقوق، التي تمنحها لهم المواثيق الدولية، هذه الحقوق الأساسية، التي يستحقها المحرومون من حريتهم، بغض النظر عن دينهم وقوميتهم وجنسهم وديانتهم، وتشتمل هذه الحقوق علي الحق في عدم التعرض للاعتقال العشوائي، الحق في المثول أمام قاض، الحق في الاعتراض علي التهمة والطعن بها، الحق في الاتصال بالعالم الخارجي، الحق في معاملة إنسانية تحفظ كرامة الطفل المعتقل.
وأوضحت المنظمة الدولية للدفاع عن الأطفال أنها تتلقي باستمرار تقارير عن سوء المعاملة التي يتعرض لها الأطفال خلال الاعتقال والاستجواب والاحتجاز، بالإضافة إلي أن الأطفال لا تتوفر لهم بشكل منتظم الترجمة، مما يعني أنهم لا يفهمون الإجراءات ويطلب منهم التوقيع علي وثائق لا يستطيعون قراءتها أو فهمها. وذكرت المنظمة أنه من الضروري إيجاد بدائل للنظام الحالي، ولا ينبغي أن يعتقل الأطفال وكأنه أمر بديهي، لاسيما إذا كان ذلك لأسباب بسيطة.
وأكدت المنظمة أن الأطفال الفلسطينيين بحاجة إلي «نظام قضائي خاص بالأطفال داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة»، ويجب أن «تتوفر لهم الحماية وفقاً للمعايير الدولية»، بما في ذلك الحماية من المعاملة «القاسية واللاإنسانية» أو من «التحقي»، الذي يتعرضون إليه. كما يجب أن يتوفر لهم بشكل ثابت إمكانية الحصول علي التعليم والرعاية الصحية كحقوق أساسية.
كما صرح مصدر إعلامي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأنه منذ بداية الانتفاضة وحتي نهاية شهر فبراير ٢٠٠٨ بلغ عدد الشهداء ٥٢٦٤ شهيداً من بينهم ٩٥٩ طفلاً فلسطينياً تحت ١٨ سنة، ومازالت سلطات الاحتلال الصهيوني تحتجز ٣٤٤ طفلاً وطفلة في سجونها.
المصري اليوم
سمر النجار ١٤/٥/٢٠٠٨
لكن إسرائيل لم تكتف بمنع اللاجئين من العودة إلي ديارهم وممتلكاتهم، بل عمدت إلي هدم وتدمير أكثر من ٥٠٠ قرية فلسطينية وذلك من أجل قتل أمل العودة المتجدد في نفوس اللاجئين الفلسطينيين، الذين باتوا يشكلون اليوم أكبر مجموعة لاجئين في العالم، وتعد قضيتهم أقدم قضية لجوء.
لكن علي الرغم من أن الحديث عن حقوق الأطفال بدأ منذ عقود طويلة، وفي ظل كل الإنجازات القانونية، التي تحققت عالمياً علي صعيد توفير الحماية للأطفال، وفي ظل الاهتمام الواسع بحقوقهم الانسانية والاجتماعية والثقافية، وفي ظل البحث الدائم عن سبل توفير الرفاهية للأطفال وتمتعهم بطفولتهم، أصر الاحتلال الإسرائيلي علي حرمان الأطفال الفلسطينيين من الحقوق التي وهبها لهم القانون الدولي. فالطفل الفلسطيني بات يعيش مع شبح يومي يتهدده في كل لحظة، وفي أي أوان اسمه «الموت»،
كما أن الممارسات، التي تقوم بها سلطات الاحتلال الاسرائيلي والتي تعتبر خرقاً لكل المواثيق والمعاهدات الدولية، باتت تأخذ مكاناً مهمًا في حياة الأطفال الفلسطينيين، بحيث تظل راسخة في أذهانهم، حتي بعد أن يتعدوا مراحل الطفولة، وتؤدي تلك الممارسات أيضاً إلي زرع مفاهيم كثيرة لدي الأطفال، قد تفوق مستواهم العمري.
فمنذ اندلاع انتفاضة الأقصي في ٢٨ سبتمبر ٢٠٠٠، أصبح الأطفال الفلسطينيون في عمق الصراع، وباتوا مضطرين إلي حمل قطع الحجارة في حقائبهم إلي جانب كتبهم وأدواتهم المدرسية، حيث وقع الأطفال الفلسطينيون في دائرة الاستهداف والموت، فكانت عمليات الإعدام الميدانية للأطفال أمام مرأي ومسمع العالم أجمع، بدءاً من جريمة إعدام الطفل الشهيد محمد الدرة وهو في حضن والده، مروراً باغتيال الطفل فارس عودة، وتمزيق جسد الطفلة إيمان حجو بقذائف المدفعية، فضلاً عن مئات الأطفال والأجنة والرضع، الذين استشهدوا في هذه الانتفاضة.
وعلي الرغم من أن القانون الدولي يحرم استغلال الأطفال في حالة الحرب، وفي إنجاز العمليات العسكرية، فإن الطفل الفلسطيني وجد نفسه وسط الأحداث، خاصة أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أدخلت الطفل الفلسطيني عنوة في الأحداث، من خلال استهدافها له، إما بطريقة مباشرة من خلال القتل العمد، أو من خلال الاعتداء بالضرب أو بطريقة غير مباشرة من خلال الانعكاسات السلبية، التي تتركها مشاهدة الأحداث علي نفسية الطفل وسلوكياته.
الجدير بالذكر، أن جميع التقارير الدولية والمحلية أكدت أن معاناة الطفل الفلسطيني تشمل جميع مجالات ومناحي الحياة، حيث غاب التركيز لديهم في المدارس وأصبح سلوكهم عدوانياً في ظل الواقع، الذي يتعرضون له بصورة يومية، كما أنهم أصبحوا مصابين بالقلق والخوف والتوتر خلال خروجهم من المنزل للمدرسة خوفاً من ضياع منزلهم بين لحظة وأخري في ظل سياسة الهدم، التي تنفذها قوات الاحتلال الاسرائيلي، كما أن الاقتتال المتواصل يسبب للأطفال العديد من الأضرار النفسية، حيث إن نحو ٩٧% من الأطفال لديهم أعراض للتوتر النفسي والاكتئاب، وفقط ٣% لا يوجد لديهم أعراض تذكر،
كما أن ٣٦% من الأطفال ما بين ١٢ و١٤ سنة يرون أن أفضل شئ في الحياة الموت عن طريق الشهادة و٤٠% يجدون أن الأب لم يعد لديه قيمة، حيث بات غير قادر علي حمايتهم وتوفير الأمن والسلام لهم.
كما أن هذه المعاناة اليومية، التي يعيشها الطفل الفلسطيني أصبحت تخلق لديه مشاعر متناقضة منها «الايجابية» الفرح في النجاة من الإصابة بالرصاص، ومنها «السلبية» لدي استشهاد قريب أو صديق «لأنها أصبحت من الأمور التي اعتاد رؤيتها والتي يتوقعها دوماً وفي أي وقت»، ولذلك ليس من الغريب أن تري الطفل الفلسطيني في حالة مزاجية معقدة. كما أنه يولد لديهم حالة من الخوف والرعب الدائم، فعلي سبيل المثال أنهم في الليل يخافون من الظلمة، حيث تكثر الأحلام المزعجة حول الجيش الإسرائيلي والمستوطنين وقصف الطائرات.
وكشفت المنظمة الدولية لإنقاذ الطفل، فرع بريطانيا، مجموعة حقائق وبيانات مروعة متعلقة بظروف اعتقال الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، حيث يوجد ٦٠٠٠ طفل فلسطيني تم اعتقالهم من قبل إسرائيل منذ عام ٢٠٠٠، ويوجد حالياً أكثر من ٣٢٠ طفلاً محتجزين حالياً في السجون الإسرائيلية،
وفي المتوسط هناك نحو ٧٠٠ طفل فلسطيني، يتم اعتقالهم من قبل السلطات الإسرائيلية كل عام. وقال نائب مدير العمليات الدولية في المنظمة جريج رام، أن الإجراءات الإسرائيلية المتمثلة بالاعتقال واحتجاز الأطفال الفلسطينيين، حتي لأسباب بسيطة، تحرم المئات من الأطفال من التمتع بحقوقهم الطبيعية في الحياة،
فالسلطات الإسرائيلية تحرم الأطفال من أبسط الحقوق، التي تمنحها لهم المواثيق الدولية، هذه الحقوق الأساسية، التي يستحقها المحرومون من حريتهم، بغض النظر عن دينهم وقوميتهم وجنسهم وديانتهم، وتشتمل هذه الحقوق علي الحق في عدم التعرض للاعتقال العشوائي، الحق في المثول أمام قاض، الحق في الاعتراض علي التهمة والطعن بها، الحق في الاتصال بالعالم الخارجي، الحق في معاملة إنسانية تحفظ كرامة الطفل المعتقل.
وأوضحت المنظمة الدولية للدفاع عن الأطفال أنها تتلقي باستمرار تقارير عن سوء المعاملة التي يتعرض لها الأطفال خلال الاعتقال والاستجواب والاحتجاز، بالإضافة إلي أن الأطفال لا تتوفر لهم بشكل منتظم الترجمة، مما يعني أنهم لا يفهمون الإجراءات ويطلب منهم التوقيع علي وثائق لا يستطيعون قراءتها أو فهمها. وذكرت المنظمة أنه من الضروري إيجاد بدائل للنظام الحالي، ولا ينبغي أن يعتقل الأطفال وكأنه أمر بديهي، لاسيما إذا كان ذلك لأسباب بسيطة.
وأكدت المنظمة أن الأطفال الفلسطينيين بحاجة إلي «نظام قضائي خاص بالأطفال داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة»، ويجب أن «تتوفر لهم الحماية وفقاً للمعايير الدولية»، بما في ذلك الحماية من المعاملة «القاسية واللاإنسانية» أو من «التحقي»، الذي يتعرضون إليه. كما يجب أن يتوفر لهم بشكل ثابت إمكانية الحصول علي التعليم والرعاية الصحية كحقوق أساسية.
كما صرح مصدر إعلامي في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بأنه منذ بداية الانتفاضة وحتي نهاية شهر فبراير ٢٠٠٨ بلغ عدد الشهداء ٥٢٦٤ شهيداً من بينهم ٩٥٩ طفلاً فلسطينياً تحت ١٨ سنة، ومازالت سلطات الاحتلال الصهيوني تحتجز ٣٤٤ طفلاً وطفلة في سجونها.
المصري اليوم
سمر النجار ١٤/٥/٢٠٠٨
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar