الحاجة ام الاختراع
لأن الحاجة أمّ الاختراع – كما يقال في المثل - فقد ابتكر الفلسطينيون أساليب تكنولوجية بسيطة وعجيبة لردع قوات الجيش الإسرائيلي المدججة بالسلاح، أرهقت الصهاينة وأثبتت نجاحها في خلق حد أدنى من التوازن التسليحي مع الصهاينة!.
من ذلك النبيضة (النبلة) - التي تمثل ذخيرة شباب الانتفاضة هي والحجارة - والتي يتم حشوها بالحجارة أو البلور الصغير، وقذف الحجر بها على مسافة كبيرة لتصيب "صاحب النصيب" من جنود الاحتلال فيصرخ ووجهه يدمي بسبب هذا الحجر الصغير.
وهناك الإطارات المشتعلة التي لا تقل أهمية في هذه الحرب، وتمثل "أجهزة التمويه والإعاقة" التي تعمي أبصار الجنود الصهاينة، وتعوق آلياتهم عن التقدم.
أما الأهم فهو الحمار، الذي أثبت فاعلية كبيرة بسبب نقله للطوب المستخدم في ضرب الصهاينة. ويروي العديد من العاملين في هذا المجال الحيوي الخاص بـ"نقل العتاد" قصصا طريفة عن استخدام الحمار في هذا المجال مثل قيام الحمار بالتوجه وحده دون صاحبه بالحجارة إلى مكان الشبان الذين يلقون الحجارة، ثم يعود –وحده أيضا- لصاحبه ليعيد تحميله.
وهناك مشهد شد انتباه العديد من الصحفيين المتواجدين في مراكز القتال ضد الصهاينة، حيث كان صاحب أحد "الكارات" (سيارة يجرها حمار) يقوم بملأ "الكارة" بالحجارة ثم يضرب الحمار ليسير في اتجاه موقع المواجهة، وهناك يقوم الشباب بأخذ هذه الحجارة ويضعونها في أماكن قريبة منهم لاستخدامها وهكذا، ويعود الحمار ليتم تحميله مرات ومرات!!.
وهذا في الوقت الذي يتحصن فيه اليهودي -رغم كل ما يملك من أدوات العصر من تكنولوجيا الحرب الأمريكية والأوروبية- خلف كتل أسمنتية مربعة الشكل سمكها متر.
قذائف.. "الحجر"
الحجر هو الحجر، ولكنه في يد الطفل الفلسطيني يتحول إلى قذيفة صاعقة، ولو تتبعنا حالة الجنود وهم يُقذفون بالحجارة لشعرنا بحجم الرعب الذي يصابون به.
والحجر هو السلاح الأول في يد الفلسطيني؛ حيث يقسم الشباب أنفسهم إلى مجموعات، البعض يجلب الحجارة عن طريق الحمار أو سيارات النقل الصغيرة، وآخرون يقومون بتكسيرها حتى تكون في متناول اليد، ثم تقوم مجموعة القاذفين بأخذها وبدء قذفها تجاه جنود الاحتلال، ثم يتم تغيير المهام فيتحول هذا القاذف إلى جامع أو مكَسِّر للحجر، وهي مرحلة لالتقاط الأنفاس وهكذا.
النبيضة
وهذه وسيلة من تكنولوجيا الحرب الفلسطينية، والحجر الذي يوضع فيها يكون بحجم "البلية"، والنبيضة مكونة من مقبض على شكل حرف((V أو رقم 7، ويربط بها حبلان من الكاوتشوك المطاطي، ويربط بهما قطعة من الجلد، وهي التي يوضع بها الحجر، ثم يتم إطلاق الحجر بعد شد الحبلين المصنوعين من الكاوتشوك.
وهذه الآلة تستخدم لقذف الحجر إلى مسافة أكبر، ومن يجيد فن التصويب ينجح في إحداث إصابات في صفوف الجنود، وكثيرا ما تُشاهد دماء الجنود وهي تسيل ويصرخون من الألم.
وقد تستخدم -بدلا من الحجر- البلية المصنوعة من البلور، والعديد من شباب فلسطين ممن يستعملون "النبيضة" يحملون معهم في جيوبهم هذه البليات، ولكن عندما تنفذ من جيوبهم يُستخدم الحجر أو أي جسم يمكن استخدامه.
إطارات الكاوتشوك للتمويه!
وهذه واحدة من أدوات الحرب التي يستعملها الشباب الفلسطيني، ولها أكثر من هدف، منها جعل المنطقة مغطاة بالدخان الكثيف حتى لا يتمكن الجنود من اكتشافهم، فيتسللون لإلقاء الحجارة تجاه الجنود، وكذلك تستخدم كمتراس وهي مشتعلة أيضا لإعاقة تقدُّم آليات جنود الاحتلال.
وقد تم تطوير استخدام هذه الوسيلة - فالحاجة كما يقولون هي أم الاختراع- حيث بدأ الشباب باستخدام الإطارات وهي مشتعلة ويضعون بداخلها عبوات ناسفه مصنوعة محليًا، ثم يقومون بدحرجتها تجاه الجنود فتكون النار قد وصلت إلى العبوة فتنفجر وتحدث إصابات في صفوف الصهاينة.
"الملوتوف".. قنابل الفقراء
وهو سلاح معروف منذ القدم، عبارة عن زجاجات عادية يقوم الفلسطينيون بوضع مادة البنزين أو الكيروسين داخل الزجاجة، ويوضع داخل الزجاجة قطعة قماش، جزء منها في الداخل، ويخرج من فوهتها جزء يتم إحكام إغلاقه وإشعال الجزء الخارج من الفوهة، ثم تُقذف هذه الزجاجات من قبل الشبان تجاه الجنود اليهود.
وغالبا ما يقوم الشباب المتوجهون إلى مكان المواجهات بحمل البنزين أو الكيروسين معهم، ويشترون ذلك من مصروفهم اليومي، أما الزجاجات فهي كثيرة وتقوم مجموعات من الشباب بتجهيز هذه الزجاجات لمن لديه القدرة على القذف؛ لأن هناك من الشبان من يملك قوة غير عادية وقدرة فائقة على الرمي، وعندما ترتطم الزجاجة وهي مشتعلة بالأرض أو بجسم صلب تتحطم وتنتشر المادة الحارقة، والشعلة المحرقة تحرق المواد وعندها يشتعل المكان الذي رميت فيه، أو تنفجر في الصهاينة.
الزجاجات الفارغة
وهي أيضا واحدة من أدوات المواجهة مع قوات الاحتلال، ويتم قذفها كغيرها من الأدوات الأخرى كالحجر والزجاجات الحارقة.
والشباب والأطفال -وهم يتوافدون على ساحة المواجهة- يحاولون حمل كل ما يقدرون على حمله منها، كما يقوم العديد من أصحاب السيارات بنقل هذه الأدوات إلى ساحة المواجهة، وكذلك يتم نقل بعضها على "كارات" الحمير وغيرها.
كما يقوم الشباب بوضع العديد من المتاريس على الطريق؛ خشية أن تتقدم آليات العدو نحوهم، وهي في بعض الوقت تكون ستارا لهم أيضا، وبعد أن يقوموا برشق الجنود بأدوات حربهم يهربون للاستتار بهذه الحواجز من رصاص جنود الاحتلال بقدر الإمكان، وكذلك يقوم الشباب بالاحتماء بالجدر الموجودة بالقرب من ساحة المواجهة، أو بجذوع الشجر أو أي شيء يمكن أن يكون ساترا من رصاص الجنود.
وعندما استخدمت القوات الإسرائيلية الرشاشات والطائرات أخذ الشباب يرتمون على الأرض "الانبطاح وتسوية الجسم بالأرض"، أو يحتمون بالأرصفة من رصاص الطائرات والجنود.
وكذلك كان بعض الشباب يحاولون التعلق بالسيارات، وخاصة سيارات الإسعاف للخروج من ساحة المعركة القريبة جدا في مرمى نيران العدو.
الغاز المسيل للدموع
لا يوجد ما يقي الشاب الفلسطيني من قنابل الغاز المسيل للدموع التي يطلقها الصهاينة؛ ولذلك يقوم الشبان بإعادة قذف هذه القنابل في اتجاه الجنود، أو إبعادها إلى أماكن بعيدة عنهم، وهناك شبان متخصصون في ذلك، كما تكون هناك رمال أو ماء معدّ وجاهز في مكان المواجهة.
وعندما تصل قنبلة الغاز بين جموع الشباب وهم لا يقدرون على إعادة قذفها أو إبعادها؛ يقومون بوضع الرمال عليها أو سكب الماء عليها. وهناك أيضا وسائل مختلفة كوضع اللثمة "كمامة" على الأنف والفم، وهذه تقلل من شدة آثار الغاز المنبعث منها.
وبعض الشباب يزيدون من تناول البصل سواء بشمه أو أكله لأن رائحة البصل تخفف من آثار الغاز!
لأن الحاجة أمّ الاختراع – كما يقال في المثل - فقد ابتكر الفلسطينيون أساليب تكنولوجية بسيطة وعجيبة لردع قوات الجيش الإسرائيلي المدججة بالسلاح، أرهقت الصهاينة وأثبتت نجاحها في خلق حد أدنى من التوازن التسليحي مع الصهاينة!.
من ذلك النبيضة (النبلة) - التي تمثل ذخيرة شباب الانتفاضة هي والحجارة - والتي يتم حشوها بالحجارة أو البلور الصغير، وقذف الحجر بها على مسافة كبيرة لتصيب "صاحب النصيب" من جنود الاحتلال فيصرخ ووجهه يدمي بسبب هذا الحجر الصغير.
وهناك الإطارات المشتعلة التي لا تقل أهمية في هذه الحرب، وتمثل "أجهزة التمويه والإعاقة" التي تعمي أبصار الجنود الصهاينة، وتعوق آلياتهم عن التقدم.
أما الأهم فهو الحمار، الذي أثبت فاعلية كبيرة بسبب نقله للطوب المستخدم في ضرب الصهاينة. ويروي العديد من العاملين في هذا المجال الحيوي الخاص بـ"نقل العتاد" قصصا طريفة عن استخدام الحمار في هذا المجال مثل قيام الحمار بالتوجه وحده دون صاحبه بالحجارة إلى مكان الشبان الذين يلقون الحجارة، ثم يعود –وحده أيضا- لصاحبه ليعيد تحميله.
وهناك مشهد شد انتباه العديد من الصحفيين المتواجدين في مراكز القتال ضد الصهاينة، حيث كان صاحب أحد "الكارات" (سيارة يجرها حمار) يقوم بملأ "الكارة" بالحجارة ثم يضرب الحمار ليسير في اتجاه موقع المواجهة، وهناك يقوم الشباب بأخذ هذه الحجارة ويضعونها في أماكن قريبة منهم لاستخدامها وهكذا، ويعود الحمار ليتم تحميله مرات ومرات!!.
وهذا في الوقت الذي يتحصن فيه اليهودي -رغم كل ما يملك من أدوات العصر من تكنولوجيا الحرب الأمريكية والأوروبية- خلف كتل أسمنتية مربعة الشكل سمكها متر.
قذائف.. "الحجر"
الحجر هو الحجر، ولكنه في يد الطفل الفلسطيني يتحول إلى قذيفة صاعقة، ولو تتبعنا حالة الجنود وهم يُقذفون بالحجارة لشعرنا بحجم الرعب الذي يصابون به.
والحجر هو السلاح الأول في يد الفلسطيني؛ حيث يقسم الشباب أنفسهم إلى مجموعات، البعض يجلب الحجارة عن طريق الحمار أو سيارات النقل الصغيرة، وآخرون يقومون بتكسيرها حتى تكون في متناول اليد، ثم تقوم مجموعة القاذفين بأخذها وبدء قذفها تجاه جنود الاحتلال، ثم يتم تغيير المهام فيتحول هذا القاذف إلى جامع أو مكَسِّر للحجر، وهي مرحلة لالتقاط الأنفاس وهكذا.
النبيضة
وهذه وسيلة من تكنولوجيا الحرب الفلسطينية، والحجر الذي يوضع فيها يكون بحجم "البلية"، والنبيضة مكونة من مقبض على شكل حرف((V أو رقم 7، ويربط بها حبلان من الكاوتشوك المطاطي، ويربط بهما قطعة من الجلد، وهي التي يوضع بها الحجر، ثم يتم إطلاق الحجر بعد شد الحبلين المصنوعين من الكاوتشوك.
وهذه الآلة تستخدم لقذف الحجر إلى مسافة أكبر، ومن يجيد فن التصويب ينجح في إحداث إصابات في صفوف الجنود، وكثيرا ما تُشاهد دماء الجنود وهي تسيل ويصرخون من الألم.
وقد تستخدم -بدلا من الحجر- البلية المصنوعة من البلور، والعديد من شباب فلسطين ممن يستعملون "النبيضة" يحملون معهم في جيوبهم هذه البليات، ولكن عندما تنفذ من جيوبهم يُستخدم الحجر أو أي جسم يمكن استخدامه.
إطارات الكاوتشوك للتمويه!
وهذه واحدة من أدوات الحرب التي يستعملها الشباب الفلسطيني، ولها أكثر من هدف، منها جعل المنطقة مغطاة بالدخان الكثيف حتى لا يتمكن الجنود من اكتشافهم، فيتسللون لإلقاء الحجارة تجاه الجنود، وكذلك تستخدم كمتراس وهي مشتعلة أيضا لإعاقة تقدُّم آليات جنود الاحتلال.
وقد تم تطوير استخدام هذه الوسيلة - فالحاجة كما يقولون هي أم الاختراع- حيث بدأ الشباب باستخدام الإطارات وهي مشتعلة ويضعون بداخلها عبوات ناسفه مصنوعة محليًا، ثم يقومون بدحرجتها تجاه الجنود فتكون النار قد وصلت إلى العبوة فتنفجر وتحدث إصابات في صفوف الصهاينة.
"الملوتوف".. قنابل الفقراء
وهو سلاح معروف منذ القدم، عبارة عن زجاجات عادية يقوم الفلسطينيون بوضع مادة البنزين أو الكيروسين داخل الزجاجة، ويوضع داخل الزجاجة قطعة قماش، جزء منها في الداخل، ويخرج من فوهتها جزء يتم إحكام إغلاقه وإشعال الجزء الخارج من الفوهة، ثم تُقذف هذه الزجاجات من قبل الشبان تجاه الجنود اليهود.
وغالبا ما يقوم الشباب المتوجهون إلى مكان المواجهات بحمل البنزين أو الكيروسين معهم، ويشترون ذلك من مصروفهم اليومي، أما الزجاجات فهي كثيرة وتقوم مجموعات من الشباب بتجهيز هذه الزجاجات لمن لديه القدرة على القذف؛ لأن هناك من الشبان من يملك قوة غير عادية وقدرة فائقة على الرمي، وعندما ترتطم الزجاجة وهي مشتعلة بالأرض أو بجسم صلب تتحطم وتنتشر المادة الحارقة، والشعلة المحرقة تحرق المواد وعندها يشتعل المكان الذي رميت فيه، أو تنفجر في الصهاينة.
الزجاجات الفارغة
وهي أيضا واحدة من أدوات المواجهة مع قوات الاحتلال، ويتم قذفها كغيرها من الأدوات الأخرى كالحجر والزجاجات الحارقة.
والشباب والأطفال -وهم يتوافدون على ساحة المواجهة- يحاولون حمل كل ما يقدرون على حمله منها، كما يقوم العديد من أصحاب السيارات بنقل هذه الأدوات إلى ساحة المواجهة، وكذلك يتم نقل بعضها على "كارات" الحمير وغيرها.
كما يقوم الشباب بوضع العديد من المتاريس على الطريق؛ خشية أن تتقدم آليات العدو نحوهم، وهي في بعض الوقت تكون ستارا لهم أيضا، وبعد أن يقوموا برشق الجنود بأدوات حربهم يهربون للاستتار بهذه الحواجز من رصاص جنود الاحتلال بقدر الإمكان، وكذلك يقوم الشباب بالاحتماء بالجدر الموجودة بالقرب من ساحة المواجهة، أو بجذوع الشجر أو أي شيء يمكن أن يكون ساترا من رصاص الجنود.
وعندما استخدمت القوات الإسرائيلية الرشاشات والطائرات أخذ الشباب يرتمون على الأرض "الانبطاح وتسوية الجسم بالأرض"، أو يحتمون بالأرصفة من رصاص الطائرات والجنود.
وكذلك كان بعض الشباب يحاولون التعلق بالسيارات، وخاصة سيارات الإسعاف للخروج من ساحة المعركة القريبة جدا في مرمى نيران العدو.
الغاز المسيل للدموع
لا يوجد ما يقي الشاب الفلسطيني من قنابل الغاز المسيل للدموع التي يطلقها الصهاينة؛ ولذلك يقوم الشبان بإعادة قذف هذه القنابل في اتجاه الجنود، أو إبعادها إلى أماكن بعيدة عنهم، وهناك شبان متخصصون في ذلك، كما تكون هناك رمال أو ماء معدّ وجاهز في مكان المواجهة.
وعندما تصل قنبلة الغاز بين جموع الشباب وهم لا يقدرون على إعادة قذفها أو إبعادها؛ يقومون بوضع الرمال عليها أو سكب الماء عليها. وهناك أيضا وسائل مختلفة كوضع اللثمة "كمامة" على الأنف والفم، وهذه تقلل من شدة آثار الغاز المنبعث منها.
وبعض الشباب يزيدون من تناول البصل سواء بشمه أو أكله لأن رائحة البصل تخفف من آثار الغاز!
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar