الكاتب/ المشير عبدالغني الجمسي
لعلنا نتذكر أننا كنا نلعق جراحنا منذ حرب يونيو 1967 ، هذه الحرب التي خسرناها لأخطاء سياسية وعسكرية ارتكبناها ، وانتهت باستيلاء إسرائيل على سيناء والضفة الغربية وغزة والجولان. واتبعت اسرائيل سياسية "فرض الأمر الواقع" على العرب اعتمادا على قوتها العسكرية وعدم قدرة العرب على تحرير اراضيهم بالقوة، وبالتالي يجب أن يرضخوا لإرادتها السياسية. فرضت إسرائيل الامر الواقع في الارض المحتلة بالقوة العسكرية المتفوقة على العرب، الامر الذي قد يخلق الاحساس لدى العرب بالعجز واليأس من جدوى الصراع المسلح. وتحقق لإسرائيل هذا التفوق بمعاونة امريكا التي اصبحت حليفا مضمونا لها بشكل واضح وسافر تؤيدها سياسيا وتدعمها عسكريا واقتصاديا.
وكان الانعكاس الواضح لسياسة القوتين الاعظم ان امريكا كانت تغدق على اسرائيل الأسلحة بالأنواع والكميات وفي الوقيتات التي تضمن لها التفوق العسكري الدائم على الدول العربية مجتمعة. وكان الاتحاد السوفيني يقدم الدعم لمصر وسوريا بالأنواع والكميات وفي التوقيتات التي لا تسمح بسباق التسلح مع إسرائيل أو التفوق العسكري عليها.
فاجأناهم قبل أن يخدعونا
كان على قواتنا المسلحة ان تدخل حرب أكتوبر 1973 في ظروف عسكرية صعبة ومعقدة لهدم "نظرية الامن الاسرائيلي" التي وضعتها اسرائيل لتكون ستارا لتحقيق اهدافها التوسعية وفرض الأمر الواقع على العرب.
كنا سندخل الحرب، بينما العدو له التفوق العسكري، والوضع الطبيعي ان يكون المهاجم متفوقا على المدافع. لذلك كان من الضروري إهدار التفوق العسكري في المرحلة الافتتاحية للحرب، وهي مرحلة الهجوم مع اقتحام قناة السويس.
وكنا سندخل الحرب، ونقدر ان اقتحام قناة السويس بقوات حوالي مائة الف مقاتل يعتبر من اصعب العمليات العسكرية حيث ان اصعب الموانع المائية لا ثالث لهما في العالم هما قناة السويس وقناة بنما.
وكنا سندخل الحرب بينما يستند العدو الى خط محصن على الضفة الشرقية للقناة (خط بارليف)، وله القوات الكافية المدربة في سيناء وكان لابد من نجاح عمليتنا الهجومية واختراق تحصيناته وتدميرها، وبذلك يتم تحدي نظرية الأمن الإسرائيلي.
وكنا سندخل الحرب ضد عدو لديه جهاز مخابرات اشتهر بكفاءته وتعاونه مع اجهزة المخابرات الأمريكية لمعرفة كل ما يدور في الوطن العربي. فإذا اكتشفت هذه الأجهزة نوايانا الهجومية، فإن إسرائيل ستبادر بتوجيه ضربة وقائية – ضربة إجهاض – تجعل عمليتنا الهجومية اكثر صعوبة وأشد تعقيدا، كما ان إسرائيل ستبادر ايضا بتنبيه الاحتياطي وإرساله للجبهتين المصرية والسورية خلال يومين.
ومن هنا، ولكل هذه الأسباب، كان من الضروري ان نبذل كل جهد ممكن لتحقيق المفاجأة حتى تكون المباراة لنا لأول مرة في الحرب ضد إسرائيل، وحرمان العدو من فترة الانذار اللازمة للتعبئة، وعدم اعطائه فرصة توجيه ضربة وقائية، وضمان نجاح الهجوم والعبور بأقل خسائر ممكنة حيث كنا قدرنا خسائرنا في جبهة قناة السويس باعداد كبيرة من الشهداء والجرحى والمصابين.
وقد اشترك في وضع خطة الخداع لتحقيق المفاجأة عدد محدود جدا من ضباط هيئة عمليات القوات المسلحة، وكتبت بخط اليد خطة العمليات تماما. واشتملت الخطة على اجراءات واعمال كثيرة متنوعة في مجالات مختلفة بحيث تتكون صورة متكاملة امام العدو ان قواتنا في مصر وسوريا ليس لديها نية الهجوم، بل نعمل لتقوية دفاعاتنا واستعدادنا ضد هجوم إسرائيلي محتمل.
المهندسون يعملون
طبقا لتخطيط العمليات، كان عدد من رجال المهندسين يعبرون ضمن الموجات الأولى للاقتحام في قوارب يحملون اسلحتهم ومعداتهم الفنية.
كانت اهم هذه المعدات مضخات مياه تندفع منها المياه بقوة شديدة تشق الساتر الترابي العالي على الضفة الشرقية للقناة لعمل فتحات (ممرات) فيه تسمح بتشغيل المعدات وإقامة الكباري. وكان على المهندسين ان يستخدموا 350 مضخة مياه في مواجهة الجيشين الثاني والثالث للقيام بهذا العمل.
تمكن هؤلاء الرجال من فتح اكثر من ثلاثين ممرا خلال عدة ساعات منذ بدء القتال، يتهايل من كل ممر (فتحة) 1500 متر مكعب من الرمال. وعندما وصل عدد الممرات التي تم انجاز العمل فيها الي ستين ممرا، كان المهندسون قد قاموا بتجريف 90000 متر مكعب من الرمال. كان هناك إصرار تام من جانبنا على فتح الممرات التي يستتبعها تشغيل المعديات وإقامة الكباري حيث تتدفق عليها القوات.
ومما يستحق التسجيل لرجال المهندسين بالقوات المسلحة أنهم استخدموا مضخات المياه في هذا العمل الهام على ضوء الخبرة التي اكتسبوها من العمل في انشاء السد العالي.
ويقول الجنرال اليعازر رئيس الأركان الإسرائيلي في مذكراته تعليقا على هذا العمل.
"كانت أخطر الإشارات التي وصلتنا حينئذ، هي التي أفادت أن المصريين بدءاوا في عمل ممرات في السواتر الترابية السميكة باستخدام قوة دفع المياه عن طريق مضخات كانوا يستخدمونها تحت ستار كثيف من نيران المدفعية والمشاه، كما بدءوا يسقطون معديات ومعدات عبور امام رؤوس الكباري. وفعلا كانت تلك الاشارة هي أخطر الاشارات لانها تعني ان اي تقدير للعمل العسكري الذي تقوم به مصر وسوريا اصبح تقديرا متأخرا".
ومما يذكر لرجال المهندسين ايضا انهم حققوا حتى الساعة العاشرة والنصف مساء يوم 6 أكتوبر اي بعد ثماني ساعات من بدء القتال فتح ستين ممرا في الساتر الترابي واتمام انشاء ثمانية كباري ثقيلة واربعة كباري خفيفة وبناء وتشغيل ثلاثين معديه. وبذلك نجح عمل عسكري عظيم في الخطوط الامامية بالجبهة تحت تهديد نيران العدو، وتحت ستر نيران قواتنا، وكان ذلك عاملا رئيسيا وحيويا لنجاح العملية الهجومية مع اقتحام قناة السويس.
لعلنا نتذكر أننا كنا نلعق جراحنا منذ حرب يونيو 1967 ، هذه الحرب التي خسرناها لأخطاء سياسية وعسكرية ارتكبناها ، وانتهت باستيلاء إسرائيل على سيناء والضفة الغربية وغزة والجولان. واتبعت اسرائيل سياسية "فرض الأمر الواقع" على العرب اعتمادا على قوتها العسكرية وعدم قدرة العرب على تحرير اراضيهم بالقوة، وبالتالي يجب أن يرضخوا لإرادتها السياسية. فرضت إسرائيل الامر الواقع في الارض المحتلة بالقوة العسكرية المتفوقة على العرب، الامر الذي قد يخلق الاحساس لدى العرب بالعجز واليأس من جدوى الصراع المسلح. وتحقق لإسرائيل هذا التفوق بمعاونة امريكا التي اصبحت حليفا مضمونا لها بشكل واضح وسافر تؤيدها سياسيا وتدعمها عسكريا واقتصاديا.
وكان الانعكاس الواضح لسياسة القوتين الاعظم ان امريكا كانت تغدق على اسرائيل الأسلحة بالأنواع والكميات وفي الوقيتات التي تضمن لها التفوق العسكري الدائم على الدول العربية مجتمعة. وكان الاتحاد السوفيني يقدم الدعم لمصر وسوريا بالأنواع والكميات وفي التوقيتات التي لا تسمح بسباق التسلح مع إسرائيل أو التفوق العسكري عليها.
فاجأناهم قبل أن يخدعونا
كان على قواتنا المسلحة ان تدخل حرب أكتوبر 1973 في ظروف عسكرية صعبة ومعقدة لهدم "نظرية الامن الاسرائيلي" التي وضعتها اسرائيل لتكون ستارا لتحقيق اهدافها التوسعية وفرض الأمر الواقع على العرب.
كنا سندخل الحرب، بينما العدو له التفوق العسكري، والوضع الطبيعي ان يكون المهاجم متفوقا على المدافع. لذلك كان من الضروري إهدار التفوق العسكري في المرحلة الافتتاحية للحرب، وهي مرحلة الهجوم مع اقتحام قناة السويس.
وكنا سندخل الحرب، ونقدر ان اقتحام قناة السويس بقوات حوالي مائة الف مقاتل يعتبر من اصعب العمليات العسكرية حيث ان اصعب الموانع المائية لا ثالث لهما في العالم هما قناة السويس وقناة بنما.
وكنا سندخل الحرب بينما يستند العدو الى خط محصن على الضفة الشرقية للقناة (خط بارليف)، وله القوات الكافية المدربة في سيناء وكان لابد من نجاح عمليتنا الهجومية واختراق تحصيناته وتدميرها، وبذلك يتم تحدي نظرية الأمن الإسرائيلي.
وكنا سندخل الحرب ضد عدو لديه جهاز مخابرات اشتهر بكفاءته وتعاونه مع اجهزة المخابرات الأمريكية لمعرفة كل ما يدور في الوطن العربي. فإذا اكتشفت هذه الأجهزة نوايانا الهجومية، فإن إسرائيل ستبادر بتوجيه ضربة وقائية – ضربة إجهاض – تجعل عمليتنا الهجومية اكثر صعوبة وأشد تعقيدا، كما ان إسرائيل ستبادر ايضا بتنبيه الاحتياطي وإرساله للجبهتين المصرية والسورية خلال يومين.
ومن هنا، ولكل هذه الأسباب، كان من الضروري ان نبذل كل جهد ممكن لتحقيق المفاجأة حتى تكون المباراة لنا لأول مرة في الحرب ضد إسرائيل، وحرمان العدو من فترة الانذار اللازمة للتعبئة، وعدم اعطائه فرصة توجيه ضربة وقائية، وضمان نجاح الهجوم والعبور بأقل خسائر ممكنة حيث كنا قدرنا خسائرنا في جبهة قناة السويس باعداد كبيرة من الشهداء والجرحى والمصابين.
وقد اشترك في وضع خطة الخداع لتحقيق المفاجأة عدد محدود جدا من ضباط هيئة عمليات القوات المسلحة، وكتبت بخط اليد خطة العمليات تماما. واشتملت الخطة على اجراءات واعمال كثيرة متنوعة في مجالات مختلفة بحيث تتكون صورة متكاملة امام العدو ان قواتنا في مصر وسوريا ليس لديها نية الهجوم، بل نعمل لتقوية دفاعاتنا واستعدادنا ضد هجوم إسرائيلي محتمل.
المهندسون يعملون
طبقا لتخطيط العمليات، كان عدد من رجال المهندسين يعبرون ضمن الموجات الأولى للاقتحام في قوارب يحملون اسلحتهم ومعداتهم الفنية.
كانت اهم هذه المعدات مضخات مياه تندفع منها المياه بقوة شديدة تشق الساتر الترابي العالي على الضفة الشرقية للقناة لعمل فتحات (ممرات) فيه تسمح بتشغيل المعدات وإقامة الكباري. وكان على المهندسين ان يستخدموا 350 مضخة مياه في مواجهة الجيشين الثاني والثالث للقيام بهذا العمل.
تمكن هؤلاء الرجال من فتح اكثر من ثلاثين ممرا خلال عدة ساعات منذ بدء القتال، يتهايل من كل ممر (فتحة) 1500 متر مكعب من الرمال. وعندما وصل عدد الممرات التي تم انجاز العمل فيها الي ستين ممرا، كان المهندسون قد قاموا بتجريف 90000 متر مكعب من الرمال. كان هناك إصرار تام من جانبنا على فتح الممرات التي يستتبعها تشغيل المعديات وإقامة الكباري حيث تتدفق عليها القوات.
ومما يستحق التسجيل لرجال المهندسين بالقوات المسلحة أنهم استخدموا مضخات المياه في هذا العمل الهام على ضوء الخبرة التي اكتسبوها من العمل في انشاء السد العالي.
ويقول الجنرال اليعازر رئيس الأركان الإسرائيلي في مذكراته تعليقا على هذا العمل.
"كانت أخطر الإشارات التي وصلتنا حينئذ، هي التي أفادت أن المصريين بدءاوا في عمل ممرات في السواتر الترابية السميكة باستخدام قوة دفع المياه عن طريق مضخات كانوا يستخدمونها تحت ستار كثيف من نيران المدفعية والمشاه، كما بدءوا يسقطون معديات ومعدات عبور امام رؤوس الكباري. وفعلا كانت تلك الاشارة هي أخطر الاشارات لانها تعني ان اي تقدير للعمل العسكري الذي تقوم به مصر وسوريا اصبح تقديرا متأخرا".
ومما يذكر لرجال المهندسين ايضا انهم حققوا حتى الساعة العاشرة والنصف مساء يوم 6 أكتوبر اي بعد ثماني ساعات من بدء القتال فتح ستين ممرا في الساتر الترابي واتمام انشاء ثمانية كباري ثقيلة واربعة كباري خفيفة وبناء وتشغيل ثلاثين معديه. وبذلك نجح عمل عسكري عظيم في الخطوط الامامية بالجبهة تحت تهديد نيران العدو، وتحت ستر نيران قواتنا، وكان ذلك عاملا رئيسيا وحيويا لنجاح العملية الهجومية مع اقتحام قناة السويس.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar