الملك الأشرف علاء الدين كجك بن الناصر محمد بن قلاوون (ولد بالقاهرة 1334 - توفى بالقاهرة 1345). ثاني من تربع على عرش السلطنة من أبناء السلطان الناصر محمد بن قلاوون ورابع عشر سلاطين الدولة المملوكية [1]. نصبه الأمراء فى عام 1341 بزعامة الأمير قوصون الناصرى [1] بعد أن خلعوا أخيه سيف الدين أبو بكر, وكان عمره ما بين الخمس و الثمان سنين, وبقى على تخت السلطنة نحو خمسة شهور. اسمه " كجك " لفظ أعجمى
أصله
كان ابنا للسلطان الناصر محمد و حفيدا للسلطان المنصور قلاوون. أمه مغولية الجنس كان اسمها "إردو". بعد أن خلع الأمير قوصون أخيه أبو بكر و قبض عليه و على اخوته الستة وسجنهم في قوص اتفق مع الأمراء على تنصيب كجك سلطانا للبلاد بلقب " الملك الأشرف ". وأراد الأمراء منح الأمير أيدغمش منصب نائب السلطنة الا أنه رفض, فلما عرضوا المنصب على الأمير قوصون قبله و لكن بشرط ان تكون اقامته في قلعة الجبل وليس في دار النيابة خارج القلعة فوافقوا و صار نائبا للسلطان الصغير وأتابكا للعسكر .
قوصون
أصبح الأمير قوصون الحاكم الفعلى للبلاد والسلطان الصغير مجرد دمية يمسك قوصون بيدها فيسيرها أثناء التوقيع على المراسيم. قام قوصون بالقبض على الأمراء ورجال الدولة المواليين للسلطان المخلوع أبو بكر وأحل محلهم المماليك المواليين له بعد أن أغدق عليهم بالعطاء و جعلهم أمراءً. العامة التى كانت تمقت قوصون تعست بما هو جارى في البلاد حتى أن بعض الشعراء قال: " سلطاننا اليوم طفل و الأكابر في خلف ". إلا أن الأمير أحمد, الأخ الأكبر للسلطان المخلوع أبو بكر والسلطان الحالى كجك, و الذى كان يقيم بالكرك [1] ، كان هو مصدر التهديد الرئيسى لقوصون مما جعله يسعى لاحضاره إلى مصر ليتمكن من القبض عليه و ايداعه في سجن قوص مع اخوته الستة المسجونين هناك. أرسل قوصون الأمير طوغان إلى الكرك ليطلب من الأمير أحمد الحضور إلى القاهرة. إلا أن الأمير أحمد الذى ظن أن قوصون أراده في مصر لتنصيبه سلطانا أجاب بأنه لن يحضر إلى مصر قبل أن يطلق سراح اخوته المسجونين و يرسل الأمراء الكبار إلى الكرك للحلف له. فكتب له قوصون يعلمه أنه لم يطلب منه الحضور إلى القاهرة لتنصيبه سلطانا بل للنظر في أمر شكوى أمراء الكرك منه و حاول اغرائه بالحضور باخباره أنه ينتظره لتقديم بعض الهدايا اليه. وقام البعض بتحذير الأمير أحمد ونصح بعدم الذهاب إلى مصر. فلما علم قوصون وأمراءه بامتناعه عن الحضور قاموا بارسال قوة إلى الكرك للقبض عليه.
اضطرابات و صراعات
فجاءة و من حيث لم يدر قوصون نشب خلاف حاد تطور إلى أزمة كبرى بينه و بين مماليك السلطان المتوفى الناصر محمد (المماليك الناصرية) حين حاول اقناعهم بالانصياع لأوامره والقيام بخدمته كما كانوا يخدمون أستاذهم الراحل الناصر محمد فأبى المماليك و بدأت علاقتهم بقوصون تتدهور إلى أن أعلنوا جهرا أنهم ليسوا مماليكه بل مماليك السلطان فحسب. و أحس قوصون أن المماليك السلطانية[1]. قد خططوا لقتله فهرع إلى كبار الأمراء يشكوا لهم حاله و يظهر لهم ندمه على قبوله منصب نيابة السلطنة. و بينما كان الأمراء يطمئنون قوصون و يؤكدون له على تأييدهم الكامل وحمايتهم له كان المماليك قد ارتدوا زى القتال و تجمعوا بأسلحتهم داخل القلعة. أما خارج القلعة فقد احتشدت أعداد غفيرة من عامة الناس في الميدان و راحت تهتف " ناصرية..ناصرية " تأييدا للماليك الناصرية داخل القلعة. و لما رأى قوصون و الأمراء أن العامة الثائرة قد بدأت تهاجم اصطبله[1]. قاموا بالالتحام بهم و قتلوا منهم العديدين بينما و قف المماليك و الأمراء الناصرية فوق سطح القلعة يرمون قوصون و أمراءه بالنبال و هم يردون عليهم إلى أن سقط من الجانبين عدد كبير من القتلى و انتهت المعركة بهزيمة المماليك الناصرية و العامة. و قام قوصون بمعاقبة العديد من المماليك الناصرية عقابا شديدا و أغدق على العديد من مماليك الطباق[1]. بالاقطاعات و رفعهم إلى درجة أمير.
وصلت الأنباء إلى القاهرة من دمشق بأن الأمير أحمد المقيم بالكرك قد تحالف مع أمير حلب طشتمر حمص أخضر و بعض نواب السلطان في سوريا و انه قد نوى السير إلى مصر لتنصيب نفسه سلطانا للبلاد. فقام قوصون, على غير رغبة الأمراء في مصر, بارسال الأمير قطلوغبا الفخرى على رأس قوة إلى الكرك للقبض على الأمير أحمد. الا أن قطلوغبا و الأمراء الذين صحبوه إلى الكرك, و بايعاز من نواب سوريا, بدلا من القبض على الأمير أحمد قاموا بتأدية يمين الولاء له و لقبوه باللقب السلطانى " الملك الناصر ". غضب قوصون فقام بالاستيلاء على ممتلكات قطلوغبا و الأمراء المصاحبين له و طلب من الأمير الطنلبوغا الصالحى أمير سوريا بمهاجمة طشتمر حمص أخضر أمير حلب, ففر طشتمر إلى قيصرية البيزنطية و أستولى قطلوغبا على حلب و ممتلكات طشتمر بها. فى ذات الأثناء قام الأمير قطلوغبا بالهجوم على دمشق و استولى عليها و على ممتلكات قوصون بها و كتب اليه ينتهره على قتله السلطان ابو بكر و القبض على اخوته أبناء الناصر محمد و أعلمه أنه و الأمراء قد اتفقوا على تنصيب الأمير أحمد شهاب الدين سلطانا على البلاد.
سقوط قوصون و خلع كجك
جن جنون قوصون فراح يغدق على الأمراء و المماليك السلطانية بالهدايا و الأموال و الألقاب لأجل اغرائهم بتأييده و الأنضمام الى صفه. الا أن الأمراء, و كان من ضمنهم أيدغمش, كانوا غاضبين عليه بسبب أفعاله و لما وصلتهم أخبار انتصارات قطلوغبا فى سوريا و استيلائه على دمشق تشجعوا على مناوئة قوصون و الخروج عليه. اتفق كبار الأمراء على عدم الانتظار وبضرورة التحرك قبل أن يقوم قوصون بتنصيب نفسه سلطانا على البلاد, فقاموا تحت زعامة أيدغمش و معهم العديد من المماليك و أعداد غفيرة من عامة الناس بمحاصرة القلعة. نشب قتال عنيف فى الشوارع المحيطة بالقلعة بعد أن نادى أيدغمش العامة بمهاجمة و نهب اصطبل قوصون. فى خلال بضعة ساعات كانت العامة قد نهبت خيول قوصون و ذهبه الذى كان مخزنا فى الاصطبل. لم يتمكن قوصون و أمرائه من الصمود فاستسلموا و قبض عليهم و رحلوا أثناء الليل الى الأسكندرية -لحمايتهم من الجماهير الثائرة- و هم مقيدون بالأغلال. نهب الناس ممتلكات قوصون و الأمراء و النبلاء و تم خلع السلطان الصغير كجك بحجة صغر سنة بعد أن جلس على تخت السلطنة خمس شهور بلا حول و لا قوة أو كما قال ابن اياس : " كالعصفور فى يدي النسور ". و أفرج عن أبناء الناصر محمد الذين سجنهم قوصون فى قوص. قام الأمير أيدغمش بأمر الدولة و أرسل بيبرس الأحمدى مع بعض الأمراء الى الكرك لاحضار السلطان الجديد الملك الناصر شهاب الدين أحمد. ( أنظر شهاب الدين أحمد ).
نقود علاء الدين كجك
بضعة عملات بقيت من عهد علاء الدين كجك نقشت عليها ألقابه التاليه : " السلطان الملك الأشرف علاء الدنيا والدين " [1].
أصله
كان ابنا للسلطان الناصر محمد و حفيدا للسلطان المنصور قلاوون. أمه مغولية الجنس كان اسمها "إردو". بعد أن خلع الأمير قوصون أخيه أبو بكر و قبض عليه و على اخوته الستة وسجنهم في قوص اتفق مع الأمراء على تنصيب كجك سلطانا للبلاد بلقب " الملك الأشرف ". وأراد الأمراء منح الأمير أيدغمش منصب نائب السلطنة الا أنه رفض, فلما عرضوا المنصب على الأمير قوصون قبله و لكن بشرط ان تكون اقامته في قلعة الجبل وليس في دار النيابة خارج القلعة فوافقوا و صار نائبا للسلطان الصغير وأتابكا للعسكر .
قوصون
أصبح الأمير قوصون الحاكم الفعلى للبلاد والسلطان الصغير مجرد دمية يمسك قوصون بيدها فيسيرها أثناء التوقيع على المراسيم. قام قوصون بالقبض على الأمراء ورجال الدولة المواليين للسلطان المخلوع أبو بكر وأحل محلهم المماليك المواليين له بعد أن أغدق عليهم بالعطاء و جعلهم أمراءً. العامة التى كانت تمقت قوصون تعست بما هو جارى في البلاد حتى أن بعض الشعراء قال: " سلطاننا اليوم طفل و الأكابر في خلف ". إلا أن الأمير أحمد, الأخ الأكبر للسلطان المخلوع أبو بكر والسلطان الحالى كجك, و الذى كان يقيم بالكرك [1] ، كان هو مصدر التهديد الرئيسى لقوصون مما جعله يسعى لاحضاره إلى مصر ليتمكن من القبض عليه و ايداعه في سجن قوص مع اخوته الستة المسجونين هناك. أرسل قوصون الأمير طوغان إلى الكرك ليطلب من الأمير أحمد الحضور إلى القاهرة. إلا أن الأمير أحمد الذى ظن أن قوصون أراده في مصر لتنصيبه سلطانا أجاب بأنه لن يحضر إلى مصر قبل أن يطلق سراح اخوته المسجونين و يرسل الأمراء الكبار إلى الكرك للحلف له. فكتب له قوصون يعلمه أنه لم يطلب منه الحضور إلى القاهرة لتنصيبه سلطانا بل للنظر في أمر شكوى أمراء الكرك منه و حاول اغرائه بالحضور باخباره أنه ينتظره لتقديم بعض الهدايا اليه. وقام البعض بتحذير الأمير أحمد ونصح بعدم الذهاب إلى مصر. فلما علم قوصون وأمراءه بامتناعه عن الحضور قاموا بارسال قوة إلى الكرك للقبض عليه.
اضطرابات و صراعات
فجاءة و من حيث لم يدر قوصون نشب خلاف حاد تطور إلى أزمة كبرى بينه و بين مماليك السلطان المتوفى الناصر محمد (المماليك الناصرية) حين حاول اقناعهم بالانصياع لأوامره والقيام بخدمته كما كانوا يخدمون أستاذهم الراحل الناصر محمد فأبى المماليك و بدأت علاقتهم بقوصون تتدهور إلى أن أعلنوا جهرا أنهم ليسوا مماليكه بل مماليك السلطان فحسب. و أحس قوصون أن المماليك السلطانية[1]. قد خططوا لقتله فهرع إلى كبار الأمراء يشكوا لهم حاله و يظهر لهم ندمه على قبوله منصب نيابة السلطنة. و بينما كان الأمراء يطمئنون قوصون و يؤكدون له على تأييدهم الكامل وحمايتهم له كان المماليك قد ارتدوا زى القتال و تجمعوا بأسلحتهم داخل القلعة. أما خارج القلعة فقد احتشدت أعداد غفيرة من عامة الناس في الميدان و راحت تهتف " ناصرية..ناصرية " تأييدا للماليك الناصرية داخل القلعة. و لما رأى قوصون و الأمراء أن العامة الثائرة قد بدأت تهاجم اصطبله[1]. قاموا بالالتحام بهم و قتلوا منهم العديدين بينما و قف المماليك و الأمراء الناصرية فوق سطح القلعة يرمون قوصون و أمراءه بالنبال و هم يردون عليهم إلى أن سقط من الجانبين عدد كبير من القتلى و انتهت المعركة بهزيمة المماليك الناصرية و العامة. و قام قوصون بمعاقبة العديد من المماليك الناصرية عقابا شديدا و أغدق على العديد من مماليك الطباق[1]. بالاقطاعات و رفعهم إلى درجة أمير.
وصلت الأنباء إلى القاهرة من دمشق بأن الأمير أحمد المقيم بالكرك قد تحالف مع أمير حلب طشتمر حمص أخضر و بعض نواب السلطان في سوريا و انه قد نوى السير إلى مصر لتنصيب نفسه سلطانا للبلاد. فقام قوصون, على غير رغبة الأمراء في مصر, بارسال الأمير قطلوغبا الفخرى على رأس قوة إلى الكرك للقبض على الأمير أحمد. الا أن قطلوغبا و الأمراء الذين صحبوه إلى الكرك, و بايعاز من نواب سوريا, بدلا من القبض على الأمير أحمد قاموا بتأدية يمين الولاء له و لقبوه باللقب السلطانى " الملك الناصر ". غضب قوصون فقام بالاستيلاء على ممتلكات قطلوغبا و الأمراء المصاحبين له و طلب من الأمير الطنلبوغا الصالحى أمير سوريا بمهاجمة طشتمر حمص أخضر أمير حلب, ففر طشتمر إلى قيصرية البيزنطية و أستولى قطلوغبا على حلب و ممتلكات طشتمر بها. فى ذات الأثناء قام الأمير قطلوغبا بالهجوم على دمشق و استولى عليها و على ممتلكات قوصون بها و كتب اليه ينتهره على قتله السلطان ابو بكر و القبض على اخوته أبناء الناصر محمد و أعلمه أنه و الأمراء قد اتفقوا على تنصيب الأمير أحمد شهاب الدين سلطانا على البلاد.
سقوط قوصون و خلع كجك
جن جنون قوصون فراح يغدق على الأمراء و المماليك السلطانية بالهدايا و الأموال و الألقاب لأجل اغرائهم بتأييده و الأنضمام الى صفه. الا أن الأمراء, و كان من ضمنهم أيدغمش, كانوا غاضبين عليه بسبب أفعاله و لما وصلتهم أخبار انتصارات قطلوغبا فى سوريا و استيلائه على دمشق تشجعوا على مناوئة قوصون و الخروج عليه. اتفق كبار الأمراء على عدم الانتظار وبضرورة التحرك قبل أن يقوم قوصون بتنصيب نفسه سلطانا على البلاد, فقاموا تحت زعامة أيدغمش و معهم العديد من المماليك و أعداد غفيرة من عامة الناس بمحاصرة القلعة. نشب قتال عنيف فى الشوارع المحيطة بالقلعة بعد أن نادى أيدغمش العامة بمهاجمة و نهب اصطبل قوصون. فى خلال بضعة ساعات كانت العامة قد نهبت خيول قوصون و ذهبه الذى كان مخزنا فى الاصطبل. لم يتمكن قوصون و أمرائه من الصمود فاستسلموا و قبض عليهم و رحلوا أثناء الليل الى الأسكندرية -لحمايتهم من الجماهير الثائرة- و هم مقيدون بالأغلال. نهب الناس ممتلكات قوصون و الأمراء و النبلاء و تم خلع السلطان الصغير كجك بحجة صغر سنة بعد أن جلس على تخت السلطنة خمس شهور بلا حول و لا قوة أو كما قال ابن اياس : " كالعصفور فى يدي النسور ". و أفرج عن أبناء الناصر محمد الذين سجنهم قوصون فى قوص. قام الأمير أيدغمش بأمر الدولة و أرسل بيبرس الأحمدى مع بعض الأمراء الى الكرك لاحضار السلطان الجديد الملك الناصر شهاب الدين أحمد. ( أنظر شهاب الدين أحمد ).
نقود علاء الدين كجك
بضعة عملات بقيت من عهد علاء الدين كجك نقشت عليها ألقابه التاليه : " السلطان الملك الأشرف علاء الدنيا والدين " [1].
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar