كلام لا علاقة له بالأمور السياسية....(6)
في أوروبا تجد في كل مكان محلات ومتاجر تبيع السلاح لمن رغب باقتنائه في أي وقت يرغب فيه أو يشاء.
ولكنك قل أن تجد من يحمل سلاحاً يتبختر فيه ويتيه كبراً وغرورا فيه ليشد أنظار الناس أو المارة أو الجار. ومن يقتني السلاح فإنما هدفه منه حماية النفس والأسرة أو لمقاومة وحش مفترس راح يتربص بباب الدار, أو لص راودته نفسه سرقة الأثاث و المحصول والإنتاج,أو سرقة المواشي التي يربيها في المزرعة,أو الاعتداء على من يقطن الدار وخاصة لمن يقطن في مناطق نائية عن المدن والقرى أو لمن يقطن منفرداً في الجبال والأرياف.
أما من يقتني سلاح صيد فهو محكوم بالزمان والوقت والمكان المحدد من قبل البلدية للصيد بكل دقة وإتقان.لا خبط عشواء كما يفعل بعض صيادونا الكرام حين يدوسون مع كلاب صيدهم الزرع و يهددون الضرع,أو يشعلون الحرائق فيبعض الأحيان. وقد يقتلون عن غير قصد رجل أو امرأة أو طفل لم تبصره أعينهم أو لم يسمعوا له من صوت وهو يعمل في الأرض أو يتنزه في المكان. ولن يسقط على رأسك في أوروبا أينما كنت مقذوف طلقة طائشة كما يحدث في بعض بلادنا العربية والإسلامية حين يطلق حامل السلاح نيران سلاحه الفردي بغزارة تحية منه لمأتم أو عروس أو عريس في عرس, أو دفعته حمى الجاهلية لإطلاق النار عند حدوث مشاجرة,أو ليتعمد حسم جدال أو مشكل خرج عن السيطرة.أو حين ينتشي طرباً في حفلة غناء تخللها رقص أو دبكة, أو أثناء حفل مصالحة أو لتكريم زواج أو جنازة. فيندفع بعض من يقتني السلاح بإطلاق نيران سلاحه ظناً منه أنه بعمله هذا إنما يكرم الميت وحملة النعش والحضور والفنان والراقصة والكومبارس والوجهاء وأصحاب الفرح أو المأتم أو العرس.وحينها قد يتحول الفرح إلى مأتم, و تتحول الجنازة إلى جنازتين, إن أصاب بإحدى طلقاته بعض ممن هم واقفون على سطح أو شرفة منزل ليستمتعوا بحفلة السمر,أو وقفوا ليشاركوا أهل الفرح فرحهم, أو أهل المأتم و الجنازة عزاهم وأحزانهم. فتكريم هذه المناسبات في أوروبا يكون بتقديم الزهور,أو المشاركة بحفل في كنيسة أو مسجد,أو في مطعم يتخلله حفل مع تناول الطعام والشراب.
والسبب أن كل مواطن في الدول الغربية يعلم بأن الطلقة بعد إطلاقها من البندقية أو المسدس ولو بشكل عامودي باتجاه السماء سوف تتخامد سرعتها رويداً رويداً لتصبح سرعتها صفر. وعندها ستعود أدراجها نحو الأرض بتأثير وزنها وقوة الجاذبية الأرضية,وقد يكون مكان سقوطها رأس إنسان أو زجاج أو سلك كهربائي أو هاتفي أو مصباح أو زجاج عربة أو حيوان أليف فتصيبهم بجروح وخدوش إن لم يؤدي إلى الهلاك أو الموت.
أما في بلادنا فكثير ممن يطلق النار في مثل هذه المناسبات ربما يظن ويعتقد بأن الطلقة التي يطلقها ستتابع سيرها كصاروخ عابر للقارات ليحط بها الترحال على سطح القمر,أو لتتخذ مسار تدور فيه حول الأرض.
وحين تصيب طلقة طائشة شخص أو ينجم عنها كارثة في بلادنا فترى الألسنة تنطلق بانتقاد الحكومة على أنها قصرت بتفتيش البيوت والأفراد لمصادرة مثل هذه الأسلحة .أما أسرة وقبيلة وعشيرة مطلق النار ومحاموه فينحصر همهم في إطلاق سراح من أطلق النار وتبرئته من هذا الجرم, وسترى بأم العين عندها كم هم أسخياء يجودون بالمال وبكل غال ونفيس على أولي الأمر,والتنقيب عن كل ثغرة في القوانين المرعية لإثبات براءاته.وغير آبهين إن هدر دم القتيل, أو ضاع حق المُصاب, أو خرق القانون ولحق به جراء تصرفاتهم الكثير من التعديات. وحينها ستسمع منهم معزوفة مملة يذكرون لك فيها من ارتشى من الشرطة ومن المحققين والقضاة, ويظهرون لك تذمرهم من حجم الفساد المستشري والمستأصل البلاد. وكأنهم نسوا أو تناسوا أو تجاهلوا أن ما فعلوه وسعوا إليه وجاهدوا لتحقيقه إنما هو الفساد والإفساد, والأفعال التي حرمها الله ونهى عنها الرسل والأنبياء.
في ميلانو أو بودابست أو باريس أو غرو نبول أو جنيف أو لوزان أو براتيسلافا أو جنيف وبراغ ستجد الطيور والعصافير تحط على الأرض والأرصفة والساحات وأسطح وشرفات المنازل والحدائق وعلى أغصان الأشجار أو تحت الأشجار وحتى على أعمدة الهواتف والكهرباء. وتتجول بحرية بين المارة أو حول من يجلس على المقاعد في الحدائق أو على أرصفة الطرقات. وستجد أسراب البط والأوز وهي تسبح بحرية في البحيرات والأنهار.وإن رميت لها ببعض الفتات من الطعام فهي ستتحرك نحوك لتحصل على المزيد من الطعام وحينها ستفاجأ حين تجد أسراب الطيور والعصافير تنطلق في السماء لتحط حولك كي تحصل هي الأخرى على نصيبها وتشارك أسراب البط في التقاط بعض الفتات وكأنها كانت تراقب المشهد من على السطوح وأغصان الأشجار.
وإن دخلت مقهى أو مطعم للاستراحة أو تناول الطعام أو الشراب سترى الطيور تسرح وتمرح على الأرض بين الطاولات وتحت الطاولات وبين أقدام الجالسين على المقاعد .وحتى وأنت تتناول وجبتك فالطيور والعصافير ستلتهم بسرعة كل ما يسقط من طعامك على الأرض,وقد يقفز بعضا منها من على الأرض إلى الطاولة لتشارك الجالسين عليها طعامهم بكل ثقة وآمان واطمئنان. وحتى بوقاحة لم تعهدها أو تراها من قبل.
ويدفعك الحنين إلى الوطن لتتذكر حال الطيور والعصافير في بلدتك كيف تهرب أو تختبئ بعيداً عن الناس. وكيف تُطارد من بعض الصبية بالحصى والأحجار,أو يخربون لها الأعشاش أو يسرقون منها الفراخ. وكم بعض الصيادون جائرون وظالمون حين يصطادون في أوقات حرم فيها الصيد,أو يصطادون حتى الشحارير والحساسين والسنونو والخفاش والغراب وطيور وعصافير لا يصلح لحمها للطعام.وكأن الصيد بنظرهم ليس سوى إرهاب وإجرام وقتل وزهق أرواح كل ما تقع عليه عيونهم في الحقول والغابات والبساتين وأسطح المباني وأغصان الأشجار ليثبتوا مهارتهم في الصيد وليطعموا منها الكلاب. ولذلك حين تنظر إلى الطير أو العصفور في مدينتك أو ضيعتك سترى في عينيه مظاهر الخوف والقلق والرعب بادية عليه و على حركاته المضطربة من الإنسان.وعدم شعوره منه بالأمان.ولذلك يعمد أن يقيم ويحيا في مكان بعيد كي لا تقع عليه عين أي إنسان.
لا يمكننا أن ننكر جهد كثير من الحكومات العربية والإسلامية وهي تتعهد البيئة بالرعاية فتحمي الأحراج والغابات.وتدفع بعمليات التشجير بخطى متسارعة قدماً إلى الأمام. وتقيم المحميات لكثير من الحيوانات وفصائل الحيوانات والطيور النادرة. أو تتعهد بحماية من بقي منها على قيد الحياة. كما لا يمكننا تجاهل دور بعض الأفراد والشخصيات حين يستوردون بعض الطيور والحيوانات ليطلقوا سراحها في سماء وأرض بلادهم كي تعيش من جديد وتتكاثر بأمان واطمئنان. وهذه الجهود تدعونا لتقديم الشكر لهؤلاء الأفراد والشخصيات والحكومات.
وكم هو جميل من الصياد أن يتقيد بمواعيد الصيد وأن ينتهي عن صيد الطرائد خبط عشواء وبأسلوب لا يمت لمهنة الصيد بصلة وإنما هو قتل وإجرام وإرهاب متعمد,وتخريب وتدمير للبيئة التي خلقها الله على هذه الأرض.
وكم يسرنا أن كل من يقتني السلاح أن ينتهي عن أفعاله النكراء بإطلاقه النار في الحفلات والمآتم والأعراس.
الأحد: 8/11/2009م العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
البريد الإلكتروني: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في أوروبا تجد في كل مكان محلات ومتاجر تبيع السلاح لمن رغب باقتنائه في أي وقت يرغب فيه أو يشاء.
ولكنك قل أن تجد من يحمل سلاحاً يتبختر فيه ويتيه كبراً وغرورا فيه ليشد أنظار الناس أو المارة أو الجار. ومن يقتني السلاح فإنما هدفه منه حماية النفس والأسرة أو لمقاومة وحش مفترس راح يتربص بباب الدار, أو لص راودته نفسه سرقة الأثاث و المحصول والإنتاج,أو سرقة المواشي التي يربيها في المزرعة,أو الاعتداء على من يقطن الدار وخاصة لمن يقطن في مناطق نائية عن المدن والقرى أو لمن يقطن منفرداً في الجبال والأرياف.
أما من يقتني سلاح صيد فهو محكوم بالزمان والوقت والمكان المحدد من قبل البلدية للصيد بكل دقة وإتقان.لا خبط عشواء كما يفعل بعض صيادونا الكرام حين يدوسون مع كلاب صيدهم الزرع و يهددون الضرع,أو يشعلون الحرائق فيبعض الأحيان. وقد يقتلون عن غير قصد رجل أو امرأة أو طفل لم تبصره أعينهم أو لم يسمعوا له من صوت وهو يعمل في الأرض أو يتنزه في المكان. ولن يسقط على رأسك في أوروبا أينما كنت مقذوف طلقة طائشة كما يحدث في بعض بلادنا العربية والإسلامية حين يطلق حامل السلاح نيران سلاحه الفردي بغزارة تحية منه لمأتم أو عروس أو عريس في عرس, أو دفعته حمى الجاهلية لإطلاق النار عند حدوث مشاجرة,أو ليتعمد حسم جدال أو مشكل خرج عن السيطرة.أو حين ينتشي طرباً في حفلة غناء تخللها رقص أو دبكة, أو أثناء حفل مصالحة أو لتكريم زواج أو جنازة. فيندفع بعض من يقتني السلاح بإطلاق نيران سلاحه ظناً منه أنه بعمله هذا إنما يكرم الميت وحملة النعش والحضور والفنان والراقصة والكومبارس والوجهاء وأصحاب الفرح أو المأتم أو العرس.وحينها قد يتحول الفرح إلى مأتم, و تتحول الجنازة إلى جنازتين, إن أصاب بإحدى طلقاته بعض ممن هم واقفون على سطح أو شرفة منزل ليستمتعوا بحفلة السمر,أو وقفوا ليشاركوا أهل الفرح فرحهم, أو أهل المأتم و الجنازة عزاهم وأحزانهم. فتكريم هذه المناسبات في أوروبا يكون بتقديم الزهور,أو المشاركة بحفل في كنيسة أو مسجد,أو في مطعم يتخلله حفل مع تناول الطعام والشراب.
والسبب أن كل مواطن في الدول الغربية يعلم بأن الطلقة بعد إطلاقها من البندقية أو المسدس ولو بشكل عامودي باتجاه السماء سوف تتخامد سرعتها رويداً رويداً لتصبح سرعتها صفر. وعندها ستعود أدراجها نحو الأرض بتأثير وزنها وقوة الجاذبية الأرضية,وقد يكون مكان سقوطها رأس إنسان أو زجاج أو سلك كهربائي أو هاتفي أو مصباح أو زجاج عربة أو حيوان أليف فتصيبهم بجروح وخدوش إن لم يؤدي إلى الهلاك أو الموت.
أما في بلادنا فكثير ممن يطلق النار في مثل هذه المناسبات ربما يظن ويعتقد بأن الطلقة التي يطلقها ستتابع سيرها كصاروخ عابر للقارات ليحط بها الترحال على سطح القمر,أو لتتخذ مسار تدور فيه حول الأرض.
وحين تصيب طلقة طائشة شخص أو ينجم عنها كارثة في بلادنا فترى الألسنة تنطلق بانتقاد الحكومة على أنها قصرت بتفتيش البيوت والأفراد لمصادرة مثل هذه الأسلحة .أما أسرة وقبيلة وعشيرة مطلق النار ومحاموه فينحصر همهم في إطلاق سراح من أطلق النار وتبرئته من هذا الجرم, وسترى بأم العين عندها كم هم أسخياء يجودون بالمال وبكل غال ونفيس على أولي الأمر,والتنقيب عن كل ثغرة في القوانين المرعية لإثبات براءاته.وغير آبهين إن هدر دم القتيل, أو ضاع حق المُصاب, أو خرق القانون ولحق به جراء تصرفاتهم الكثير من التعديات. وحينها ستسمع منهم معزوفة مملة يذكرون لك فيها من ارتشى من الشرطة ومن المحققين والقضاة, ويظهرون لك تذمرهم من حجم الفساد المستشري والمستأصل البلاد. وكأنهم نسوا أو تناسوا أو تجاهلوا أن ما فعلوه وسعوا إليه وجاهدوا لتحقيقه إنما هو الفساد والإفساد, والأفعال التي حرمها الله ونهى عنها الرسل والأنبياء.
في ميلانو أو بودابست أو باريس أو غرو نبول أو جنيف أو لوزان أو براتيسلافا أو جنيف وبراغ ستجد الطيور والعصافير تحط على الأرض والأرصفة والساحات وأسطح وشرفات المنازل والحدائق وعلى أغصان الأشجار أو تحت الأشجار وحتى على أعمدة الهواتف والكهرباء. وتتجول بحرية بين المارة أو حول من يجلس على المقاعد في الحدائق أو على أرصفة الطرقات. وستجد أسراب البط والأوز وهي تسبح بحرية في البحيرات والأنهار.وإن رميت لها ببعض الفتات من الطعام فهي ستتحرك نحوك لتحصل على المزيد من الطعام وحينها ستفاجأ حين تجد أسراب الطيور والعصافير تنطلق في السماء لتحط حولك كي تحصل هي الأخرى على نصيبها وتشارك أسراب البط في التقاط بعض الفتات وكأنها كانت تراقب المشهد من على السطوح وأغصان الأشجار.
وإن دخلت مقهى أو مطعم للاستراحة أو تناول الطعام أو الشراب سترى الطيور تسرح وتمرح على الأرض بين الطاولات وتحت الطاولات وبين أقدام الجالسين على المقاعد .وحتى وأنت تتناول وجبتك فالطيور والعصافير ستلتهم بسرعة كل ما يسقط من طعامك على الأرض,وقد يقفز بعضا منها من على الأرض إلى الطاولة لتشارك الجالسين عليها طعامهم بكل ثقة وآمان واطمئنان. وحتى بوقاحة لم تعهدها أو تراها من قبل.
ويدفعك الحنين إلى الوطن لتتذكر حال الطيور والعصافير في بلدتك كيف تهرب أو تختبئ بعيداً عن الناس. وكيف تُطارد من بعض الصبية بالحصى والأحجار,أو يخربون لها الأعشاش أو يسرقون منها الفراخ. وكم بعض الصيادون جائرون وظالمون حين يصطادون في أوقات حرم فيها الصيد,أو يصطادون حتى الشحارير والحساسين والسنونو والخفاش والغراب وطيور وعصافير لا يصلح لحمها للطعام.وكأن الصيد بنظرهم ليس سوى إرهاب وإجرام وقتل وزهق أرواح كل ما تقع عليه عيونهم في الحقول والغابات والبساتين وأسطح المباني وأغصان الأشجار ليثبتوا مهارتهم في الصيد وليطعموا منها الكلاب. ولذلك حين تنظر إلى الطير أو العصفور في مدينتك أو ضيعتك سترى في عينيه مظاهر الخوف والقلق والرعب بادية عليه و على حركاته المضطربة من الإنسان.وعدم شعوره منه بالأمان.ولذلك يعمد أن يقيم ويحيا في مكان بعيد كي لا تقع عليه عين أي إنسان.
لا يمكننا أن ننكر جهد كثير من الحكومات العربية والإسلامية وهي تتعهد البيئة بالرعاية فتحمي الأحراج والغابات.وتدفع بعمليات التشجير بخطى متسارعة قدماً إلى الأمام. وتقيم المحميات لكثير من الحيوانات وفصائل الحيوانات والطيور النادرة. أو تتعهد بحماية من بقي منها على قيد الحياة. كما لا يمكننا تجاهل دور بعض الأفراد والشخصيات حين يستوردون بعض الطيور والحيوانات ليطلقوا سراحها في سماء وأرض بلادهم كي تعيش من جديد وتتكاثر بأمان واطمئنان. وهذه الجهود تدعونا لتقديم الشكر لهؤلاء الأفراد والشخصيات والحكومات.
وكم هو جميل من الصياد أن يتقيد بمواعيد الصيد وأن ينتهي عن صيد الطرائد خبط عشواء وبأسلوب لا يمت لمهنة الصيد بصلة وإنما هو قتل وإجرام وإرهاب متعمد,وتخريب وتدمير للبيئة التي خلقها الله على هذه الأرض.
وكم يسرنا أن كل من يقتني السلاح أن ينتهي عن أفعاله النكراء بإطلاقه النار في الحفلات والمآتم والأعراس.
الأحد: 8/11/2009م العميد المتقاعد برهان إبراهيم كريم
البريد الإلكتروني: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar