الشيخ علي الغاياتي هو واحد من ذلك الجيل من المجاهدين الإسلاميين الذين تخرجوا من مدرسة الحزب الوطني أمثال مصطفي كامل، محمد فريد، عبد العزيز جاويش، إبراهيم الورداني، وهو ذلك الجيل الذي حمل شعلة النضال الإسلامي الوطني في بدية هذا القرن ، وهذا الجيل هو الذي أعد العدة للثورة التي اندلعت بعد ذلك سنة 1919 م.
الشيخ علي الغاياتي عالم دين مناضل، وهو نموذج للأزهري الثائر الذي يضطلع بدور رجل الدين الإسلامي الحقيقي في الكفاح ضد الاستعمار والاستبداد وتبني مطالب الأمة والدفاع عن قضاياها، وهو أيضًا الشاعر الملهم الذي يفيض قلمه رقة وعذوبة، وإلى جانب الرقة والعذوبة يتقد حماسًا ووطنية، وهو الصحفي القدير الذي يحرر المقالات ويصدر الصحف المتميزة والملتزمة بقضايا الشعب بكبرياء الإيمان والثورة ولا يمد يده إلى أحد أو يبيع قلمه إلى جهة رغم قسوة الظروف .
مولده وحياته :
ولد الشيخ علي الغاياتي في 24 أكتوبر 1885 بمدينة دمياط، ودخل الكتاب مبكرًا فأتم حفظ القرآن الكريم وهو في الثامنة من عمره وينحدر نسبه إلى الرسول صلي الله عليه وسلــم0
التحق علي الغاياتي بالمعهد الديني بدمياط، ثم التحق بالأزهر الشريف وأنخرط في القاهرة في الصحافة الوطنية التابعة للحزب الوطني وفي النضال الوطني عمومًا ضد الاحتلال الإنجليزي والاستبداد الخديوي، حيث تعرض للاضطهاد مرارًا، وعندما أصدر ديوانه الشعري الأول تحت عنوان " وطنيتي " والذي قدم له كل من محمد فريد، وعبد العزيز جاويش، وهو ديوان يحمل قصائد شعرية تبث الروح الوطنية وتنعي على الاحتلال والخديوي، عندما أصدر هذا الديوان قامت الحكومة المصرية بمصادرته وتحويل الغاياتي ومحمد فريد وعبد العزيز جاويش إلى المحاكمة، فاضطر علي الغاياتي إلى الفرار إلى تركيا سنة 1910، ثم منها إلى جنيف حيث استقر هناك واستمر يواصل نضاله الوطني وأصدر صحيفة منبر الشرق التي اهتمت بشئون العالم الإسلامي ونضاله ضد الاستعمار.
وقد ظل الغاياتي يصدر هذه الصحيفة بانتظام رغم الظروف الصعبة من 5 فبراير 1922 حتى سنة 1937، حيث عاد إلى مصر ونقل جريدته معه، وأستمر في إصدارها دفاعًا عن القضية الوطنية المصرية، وتوفي الرجل في 27 أغسطس سنة 1956
نضاله الوطني
نشأ الغاياتي في ظروف تاريخية معقدة، حيث كانت مصر قد وقفت في قبضة الاحتلال الإنجليزي سنة 1882 م، وكانت الحركة الوطنية المصرية متمثلة في الحزب الوطني تحاول بعث الروح الوطنية واستنهاض الشعب المصري ضد الاحتلال، وكان من الطبيعي أن يحدث صدام واضطهاد من سلطات الاحتلال الإنجليزي وسلطات الخديوي ضد عناصر الحركة الوطنية المصرية.
نشأ الغاياتي في هذه الظروف في مدينة دمياط، وكان طالبًا بالمعهد الديني بها أصطدم بإدارة المعهد حيث تم فصله بسبب نشاطه الوطني، فاضطر للعمل مدرس بالمدارس الابتدائية الخاصـة.
وعندما أنتقل إلى القاهرة شارك بحماس في العمل الوطني من خلال الحزب الوطني، الذي كان يعد في ذلك الوقت لإشعال الثورة ضد الاحتلال، وأخذ الغاياتي ينظم القصائد الشعرية الملتهبة التي تحض على الوطنية والجهاد ومناهضة الاستعمار وبث العزيمة والحماس في صفوف الجماهير، وقام بنشر هذه القصائد في صحف الحزب الوطني التي كانت تصدر في ذلك الوقت، كما قام بنشر العديد من المقالات في مختلف الصحف المصرية مثل جريدة الجوائب المصرية، اللواء وغيرهما، مما أثار حفيظة السلطات الإنجليزية والخديوي عليه، فقامت السلطات بزجه في السجن بتهمة مخالفة قانون التجنيد " سجن القشلاق الأحمر "، ولكن هذا الأمر لم يغير من موقف وصلابة الرجل فاستمر على نفس الخط الوطني النضالي بل تصاعدت نبرته الوطنية والنضالية المناهضة للاحتلال فقام بجمع القصائد التي نشرها من قبل، وأصدرها في ديوان تحت عنوان " وطنيتي " سنة 1910م، وقام كل من محمد فريد وعبد العزيز بكتابة مقدمة لهذا الديوان، إلا أن السلطات رأت أن هذا الديوان ليس مجرد قصائد شعرية بل شواظ من نار وقذائف تتلظي وقذائف على رأس الاستعمار، فقامت بتحويل كل من محمد فريد، وعبد العزيز جاويش، وعلي الغاياتي إلى المحاكمة وأحس الغاياتي أن السلطات تتربص به، وأنها لا محالة سوف تسجنه خاصة وأنها تسيطر على القضاء عن طريق القضاة الأجانب، فقام بالتنكر في زي أفندي وكان قبل ذلك يلبس الملابس الأزهرية دائما وسافر إلى تركيا.
وبعد سفره صدرت الحكم من المحكمة بحبسه عامًا مع الشغل، وكان الحكم غيابيًا بالطبع، كما صدرت الأحكام بحق كل من محمد فريد وعبد العزيز جاويش الأول الحبس ستة أشهر مع النفاذ والثاني الحبس ثلاثة اشهر، وقد نفذ محمد فريد الحكم كاملاً ولبس في السجن ستة شهور كاملة.
ما إن وصل علي الغاياتي إلى تركيا حتى واصل الاتصال بزملائه في الحركة الوطنية المصرية داخل وخارج مصر وأستمر يكتب المقالات في الصحف التركية والأوروبية دفاعًا عن قضية بلاده، كما راسل العديد من الصحف المصرية، ثم أنتقل إلى جنيف سنة 1911 م، حيث أستقر هناك مواصلاَ نضاله في المنفي، وفي أعقاب ثورة 1919 م أ أصدر الشيخ علي الغاياتي سنة 1922م صحيفة منبر الشرق، وهي من أهم الصحف التي صدرها الرجل حيث تواصلت بدون انقطاع في المنفي حتى عام 1933 م، ثم عاد بها إلى مصر مع عودته سنة 1937م، وأستمر يصدرها إلى أن توفي عام 1956 م.
ولم تكن جريدة منبر الشرق في سنوات المنفي مجرد صحيفة تنشر أخبار الوطن المصري والعربي والإسلامي، وتدافع عن حقوق المصريين و العرب والمسلمين والشرقيين عمومًا، بل كانت منتدي لزعماء هذه الأمة كلها.
أما في مصر فقد استمرت جريدة منبر الشرق تناهض الاحتلال وتدعو إلى الحرية، واتخذت طريقًا مستقلاً فلم ترتبط بأحد الأحزاب المصرية في تلك الفترة، وخرجت صحيفة نظيفة نقية من كل خطأ وترتفع فوق كل شائبة وتدعو في أدب واتئاد إلى كل فضيلـة.
د. محمد مورو
الشيخ علي الغاياتي عالم دين مناضل، وهو نموذج للأزهري الثائر الذي يضطلع بدور رجل الدين الإسلامي الحقيقي في الكفاح ضد الاستعمار والاستبداد وتبني مطالب الأمة والدفاع عن قضاياها، وهو أيضًا الشاعر الملهم الذي يفيض قلمه رقة وعذوبة، وإلى جانب الرقة والعذوبة يتقد حماسًا ووطنية، وهو الصحفي القدير الذي يحرر المقالات ويصدر الصحف المتميزة والملتزمة بقضايا الشعب بكبرياء الإيمان والثورة ولا يمد يده إلى أحد أو يبيع قلمه إلى جهة رغم قسوة الظروف .
مولده وحياته :
ولد الشيخ علي الغاياتي في 24 أكتوبر 1885 بمدينة دمياط، ودخل الكتاب مبكرًا فأتم حفظ القرآن الكريم وهو في الثامنة من عمره وينحدر نسبه إلى الرسول صلي الله عليه وسلــم0
التحق علي الغاياتي بالمعهد الديني بدمياط، ثم التحق بالأزهر الشريف وأنخرط في القاهرة في الصحافة الوطنية التابعة للحزب الوطني وفي النضال الوطني عمومًا ضد الاحتلال الإنجليزي والاستبداد الخديوي، حيث تعرض للاضطهاد مرارًا، وعندما أصدر ديوانه الشعري الأول تحت عنوان " وطنيتي " والذي قدم له كل من محمد فريد، وعبد العزيز جاويش، وهو ديوان يحمل قصائد شعرية تبث الروح الوطنية وتنعي على الاحتلال والخديوي، عندما أصدر هذا الديوان قامت الحكومة المصرية بمصادرته وتحويل الغاياتي ومحمد فريد وعبد العزيز جاويش إلى المحاكمة، فاضطر علي الغاياتي إلى الفرار إلى تركيا سنة 1910، ثم منها إلى جنيف حيث استقر هناك واستمر يواصل نضاله الوطني وأصدر صحيفة منبر الشرق التي اهتمت بشئون العالم الإسلامي ونضاله ضد الاستعمار.
وقد ظل الغاياتي يصدر هذه الصحيفة بانتظام رغم الظروف الصعبة من 5 فبراير 1922 حتى سنة 1937، حيث عاد إلى مصر ونقل جريدته معه، وأستمر في إصدارها دفاعًا عن القضية الوطنية المصرية، وتوفي الرجل في 27 أغسطس سنة 1956
نضاله الوطني
نشأ الغاياتي في ظروف تاريخية معقدة، حيث كانت مصر قد وقفت في قبضة الاحتلال الإنجليزي سنة 1882 م، وكانت الحركة الوطنية المصرية متمثلة في الحزب الوطني تحاول بعث الروح الوطنية واستنهاض الشعب المصري ضد الاحتلال، وكان من الطبيعي أن يحدث صدام واضطهاد من سلطات الاحتلال الإنجليزي وسلطات الخديوي ضد عناصر الحركة الوطنية المصرية.
نشأ الغاياتي في هذه الظروف في مدينة دمياط، وكان طالبًا بالمعهد الديني بها أصطدم بإدارة المعهد حيث تم فصله بسبب نشاطه الوطني، فاضطر للعمل مدرس بالمدارس الابتدائية الخاصـة.
وعندما أنتقل إلى القاهرة شارك بحماس في العمل الوطني من خلال الحزب الوطني، الذي كان يعد في ذلك الوقت لإشعال الثورة ضد الاحتلال، وأخذ الغاياتي ينظم القصائد الشعرية الملتهبة التي تحض على الوطنية والجهاد ومناهضة الاستعمار وبث العزيمة والحماس في صفوف الجماهير، وقام بنشر هذه القصائد في صحف الحزب الوطني التي كانت تصدر في ذلك الوقت، كما قام بنشر العديد من المقالات في مختلف الصحف المصرية مثل جريدة الجوائب المصرية، اللواء وغيرهما، مما أثار حفيظة السلطات الإنجليزية والخديوي عليه، فقامت السلطات بزجه في السجن بتهمة مخالفة قانون التجنيد " سجن القشلاق الأحمر "، ولكن هذا الأمر لم يغير من موقف وصلابة الرجل فاستمر على نفس الخط الوطني النضالي بل تصاعدت نبرته الوطنية والنضالية المناهضة للاحتلال فقام بجمع القصائد التي نشرها من قبل، وأصدرها في ديوان تحت عنوان " وطنيتي " سنة 1910م، وقام كل من محمد فريد وعبد العزيز بكتابة مقدمة لهذا الديوان، إلا أن السلطات رأت أن هذا الديوان ليس مجرد قصائد شعرية بل شواظ من نار وقذائف تتلظي وقذائف على رأس الاستعمار، فقامت بتحويل كل من محمد فريد، وعبد العزيز جاويش، وعلي الغاياتي إلى المحاكمة وأحس الغاياتي أن السلطات تتربص به، وأنها لا محالة سوف تسجنه خاصة وأنها تسيطر على القضاء عن طريق القضاة الأجانب، فقام بالتنكر في زي أفندي وكان قبل ذلك يلبس الملابس الأزهرية دائما وسافر إلى تركيا.
وبعد سفره صدرت الحكم من المحكمة بحبسه عامًا مع الشغل، وكان الحكم غيابيًا بالطبع، كما صدرت الأحكام بحق كل من محمد فريد وعبد العزيز جاويش الأول الحبس ستة أشهر مع النفاذ والثاني الحبس ثلاثة اشهر، وقد نفذ محمد فريد الحكم كاملاً ولبس في السجن ستة شهور كاملة.
ما إن وصل علي الغاياتي إلى تركيا حتى واصل الاتصال بزملائه في الحركة الوطنية المصرية داخل وخارج مصر وأستمر يكتب المقالات في الصحف التركية والأوروبية دفاعًا عن قضية بلاده، كما راسل العديد من الصحف المصرية، ثم أنتقل إلى جنيف سنة 1911 م، حيث أستقر هناك مواصلاَ نضاله في المنفي، وفي أعقاب ثورة 1919 م أ أصدر الشيخ علي الغاياتي سنة 1922م صحيفة منبر الشرق، وهي من أهم الصحف التي صدرها الرجل حيث تواصلت بدون انقطاع في المنفي حتى عام 1933 م، ثم عاد بها إلى مصر مع عودته سنة 1937م، وأستمر يصدرها إلى أن توفي عام 1956 م.
ولم تكن جريدة منبر الشرق في سنوات المنفي مجرد صحيفة تنشر أخبار الوطن المصري والعربي والإسلامي، وتدافع عن حقوق المصريين و العرب والمسلمين والشرقيين عمومًا، بل كانت منتدي لزعماء هذه الأمة كلها.
أما في مصر فقد استمرت جريدة منبر الشرق تناهض الاحتلال وتدعو إلى الحرية، واتخذت طريقًا مستقلاً فلم ترتبط بأحد الأحزاب المصرية في تلك الفترة، وخرجت صحيفة نظيفة نقية من كل خطأ وترتفع فوق كل شائبة وتدعو في أدب واتئاد إلى كل فضيلـة.
د. محمد مورو
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar