معا لغد افضل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
معا لغد افضل

3 مشترك

    حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع

    avatar
    هشام احمد
    عضو مساهم
    عضو مساهم


    عدد المساهمات : 36
    رقم العضوية : 429
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    نقاط التميز : 59
    معدل تقييم الاداء : 1

    حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع Empty حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع

    مُساهمة من طرف هشام احمد الأحد 1 نوفمبر - 3:31

    الصحافة بين رغبة الاثارة وأخلاقيات المجتمع ( دعوة للمناقشة )
    شغل الرأى العام منذ عدة أيام بما نشرته صحيفة من الصحف عن تورط فنانين من الذين يشار اليهم بالبنان بالتورط فى قضية أخلاقية ( الشذوذ الجنسى ) وهو خبر صدر على أثره قرار بوقف ترخيص هذه الصحيفة التى أشارت الى الخبر بالأسماء والصور
    وقد أشار رئيس تحرير هذه الصحيفة الى أنه يعتصم بمصدر بوزارة الداخلية فى صحة الخبر كان هو الذى حرر محضر الضبط ، ومنحه صورة منه ، على حين نشرت وزارة الداخلية تكذيبا رسميا لما نشرته الصحيفة
    وفى ضوء ذلك فان القضية معروضة للمناقشة العامة فى مدى حدود سعى الصحافة للانتشار والتوزيع وبين ضرورة مراعاتها لأخلاقيات المجتمع
    avatar
    هشام احمد
    عضو مساهم
    عضو مساهم


    عدد المساهمات : 36
    رقم العضوية : 429
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    نقاط التميز : 59
    معدل تقييم الاداء : 1

    حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع Empty رد: حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع

    مُساهمة من طرف هشام احمد الأحد 1 نوفمبر - 3:31

    منقول عن المصرى اليوم الثلاثاء 6/10/2009
    أحمد شوبير يكتب: أنا والمخدرات .. وتهريب السيارات !

    - تصور لو أنك جالس فى منزلك فى أمان الله ووسط أولادك وأسرتك، وفجأة تكتشف أنك تاجر للمخدرات ومهرب للهيروين وتعمل فى غسل الأموال، وتضرب سيارات لتدخلها مصر بالتهريب من ليبيا وأنك أيضاً تتاجر فى الأراضى المملوكة للدولة بعد الاستيلاء عليها، وأن ثروتك أصبحت بالملايين وأنك رجل فلاتى وبتاع نسوان وأن شرائطك الجنسية تملأ الشوارع وأكشاك الصحف والجرائد وتباع على الأرصفة..

    كل هذا فجأة ودون أى مقدمات الأغرب أن تكتب معظم الصحف هذه الأخبار لمجرد أن شخصاً موتوراً تقدم ببلاغ يتهم فيه شخصاً بكل هذه الاتهامات والتى لو صح أحدها فقط لوجب إعدامى فوراً وفى ميدان عام، والغريب أنه بدلاً من أن يتجاهل الإعلام مثل هذه الأخبار القذرة لأنها معروفة المصدر ومعروف من هو صاحبها،

    إذا بالإعلام يأخذ اتجاهاً آخر ويفتح الصفحات لمثل هذا الكلام، ودعونى أسرد لكم ما جاء فى أحد البلاغات من أن سيدة تتحدث عن صفقات تهريب هيروين ومخدرات لداخل مصر ويعدها بعض الصفقات التى ذكرتها فى بداية المقال ثم شريط آخر يحتوى على حوار بين ساقطيين تتحدثان عن فحولتى وقوتى الجنسية وهو أمر أشكرهما بشدة عليه لأنهما طمأنتانى على نفسى والغريب أن بعض الصحف تلهث وتجرى لتكتب مثل هذه الأخبار رغم أن صاحبها معروف تماماً لدى الجميع، وقصصه أكثر من أن تعد أو تحصى وبدلاً من أن يردعه الإعلام أو يتجاهله على الأقل إذا به يفرد له مساحات كبيرة رغم أنهم جميعاً يعرفونه،

    ومع ذلك يقولون أدينا بنتسلى ويبدو أن أعراض وكرامة الناس أصبحت مستباحة فى الإعلام بشكل غير مسبوق، وأسوق إليكم مثالاً آخر فقد أزعجنى بشدة ما كتُب عن الفنان القدير نور الشريف واتهامه فى إحدى الصحف باتهامات والعياذ بالله بصحبة فنان آخر،

    وبدلاً من أن تدافع الصحيفة عن رمز من رموز مصر الفنية التى نفخر جميعاً بها إذا بها تنشر فى صدر صفحتها الأولى اتهامات قذرة وسخيفة لهذا النجم العظيم وكأن أعراض الناس أصبحت سهلة، وانتهاك حرماتهم أصبح عادة، وأنه ليس من حق أحد أن يدافع عن نفسه بل إن الأسوأ الآن هو رد فعل بعض الأخوة الصحفيين الذين يغضبون لأنك غضبت وعبرت عن رأيك وهاجمت أو حتى انتقدت أسلوبهم فى العرض ورغم تأكدهم من أنك على حق إلا أنه ليس من حقك أن تهاجم وتلعن كل من كتب هذا الكلام وكأنه أصبح عادياً أن تهتم بالرشوة وتجارة المخدرات وغسل الأموال وممارسة الشذوذ وغيرها من عينة هذه الاتهامات الحقيرة وما إن تثر وتغضب تفاجأ بالبعض يقول لك يا عم ولا يهمك هو فى حد بيصدق يا عم..

    دا راجل معروف للجميع.. يا عم هو فى حد بيقرأ أو بيصدق الكلام الفارغ ده.. يا عم خليك فى حالك وابعد عن الشر وغنى له، وتظل هكذا تدور فى تلك الاتهامات وتصفية الحسابات.

    ويا ويلك لو كنت على خلاف مع مسؤول رياضى أو ناقد صحفى أو أن دمك تقيل على قلبه من عينة النقاد إياهم، أو أنك مثلاً متفوق فى عملك وتجرى بخطوات مسرعة وبدلاً من أن يحاول زملاؤك أن يلحقوا بك إذا بهم يشنون عليك حملات شبه يومية فى برامجهم رغم أن الساحة مليئة بالقضايا التى يمكن أن نناقشها لمحاولة إصلاح المسار الرياضى فى مصر ولكن وبكل أسف لأن بعضهم يتمتع بالجهل الشديد ويشرك معه من يمتلك الحقد الأشد أصبحت بعض البرامج الرياضية منبراً لإفساد الذوق وضياع الأخلاق ورغم يقينى من معرفة الناس بالصالح من الطالح، والعاقل من المجنون والمحترم من السافل،

    فإن الأمر لم يعد مقبولاً الآن خصوصاً من بعض رجال الإعلام والذين تصوروا أنفسهم فوق القانون وأن كل من يملك قلماً أو يمسك ميكروفوناً يستطيع أن يفعل ما يشاء، وينهش لحم الآخرين، بدعوى حرية الصحافة والمناخ الديمقراطى الذى نعيشه والحقيقة أنا لا أفهم كيف تكون عقوبة شخص أياً كان موقعه أو عمله يتهم آخر فى شرفه وعرضه ويلوث سمعته وتكون عقوبته فقط لا غير غرامة مالية بحجة أن القانون يمنع الحبس فى جرائم النشر والحقيقة أنه قانون أعرج وأعوج، فلا يمكن بأى حال من الأحوال أن نصل إلى هذه المرحلة من السقوط والتدنى ونحن إن كنا نفخر دائماً بإعلامنا المحترم، فالواجب أيضاً أن نتصدى للخارجين عن الخط والموجهين من البعض،

    أيضاً من يدلون بأحاديث صحفية وتليفزيونية ويتهمون الناس بالباطل، وللأسف يجدون آذاناً صاغية، وأبوابا مفتوحة لمثل هذه البذاءات، والتى انتشرت بطريقة غريبة داخل الإعلام المصرى والذى أتمنى أن يطهر نفسه من الشوائب العالقة به سواء كان إعلاماً مقرءاً أو مرئياً لأنهم يشكلون وجدان المواطن المصرى والذى يطالبهم باحترامه وتقديم كل ما هو مفيد بدلاً من الموتورين والأغبياء والمجانين ولنا عودة بالتأكيد لهذا الموضوع الهام والخطير.
    love for ever
    love for ever
    الزعيمة
    الزعيمة


    عدد المساهمات : 2621
    رقم العضوية : 37
    تاريخ التسجيل : 08/07/2008
    نقاط التميز : 3166
    معدل تقييم الاداء : 81
    من مواضيعي : موضوع نقاش وبحث
    الخطأ؟؟؟؟؟
    ماذا يحدث حولنا؟؟؟؟
    صغيران اسفل العينين
    مصر الاولى على العالم
    اقوال مأثوره
    معلومات ع الماشي
    معلومات في الطب


    حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع Empty رد: حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع

    مُساهمة من طرف love for ever الأحد 1 نوفمبر - 8:27

    اولا أهلا بحضرتك
    ثانيا الموضوع مضمونا يحتاج المناقشه لكن ليس كما هو معروض لهو الناس بأخبار الفنانين سياسه لأشباع الناس بالجهل وابعادهم عن الواقع وده المرفوض في العرض
    نكمل الاثاره في عرض الاخبار شئ جيد لكن لا تمس اعراض الناس سواء كانت الدعوى حقيقه او كذب لو كان كذب يكون قذف وندخل في مسألة الحدود في الاسلام ودي لها موضوع مستقل ولو كانت حقيقه ان الله حليم ستار ولك في قصة سيدنا موسى عبره الرجل الذي كان يعصى الله ورفع بسببه المطر وعند توبته ونزول المطر طلب سيدنا موسى ان يعرفه كان الرد ياموسى أأستره وهو يعصاني وعند توبته أفضحه؟
    الدين اصلا دين ستر مش هتك أعراض الناس أعوذ بالله
    عموما كهذه الاخبار لا تجذب أحد بل تحقر كاتبها وتنزل من شأنه
    لكن الوجه الجيد مثلا في المانشيتات اللافته للنظر شكل العرض الاسلوب وهكذا
    avatar
    مصطفي سعيد
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    عدد المساهمات : 58
    تاريخ التسجيل : 08/08/2009
    نقاط التميز : 102
    معدل تقييم الاداء : 36

    حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع Empty رد: حرية الصحافة بين رغبة الاثارة وبين أخلاقيات المجتمع

    مُساهمة من طرف مصطفي سعيد الإثنين 30 نوفمبر - 13:25

    الاعلام اللص.سارق الوطن المظلوم
    المشكلة الاخيرة التي شغلت الامة المصرية علي مدار الاسبوعين الماضيين.
    كشفت عن امر خطير لابد من الانتباه له.وهو ان الاعلام في مصر اصبح له نفوذ
    غير عادي علي عقول وقلوب المصريين.وهذة مشكلة خطيرة لابد من الانتباه لها جيدا.
    خاصة انه لولا التحريض الاعلامي المستمر في البلدين لما وصلنا الي هذة الازمة الخطيرة.
    سوف اتخيل انه لم يكن هناك اعلام يدير هذة الازمة بين البلدين منذ البداية.كيف
    سيكون الحال حينها.اعتقد في البداية انه لن يكون هناك قتلي من الجزائريين كما اشاعت
    بعض وسائل الاعلام عندهم.كل ما سيذكره الاعلام الموضوعي الخارجي. ان هناك ربما
    اعتداء علي الحافلة التي كانت تقل المنتخب الجزائري في القاهرة.واعتقد ان رد الفعل
    سيكون في نطاقه المحدود حينها. خاصة وانه لن يكون هناك اعلام يحرض علي الفتنة كما حدث في الواقع.
    وايضا لن يكون هناك اعتداء علي مواطنين مصريين ولا علي ممتلكاتهم في الجزائر الشقيق.
    لانه لن يوجد قتلي جزائريين يجب اخذ القصاص من المصريين الذين قتلوهم.
    وايضا كنا سندخل المبارة الفاصلة في السودان واعصابنا اهدأ.وليس هناك
    اي مجال للانتقام من اجل قتلي الجزائريين في القاهرة.ومن جانب آخر
    لن يكن هناك شحن ولا تحريض في الاعلام المصري.ولم نكن لنصل الي هذة
    الحالة من الاستنفار. وكأننا بصدد الدخول في معركة حربية.هذة الازمة اثبتت ان الاعلام
    في مصر اغلبه لا يتمتع بالحكمة والموضوعية المفروضة.في مصر
    الاعلام بات يمثل الاحزاب السياسية والقيادات السياسية والرموز السياسية.
    والخطير انه اصبح يمثل العمل السياسي برمته.والاخطر ان الاعلام اصبح ملتقي جل شكاوي المصريين.
    الذين لم ينصفهم المنوط بهم اقامة العدل في مصر.في كل بلاد العالم المحترمة. يصبح
    الساسة الذين يمثلون ارادة الجماهير. هم المحرك الحقيقي لتلك الشعوب المحترمة.
    وهؤلاء الساسة يخضعون للمحاسبة الدورية. ويتم فرزهم من بين الملايين.ويتم اختبارهم
    حين دخولهم المعترك السياسي بشكل شبه دائم.ولكن في مصر غاب الساسة.وللاسف اصبحت
    السياسة والحياة العامة لعبة الاعلاميين. الذين يحركون الناس كيفما شاءوا.ذلك لاننا
    في مصر شهدنا بالفعل حرية اعلامية واسعة.لا يمكن انكار ذلك باي حال.نعم في عهد
    الرئيس مبارك شهد الاعلام المصري حرية لا يمكن انكارها.ولكن
    في ظل ترهل النظام السياسي المصري. وعدم ايجاد حلول جذرية لكثير من مشاكل
    الوطن.بجانب عدم ايجاد تربة صالحة لفرز قيادات سياسية جديدة.
    قادرة علي التعامل مع مشاكل الجماهير.في ظل كل هذا حملنا الاعلام المصري اكبر
    من طاقته بكثير.بالطبع لا يمكن الرجوع للخلف مرة اخري.الظروف والاوضاع والتكنولوجيا
    وغير ذلك من الاسباب. تجعل الرجوع للخلف امرا مستحيلا.ولكن ما الحل اذا.
    اعتقد ان الحل في صناعة قيادات سياسية جديدة. تقوم بدورها المطلوب منها داخل الوطن.
    لتحل محل الاعلام. ولتأخذ الادوار التي اخذها الاعلام. وهي في الواقع ليست من حقه.
    ولا هو قادر علي تأديتها بالطريقة الصحيحة.نحن نظلم الاعلام في مصر حين نحمله فوق
    طاقته.ثم يعود علينا هذا الظلم.في شكل تعامل غير موضوعي من جانب الاعلام
    مع كثير من قضايا الوطن.ولكن للاسف عناد الرئيس مبارك للمرة الالف. يكاد
    ان يقضي علي كل شيء خير وصالح في هذا الوطن.الخط الذي يسير عليه
    الرئيس مبارك -للاسف الشديد- لا يصلح علي الاطلاق لهذة المرحلة.واعتقد ان من حول
    الرئيس. واقصد بالتحديد نجله ومن يدورون في فلكه. يعلمون تلك الحقيقة.وهم يعملون علي
    نزع الامر من يد الرئيس. تدريجيا.ولكنهم للاسف يدورون حول نفس الافكار
    دون ان يتعظوا.هي نفسها الافكار التي عفي عليها الزمن. ولكنها في شكل ومظهر جديد.
    اما المضمون فهو واحد تقريبا.ويعتقدون ان هذا الشكل الجديد. يمكن ان يغني عن المضمون.
    قلنا مرارا ان الف باء الرأسمالية. هي الثقة بين الشعب والحكومة.مستحيل
    مستحيل ان تقوم نهضة في ظل نظام رأسمالي. دون ان توجد ثقة بين الشعب والحكومة.
    هذة الثقة تصنعها الانتخابات الحرة والشفافية. وصناعة قيادات سياسية متجددة. قادرة علي التعامل
    مع الجماهير ومشاكلهم.نحن لن ننهض من فورنا في حال عمل انتخابات
    حرة نزيهة.ووجود قيادات سياسية جديدة قادرة علي التعامل مع الجماهير.ولكن هذة
    هي البداية. هذة هو ملامح الطريق.ودون ملامح الطريق. لن نستطيع ان نسير علي هذا
    الطريق.فنحن حينها نسير في طريق آخر. لن يوصلنا الي النتيجة التي نريدها.سوف
    يوصلنا الي نتائج عديدة.ولكنها لن تكون النتيجة التي نريدها.لاننا لم نسلك الطريق
    الواجب علينا ان نسلكه

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس - 21:53