معا لغد افضل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
معا لغد افضل

+3
يسرا احمد
عادل
شريف
7 مشترك

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأحد 18 أكتوبر - 22:10

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Mohameed-albarad3y-300x238

    د.محمد البرادعي وانتخابات الرئاسة في مصر 2011 هل من الممكن ان يقوم بترشيح نفسه خاصة انه وجه معروف وله علاقاته الخارجية كونه كان صاحب منصب حساس كرئيس سابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية

    العمر وقت الترشح: 69 سنة.

    الوظيفة الحالية: المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية.

    نسبة ترشحه: 70%

    مؤهلات ترشحه: يمتلك سيرة ذاتية زاخرة، منذ أن نال شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من جامعة نيويورك وصولا إلى توليه منصب مدير الوكالة الدولية للطاقة النووية لاثنتي عشرة سنة متصلة «1997-2009»، ليصبح المسئول المصري الوحيد الذي شغل منصبا دوليا مرموقا لكل هذه السنوات الطويلة، وهو ما يكشف ليس عن علاقاته الدولية الجيدة فحسب، وإنما يكشف أيضا عن قدرات قيادية وتنظيمية وإدارية وسياسية ودبلوماسية ممتازة.

    كما أن سياسته في معالجة القضايا الدولية الحساسة مثل الأسلحة النووية في العراق وإيران، تشير إلى أنه يتمتع بشخصية مستقلة، ولا يستسلم للضغوط التي قد تمارسها عليه دولة بحجم وثقل الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يوحي بأن طريقة إدارته للبلاد في حالة ما إذا أصبح رئيسا للجمهورية لن تكون في «ظل أمريكا» دون أن يعني هذا أيضا صداما مزعجا معها، وهو نهج في الإدارة لو تم تطبيقه أيضا في الشئون الداخلية لمصر سيكون له نتائج إيجابية كثيرة، إذ إنه يعني التخلص من بؤر الفساد المتفشية دون أن يصاحب ذلك صداماً عنيفاً يجلب الخراب على الجميع.

    سيترشح عن: حزب الوفد

    هل هناك معوقات لترشحه؟!: لم يتحدث بشكل صريح حتى الآن عن نيته في الترشح، وإن لم يبد حتى الآن أيضا ضيقه من ترديد اسمه كمرشح رئاسي، وبالتالى لو لم تتوفر له شخصيا إرادة ورغبة الترشح انتهى الأمر من أساسه، ذات الأمر الذي سيحدث لو قلق حزب الوفد من ترشيح د.البرادعي تحت اسمه، ومن أن ذلك قد يجلب للحزب العديد من المتاعب ويضيع عليه مبكرا مقاعد في البرلمان ربما تكون الأكثر ضمانا في اكتسابها من كرسي الرئاسة، مع مراعاة أن البرادعي حتى الآن ليس عضوا في الهيئة العليا للوفد.

    مؤيدون محتملون: يضمن تصويت نسبة كبيرة من الشباب له، لو حسم أمره بالترشح، ولو أدرك أنه المرشح العملي الأقرب فعلا لمنافسة مرشح الحزب الوطني بالحسابات الواقعية والقانونية، ولو كان هو المرشح الوحيد عن المعارضة سيضمن بكل تأكيد أصوات كل المعارضين حتى أولئك غير المنتمين إلى أحزاب.. وهم كُثر.

    معارضون محتملون: الحزب الوطني ومن يتبعه باعتباره منافسا حقيقياً لهم، وبعض المنتمين إلى التيارات القومية التي تعتقد أن البرادعي لم يكن حازما في التعامل مع الملف النووي الإسرائيلي مثلما فعل في الملف الإيراني، كما أنه لم يستطع رغم مكانته المرموقة منع الغزو الأمريكي للعراق بحجة البحث عن الأسلحة النووية.

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف عادل السبت 24 أكتوبر - 13:11

    يبدو الدكتور البرادعي كاثر الوجوة المقبولة داخليا وخارجيا للترشيح وللفوز ايضا المشكلة الاكبر في طريقة هي اسلوب ترشحة ومنافسية المحتملين
    فلو حدث توافق علية من مختلف القوي السياسية سيكون هو المرشح الفائز
    اما اذا خاض الانتخابات عن حزب الوفد منفردا لن تكون فرصتة كبيرة للفوز
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الجمعة 20 نوفمبر - 3:35

    راي وجية جدا
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأحد 6 ديسمبر - 11:34

    خبر منشور بجريدة اليوم السابع بتاريخ
    الجمعة، 4 ديسمبر 2009 - 14:39


    "الأهرام" تشن هجوماً حاداً على البرادعى: ترتيبه فى الخارجية كان الأخير.. ومحسوب على الأمريكان.. وفترة غيابه أبعدته عن الواقع.. ويبدو أنه لا يزال يحمل ضغينة لبلاده ويريد إحراج نظامها السياسى



    شنت جريدة الأهرام، كبرى الصحف المصرية، والمعبرة عن الموقف الرسمى للدولة، هجوماً حاداً على البرادعى فى عددها الصادر اليوم الجمعة، حيث اعتبرت الأهرام أن شروط الدكتور محمد البرادعى التى نشرتها الصحف القومية والمستقلة حول نية ترشيحه لانتخابات الرئاسة القادمة‏،‏ "غير غائبة عن الواقع السياسى المصرى كما نعرفه فى السنوات الأخيرة"،‏ وأضاف الكاتب الصحفى أسامة سرايا رئيس تحرير الجريدة فى مقالته الافتتاحية تعليقاً على بيان البرادعى: "يبدو أن فترة غيابه الطويلة عن مصر ـ والتى بلغت أكثر من‏27‏ عاما ـ قد أبعدته عن الواقع المصرى الذى شهد متغيرات كبيرة أبرزها التعديلات الدستورية التى فتحت مجالات الحرية والمنافسة على منصب الرئيس،‏ وشكلت لجنة قومية مستقلة ومحايدة تتولى تنظيم جميع الإجراءات الخاصة بالعملية الانتخابية لضمان نزاهتها‏، ‏كما طالب فى بنده الأول".‏

    وقال سرايا، إن البرادعى بعد تقاعده‏، يبدو من خلال تصريحه الأخير أنه مازال يحمل ضغينة لبلاده ـ فأراد أن يحمل تصريحه أوجهاً تعود بالنظام السياسى المصرى للمربع رقم‏1‏ قبل التعديلات الدستورية الأخيرة،‏ مطالبا بدستور جديد‏، كما أنه اعتبر أن الوضع القائم تنعدم فيه الفرص المتكافئة.

    ووجه سرايا حديثه للبرادعى موضحاً أنه يجب أن يكون مفهوما للدكتور البرادعى ـ ولغيره من المرشحين أو المتطلعين للترشيح للمنصب الرفيع كما وصفه فى خطابه ـ أنه من الضرورى على الجميع احترام الدستور الحالى وشروطه‏،‏ وليس تفصيل دستور ـ كما يريد، يحقق رغبات وطموح البعض أو جهات خارجية للتحكم فى مصير مصر، والوثوب على المنصب الكبير لحساب مصالح متعددة‏.‏

    ولفت سرايا إلى أن البرادعى لم ينس أنه كان مرشحا محسوبا على الأمريكيين والأوروبيين وتيارات أخرى ضد مرشح مصر فى ذلك الوقت الدكتور محمد شاكر، واحترام الدستور الحالى يكفل للمنصب الرفيع أن يحصل عليه من يستحقه ومن هو جدير به، وأن يكون ملما ومستوعبا قضايا الداخل وكل قضايا الخارج‏،‏ ولا يكفى أن يكون خبيرا فى شئون نزع السلاح النووى فقط‏.‏

    وذكر سرايا، أن الترشيح لـ"المنصب الكبير" يجب أن يكون المرشح مصريا وليس مزدوج الجنسية‏‏ والدكتور البرادعى يحمل الجواز السويدى منذ سنوات‏، مضيفاً: "لعل البرادعى يتذكر سنوات خدمته القليلة فى مصر عندما دخل الخارجية عام‏1964،‏ وكان ترتيبه فى دفعته الأخير، أو قبل الأخير وذهب مباشرة إلى نيويورك للحصول على بعثة للدكتوراه‏،‏ والتحق بوظيفة فى وكالة الطاقة الذرية‏..‏ وعمل مديراً لمكتبها فى نيويورك‏،‏ ثم أصبح مديرا لها‏.‏

    وقال سرايا: "نتفق مع الدكتور البرادعى فى أن الأمر يتعلق بمصير وطن، وأن نتحلى بالقدرة على الرؤية الشاملة وروح المصارحة والمصالحة دون أن نشغل أنفسنا بالماضى وتبعاته، على أن نشارك جميعا فى بناء مجتمع يقوم على حرية الرأى وحرية العقيدة‏..‏ والحرية من الحاجة‏..‏ والحرية من الخوف‏..‏ ووضع تكافؤ الفرص والتفكير العقلانى والتركيز على البحث والتطوير العلمى‏..‏ وتحقيق التوازن بين الاقتصاد الحر والعدالة الاجتماعية‏، لكننا ندعوه إلى إعادة قراءة الواقع المصرى الحديث بهدوء، وقد أصبح يملك وقتا كافيا بعد تقاعده‏.‏ ولكننا نرفض توصيفه لكلمتى الأغلبية والأقلية‏..‏ فالتاريخ المصرى الممتد يرفض اعتبار المسيحيين أو النوبيين أقلية كما تردد بعض القوى التى يستمع إليها أو يقرأها الدكتور البرادعى الآن‏.‏

    وأضاف سرايا: "إذا كان البرادعى يهدف كما يقول إلى أن نعمل جميعا لضمان مجتمع غايته الإنسان، وضمان حق كل إنسان فى حياة كريمة آمنة‏..‏ فيجب أن تستند قراراتنا إلى هذا الواقع بعمق ورؤية، ولا تستند إلى قراءات أو تحليلات صاغتها قوة معادية لبلادنا تبحث عن إثارة الفوضى والقلاقل، أو تفتح الباب للتدخل فى الشأن المصرى الداخلي‏..‏ فقد علمتنا التجارب أن المجتمع لا يبنيه إلا أبناؤه‏..‏ وكفانا تدخلاً فى شئوننا الداخلية، وكفى ما يحدث فى العراق وأفغانستان من مصائب كبرى على شعوبها، فالكثير من سياسات التدخل صنعت لبلادنا مصاعب الحياة، وفتحت الباب للفوضى الخلاقة التى بشرنا بها جورج بوش الابن قبل أن يذهب، تاركا خلفه أخطاء سياساته بل وكوارثها فى حق شعوبنا وبلادنا، ويريد الدكتور البرادعى أن يكررها الآن أو يدعو إليها، متصورا أنه يمكنه إحراج مصر ونظامها السياسي‏".‏

    وختم سرايا تعليقه قائلاً: "وقفة موضوعية مع البرادعى تدعونا إلى أن نقول له رفقا بنفسك وببلادك، ولا تسهم مثل كثيرين من الذين استفادوا من مناخ الحرية والتغيير فى مصر فى الإساءة لمصر، وأن تكون مطية سهلة لقوة خارجية أو لمجموعات مصالح تتربص بالتجربة المصرية فى الإصلاح بمجالاته الثلاثة السياسى والاقتصادى والاجتماعى لمصالح خارجية، أو لقوة تفتح الباب تحت ستار الإصلاح والحرية لتبديد مكاسبنا من الإصلاحات التى تحدث فى مصر الآن وتبنى عليها كل يوم‏".

    يذكر أن البردعى قد أصدر بياناً من مكتبه بالنمسا وضع فيه مجموعة من الشروط من أجل ترشحه لمنصب الرئيس، وفيما يلى نص البيان:
    "تابعت باهتمام فى الفترة الأخيرة الآراء والأصوات التى تدعونى إلى التقدم للترشح فى انتخابات الرئاسة المصرية القادمة، ومع تقديرى العميق والصادق لهذا التوجه النابع من قطاعات مختلفة ومتباينة من الرأى العام المصرى أفراداً وأحزاباً.. والتى ترى أنه يمكننى أن أسهم فى عملية إصلاح وتغيير شامل فى مصر تقوم على أسس سليمة للديمقراطية والعدالة الاجتماعية من ناحية، وتستعيد لمصر دورها الإقليمى والدولى المنوط بها من ناحية أخرى، فإننى أود أن أوضح أن موقفى من هذا الموضوع سيتحدد على ضوء كيفية التعامل مع عدة أمور أساسية".

    أولاً: لابد أن تجرى العملية الانتخابية التشريعية والرئاسية على غرار المعمول به فى سائر الدول الديمقراطية المتقدمة منها والنامية فى إطار ضمانات تشكل جزءاً لا يتجزأ منها .

    وتشمل هذه الضمانات ضرورة إنشاء لجنة قومية مستقلة ومحايدة تتولى تنظيم جميع الإجراءات الخاصة بالعملية الانتخابية لضمان نزاهتها، الإشراف القضائى الكامل غير المنقوص على الانتخابات، وجود مراقبين دوليين من قبل الأمم المتحدة، كما هو الحال فى معظم دول العالم لإظهار شفافية الانتخابات، تنقية الجداول الانتخابية لتكون صادقة وكاملة، وإتاحة مساحات متكافئة فى جميع أجهزة الإعلام الحكومى للمرشحين ليتمكنوا من طرح أفكارهم وبرامجهم، وبالإضافة إلى الحاجة الماسة لهذه الضمانات للتأكد من سلامة الانتخابات، فإنها فى نفس الوقت سوف تبعث رسالة واضحة لعالمنا المتشابك أن هناك عملية إصلاح وتغيير حقيقية فى مصر .

    ثانياً: إنه إذا ما قررت الترشح لهذا المنصب الرفيع، وهو الأمر الذى لم أسع إليه، فسيكون ذلك إذا ما رأت الغالبية العريضة من أبناء الشعب المصرى بمختلف انتماءاته أن ذلك سيصب فى مصلحة الوطن، فإن قناعتى هى أن من يتولى هذا المنصب فى تلك المرحلة الحرجة من تاريخ مصر يجب أن يكون رئيسا توافقيا، يلتف حوله الجميع، ويتطلب هذا بالضرورة فتح باب الترشيح لجميع المصريين، سواء أعضاء فى أحزاب أو مستقلين عن طريق إزالة مختلف العوائق الدستورية والقانونية المقيدة لحق الغالبية العظمى فى الترشح، ولكى تكون هناك فرصة متكافئة وحقيقية أمام الجميع دون اعتبارات حزبية أو شخصية، وما لم يتم إزالة هذه العوائق فستفتقر هذه الانتخابات للشرعية اللازمة، لتناقضها مع جوهر الديمقراطية، ألا وهو حق الشعب فى اختيار من يمثله، وستكون نهايتها فى أغلب الأمر معروفة مقدماً مثلها فى ذلك مثل أسطورة إغريقية .

    ثالثاً: كلنا متفقون على ماهية مشاكلنا، ولكن المهم أن يكون هناك إجماع وطنى على القيم الأساسية التى يرتكز عليها بناء دولة مدنية عصرية تقوم على الحداثة والاعتدال والحكم الرشيد.. وهذا يتطلب منا أن نعكف على وضع دستور جديد يقوم على كفالة جميع الحريات وحقوق الإنسان المتفق عليها عالمياً، دستور يقوم على توازن دقيق ورقابة متبادلة بين السلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية، بحيث لا تطغى إحداها على الأخرى، دستور يقوم على قناعة بأن الدين لله والوطن للجميع، ويضع إطاراً لنظام سياسى واقتصادى واجتماعى قائم على تمكين الشعب نساء ورجالاً، وعلى مشاركة الجميع بمختلف أطيافهم وانتماءاتهم، واحترام الأغلبية وحماية الأقلية وتكافؤ الفرص، ووضع أطر لتحقيق طفرة فى مختلف المجالات تقوم على التفكير العقلانى والتعليم المتميز، والتركيز على البحث والتطوير العلمى، وطفرة توازن بين الاقتصاد الحر والعدالة الاجتماعية .

    أود التأكيد أن الأمر فى النهاية لا يتعلق بشخص أو بآخر، وإنما بمصير وطن، ويدرك الجميع أن الماضى له ما له وعليه ما عليه، ولكن لكى نغير من واقعنا إلى الأفضل يجب أن يكون تركيزنا على التحديات الحالية والمستقبلية التى تنتظرنا، وهى كثيرة ومتعددة، وأن نتحلى بالقدرة على الرؤية الشاملة وروح المصالحة والمصارحة دون أن نشغل أنفسنا كثيراً بالماضى وتبعاته فى المرحلة الراهنة، وكلى أمل أن نشارك جميعاً فى بناء مجتمع يقوم على حرية الرأى وحرية العقيدة والحرية من الحاجة والحرية من الخوف، مجتمع غايته الأولى ضمان حق كل إنسان مصرى فى حياة حرة كريمة آمنة".



    هما دول المرتزقة الحقيقيين مش تقولي مشجعي الجزائر ......... المصيبة إنهم لا عارفين يحكومو البلد ولا يعايزين يسيبو غيرهم يحكمها .... شغل دراع
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأحد 6 ديسمبر - 11:39

    قنديل يحذر البرادعى من مؤامرات النظام
    الجمعة، 4 ديسمبر 2009 - 09


    شكك د. عبد الحليم قنديل المنسق العام لحركة كفاية فى تصريح لليوم السابع فى سماح النظام المصرى للدكتور محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بخوض الانتخابات الرئاسية عبر أى حزب سياسى، مشيراً إلى أن النظام لن يسمح لأى شخصية بالنجاح أمام "الوريث".

    وأضاف قنديل أنه إذا استطاع البرادعى أن يتخطى مسألة خوض الانتخابات من خلال حزب، فسيبقى أمام عائق "تزوير الانتخابات" التى تمارس فى ظل النظام الحاكم الحالى لإنجاح مرشحيه، مشيراً إلى أن دور "البرادعى" سيقتصر خلالها على فضح النظام الانتخابى الحالى.

    وعن العروض التى تقدمت بها عدة أحزاب لدعم "البرادعى"، على رأسها الحزب الدستورى وحزب الغد "جبهة نور"، بالإضافة لاتجاه الحزب الناصرى إلى تأييده، قال قنديل إنها تمثل خطوة إيجابية نحو توحيد الرؤى والتجمع حول "مرشح واحد"، لكنه أكد أن "النظام" سيلعب دوره فى إعاقة ترشيحه، كأن يقبل على تجميد الحزب الذى سينضم إليه.




    لو عاد جمال عبد الناصر ورشح نفسه بطريقة الأنتخبات دى .... يا تري هيقبلوا ترشيحة ؟؟؟
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأحد 6 ديسمبر - 11:46

    وبدائت الحرب القذرة ضد الرجل من ازناب النظام وها هو رئيس تحرية جريدة الجمهورية في مقالة بتاريخ الجمعة 4 12

    رئيس سويدي..لمصر!! "1"

    كتب - رئيس التحرير:

    فاجأنا د. محمد البرادعي المدير السابق لوكالة الطاقة الذرية ببيان أصدره أمس بخصوص ترشيحه للرئاسة.. والواضح من البيان أن العالم الجليل قد بدأ يفكر في الترشيح بحذر خاصة وانه ابتعد عن مصر منذ 40 عاما وغابت عنه مجريات أمور كثيرة وتعديلات سياسية ودستورية صوت عليها الشعب وقبلها بنسبة تصويت عالية في شهر مايو 2007. ومع ذلك أوردها في بيانه كما لو كانت لم تتم الأمر الذي يؤكد انه ليس معنا!
    د. البرادعي في بيانه غمز ولمز إلي تراجع دور مصر وأشاد بالذين رأوا في ترشيحه فرصة لإصلاح ديمقراطي وتحقيق للعدالة الاجتماعية في مصر. لكنه رهن موافقته بتحقيق ضمانات للعملية الانتخابية والتشريعية والرئاسية علي غرار الدول الأوروبية وأهم هذه الضمانات إنشاء لجنة قومية ومستقلة للإشراف علي الانتخابات.. وينسي العالم الجليل أن هناك لجنة عليا للانتخابات تضم قضاة مشهوداً لهم بالنزاهة وأعضاء في منظمات المجتمع المدني وممثلين عن الأحزاب والنقابات. وظهر من بيان د. البرادعي أن سنوات ابتعاده عن مصر شغلته عن متابعة القضايا والاهتمامات التي ينشغل بها المواطن المصري في حياته.
    ويهمنا في هذا المجال أن نذكر عدة نقاط أوجزها في عجالة اليوم لتتضح الرؤية للمواطن المصري البسيط.
    أولاً : د. البرادعي يحمل جواز سفر سويديا منذ فترة طويلة وبالتالي هو مزدوج الجنسية وقد التحق بوزارة الخارجية عام 1964 وكان ترتيبه قبل الأخير في دفعته وقد خدم في البعثة المصرية بالأمم المتحدة في نيويورك واستمر هناك إلي أن حصل علي الدكتوراه..
    ثانياً : د. البرادعي أحد خبراء نزع السلاح في العالم لكنه في الوقت نفسه ليس المصري الوحيد في هذا الصدد فمثله د. محمود كارم والسفير نبيل فهمي والسفير محمد شاكر وكلهم أصحاب خبرات في هذا المجال..
    ثالثاً : عندما التحق د. البرادعي بالوكالة الدولية للطاقة الذرية اجتهد للوصول لأعلي السلم الوظيفي الذي تحقق له بالأقدمية والجنسية السويدية التي يحملها والتي ساعدته أن يقدم نفسه علي أنه يحمل جنسية دولة محايدة..
    رابعاً : البيان الذي أصدره د. البرادعي يجعل الإنسان يتصور أن الرجل بعد خروجه للمعاش من الوكالة الذرية للطاقة ومع "الشبق" السياسي الذي تظهره بعض الجماعات والتصارع حوله هذا يضمه وذاك يزعم أنه الأحق به. أعجبته فكرة أن يعود للأضواء من جديد ويصدر بياناً لا ينفي فيه نيته للترشيح وفي الوقت ذاته يردد الكلام الذي تلوكه منظمات أجنبية وجمعيات مصرية مثل حماية الأقليات وحرية التعبير.. وهذا ما يؤكد أن الرجل لا يعرف مصر جيدا.. مصر ليست دولة بها أقليات.. مصر عدلت دستورها لتنص المادة الأولي منه علي المواطنة بكل ما تعنيه من تكافؤ فرص وعدالة اجتماعية ومساواة.. ونتحدي أن تكون هناك حرية تعبير في أي دولة عربية مثلما هو الحال في مصر.
    خامساً: عندما يجيء مرشح للرئاسة ويتحدث اليوم عن حرية العقيدة في مصر فلابد أن ندعوه ليعيش بيننا فترة ليري الإقبال الرهيب علي الكنائس والاحتفاء بالأقباط كجزء أصيل في النسيج المصري وليس أقلية.
    وفي النهاية أقول إن خبرة د.البرادعي المحدودة في فرع صغير من السياسة الخارجية وهو نزع السلاح ومنع الانتشار النووي لا يمكن أن تشفع له لحكم بلد تعداده 80 مليوناً وله قضاياه الهامة المشغول بها وأهمها احتياجاته الأساسية وتوفير فرص العمل وتحسين مستوي المعيشة وحماية محدودي الدخل مع عدم التفريط في حقوق السيادة علي الأرض وحماية الأمن القومي والحفاظ علي توازن دقيق بين المصالح الدولية والكرامة والسيادة الوطنية.. وهو ما خلا منه بيانه.. وغداً نكمل!

    هل هذا صحفي يفترض بنا أن نقرأ له. وهل لحرية الصحافة ان يطعن في التاريخ العلمي للآخرين. وهل لو كان بالفعل ترتيب البرادعي في التخرج هو قبل الأخير لكان حقق هذه الانجازات العلمية. ولو كان العالم يختار رؤساء الهيئات الدولية بناء على جنسياتهم وعلاقاتهم فقط لكان حالهم مثل حالنا وهو التخلف والهبوط ولكن هناك معايير تقوم على الانجازات العلمية والشخصية.
    ولكن هذا الصحفي من حزب أعداء النجاح.
    وعلى فكرة هيمدوا لك على كل مقالة سنة زيادة في الادارة ابسط يا عم
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأحد 6 ديسمبر - 11:52

    وها هو رد الدكتور البرادعي




    البرادعي للشروق : لست سويديا ولا أحمل غير الجنسية المصرية
    آخر تحديث: السبت 5 ديسمبر 2009 9:30 ص بتوقيت القاهرة



    سمر الجمل -

    اطبع الصفحة أعاد البيان الجديد للدكتور محمد البرادعى بشأن احتمال ترشحه للرئاسة ــ المصريين إلى «أحاديث خلافة الرئيس مبارك»، بعد أن استولت كرة القدم وأحداث مباراتى مصر والجزائر على الإعلام والرأى العام، وتصريحات رجال الأحزاب والسياسيين.

    «شروطه خيالية وبعيدة عن الواقع، لكن الرجل قيمة مصرية ولا تصح إطلاقا هذه المحاولات والكتابات لتشويه صورته»، هكذا علق أحد رجال الحزب الوطنى البارزين على البيان الذى أرسله محمد البرادعى إلى الصحف المصرية يعلن فيه استعداده للترشح لرئاسة الجمهورية فى مقابل شروط محددة.

    القيادى بالحزب الحاكم، الذى طلب عدم ذكر اسمه، مفضلا أن يكون ذلك «فى إطار الدردشة» كان يعلق أيضا على الهجوم الذى بدأ على المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية فى وسائل إعلام «رسمية».

    وحظى البيان الجديد بحملة ضده على جبهات عديدة، بعد ساعات قليلة من نشره، شارك فيها إعلاميون ومسئولون ومعارضون، كانوا قد تسابقوا من قبل لتهنئة البرادعى بحصوله على جائزة نوبل معتبرين أنها «تقدير لجهود مصر فى مجال حظر الانتشار النووى ممثلة فى البرادعى»‏.

    أبرز المعترضين جاءوا من صفوف النظام أو المحسوبين عليه معتبرين حديث البرادعى عن صياغة دستور جديد بمثابة «انقلاب دستورى»، رغم الاعتراف بأن ما يطالب به البرادعى هى «شروط غير غائبة عن الواقع السياسى المصرى».

    «لم يعد أمامنا وقت لتعديل الدستور» هكذا قال مسئول الحزب الوطنى، الذى جزم بأن «الرئيس مبارك سيكون مرشح الحزب فى انتخابات 2011».

    وجاء على قمة الشروط التى وضعها البرادعى لضمان نزاهة العملية الانتخابية أن يكون هناك «إشراف قضائى كامل، ورقابة دولية من الأمم المتحدة، وإنشاء لجنة مستقلة ومحايدة تشرف على العملية الانتخابية، ووضع دستور جديد يكفل الحريات وحقوق الإنسان».

    وهى مطالب تطابق دعوات لقوى وطنية مختلفة منذ التعديلات الدستورية التى أجريت فى 2005 ثم فى 2007 لإعادة صياغة الدستور معتبرين الدستور فى شكله الأخير «يجعل شروط الترشح للرئاسة تنطبق على الرئيس مبارك أو نجله فقط وتعيق نزاهة الانتخابات». ووصف الفقهاء الدستوريون حينها التعديل بأنه «عوار دستورى».

    وفى مقابل هذه الضمانات الخمسة لنزاهة الانتخابات التى جددها البرادعى، خرجت اتهامات خمس فى وجه الحائز على نوبل للسلام تقول إن البرادعى «محسوب على الأمريكيين ويحمل ضغينة لمصر، ويريد تفصيل دستور يحقق رغباته ورغبات خارجية ولديه جنسية مزدوجة وكان الأخير على دفعته بوزارة الخارجية».

    ونفى دبلوماسى مصرى لـ«الشروق» هذا الادعاء، فى حين أكد البرادعى لـ«الشروق» أنه «لا يحمل الجنسية السويدية ولم يكن يحملها فى يوم من الأيام، كما أنه لا يحمل أى جنسية أخرى غير الجنسية المصرية».

    لكن اللافت أن الهجوم خرج أيضا من صفوف المعارضة التى ترفع نفس مطالب البرادعى، فانتقد أحمد الجمال نائب رئيس الحزب الناصرى البرادعى الذى «لا يخفى عداءه لثورة يوليو، ويظن نفسه مندوب العناية الإلهية لإنقاذ مصر، وشروط الإنقاذ لا تنطبق على البرادعى».

    أما فى حزب الوفد، فقد امتدح منير فخرى عبدالنور سكيرتير عام الحزب شخصية الرجل الوطنية، لكنه أضاف أنه «ليس من أنصار
    البرادعى»، فى حين تركت جماعة الإخوان المسلمون الباب مفتوحا كعادتها لكل الاحتمالات، بدعوى أن «الجماعة لم تتخذ قرارا نهائيا حتى الآن بشأن الرقابة الدولية على الانتخابات».

    وفسر حسام عيسى أستاذ القانون والقيادى الناصرى ردود الفعل على بيان البرادعى بأن أحزاب المعارضة بأسرها هى «أجنحة من الحزب الحاكم، وظيفة كل منها التفاوض على 5 أو 6 مقاعد فى البرلمان، وانتهازية جماعة الإخوان تدفعها للتفاوض السرى مع النظام. لكن بعيدا عن هذا المشهد، ما المانع أن يأتى البرادعى وهو يحظى بمساندة شخصيات كبيرة، ويقترب من حلم الكثيرين بالتغيير»؟.



    وبدأت حملة اغتيال البرادعي سياسيا... فاضل إن كتبة السلطان يتكلموا في أخلاقةو يقولوا ده بتاع ستات!! البقاء لله فيك يا وطن

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف يسرا احمد الأربعاء 9 ديسمبر - 6:18

    هذا ما كتبتة جريدة الجمهورية امس.البرادعي رئيساً لمصر "بشروطه"! "2" كيف تعاون مدير الوكالة الذرية السابق علي ضرب العراق؟ يوم فاز بنصف نوبل مقابل تقارير كاذبة عن اسلحة العراق المصرين هللو وطبلوا واعطوة جائءزة الدولة واليومم عشان ترشيح للرئاسة صار يقولا دورة بضرب العراق ما قاتلني الى كل شوية يقولوا احنا اصحاب مبداء عموما ان شاء الله مصيرة مثل اشرف مروان اياة ابو اكتوبر يترمى من البلكونة والفاعل مجهول
    avatar
    مصطفي سعيد
    عضو مشارك
    عضو مشارك


    عدد المساهمات : 58
    تاريخ التسجيل : 08/08/2009
    نقاط التميز : 102
    معدل تقييم الاداء : 36

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف مصطفي سعيد الخميس 10 ديسمبر - 2:13

    اليوم وانا اطالع جريدة الاهرام وجدت مقالا ممتازا للاستاذ عبد المنعم سعيد
    يتحدث فيه عن ترشح البرادعي لمنصب رئيس الجمهورية.كانت اهم نقطة فيه.واتفق
    مع الاستاذ عبد المنعم فيها. هي ان البيان الذي صدر من البرادعي. فيه لغة من التعالي
    اكثر مما فيه نظرة واقعية لما يحدث علي الارض.البرادعي يريد ان نمهد له الارض ليأتي
    ويتفضل علينا ويرأسنا.اما-في الحالة الاخري- فانه لن يأتي ابدا.وهذا للاسف لغة من التعالي تظهر تهافت رأي الرجل.
    حجة البعض التي يسوقونها من انه احرج النظام. هذا قد يكون صحيحا.ولكن نظامنا للاسف
    جلده سميك. لا يختشي ولا يرتدع.ولا يعنيه الخارج إلا بمقدار معين.اما كلمة احراج
    بالنسبة لنظامنا صاحب الجلد السميك. فهي لا تمثل له معضلة كبيرة كما يتوهم البعض.
    الحقيقة ما يريده البرادعي هو مطلب كل شخص مصري تقريبا مهتم بالشأن العام.
    بيد ان الجماعة المصرية من كفاية الي اخواتها وكبار الكتاب والمعارضين. يناضلون
    بالكلمة والفعل من اجل الوصول الي هذا المطلب.ويعلمون ان تحقيقه يتطلب المزيد من
    الجهد والعمل والابداع.ومن لا يعلم هذة الحقيقة فهو لا يعلم مصر المحروسة جيدا.
    ومن يعلم ذلك ثم يفرض طلبا كهذا .لكي يتفضل علينا ويترشح لمنصب الرئيس.
    فهو للاسف اما انه لا يوزن الامور بميزان العقل.او انه متعالي غير مهتم.وانا في عجب
    كيف اصنف بيان البرادعي.بيد انني اعتقد انها سقطة من الرجل ما كان له ان يفعلها.اتفهم
    ان طالب البرادعي بهذة المطالب.ولكن علي ألا يتبعها بشرطه. اما تحقيق هذة المطالب او انه لن يترشح.
    ما كان للبرادعي ان يقع في هذا الخطأ.وما كان باعتقادي للصحف ان تهلل لهذا التغييب.
    ومن سيهتم ان لم يحضر.هذا غاية مراد النظام ألا يحضر. وألا يعرف به البسطاء.ان كان البرادعي
    يخاطب بهذا البيان المثقفين او قادة النظام.فهو وقع في الخطأ مرتين.
    مرة حين اعتقد ان بيان كهذا يمكن ان يزلزل اركان النظام.او حتي يهتموا به الاهتمام
    المرجو.والخطأ الثاني انه ما كان له ان يخاطب النظام ولا المثقفين في هذة المرحلة.
    اعتقد انه في هذة المرحلة يجب ان يخاطب الشعب المصري. وان يكسب عقله وقلبه.
    اعتقد ان البرادعي يجب ان يراهن علي الشعب لا علي النظام.سافرض ان النظام حقق
    له هذة المطالب.اعتقد انه لن يكون هناك حاجة ملحة وضرورية للبرادعي.لانه في هذة
    الحالة سيكون هناك تنافس حر وبرامج واختيار.وقتها الاصلح والانفع والاجدر علي
    اقناع الناس هو من سيهتم الناس به.سواء كان البرادعي او غيره.بمعني انه ان تحققت
    هذة المطالب من قبل النظام المصري.من سيحوجنا حينها للبرادعي او غيره.سيغدو
    البرادعي حينها مرشح مثل اي مرشح آخر..نحن بسطاء الشعب اردنا البرادعي
    لسبب. ليس لانه المخلص او هيرو البطل.اعتقادي ان الغاية من ترشيح المصريين للبرادعي.
    اننا نعلم ان شخصية محترمة امينة نثق فيها سوف تدخل معترك الانتخابات السياسية.
    لاننا نعلم انها انتخابات غير شريفة وغير نزيهة.ومن ثم سيكون البرادعي بمثابة
    ثقة وامل وتحميل الامانة لاصحابها.وربما تحقق الامل في ظل هذا الفساد الذي يحوط بنا.نريد البرادعي لا مخلص او بطل.
    بل نريده محب ومخلص وامين علي الامانة التي نود ان نحملها له.اتمني
    ان يعي البرادعي اننا لا نريد ان نحمله فوق طاقته.ولا نريده ان يكون من هؤلاء
    النخبة الذين يتحدثون عبر التلفاز والمحطات الفضائية.اننا نريده شخص منا.
    ادري بمشاكلنا واعلم باحوالنا.اننا نريده بنفسه ان يدخل معنا هذة القتال ان جاز التعبير.
    ان يدخل المعركة من اجلنا. من اجل بسطاء هذا البلد.من اجل حياة افضل لهم.
    اما القاء بيانات خرافية اسطورية يعلم يقينا انها من المستحيلات.فهو
    حينها لا يدري. ومن لا يدري كيف له ان يعمل.
    سيدي البرادعي.اتمني ان تأتي الي مصر.دون شروط او بيانات مستحيلة.
    نريدك انت.فانت بما تحمله من قيمة علمية ودولية وامانة.ربما تكون وحدك ضمانة لا يستهان بها.
    دخولك هذا المعترك بثقلك المعروف.عندما يزيد عليه حب الناس لك.ومعرفتهم بالخير
    الذي تريده لهم.سيكون لهذا ثقله وضماناته الاكبر في الانتخابات.
    هذا ما اثق فيه. وهذا ما يتخوف منه قادة النظام. الذين يريدون ان تظل الاحوال علي منوالها دون اي تغيير حقيقي.
    انت ضمانة وحدك. ومشروعك ورؤيتك ستزيد عليها. وحب الناس لك هذا ضمانة ليس بعدها
    ضمانة.ثق في ذلك.ان افرح الناس بما تقوله اليوم هم قادة النظام المصري.وهم
    سيكونوا اشد الناس فرحا. حينما لا يحققوا لك مطالبك.وحين لن تأتي. ولم ترشح نفسك.
    avatar
    هشام احمد
    عضو مساهم
    عضو مساهم


    عدد المساهمات : 36
    رقم العضوية : 429
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    نقاط التميز : 59
    معدل تقييم الاداء : 1

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف هشام احمد السبت 12 ديسمبر - 15:29

    يعلن الدكتور البرادعي عزمه على ترشيح نفسه للرئاسة، بل على العكس أعلن ‏عن عدة شروط نعلم مقدماً أن الإستجابة لها لا يملكها إلا النظام الخائب الجاثم ‏على صدورنا ، أي أن إعلان الدكتور البرادعي هو اقرب إلى الإعتذار عن ‏الترشيح.‏
    إذن ما المشكلة؟ وما سر هذا الهلع الهيستيري والفرائص المرتعدة التي عبر عنها ‏رموز النظام وإعلام النفاق الملاكي لحزب السلطة في هجمات بذيئة على الرجل ‏المحترم بعضها لا تتورع ولا ترعوي عن أقصى حدود الفجور؟ ‏
    الإجابة ببساطة شديدة .. أنهم ينظرون إلى البرادعي بوصفه العو المرعب ، ولعله إذا ما أراد الله خيراً بهذا البلد أن يكون عصا موسى التي تلقف ما يأفكون ‏من كذب وتضليل
    أراح الدكتور البرادعي فئران النظام المذعورة بتأكيده على عدم دخوله الإنتخابات ‏تحت مظلة أي حزب. وأنه لن يدخلها إلا مستقلاً .‏
    وإذ نعلم ان زبانية النظام قاموا بإستكمال إفساد الدستور ( المشوه أصلاً) بتعديلات ‏فاسدة وقبيحة تجعل من المستحيل عملاً على أي مرشح مستقل أن يتمكن من ‏الترشيح ، فإن فكرة دخول الدكتور البرادعي الإنتخابات تعتبر منتهية.‏
    وفي الحقيقة كنت أتمنى أن يقبل دخول الإنتخابات حتى مع العوار الدستوري ‏الفاضح الموجود ، تحت مظلة أي حزب، لأنه كان سيمثل تحت أي ظرف وحتى ‏في ظل فجور التزوير ، منافساً مرعباً لأي مرشح للسلطة سواء كان الرئيس ‏حسني مبارك نفسه أو السيد جمال مبارك.‏
    ويكفي أن نذكر أن الإخوان حصلوا على 88 مقعد في مجلس الشعب في ‏الإنتخابات الماضية وحصل أيمن نور على عشرة في المائة من الأصوات في ‏الإنتخابات السابقة ، ولنا أن نقدر في ضوء المقارنة بين أيمن نور والبرادعي ، ‏أن هناك إحتمالاً جدياً بفوز البرادعي بالرئاسة.‏
    ذلك لأن الملايين من المواطنين اعطت أصواتها لأيمن نور أو الإخوان رفضاً ‏لمرشح الحزب الذي أفسد مصر ويقودها للخراب، ومن ثم فإن نسبة كاسحة –في ‏تقديري- مرشحة لأن تعطي أصواتها للدكتور البرادعي في حالة ترشيحه.‏
    وحتى في حالة عدم فوزه ، فإن مشاركته في الإنتخابات كانت ستمثل زلزالا يفتت ‏العديد من القواعد التي حسبها الحزب الشائخ راسخة.‏
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الأربعاء 20 يناير - 0:23

    شكرا يسرا ومصطفي وهشام
    وجهات نظركم محترمة جدا
    شريف
    شريف
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 209
    رقم العضوية : 192
    تاريخ التسجيل : 16/12/2008
    نقاط التميز : 329
    معدل تقييم الاداء : 19

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف شريف الجمعة 5 مارس - 4:31

    من الممكن ان نستشف ما سيفعلة البرادعي اذا ما اصبح رئيسا كالاتي



    بسم الله الرحمن الرحيم
    الشعب المصرى العظيم
    لقد نجحتم جميعا فى الوصول بى إلى هذا المكان، ليؤكد هذا الشعب للتاريخ قدرته على تحديد مصيره بنفسه، وعلى أنه بلغ من الوعى والنضج ما يمكنه من إسقاط أى نظام لا يرضى عنه.

    أقول هذا وأنا أناشد المصريين فى الساعات الأولى من حكمى لهذا البلد الآمن الأمين أن تكون هذه هى سياستهم تجاه كل من يحكمهم بدءا منى، حتى رئيس أصغر حى ناء فى مدينة بعيدة فى صعيد مصر.

    لقد أثبت هذا الشعب أنه يستحق الديمقراطية وأنه قادر على انتزاعها انتزاعا، ليضع قدمه على أول طريق الحرية والتقدم.

    شكرا للمصريين الشرفاء الأحرار، شكرا لكل من خرج فى مظاهرة سلمية للمطالبة بحقه، شكرا لكل من ذهب إلى صندوق الاقتراع لينفى عن نفسه صفة السلبية واللامبالاة، شكرا لقضاء مصر وصحافتها وإعلامها المستنير.

    نبدأ الآن عهدا جديدا يقوم على الديمقراطية فى كل شىء، الديمقراطية التى تؤدى إلى الارتقاء بمستوى الدخل والتعليم والخدمات الصحية المقدمة للمواطن المصرى البسيط، والتى تتيح للشعب اختيار كل من يرأسه أو يمثله، بدءا من رئيس الحى والمحافظ وعضو المجالس النيابية حتى رئيس الجمهورية، اختيارا قائما على الشفافية والنزاهة، الديمقراطية التى تبنى مؤسسات قومية قوية تستطيع أن تدير الحياة السياسية من خلال المحاسبة، مؤسسات تستطيع أن تحقق المساواة والعدالة الاجتماعية، مغايرة لتلك المؤسسات التى تبنتها الشرعية الثورية والإدارة المصرية لمدة خمسين عاما.

    لقد كانت معركتى الأساسية هى تعديل الدستور ليسمح لكل مصرى يرى فى نفسه القدرة على تحمل المسئولية بأن يرشح نفسه، وأنا ماض فى تعديل الدستور بحيث يضمن للمصريين حياة ديمقراطية سليمة، تصل بنا إلى مجتمع قائم على الاعتدال والحداثة والسلام والأمن الاجتماعى.. للقضاء على ثنائيات الغنى والفقير، والمسلم والمسيحى، والمصرى والنوبى، والبحرى والقبلى.. لنبدأ من الآن مرحلة جديدة يعيش فيها كل مصرى حياة حرة وكريمة.

    سأدخل تعديلا على المادة 76 من الدستور يقضى بالسماح للرئيس بالترشح لفترتين رئاسيتين فقط مدة كل منها خمس سنوات، وتعديلا على المادة الثانية من الدستور بما يحفظ حقوق الأقليات، وأطرحهما للاستفتاء الشعبى.

    علينا أن نبدأ منذ الحظة الأولى فى السير فى كل طرق الإصلاح فى نفس الوقت، الإصلاح القائم على العلم وليس على الأهواء الشخصية، مصر مليئة بالعلماء فى كل المجالات، لماذا لا نستفيد فى السياسة بعلماء السياسة، وفى الزراعة بعلماء النباتات، وفى الاقتصاد بالأكاديميين من أصحاب الأفكار البناءة؟ سأشكل الحكومة الجديدة من العلماء المشهود لهم بالنزاهة والتفوق العلمى والبعد عن المطامع والأهواء، وسأترك لهم حرية اختيار معاونيهم ممن يماثلونهم.

    لابد من الإسراع فى تنفيذ البرنامج النووى المصرى السلمى، وأن نستعين بخبرات الدول التى سبقتنا فى هذا المجال، ولابد من وضع خطوط واضحة لعلاقاتنا الخارجية لا تقوم على شخص الرئيس ولكن على سياسات واضحة يعرفها الجميع، إسرائيل أصبحت أمرا واقعا لابد من التعامل معه بدلا من دفن رءوسنا فى الرمال، نحن نرفض الاستيطان ونرفض تمييز الكيان الصهيونى بامتلاكه أسلحة دمار شامل يهدد بها جيرانه، نحن نريد العيش فى سلام مع إسرائيل، وهم أيضا يريدون هذا وعلينا أن نجد الصيغة والأرضية التى ستحقق السلام لكل الأطراف.

    لقد عانى المصريون طوال عقد كامل من مشكلات الخصخصة وتسريح العمالة ونهب ممتلكات الشعب، أنا لست معاديا لفكرة الخصخصة أو الانفتاح على الاقتصاد العالمى لكننى ضد التفريط فى المرافق الحيوية وضد ضياع عوائد البيع فى دهاليز سرية مجهولة.

    حرية إنشاء الأحزاب مكفولة دون تعقيدات، فالحياة الديمقراطية السليمة لا تقوم دون تعددية حزبية، ولن نسمع بعد اليوم مصطلحات من نوعية: «الجماعة المحظورة» فالإخوان المسلمون موجودون على أرض الواقع ولديهم فكر واضح وتأثير شعبى ويستحقون أن يكون لهم حزب يعبرون من خلاله عن توجههم السياسى، بشرط اتفاقهم مع الدستور والتزام الأسلوب السلمى.

    إصلاح النظام النيابى ضرورى وأساسى فى هذه المرحلة، لأن المجالس النيابية الحالية لا تمثل الشعب، فالمعارضة لا تمثل فيها سوى 3 % كما أن نسبة 50 % عمال وفلاحين أصبحت هامشية، لا بد من برلمان قوى يعبر بشفافية عن 80 مليون مصرى، قادر على ممارسة دوره الرقابى والمحاسبى، وعلى تقويم مؤسسات الدولة.

    لا أريد من الصحافة القومية التى بدأت فى التهليل لى بمجرد إعلان نتيجة الانتخابات هذا الدور الرخيص، فرؤساء التحرير أنفسهم الذين طعنوا فى وطنيتى هم الذين يتزلفون لى، أقول لهؤلاء: عيب، مارسوا دوركم الرقابى والإصلاحى كسلطة رابعة بعيدا عن ألاعيب الأراجوزات، إذا كنتم تريدون الاحتفاظ بمواقعكم.

    دور الأمن المبالغ فيه لابد أن يتراجع إلى حجمه الطبيعى، ليست مهمة الأمن قمع الحريات ولا اعتقال الطلبة والناشطين الذين يطالبون بالإصلاح، بل مهمته حماية هؤلاء حتى يحصلوا على حقوقهم، وأعتقد أن الإصلاحات المرتقبة ستريح رجال الأمن كثيرا، فنحن نهدف إلى القضاء على الفقر والبطالة والجهل، وهو المثلث الذى يؤدى إلى معظم الجرائم.
    ليس من العدل أن تمر السنوات العصيبة التى مرت بها مصر خلال العقود الماضية دون محاسبة، وقضاؤنا على الفساد لا بد أن يبدأ من معاقبة جيش من الفاسدين ظل يمص دماء المصريين على مدى ثلاثين عاما، وهذه جريمة لا تسقط بالتقادم ولا بتغير الأنظمة والحكومات، كل مخطئ لابد أن يعاقب مهما تصور نفسه كبيرا أو بعيدا عن المساءلة.

    وأخيرا أقول: أعلم أن سنى كبيرة، فأنا الآن فى التاسعة والستين من عمرى، وفى الحقيقة كنت أفضل أن يكون رئيس مصر شابا، لأن مصر بلد لا يشيخ، لكن البركة فى الشباب، وسأعمل جاهدا على أن يتصدر الشباب المشهد على كل الأصعدة، وسأكون سعيدا إذا شهدت الانتخابات الرئاسية المقبلة منافسة شرسة بين أكثر من شاب ليفوز بها أحدهم.
    بلدنا جميل ويستحق كل خير.
    شكرا.
    طائر الليل الحزين
    طائر الليل الحزين
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد المساهمات : 404
    رقم العضوية : 34
    تاريخ التسجيل : 03/07/2008
    نقاط التميز : 711
    معدل تقييم الاداء : 46

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف طائر الليل الحزين الأربعاء 24 مارس - 7:47

    خلوني أقول لكم عشرة أسباب تجعل البرادعي هو الرجل المناسب



    السبب الأول :
    أنه رجل دولة من الطراز الأول ، وسجله يدل على ذلك ، فهو رجل يعمل بالسياسة منذ أربعة عقود ، وترأس منصبا دوليا عالميا حساسا وأداره بكفاءة منقطعة النظير .


    وهذا من أهم الفروق بينه وبين أسماء أخرى رُشحت لهذا المنصب ، فالآخرون علماء يصلحون للابتكار داخل المعامل ، أما إدارة الدولة فهذا أمر آخر .


    السبب الثاني :
    أنه وجه معروف على المستوى الدولي ، وهذا الأمر يطمئن كثيرا من القوى الدولية و الإقليمية

    السبب الثالث :
    أنه وجه معروف محليا، وأعلم أن البعض يصنف الدكتور البرادعي كنجم نخب ، ولكني أختلف معهم في ذلك ، فالرجل أصبح علما من أعلام مصر بعد حصوله على جائزة "نوبل" ، و تجاوزت شهرته دوائر الصفوة إلى كثير من دوائر العوام ، وهذا ييسر الحشد له أكثر من غيره من نجوم السياسة اللامعين في النخب فقط .


    السبب الرابع :
    أنه يقف في الوسط من جميع التيارات ، ومن جميع القضايا ، فلا هو (خميني) يهابه الغرب ، ولا هو (خواجة) يتحفظ عليه الفلاح و رجل الشارع البسيط .



    السبب الخامس :
    ابتعاده عن مصر فترة طويلة ، وبالتالي لم يتنجَّسْ بخطايا هذا العهد ، فلم يُسْتَوْزَرْ ، ولم يُسْتَشَرْ في أي خطأ أو خطيئة للنظام ، وفي نفس الوقت لم ينضم لأي قوة معارضة من أي نوع ، فهو مستقل عن الحكومة ، وعن المعارضة ، و وصوله لمنصب الرئيس لن يعتبر انتصارا لأحد ضد أحد ، أو لتيار ضد تيار ، بل سيكون انتصارا للجميع ، أي سيكون انتصارا لمصر !


    السبب السادس :
    أنه رئيس مدني

    السبب السابع :
    أنه كبير في السن نسبيا ، وبالتالي لن يستطيع سوى أن يكون قائد مرحلة انتقالية ، تخرج بها مصر من هذا النفق المعتم ، وقد حصّل من المجد قبل توليه الرئاسة ما يغنيه عن طموح دوام المجد بدوام الرئاسة !


    ونحن في مرحلة نحتاج فيها رئيسا انتقاليا يهيء البلاد لمرحلة البناء والنهضة ، بمعنى أننا نريد رئيسا يحول مصر لدولة تريد النهوض ، أما الرئيس الذي يحقق النهضة فهذا رئيس آخر ... لم يأت أوانه بعد !


    السبب الثامن :
    أنه ليس عدوا لأي قوة من القوى العظمى في العالم ، فهو لم يعلن مواقف من أي نوع في العديد من القضايا الشائكة ، فلا هو من منكري (الهولوكوست) مثلا ، ولا هو من مؤيدي النازية ، ولا هو ملحد ، ولا هو أصولي متشدد ، وموقف إسرائيل و أمريكا منه لن يكون بالعنف الذي يمنع ترشحه ، لأنه في النهاية ليس صقرا من صقور التشدد ضدهم ، وفي نفس الوقت ليس لعبة في أيدي القوى العظمى كما هو حالنا الآن ، ومصر تحتاج شخصا بهذه المواصفات لمرحلة انتقال من التبعية المطلقة إلى الاستقلال المحدود ، الذي يؤدي بعد ذلك إلى الاستقلال الكامل


    السبب التاسع :
    حصوله على نوبل ، وهذا أمر سيحد من حماقات النظام في التعامل معه ، وسوف يُيَسِّرُ الكثير من مهمة القوى الوطنية في إرباك الإعلام الحكومي الذي تورط بالفعل في الإشادة بالرجل بعد حصوله على الجائزة .


    السبب العاشر :
    صفاته الشخصية . فهذا الرجل يُجمع كلُّ من عمل معه على أنه ذكي لدرجة العبقرية ، مجتهد لدرجة التفاني ، متواضع ، حباه الله صبرا دؤوبا على تحقيق الأهداف ، وصلابة المقاتلين من أجل ما يؤمن به

    هذه مميزات الدكتور البرادعي في رؤيتي المتواضعة ، ولكن ...


    هناك من يرى أن فيه عيبين رئيسين ، هما :

    1 – أنه (أمريكاني) ..!
    وهذا كلام غير صحيح جملة وتفصيلا ، فالرجل ليس أمريكيا بمعنى الهوى والرؤية ، ولكنه أمريكي من ناحية الأساليب الإدارية ، وهذه ميزة وليست عيبا .


    2 – أن في تاريخه خطيئة كبرى ، ألا وهي مسؤوليته عن احتلال العراق ، ذلك أنه كان على رأس وكالة الطاقة الذرية حين احتلت أمريكا العراق .


    و هذا – مع احترامي – كلام غير صحيح أيضا ، فالرجل أُمرَ أن يفتش عن الأسلحة ، ولم يكن هو صاحب القرار ، وهو – كمسؤول دولي – لا يملك ألا أن يمتثل ، وفي نهاية الأمر لم يستجب لكل الضغوط لكي (يفبرك) تقريرا يدين العراق ، فأصدر تقريرا نزيها ماكرا ، لدرجة أن أمريكا لم تتمكن من غزو العراق بقرار دولي ، بل خرجت عن الشرعية الدولية ، وغزته بقرار فردي !


    منقول بتصرّف

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف marmar الخميس 25 مارس - 9:19

    شاطر يا طائر
    طائر الليل الحزين
    طائر الليل الحزين
    عضو متميز
    عضو متميز


    عدد المساهمات : 404
    رقم العضوية : 34
    تاريخ التسجيل : 03/07/2008
    نقاط التميز : 711
    معدل تقييم الاداء : 46

    د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة Empty رد: د.محمد البرادعي | المرشحين للرئاسة

    مُساهمة من طرف طائر الليل الحزين الأربعاء 31 مارس - 9:51