الألفى منع نشر تقرير الأمن العام والعادلى سار على نهجه
أمن الدولة الأولى فى الرعاية والدفاع المدنى فى المؤخرة
طريقة تدريبهم البدائية كشفت قدراتهم المتواضعة فى التعامل مع الكوارث
تساؤلات عدة حول أجهزة الأمن المصرية وقدرتها على التعامل فى المواقف المختلفة، فجرتها الأحداث المتلاحقة خلال الأشهر الماضية .. حريق الشورى .. انهيارات الدويقة، حوادث أكدت أن الدفاع المدنى أو الحماية المدنية كما يفضلها وزير الداخلية الحالى خارج نطاق الخدمة، وحتى حادث مقتل سوزان تميم والمتهم فيه ضابط سابق بجهاز أمن الدولة وهى الجهه الأعلى تدريباً والأكثر سطوة بوزارة الداخلية .. الطريقة السذجة للجريمة والأدلة الكثيرة التى خلفها المتهم تدل أن رجال أفضل الأجهزة الأمنية المصرية وأخطرها غير مؤهلين على الإطلاق للعمل سوى وبطريقة كتل جنود الأمن المركزى بدروعهم السميكة وعصيهم الغليظة التى تسبق تفكيرهم. رجل الأمن كيف يتم إعداده؟ وما هى مراحل تأهيله؟ هما السؤالان الأكثر منطقية الآن .. فعلى ضوئهما يمكن تفسير أمور كثيرة تتعلق بمنظومة الأمن والتراجع الملحوظ فى أداء وزارة الداخلية.
المقدمات والنتائج65% فى الثانوية العامة، وواسطة نافذة فى جهاز الشرطة أو فيما هو أعلى، إضافة إلى سجل عائلى خال من الإسلاميين أو النشطاء السياسيين، فضلا عن الجنائيين، هى باختصار تذكرة عبورك لكلية الشرطة دون أن نغفل ما يتردد عن رشاوى تصل إلى 80 ألف جنيه لضمان دخول الكلية.
وبغض الطرف عن صحة ما يقال من عدمه، فإن المؤهلات المطلوبة للالتحاق بكلية الشرطة غير مطمئنة بالمرة، فمجموع الـ 65% يهبط بمستوى المتقدمين إلى الحد الأدنى، لا يجد صاحب هذا المجموع مكاناً له فى الجامعات المصرية، فضلاً عن الوساطات التى لن تأتى بأفضل العناصر الموجودة بالتأكيد، وإلا ما كانت هناك حاجة لها من البداية.
4 سنوات دراسية يقضيها الطالب بكلية الشرطة يدرس خلالها القانون والعلوم الشرطية، ليتخرج فى النهاية ويلتحق بأحد أقسام الشرطة ويتدرب على التعامل مع الجمهور وتحرير المحاضر عمليا، بحسب كلام اللواء أحمد كامل بأكاديمية مبارك للأمن، ويقضى الضابط حديث التخرج فترة خدمته الأولى غالباً فى قطاع الأمن العام، بعدها يبدأ توزيع الضباط على إدارات الشرطة المختلفة، وهنا تتدخل الواسطة من جديد لتحكم عملية التوزيع، بحسب أهمية القطاعات، كما يقول الخبير الأمنى محمود قطرى عميد الشرطة السابق الذى أكد أن هناك قطاعات ذات سطوة مثل جهاز أمن الدولة الذى يعد حلماً يداعب كل ضابط شرطة فى أول طريقه المهنى، بالإضافة إلى أن رواتبه أعلى من باقى القطاعات، وهناك قطاعات الكهرباء والنقل والمواصلات والسياحة والتهرب الضريبى والأموال، أماكن تمثل الحلم الثانى لضباط الشرطة الجدد.
القطاعات الأخرى التى يهرب منها الضباط، حسب كلام الخبير الأمنى محمود قطرى، هى قطاعا الأمن العام والسجون. وهنا يدخل الضابط أول تدريب متخصص يؤهله للجهة التى سيعمل بها، فمن اختير للمباحث يلتحق بفرقة المباحث، ومن اختير للعمل فى أمن الدولة يلتحق بفرقة أمن دولة وهكذا، وتتراوح مدد هذه الفرق بين 6 أسابيع إلى 12 أسبوعاً، بخلاف الفرقة التأهيلية الأولى، ويضيف: "لا يخضع الضابط لأية فرق تدريب أخرى سوى فرقة يطلق عليها "الفرقة الحتمية الأولى"، وكما هو واضح من اسمها هى فرقة إجبارية يجب أن يجتازها جميع ضباط الشرطة. ولا يرقى الضابط إلى رتبة نقيب دون اجتيازها. ويستمر الضابط فى عمله دون تدريب أو تأهيل حتى يضطر للالتحاق بـ "الفرقة الحتمية الثانية" بعد وصوله لرتبه رائد، وهى الفرقة التى تسمى بـ"فرقة القيادات المتوسطة" وباجتياز الضابط لهذه الفرقة يمكن أن يترقى.
تدريب غير جاد
تدريب رجال الشرطة قصير المدة، وغير جاد حتى من جانب الضباط ومحتوى التدريب لا يتناسب ومتطلبات العصر، وهو القاسم المشترك بين كلية الشرطة وكلية تدريب الضباط، فلم تشهد المناهج تطويراً حقيقياً، رغم تطوير كلية الشرطة، والذى وصفه العميد محمود قطرى بـ"التطوير الشكلى" لأنه اقتصر على تغيير اسم الكلية إلى أكاديمية، بعد ضم معهد تدريب ضباط الشرطة لها، إضافة إلى كلية الضباط المتخصصين ومركز بحوث الشرطة، دون أن يمثل ذلك إضافة حقيقية بالنسبة للدراسات الأمنية التى هى أساس عمل ضابط الشرطة، وتكون النتيجة الطبيعية قصوراً واضحاً فى أداء الضباط يؤثر على كفاءتهم ومستوى أدائهم المهنى الذى يخضع فى هذه الحالة للاجتهاد الشخصى.
ويضيف قطرى: الأمر لا يختلف كثيراً بالنسبة لبقية أفراد الجهاز الأمنى، فمعاملة الضباط هى الأفضل فى وزارة الداخلية التى يعرف جميع العاملين بها أنها "وزارة ضباط فقط"، وكل الامتيازات لهم وحدهم، أما باقى أفراد الشرطة فينظر لهم كدرجة أدنى ويعاملون على هذا الأساس، وهو ما ينعكس على تدريب وتأهيل هؤلاء الأفراد؛ فأمناء الشرطة لا يتلقون تدريباً مناسباً بعد تخرجهم من معهدهم، سوى بعض التدريبات الدورية الصورية يتعاملون معها كروتين ثقيل، ولا يختلف حال مندوبى الشرطة كثيراً عن حال الأمناء من حيث التدريب البدائى غير المجدى.
كما يرى محمود قطرى أن أمين الشرطة ومندوب الشرطة يمثلان كادراً مستحدثاً لا مستقبل له فى الترقى لدرجات أعلى، فأمين الشرطة يظل كذلك حتى خروجه للمعاش باستثناء اختبارات الترقى لرتبة الضباط ويتم اختيار أعداد قليلة لا تتجاوز السبعين كل عام، وكذلك مندوب الشرطة، وهو ما يسببب أزمة لدى كليهما فى عمله، وتظهر فى أدائهم المهنى الذى يتسم بالاستسهال واللامبالاة، وفى تعاملهم العصبى مع المواطنين كنوع من التعويض.
ظروف قاسية
الفئة الأكبر التى تعمل فى ظروف قاسية فى جهاز الشرطة، هى فئة المجندين الذين يلحقون بالشرطة لتعويض النقص العددى الذى تعانى منه الداخلية لعدم وجود كادر أو ميزانية يسمح بتعيين عساكر درجة أولى جدد، فيحل المجندون محلهم ويطلق عليهم "عساكر الدرجة الثانية". 200 ألف مجند ينضمون لوزارة الداخلية سنوياً، ويوزعون على قطاعات مختلفة أشهرها قطاعا الأمن المركزى وقوات الأمن، بالإضافة إلى قطاعات أخرى ولكن بأعداد أقل، أزمة عساكر الدرجة الثانية الحقيقة هى عدم حصولهم على أى مؤهل دراسى، إضافة إلى تدريبهم البسيط الذى يتلقونه فى القطاعات التى يوزعون عليها. ويعتمد على التركيز والقدرة على التعامل، بحسب كلام محمد رضا أحد جنود الأمن المركزى الذى أضاف أن فترة تدريبه استمرت لشهر وأن الأمر ليس صعبا "ما دام الواحد دماغه صاحية ومبيخافش من حاجة"، الوصفة السحرية التى تعلمها محمد من زميل أقدم له بسيطة جداً "خليك مع اللى جنبك.. زى ما بيعمل اعمل، ومحدش بياخد باله فى الزحمة"، وهى وصفة ناجحة فليس مطلوبا من محمد ورفاقه أكثر من التحرك كالقطيع عند إعطائهم أوامر بتفريق المتظاهرين بأى طريقة، وأمر ضرب المتظاهرين يسرى كالنار فى الهشيم بمجرد أن يبدأ جندى واحد فى الضرب لأن الجميع "هيعمل زى اللى جنبه ما بيعمل". الطريقة السابقة قد تبدو ناجحة فى قطاع الأمن المركزى لأنها تحقق هدف الجهاز الأمنى فى مثل هذه الحالات.
أمن الدولة الأولى فى الرعاية والدفاع المدنى فى المؤخرة
طريقة تدريبهم البدائية كشفت قدراتهم المتواضعة فى التعامل مع الكوارث
تساؤلات عدة حول أجهزة الأمن المصرية وقدرتها على التعامل فى المواقف المختلفة، فجرتها الأحداث المتلاحقة خلال الأشهر الماضية .. حريق الشورى .. انهيارات الدويقة، حوادث أكدت أن الدفاع المدنى أو الحماية المدنية كما يفضلها وزير الداخلية الحالى خارج نطاق الخدمة، وحتى حادث مقتل سوزان تميم والمتهم فيه ضابط سابق بجهاز أمن الدولة وهى الجهه الأعلى تدريباً والأكثر سطوة بوزارة الداخلية .. الطريقة السذجة للجريمة والأدلة الكثيرة التى خلفها المتهم تدل أن رجال أفضل الأجهزة الأمنية المصرية وأخطرها غير مؤهلين على الإطلاق للعمل سوى وبطريقة كتل جنود الأمن المركزى بدروعهم السميكة وعصيهم الغليظة التى تسبق تفكيرهم. رجل الأمن كيف يتم إعداده؟ وما هى مراحل تأهيله؟ هما السؤالان الأكثر منطقية الآن .. فعلى ضوئهما يمكن تفسير أمور كثيرة تتعلق بمنظومة الأمن والتراجع الملحوظ فى أداء وزارة الداخلية.
المقدمات والنتائج65% فى الثانوية العامة، وواسطة نافذة فى جهاز الشرطة أو فيما هو أعلى، إضافة إلى سجل عائلى خال من الإسلاميين أو النشطاء السياسيين، فضلا عن الجنائيين، هى باختصار تذكرة عبورك لكلية الشرطة دون أن نغفل ما يتردد عن رشاوى تصل إلى 80 ألف جنيه لضمان دخول الكلية.
وبغض الطرف عن صحة ما يقال من عدمه، فإن المؤهلات المطلوبة للالتحاق بكلية الشرطة غير مطمئنة بالمرة، فمجموع الـ 65% يهبط بمستوى المتقدمين إلى الحد الأدنى، لا يجد صاحب هذا المجموع مكاناً له فى الجامعات المصرية، فضلاً عن الوساطات التى لن تأتى بأفضل العناصر الموجودة بالتأكيد، وإلا ما كانت هناك حاجة لها من البداية.
4 سنوات دراسية يقضيها الطالب بكلية الشرطة يدرس خلالها القانون والعلوم الشرطية، ليتخرج فى النهاية ويلتحق بأحد أقسام الشرطة ويتدرب على التعامل مع الجمهور وتحرير المحاضر عمليا، بحسب كلام اللواء أحمد كامل بأكاديمية مبارك للأمن، ويقضى الضابط حديث التخرج فترة خدمته الأولى غالباً فى قطاع الأمن العام، بعدها يبدأ توزيع الضباط على إدارات الشرطة المختلفة، وهنا تتدخل الواسطة من جديد لتحكم عملية التوزيع، بحسب أهمية القطاعات، كما يقول الخبير الأمنى محمود قطرى عميد الشرطة السابق الذى أكد أن هناك قطاعات ذات سطوة مثل جهاز أمن الدولة الذى يعد حلماً يداعب كل ضابط شرطة فى أول طريقه المهنى، بالإضافة إلى أن رواتبه أعلى من باقى القطاعات، وهناك قطاعات الكهرباء والنقل والمواصلات والسياحة والتهرب الضريبى والأموال، أماكن تمثل الحلم الثانى لضباط الشرطة الجدد.
القطاعات الأخرى التى يهرب منها الضباط، حسب كلام الخبير الأمنى محمود قطرى، هى قطاعا الأمن العام والسجون. وهنا يدخل الضابط أول تدريب متخصص يؤهله للجهة التى سيعمل بها، فمن اختير للمباحث يلتحق بفرقة المباحث، ومن اختير للعمل فى أمن الدولة يلتحق بفرقة أمن دولة وهكذا، وتتراوح مدد هذه الفرق بين 6 أسابيع إلى 12 أسبوعاً، بخلاف الفرقة التأهيلية الأولى، ويضيف: "لا يخضع الضابط لأية فرق تدريب أخرى سوى فرقة يطلق عليها "الفرقة الحتمية الأولى"، وكما هو واضح من اسمها هى فرقة إجبارية يجب أن يجتازها جميع ضباط الشرطة. ولا يرقى الضابط إلى رتبة نقيب دون اجتيازها. ويستمر الضابط فى عمله دون تدريب أو تأهيل حتى يضطر للالتحاق بـ "الفرقة الحتمية الثانية" بعد وصوله لرتبه رائد، وهى الفرقة التى تسمى بـ"فرقة القيادات المتوسطة" وباجتياز الضابط لهذه الفرقة يمكن أن يترقى.
تدريب غير جاد
تدريب رجال الشرطة قصير المدة، وغير جاد حتى من جانب الضباط ومحتوى التدريب لا يتناسب ومتطلبات العصر، وهو القاسم المشترك بين كلية الشرطة وكلية تدريب الضباط، فلم تشهد المناهج تطويراً حقيقياً، رغم تطوير كلية الشرطة، والذى وصفه العميد محمود قطرى بـ"التطوير الشكلى" لأنه اقتصر على تغيير اسم الكلية إلى أكاديمية، بعد ضم معهد تدريب ضباط الشرطة لها، إضافة إلى كلية الضباط المتخصصين ومركز بحوث الشرطة، دون أن يمثل ذلك إضافة حقيقية بالنسبة للدراسات الأمنية التى هى أساس عمل ضابط الشرطة، وتكون النتيجة الطبيعية قصوراً واضحاً فى أداء الضباط يؤثر على كفاءتهم ومستوى أدائهم المهنى الذى يخضع فى هذه الحالة للاجتهاد الشخصى.
ويضيف قطرى: الأمر لا يختلف كثيراً بالنسبة لبقية أفراد الجهاز الأمنى، فمعاملة الضباط هى الأفضل فى وزارة الداخلية التى يعرف جميع العاملين بها أنها "وزارة ضباط فقط"، وكل الامتيازات لهم وحدهم، أما باقى أفراد الشرطة فينظر لهم كدرجة أدنى ويعاملون على هذا الأساس، وهو ما ينعكس على تدريب وتأهيل هؤلاء الأفراد؛ فأمناء الشرطة لا يتلقون تدريباً مناسباً بعد تخرجهم من معهدهم، سوى بعض التدريبات الدورية الصورية يتعاملون معها كروتين ثقيل، ولا يختلف حال مندوبى الشرطة كثيراً عن حال الأمناء من حيث التدريب البدائى غير المجدى.
كما يرى محمود قطرى أن أمين الشرطة ومندوب الشرطة يمثلان كادراً مستحدثاً لا مستقبل له فى الترقى لدرجات أعلى، فأمين الشرطة يظل كذلك حتى خروجه للمعاش باستثناء اختبارات الترقى لرتبة الضباط ويتم اختيار أعداد قليلة لا تتجاوز السبعين كل عام، وكذلك مندوب الشرطة، وهو ما يسببب أزمة لدى كليهما فى عمله، وتظهر فى أدائهم المهنى الذى يتسم بالاستسهال واللامبالاة، وفى تعاملهم العصبى مع المواطنين كنوع من التعويض.
ظروف قاسية
الفئة الأكبر التى تعمل فى ظروف قاسية فى جهاز الشرطة، هى فئة المجندين الذين يلحقون بالشرطة لتعويض النقص العددى الذى تعانى منه الداخلية لعدم وجود كادر أو ميزانية يسمح بتعيين عساكر درجة أولى جدد، فيحل المجندون محلهم ويطلق عليهم "عساكر الدرجة الثانية". 200 ألف مجند ينضمون لوزارة الداخلية سنوياً، ويوزعون على قطاعات مختلفة أشهرها قطاعا الأمن المركزى وقوات الأمن، بالإضافة إلى قطاعات أخرى ولكن بأعداد أقل، أزمة عساكر الدرجة الثانية الحقيقة هى عدم حصولهم على أى مؤهل دراسى، إضافة إلى تدريبهم البسيط الذى يتلقونه فى القطاعات التى يوزعون عليها. ويعتمد على التركيز والقدرة على التعامل، بحسب كلام محمد رضا أحد جنود الأمن المركزى الذى أضاف أن فترة تدريبه استمرت لشهر وأن الأمر ليس صعبا "ما دام الواحد دماغه صاحية ومبيخافش من حاجة"، الوصفة السحرية التى تعلمها محمد من زميل أقدم له بسيطة جداً "خليك مع اللى جنبك.. زى ما بيعمل اعمل، ومحدش بياخد باله فى الزحمة"، وهى وصفة ناجحة فليس مطلوبا من محمد ورفاقه أكثر من التحرك كالقطيع عند إعطائهم أوامر بتفريق المتظاهرين بأى طريقة، وأمر ضرب المتظاهرين يسرى كالنار فى الهشيم بمجرد أن يبدأ جندى واحد فى الضرب لأن الجميع "هيعمل زى اللى جنبه ما بيعمل". الطريقة السابقة قد تبدو ناجحة فى قطاع الأمن المركزى لأنها تحقق هدف الجهاز الأمنى فى مثل هذه الحالات.
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar