معا لغد افضل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
معا لغد افضل

+4
نهر العطاء
سيد علي
Marwan(Mark71)
وليد
8 مشترك

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف وليد الأربعاء 24 سبتمبر - 8:57

    عنوان صادم جدا
    لكن الصدمة دي مقصودة
    طول عمرنا اتربينا علي ان الاسلام دين الرحمة والعدل والمساواة والاخاء والبر والتعاون
    وكل الاشياء الجميلة التي خلقها الله سبحانة وتعالي
    وان الاسلام ضد القسوة والظلم والتفرقة والمجافاة والشح والتنافر
    وكل الاشياء القبيحة التي تسول بها انفسنا

    وان الاسلام دين العقل والفطرة السليمة
    وان ربنا سبحانة وتعالي امرنا بالتفكر والتدبر لاياتة في الكون
    ولما ربنا يكرمنا نحن بنو ادم بالعقل والاسلام

    المقدمة دي لية ؟؟
    علشان لما يكون في كلام يطلع من شيخ وعالم كبير السن والمقام ويقول عكس دة يبقي لازم يكون في وقفة


    إنه كلام عالم .. عندما يتكلم .. يسكت الجميع .. يستمعون .. يصدقون .. ويسلِّمون تسليما

    فلقد عثرت على تسجيل صوتى ، لاأعرف بالضبط إن كان درسا أو فتوى لأحد أقطاب السلفية المعروفة باسم الوهابية (نسبة إلى التحالف السياسى الدينى بين محمد بن سعود والشيخ محمد بن عبد الوهاب) ..

    إنه تسجيل لسماحة الشيخ بن عثيمين ، يصف فيه عامة الناس بأنهم لا عقل لهم ولا تفكير .. فعقلهم وتفكيرهم لا يتجاوز أقدامهم .. ويدعو فيه الناس إلى أن يتركوا السياسة لأهل السياسة ( لن تسمعوا صوتا فى التسجيل لأحد من الحاضرين يرد بأن الإسلام دين ودولة .. ولن تشعروا حتى بهمهمة من يتجرأ على التفكير فى الفرق بين ما يقوله العالم الجليل وما يقوله العلمانيون المنافقون وأذنابهم ممن ينتسبون إلى الإسلام) .. ويصدر الشيخ حكما بأن عامة الناس لا يحق لهم أن يلوكوا السياسة بألسنتهم .. ويقول إنه لا ينبغى أن يدور الحديث فى السياسة فى مجالس العامة .. فهذه أمور يختص بها "ولاة الأمور ، وأهل الرأى والمشورة" .. ويصف المنادين بالمشاركة السياسية بالضلال المبين وبمخالفة هدى الصحابة ، وهدى الخلفاء الراشدين ، وهدى السلف الصالح ..

    ولأنى أعلم أنه ربما لا يصدق البعض او يطلب البينة .. فاسمحوا لى أن أضع فيما يلى تفريغا (أعتقد أنه دقيق) لما يقوله العالم الجليل بصوته ... ولمن يريد أن يتحقق فهذا رابط التحميل

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


    يقول فضيلة الشيخ


    لأن السوقة وعامة الناس لا يصلحون لمثل هذه الأمور ولا لأمور السياسة .. وليس لعامة الناس أن يلوكوا ألسنتهم بسياسة ولاة الأمور .. السياسة لها أناس .. والصحون والقدور لها أناس آخرون .. ولو أن السياسة صارت تلاك بين ألسنة عامة الناس فسدت الأمور ...

    لأن العامي ليس عنده علم وليس عنده عقل وليس عنده تفكير وعقله وتفكيره لا يتجاوز قدمه

    ويدل على هذا قول الله تعالى :

    " وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُواْ بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُم "

    يدلّ هذا على أن العامة ليسوا كأولي الأمر وأولي الرأي والمشورة .. فليس الكلام في السياسة في مجالس العامة

    ومن أراد أن تكون العامة مشاركة لولاة الأمور في سياستها وفي رأيها وفي فكرها فقد ضل ضلالاً بعيداً
    وخرج عن هدي الصحابة وهدي الخلفاء الراشدين وهدي سلف الأمة
    انتهي ها هنا




    (ملحوظة : هل يجوز لى - كواحد من العامة - أن اسأل كيف أستدل من هذه الآية الكريمة على النهى عن المشاركة السياسية ؟)
    وليد
    وليد
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 32
    تاريخ التسجيل : 01/07/2008
    نقاط التميز : 413
    معدل تقييم الاداء : 38

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف وليد الأربعاء 24 سبتمبر - 9:02

    ولكى تكتمل الصورة فهذا تسجيل آخر له "يحرِّم" .. نعم يحرِّم .. على الشعب عدم السمع وعدم الطاعة لولاة الأمور حتى ولو كان (أى الشعب) يعيش حياة بؤس وشقاء وجوع ولا يجد المسكن فى حين أنه يرى حكامه يستأثرون بالقصور الفخمة والسيارات المريحة ويتزوجون ويلبسون أحسن الثياب ويتنعمون بأكبر نعيم فى الدنيا ..

    يعنى كل من كان على مذهب الشيخ ويعيش حياة البؤس والشقاء والجوع محروما من المسكن وولاة الأمور يستأثرون بالنعم ... لايحق له الاحتجاج أو الإضراب مثلا .. لأن هذا حرام .. سأفرغ التسجيل (بقدر استطاعتى) ، ولمن يريد التحقق فهذا رابط التحميل

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    يقول سماحته :


    "فالمهم أن علينا أن نسمع ونطيع لولاة أمورنا ، لا إن أمروا بمعصية .. وكذلك حديث أبى هريرة رضى الله عنه ، أن النبى صلى الله عليه وسلم قال : "عليك السمع والطاعة فى المنشط والمكره والعسر واليسر والأثرة"

    فالسمع والطاعة لولاة الأمور فى المنشط والمكره .. يعنى فى الأمر الذى إذا أمروك به نشطت عليه لأنه يوافق هواك ، وفى المكره ، فى الأمر الذى إذا أمروك به لم تكن نشيطا فيه لأنك تكرهه .. إسمع فى هذا وهذا ...

    والعسر واليسر ، حتى إن كنت غنيا فأمروك فاسمع ولا تستكبر لأنك غنى .. وإذا كنت فقيرا فاسمع ، ولا تقل لا أسمع فهم أغنياء وأنا فقير ..

    إسمع وأطع .. حتى فى الأثرة .. يعنى إذا استأثر ولاة الأمور على الشعب ، فعليهم السمع والطاعة .. على الشعب السمع والطاعة فى أى حال من الأحوال..

    يعنى لو أن ولاة الأمور سكنوا قصورا فخمة وركبوا السيارات المريحة ولبسوا أحسن الثياب وتزوجوا وصار عندهم اقتناء وتنعموا فى الدنيا أكبر تنعيم والناس قراهم فى بؤس وشقاء وجوع ، فعليهم السمع والطاعة .. لأننا لنا شئ والولاة لهم شئ آخر ، نحن علينا السمع والطاعة ، وعلى الولاة النصح لنا ، وأن يسيروا بنا على هدى رسول الله صلى الله عليه وسلم .. لكن لا نقول إذا استأثروا علينا وكانت لهم القصور الفخمة والسيارات المريحة والثياب الجميلة ، وما أشبه ذلك ، لا نقول والله ما يمكن نسمع ، وهم فى قصورهم وسياراتهم ونحن فى بؤس وحاجة والواحد منا لا يجد السكن وما أشبه ذلك ...

    هذا حرام علينا .. يجب أن نسمع ونطيع حتى فى حال الأثرة

    وقد قال النبى صلى الله عليه وسلم لأصحابه وأنصاره رضى الله عنهم : إنكم ستلقون بعدى أثرة ، فاصبروا حتى تلقونى على الحوض .... يقول للأنصار قبل ألف واربعمائة سنة ، ستلقون بعدى أثرة .. ومن ذاك الوقت والولاة يستأثرون على الرعية ومع ذلك يقول اصبروا حتى تلقونى على الحوض .. فليس استئثار ولاة الأمور بما يستأثرون به مانعا من السمع والطاعة لهم .. الواجب السمع والطاعة فى كل ما أمروا به مالم يأمروا بمعصية

    وقد سبق لنا فى الماضى ، أن ما أمر به ولاة الأمور ينقسم لثلاثة أقسام .. الأول ما أمر الله به ، فهذا يجب طاعتهم فيه لأمر الله به ولأمرهم به .. والثانى ما حرَّم الله ، فلا يجوز السمع والطاعة لهم ، حتى لو أمرونا .. والثالث ما ليس به أمر ولا نهى من الله ، فيجب علينا طاعتهم فيه ... يعنى الرسول عليه الصلاة والسلام لم يمنع من طاعتهم إلا إذا أمروا بالمعصية

    نسأل الله أن يصلح حالنا جميعا رعية ورعاة وأن يهب لنا منه رحمة إنه هو الوهاب


    انتهي ها هنا



    هذا هو المذهب المطلوب منا أن نتمذهب به .. هذا هو ما يفتتن به شبابنا .. هذه هى الدولة التى يجب أن تقوم فى بلادنا حتى يرضى الله ورسوله عنا .. دولة لا يجوز فيها للشعب الكلام فى السياسة أو الاعتراض على الحاكم وإن كان فاسقا فاجرا .. فالخروج عليه حرام إلا إن رأينا منه كفرا بواحا ...

    بالله عليكم هل سمعتم عن حاكم أو خليفة قُتل (وما أكثرهم فى تاريخنا) لأنه كان كافرا كفرا بواحا ؟

    إنها دعوة (بعد تمكٌّن) إلى السلبية ، والاستكانة ، والتسليم بالاستبداد ؟ .. دعوة إلى إهانة العقول وازدرائها ووضعها فى مستوى لا يرتفع عن مستوى الأقدام .. دعوة للقبول بشظف العيش والرضا باستئثار الحكام بثروات الشعوب ومقدراتها

    إنها دعوة المذهب المتمكن والذى ساد فى الجوار وتهب علينا رياحه .. دعوة التحالف الدينى السياسى (بعد تمكُّنه .. فهو نفس التحالف الذى خرج على ولاة الأمور) .. التحالف الذى بدأه الشيخ محمد بن عبد الوهاب ، ومحمد بن سعود مؤسس "الدولة السعودية الأولى" وأكمله أبناؤه وأحفاده الذين ساروا على الدرب متحالفين مع فقهاء المذهب

    فما هذا الضجيج إذن الذى يعلو من حولنا داخل بلدنا ؟ .. وما هذا الصياح الذى لا ينقطع متهما شعوبا وأمما (نحن المصريين منهم وربما نكون أولهم) بالانبطاح أمام الحكام الفاسقين الذين لا يعيشون كما تعيش شعوبهم .. وما هذه التهم التى يرمون بها من ليس على مذهبهم

    تتكلمون فى السياسة ؟ .. تتكلمون عن الطغاة ومن صنعهم ؟ تفكرون أننا نحن من صنعناهم ؟ .. من نحن ؟ .. هل المقصود ب "نحن" المصريون الذين تحملوا عبء الوسطية على مر العصور ؟ ... أم المصريون الذين أسلموا قياد عقولهم (وهى عند أقدامهم) إلى الذين يدَّعون أن مذهبهم هو الوحيد السائر على هدى الله ورسوله وأن فرقتهم هى الوحيدة الناجية من النار؟ وأنهم (دون الآخرين) أهل السنة والجماعة

    هل السنة فى الرضا باستئثار الحكام وترك الشعب نهبا للبؤس والشقاء والجوع

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف Marwan(Mark71) الأربعاء 24 سبتمبر - 12:20

    شكرا لك على اثارة هذا الموضوع المهم...انا اعتقد ان السلفية اليوم والذين هم بصدد موضوعنا قد ركبوا مذهب الامام عبد الوهاب لتحقيق مصالحهم السياسية وان الامام رحمه الله برىء منهم..فلو قرأنا تاريخ الحركة المرتبط بتاريخ نشوء عائلة آل سعود لوجدنا فيه الشيء العجاب...فالوهابية هي اصلا تسير على مذهب الامام احمد بن حنبل والذي مذهبه في واد وتصرفات السلفية اليوم في واد اخر...فالسلفية حركة سياسية اتخذت المذهب الوهابي ستارا لها لدعم ظلم وجور الحاكم..وسمعت كلام من احد شيوخنا الموثوقين انه رآهم مجموعة منهم بام عينه يخرجون من السفارة الامريكية في عمان الاردن..طبعا كانوا هناك يدعون السفير وحاشيته الى الاسلام..ولو قرأنا سيرة الامام احمد بن حنبل لوجدناه براء منهم ومما ينسبون له

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف Marwan(Mark71) الأربعاء 24 سبتمبر - 12:41

    اقرأوا ايها السادة ما قاله زعماء هذه الامة..واسمعوا لماذا اطاعهم العامة
    كلام من خطبة ابو بكر رضي الله عنه يوم توليه امر المسلمين

    "أيها الناس لقد وليت عليكم وليست بخيركم
    إن رأيتموني على حق فأعينوني
    وإن رايتموني عل خطأ فصوبوني
    أطيعوني ما اطعت الله فيكم
    فإن عصيته فلا طاعة لي عليكم
    ألا إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ الحق له
    وأضعفكم عندي القوي حتى آخذ الحق منه"



    وهذا كلام امير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوم توليه أيها الناس إذا رأيتم في ّإعوجاج فقوموني، فيقف أحد المسلمين ويقول والله لورأينا فيك إعوجاج يا أمير المؤمنين لقومناك بسيوفنا، فيرد عمر على ذلك الرجل بحمد الله والثناء عليه الذي جعل في أمة محمد صلى الله عليه وسلم من يقوّم عمر بالسيف إذا رأى فيه إعوجاج، ولم يأمر بأعتقاله ومحاكمته لتطاوله على شخص أمير المؤمنين

    هؤلاء هم حكامنا وهؤلاء هم عامة المسلمين
    avatar
    سيد علي
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 108
    رقم العضوية : 80
    تاريخ التسجيل : 27/08/2008
    نقاط التميز : 110
    معدل تقييم الاداء : 2

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف سيد علي الأربعاء 24 سبتمبر - 12:48

    ممكن تكون كبوة او غلطة من الشيخ
    ةلكل جواد كبوة ولكل عالم هفوة

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف نهر العطاء الجمعة 26 سبتمبر - 8:33

    حاشا لله ان يكون الاسلام يدعو للاستبداد والظلم
    الاسلام دين الرحمة والعدل والحق المبين
    كلام الشيخ وان كان لا يبدو اهو درس ام فتوي ام ماذا بالظبط
    انما اينا يكن فهو بالتاكيد ليس كلام في الدين
    انما كلام في السياسة
    فالاسلام نفهم منة كلام مختلف تماما عن هذا القول
    الا اذا كان يتكلم عن دين اخر
    اما لو كان يتكلم في السياسة
    فيكون الامر اما انة يتكلم بصفة انة من الحكام او انة من الرعية
    فلو كان يتكلم بصفتة من الحكام
    فلا سمع ولا طاعة لة
    لان من هو افضل منة سيدنا ابو بكر وسيدنا عمر يقولون كلام مختلف كما تفضل الاستاذ مارك واورد حديثهم
    اما لو كان يتكلم بصفتة من الرعية
    فباي حق يتكلم اذا كان قد وصف الرعية بان عقلهم لا يتجاوز اقدامهم!!!!!!!!!


    عدل سابقا من قبل نهر العطاء في السبت 5 سبتمبر - 1:17 عدل 1 مرات

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف عادل الثلاثاء 7 أكتوبر - 10:36

    وليد
    متميز كالعادة

    مارك
    رايك محترم جدا

    سيد علي
    بالتاكيد ليست غلطة او هفوة
    دة نهج وفكر ماشيين علية ولا يحيدون عنة ابدا
    ومن الممكن ان اضرب لك عشرات الامثال علي هذا النهج الفكري
    هذا ان جاز لنا ان نسمية فكرا من الاساس

    نهر
    بتعيبي عليا لما اتعصب
    اديكي اتعصبتي
    الظاهر سيرة الجماعة دول بتعصبنا
    اهدي وصلحي الغلطات الاملائية اللي في مداخلتك

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف Marwan(Mark71) الأربعاء 8 أكتوبر - 8:31

    ارى ان من الواجب علينا ان ننصف الامام محمد بن عبد الوهاب ونكتب موضوعا منفصلا عن دعوته وظروف نشوءها..ومقارنتها بما يحصل اليوم ممن ركبوا هذا التيار وحملوا اسمه
    hooda
    hooda
    عضو مجتهد
    عضو  مجتهد


    عدد المساهمات : 201
    رقم العضوية : 201
    تاريخ التسجيل : 06/01/2009
    نقاط التميز : 216
    معدل تقييم الاداء : 15

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف hooda الثلاثاء 3 فبراير - 22:28

    نهر العطاء كتب:حاشا لله ان يكون الاسلام يدعو للاستبداد والظلم
    الاسلام دين الرحمة والعدل والحق المبين
    كلام الشيخ وان كان لا يبدو اهو درس ام فتوي ام ماذا بالظبط
    انما اين يكن فهو بالتاكيد ليس كلام في الدين
    انما كلام في السياسة
    فالاسلام نفهم منة كلام مختلف تماما عن هذا القول
    الا اذا كان يتكلم عن دين اخر
    اما لو كان يتكلم في السياسة
    فيكون الامر اما انة يتكلم بصفة انة من الحكام او انة من الرعية
    فلو كان يتكلم بصفتة من الكلام
    فلا سمع ولا طاعة لة
    لان من هو افضل منة سيدنا ابو بكر وسيدنا عمر يقولون كلام مختلف كما تفضل الاستاذ مارك واورد حديثهم
    اما لو كان يتكلم بصفتة من الرعية
    فباي حق يتكلم اذا كان قد وصف الرعية بان عقلهم لا يتجاوز اقدامهم!!!!!!!!!

    كلام مظبوط 100%

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف نهر العطاء الجمعة 4 سبتمبر - 23:50

    فيلم وثائقي من إنتاج قناة الإصلاح الإسلامية يوضح مدى فساد وظلم آل سعود ويُقارن بين البذخ وبين حالة الفقر المُدقع للشعب في بلاد الحرمين الشريفين


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف نهر العطاء السبت 5 سبتمبر - 1:50

    وانا في السادسة من عمرى كنت عندما ارى اى شيخ دين بشوش الوجهه ابيض اللحية وارى الجميع يلتفون حولة بمختلف اعمارهم ودرجاتهم العلمية كنت اشعر بالفخر واقول ان شيخ الدين هو سفير الله فى الارض الذي ينشر الخير
    بين الناس ويدلهم على حقوقهم وعلى مسئولياتهم تجاه ربهم
    وبدأت نظرتى تزيد الى ان عاصرت الشيخ الشعراوى رحمه الله ,كنت احس ان رئيس الجمهورية نفسه جنب الشيخ الشعرواى اقل منه بكتير
    حسيت وقتها ان شيخ الدين رجل حر لا يقدر يشتريه احد والكل يخضع لاوامرة التى امرنا بها الله
    الكل يحترم شيخ الدين المكلف بتعاليم ربه ولا يخيفة سلطان ولا جاه
    هكذا عرفت ان شيخ الدين اقوى من الرئيس نفسه
    لان الشيخ مش ممكن يغير فى اوامر الله لمصلحة احد مهما ان كان
    الشيخ المطلع على امور ربه ودينه مش ممكن ينادي بغير ذلك
    الشيخ الحر الذي لا ينحنى غير لربه مش ممكن يطلب مننا الانحناء لاحد غير الله
    عمرى ماكنت اتصور ان رجل الدين ممكن يُشترى او يصدر فتاوى لصالح افراد وكانه اجيريتقاضي اجور على قد فتوته
    الشيخ الذي يدعونا للصمت وقبول الذل فهو ليس مطبق لكلام الله الذي سيحاسب عليه يوم الحساب .....انه عميل للشيطان
    لانه يدعوا لفساد وبغي فى الارض
    الشيخ الذي يدعونا لنكون فى مكانة العبيد والكل يتحكم فينا ويبيع ويشترى فينا مش ممكن يكون عالم بتعاليم الدين التى قضت
    على العبودية ودعت للتحرر منذ قرون
    الشيخ الذي يحثنا على التباعية دون استخدام عقولنا ........ فهو اجير للحكام . حريص على مكانته الدنيوية فقط
    الشيخ الذي لا يحثنا على الجهاد وعلى البحث عن الحق ويريد ممنا القبول والصمت والتهاون فى حق انفسنا مش ممكن يكون
    عالم بامور واحكام الدين
    الشيخ الذي يدعونا للتواكل غير مطبق لكلام الله ........ اياكم والتواكل
    واعتقد انه من يتبع شيخ معين ويعمل بمقولة من لا شيخ له فولية الشيطان هو شخص فقد عقلة وفقد مكانته وفقد اهليته كبني ادم
    يفكر ويقتنع ثم ينفذ ......
    الحمدلله على نعمة العقل والتميز
    ابي العزيز الله سبحانه وتعالى جعل عقولنا فى اعلى مكان فى اجسامنا واكيد له فى ذلك حكم

    العقل لازم يفضل مكانه كما وضغه الخالق وكرمة وعززه ومش ممكن احنا نهينه
    مهما قال القائلون

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف fofo's heart السبت 5 سبتمبر - 4:56

    انا مع ان الناس مش تلوك امور السياسه
    لان السياسه ليها ناسها

    لكن ضد الجمله الغبيه الاخيره
    بتاعه تحت اقدامهم دي

    ومش اقصد بالناس العامه ككل

    بل اقصد الناس الذين لا يفقهون بالسياسه فعلا

    ولكن بالنهايه رايي الان لا ينفع ولا راي العثيميين ولا حتى مطلب ابو بكر و عمر ولا علي

    فالحال الان اصبح ليس ال سعود فقط وشعبه المقهور كما ورد بالفيديو الذي وضعته نهر

    واعتقد ان الفيديو فيه بعض مما تخفي النفوس لينتجوا مثل هذا الفيديو ..واتكلم هنا عن القناة

    اما ال سعود نفسهم ...فهم كما كل حاكم بكل دوله عربيه

    فلما العجب ؟


    اما عن الاستبداد

    فالاسلام لا يرضى بالاستبداد ولكنا رضينا به والان نقول لا

    رضينا فيه سياسيا واجتماعيا ونفسيا

    شكرا ...يتبع

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف Marwan(Mark71) السبت 5 سبتمبر - 10:05

    لم اسمع الفيديو لان الرابط لا يعمل, اما عن هذه القضية فهي متشابكة ولها من الاراء الكثير, وانا ضد تحديد عقل اي انسان في التفكير بكل ما يحلو له, ولكن بشكل عام فضّل الله بعضنا على بعض بالعلم وبالرزق درجات, فهل فعلا يستطيع كل الناس التفكير بمسائل  لتسيير امور الامة؟ هل من صنع التاريخ هم عامة الناس ام ثلة قليلة من الناس؟ الموضوع متشعب ولا نستطيع ان نعرف ما يقصد الشيخ بكلامه
    avatar
    هشام احمد
    عضو مساهم
    عضو مساهم


    عدد المساهمات : 36
    رقم العضوية : 429
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    نقاط التميز : 59
    معدل تقييم الاداء : 1

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف هشام احمد السبت 12 ديسمبر - 15:42

    توقفت عند قراءتي لهذا المقال عند نقاط بالغة الخطر ، وهي التي يتحدث فيها عن الحلف غير ‏المقدس بين الحكام المستبدين في مشرقنا العربي الإسلامي وبين بعض المؤسسات أو الأشخاص ‏أو الجماعات التي ترتدي عباءات دينية ، حيث تتولى الأخيرة تبرير الإستبداد ودعمه وتوفير ‏الغطاء الديني لذلك الإستبداد تحت مقولات إطاعة ولي الأمر.. وإعلان الرفض الصريح والكراهة ‏المطلقة للديمقراطية وما تمثله من حق الشعوب في محاسبة حكامهم وعزلهم، فيصورون ‏الديمقراطية للعامة والبسطاء –وياللمأساة- بانها رجز من عمل الشيطان نقلناه عن الغرب الكافر !!!‏
    وكما قالوا قديماً من تمنطق ( أي من تجرأ على استخدام عقله ) فقد تزندق ، أصبح حديثاً من ‏تمقرط ( أي من تجرأ على محاسبة الحكام ) فقد كفر!!‏
    avatar
    هشام احمد
    عضو مساهم
    عضو مساهم


    عدد المساهمات : 36
    رقم العضوية : 429
    تاريخ التسجيل : 01/11/2009
    نقاط التميز : 59
    معدل تقييم الاداء : 1

    هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟ Empty رد: هل يدعوالإسلام إلى الاستبداد ؟

    مُساهمة من طرف هشام احمد السبت 12 ديسمبر - 15:45

    المقال منشور بجريدة الأهرام يوم 9/11/2009‏
    الثقافة والتثقيف‏(1)‏
    بقلم جابر عصفور
    الثقافة هي أشكال الوعي الاجتماعي التي تشمل خبرات المجتمع وقيمه وإبداعه‏,‏ فضلا عن تراثه المادي ‏والمعنوي بكل ما ينطوي عليه من عادات وتقاليد وموروثات‏,‏ تظل لها فاعليتها وتأثيرها في المجتمع‏,‏ أما ‏التثقيف فهو العملية التي تقوم علي الاختيار من أشكال الوعي وموروثاته ما يصوغ الوعي الثقافي العام ‏للأمة أو المجتمع‏,‏ وذلك علي نحو لابد فيه من تكامل دور الدولة ومؤسسات المجتمع المدني علي السواء‏.‏ ‏وهذه العملية موجهة بالضرورة‏,‏ تسعي إلي غايات سلبية أو إيجابية‏,‏ فتهدف‏-‏ في أحوال الإيجاب‏-‏ إلي ‏الارتقاء بالمجتمع ودفع وعيه إلي اختيار طريق التقدم الصاعد الذي لا نهاية له أو حد‏,‏ كما تهدف في أحوال ‏السلب إلي العودة بالمجتمع إلي الوراء‏,‏ والسير عكس عقارب الزمن‏,‏ وذلك علي نحو يجعل الإطار المرجعي ‏للحركة هو الماضي الذي يغدو بمثابة الأصل الذهبي الذي ينبغي أن يقاس كل شيء عليه‏,‏ وذلك علي نحو ‏تغدو معه حركة التاريخ حركة انحدار‏,‏ كل ابتعاد فيها عن نقطة الانطلاق أو العصر الذهبي هي انحدار ‏متواصل في زمن يزداد انحداره كلما مضت به‏(‏ وفيه‏)‏ العقود والسنوات والأيام‏.


    والتخلف هو النتيجة الحتمية لهذا النوع من عملية التثقيف التي تقترن بشيوع التعصب وهيمنة طبائع ‏الاستبداد الديني والسياسي والفكري علي المؤسسات القائمة بعملية التثقيف‏,‏ فتشيع السلطة السياسية‏,‏ ‏بواسطة أجهزتها القمعية والإيديولوجية‏,‏ ثقافة الإجماع والإذعان والطاعة ورفض الاختلاف وتقديس الحكام‏(‏ ‏أولي الأمر‏)‏ الذين لا يجوز الخروج عليهم‏,‏ وإن جاروا‏,‏ كما يقول المذهب السلفي‏.‏ وتتحالف القوي الدينية مع ‏السلطة السياسية في الاعتماد علي مبدأ التعصب‏,‏ ومن ثم نبذ المختلف والقضاء عليه ماديا أو معنويا وحتي ‏عندما يحدث صدام بين القوي السياسية والقوي الدينية‏,‏ أو ينشأ صراع علي السلطة‏,‏ فإن المبادئ الحاكمة ‏تظل واحدة ما ظل الجامع بين هذه وتلك هو الأصولية التي لا تفارق طبائع الاستبداد‏,‏ سواء كانت هذه ‏الأصولية أصولية المجموعات الدينية المتحالفة مع الدولة التسلطية أو المعادية لها‏,‏ أو أصولية الدولة ‏التسلطية التي تظل ملتصقة بهذه الصفة ما ظلت معادية للحراك السياسي وتبادل الحكم‏,‏ متمسكة برفض ‏الاختلاف والتعددية‏,‏ كارهة للديمقراطية الحقيقية‏,‏ رافعة شعارات براقة بلا مضمون حقيقي‏,‏ أو مقيمة ‏انتخابات لا تخلو من تدخل أدوات الدولة
    القمعية‏.‏ ويوازي ذلك‏,‏ علي المستوي الاجتماعي‏,‏ شيوع قيم التراتب الذكوري‏(‏ البطريركي‏)‏ الذي يجعل الكبير ‏أفضل من الصغير علي الإطلاق‏,‏ والذكر أفضل من الأنثي في كل الأحوال ولا يفارق ذلك المستوي الفكري‏,‏ ‏خصوصا حين يتجاوب مع ذلك كله العقل التقليدي الذي يغدو عقلا جمعيا‏,‏ يؤدي إلي تقليد اللاحق للسابق ‏سياسة وفكرا وأدبا وفنا ودينا‏.‏

    والتقدم هو النتيجة الطبيعية لنقيض التثقيف السلبي‏,‏ حيث تنبني عملية التثقيف علي إشاعة ثقافة ‏الديموقراطية والمشاركة السياسية‏,‏ متقبلة حق الاختلاف‏,‏ محترمة لضرورة تدوير السلطة ورموزها ‏السياسية‏,‏ الأمر الذي يؤدي إلي تمكين الدولة المدنية بكل قيمها الملازمة للفصل بين السلطات واحترام ‏الدستور والقانون‏,‏ ومن ثم احترام حقوق المواطنة وعدم التمييز بين المواطنين علي أي أساس‏,‏ فينمحي ‏التمييز الديني‏,‏ والسياسي‏,‏ والاجتماعي‏,‏ ويشيع فكر الإبداع والاجتهاد‏,‏ مقابل تقلص الاتباع والتقليد‏,‏ ويغدو ‏الباب مفتوحا علي مصراعيه لكل أشكال الإبداع الفكري والفني والأدبي دون رقابة‏,‏ أو تقييد لحريات التعبير ‏والإبداع في كل مجال‏,‏ سواء من الدولة أو من المجموعات الموازية أو المعادية لها وإذا شاعت حرية التفكير ‏اتسعت آفاق العقلانية المدنية التي تغدو مقدمة لازمة لكل تطور في البحث العلمي والتطبيقي‏,‏ وتنتهي فتاوي ‏المتزمتين دينيا الذين عكروا علينا حياتنا‏,‏ فأصبحوا أشبه بتلك السحابة السوداء التي تظللنا في هذه الأيام ‏الصعبة‏.‏

    وقد يحدث أن تتفق الدولة ومؤسسات المجتمع المدني‏(‏ كلها أو بعضها‏)‏ في توجيه عملية التثقيف سلبا أو ‏إيجابا‏,‏ وعادة يحدث ذلك في اللحظات التاريخية التي تتحالف فيها الدولة التسلطية وقوي التعصب الديني‏,‏ ‏فيظهر ضحايا لهذا التحالف‏,‏ مثل ما حدث لعلي عبد الرازق سنة‏1925‏ في عهد وزارة زيور باشا الذي كان ‏أداة لبطش الملك فؤاد الأول‏,‏ في ذري استبداده وليس علي عبد الرازق سوي مثال لأمثلة أخري متكررة‏,‏ ‏جمعت بين الاغتيال المادي أو المعنوي‏,‏ أو كليهما معا أما عندما تنحو الدولة إلي الديمقراطية‏,‏ وتغدو ‏محكومة بدستور عادل‏,‏ فإن كل مجالات الثقافة تزدهر‏,‏ وتثمر عملية التثقيف الجمعي كل ما ينطلق بالمجتمع ‏إلي الأمام وقد حدث ذلك مرة‏,‏ في ذروة مد ثورة‏1919,‏ عندما قام سعد زغلول بتشكيل حكومته علي أساس ‏دستور‏1923,‏

    أو عندما اشترك وعدلي يكن في تشكيل حكومة ائتلافية‏,‏ فكانت النتيجة عدم عقاب طه حسين علي اجتهاده ‏الجريء في كتابه في الشعر الجاهلي وذلك نتيجة تقرير النائب العام محمد نور الذي لا نزال نحلم بتكاثر ‏أمثاله من أحفاده‏,‏ في شروط زماننا الأصعب‏.‏ وأيا كان من يقوم بعملية التثقيف فمن المهم أن ندرك أنها ‏مسؤولية اجتماعية‏,‏ مشتركة بين الدولة كلها والمجتمع المدني كله ويعني ذلك أنها ليست مسؤولية وزارة ‏الثقافة وحدها كما يتوهم الكثيرون‏,‏ وكما ذهب صديقنا نبيل علي في نقده لسياسات فاروق حسني‏,‏ حين اتهمه ‏بأنه عجز عن مواجهة التطرف الديني والحق أن مواجهة التطرف الديني هي جزء لا يتجزأ من عملية ‏التثقيف التي ينبغي أن تقوم بها كل مؤسسات وزارات الدولة المدنية‏,‏ المعنية‏,‏

    ما ظلت الدولة حريصة علي الصفة المدنية وهي مسؤولية كل مؤسسات المجتمع المدني في الوقت نفسه‏,‏ ‏خصوصا حين تظهر قوي تتستر بالدين لخدمة أهدافها السياسية التي تهدف إلي تقويض الدولة المدنية ‏وإقامة دولة دينية تملأ الأرض عدلا بعد أن ملئت جورا ولذلك يطرح السؤال الأهم نفسه‏:‏ ما مؤسسات الدولة ‏ووزاراتها التي تقوم بعملية التثقيف العام لأبناء الوطن الذين سرقتهم قوي التأسلم‏,‏ أو قوي الأصولية القبطية ‏وغسلت أمخاخهم بوسائل تخييلية؟ وما دور مؤسسات المجتمع المدني في ذلك؟ وكيف يكون فاعلا ودافعا إلي ‏التقدم الخلاق‏,‏ حسب شروط العصر ومتغيراته المحلية والعالمية؟‏

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 28 مارس - 9:20