يستميت رجال الحزب الوطني في الحكم والإعلام في التنصل من قضية هشام طلعت مصطفي وسارعوا ليأخذونا بالصوت حتي لا نغلبهم وزعموا أن إحالة هشام طلعت مصطفي لمحكمة الجنايات تعبير عن:
1- نظام حكم لا يهمه سوي القانون..
وأغلب الظن أن هذه الحجة التي يتشبث بها رجال الحكم دفاعا عن أنفسهم وهجومًا استباقيًا علي معارضيهم تغفل السؤال الجوهري هنا وهو أي قانون تقصدون؟ فالذي يصنع القانون ويؤلفه ويطبخه ويصفق موافقة عليه في البرلمان ليس الشعب ولكن مجلس الشعب..والشوري، والقوانين صارت في خدمة السادة وأصحاب السيادة في هذا البلد ويتم تطبيقها علي كيف ومزاج النظام فهذا اتركوه وهذا أدبوه وفسحوه، ومع ذلك فكأنه بهذا اللغو الذي يدافع به رجالات الحزب الحاكم عن حكمهم يطلبون منا أن نشكر ونحمد الحكومة أنها تحاسب متهمًا بالقتل؟ هل هذا إجراء استثنائي فريد تتخذه الحكومة ومن ثم وجب علينا إرسال برقيات الشكر والتهنئة للسيد الرئيس بمناسبة تطبيق القانون! الحقيقة أن هذا الإلحاح الذي بدا فجًا «وبلدي قوي» علي نقاء وطهارة الحكومة بدليل ما فعلته من إحالة هشام طلعت مصطفي نائب الوطني والملياردير الممول للحزب الوطني إلي المحكمة، إنما هو تعبير فعلا عن اعتقاد النظام أن الناس لا تثق في احترامه واعتباره للقانون، ومن ثم فالتهليل للإحالة أوضح لكل ذي عين تري أنه إجراء يثير الشك، طالما أن الدولة تريد عليه الشكر والمديح والثناء فلا يمتدح شعب دولته علي تطبيق القانون إلا لو كانت هذه مرة استثنائية ونادرة يتم فيها تنفيذ القانون، ومع ذلك فالإحساس الراسخ لدي كثيرين في الدوائر السياسية والاقتصادية أن هذا الإجراء كان تعبيرًا عن ضغوط وصراعات أكثر منه تعبيرًا عن احترام القانون (هل يا تري لدي الدولة أجهزة لقياس الرأي العام تعرف رأي الناس الحقيقي فيما يجري أم أنها تقارير موظفين منافقين يرفعونها لمسئولين مرتجفين فيرفعونها لمسئولين أرفع لا يقرأون أصلاً).
2- النقطة الثانية التي حرص عليها محامو النظام أن خطأ رجل أعمال أو اثنين أو ثلاثة أو عشرة من قيادات الحزب وأعضائه في الشعب والشوري لا يوصم الحزب كله بالسوء والانحراف ولكن يعيب ومن ثم يصيب هذه العناصر فقط......
والحقيقة هنا أيضًا أن أي حزب ديمقراطي في العالم يتأثر بفضائح تنسب لرجاله وقياداته، أقول يتأثر وأضيف بل يسقط كذلك ويفشل في الانتخابات بشرط أن يكون هذا حزبًا حقيقيًا وليس ورقيًا وهميًا ويكون حزبًا يحتكم للجماهير ولا يزور الانتخابات ويفوز بأمناء الشرطة وليس بأمناء الحزب، كل أحزاب الدنيا (الديمقراطية طبعًا) تتأثر وتهتز بفضائح قياداتها، بل جريمة أو حادثة ولو حادثة طلاق لزعيم في الحزب أو عضو قيادي أو ممول للحزب أو نوابه في البرلمان تكفي لتراجع شعبية الحزب وفقدان الناس (بما فيه أعضاؤه) للثقة في قيادتهم سواء من حيث قدرتها علي الاختيار والتصعيد أو علي الرقابة والمتابعة أو علي المحاسبة والمساءلة، فأي محاولة لإخراج الحزب الوطني من حفرة فضائح رجاله محاولة فاشلة قطعًا، ولكنه حزب يحترف تجاهل الرأي العام والاستخفاف بالناس وتجاهل المواطنين واستعماء البلد وتضليل الوعي فهل يهمه ما نقوله، بالقطع لا وبالطبع لن تتحرك شعرة في رأسه مما جري من فضائح رجاله، ويبدو أن الحزب ورجاله ينسون ما هو مؤكد في علم السياسة وواقع الحكم وهو المسئولية الأخلاقية للحزب ولقياداته أمام الجماهير، لكننا نفشل في إقناع الحزب الوطني بمسئوليته السياسية، فهل سننجح أصلا في إقناعه بالمسئولية الأخلاقية؟.. وأغلب الظن أن جهاز الأمن سوف ينصح رجال الحكم (أو العكس بأن يطلب رجال الحكم من جهاز الأمن) اختلاق ونشر قصة فضائحية لأي من المشاهير (ويا حبذا لو كان مشهورًا في الوسط الفني ويا سلام بقي لو شيخًا أو معارضًا تبقي تمام يا أفندم وتستاهل ترقية) كي يصنعوا دخانًا وضبابًا علي قضية سوزان تميم وتداعياتها فهذه دائما وسيلة الحكومة في التنصل من مسئوليتها الأخلاقية أن تقول «لا تعايرني ولا أعايرك ده الهم طايلني وطايلك».
3- النقطة الدفاعية (أو بالأحري الهجومية) التي اعتمدها محامو الوطني في الإعلام المطبوع والمرئي هو أنه لا يجب أن تتأثر شركات طلعت مصطفي بما جري ويجب حمايتها من التأثر في البورصة والسوق.
وهذه أيضا نقطة تتجاهل الواقع تمامًا، فالمؤكد أن كل الشركات في كل أنحاء العالم عندما يسقط أحد أصحابها أو مساهميها في اتهامات جنائية أو سياسية من هذا النوع فإنها تتأثر وتتراجع أسهمها وهذا جزء أصيل من قيم السوق وقواعده، والعكس هو الذي يثير استغرابًا وشكًا في الواقع ويؤكد وجود تدخلات قاصدة متعمدة في توجيه مؤشرات السوق!! وهو أمر يضرب شرف وفضيلة السوق في جذوره، أما التأثير الذي يقع علي شركات هشام طلعت من جراء تلك القضية فدعني أذكركم أن حادثة مقتل المطربة ذكري برصاص رجل الأعمال الشهير أيمن السويدي الذي ينتمي لأسرة محترمة وعريقة في عالم المال والتجارة مثل عائلة طلعت مصطفي لم تترك آثارها علي القوة الاقتصادية لمجموعة الأسرة المالية لأن الحادثة لم يكن طرفها قياديًا في الحزب الوطني وعضوًا بمجلس شوري بل مجرد مليونير ارتكب جرمًا وانتحر، فالقصة ظلت في بعدها الشخصي، أما هشام طلعت فهو رجل سياسة بارز للغاية وواحد من صناع قرار الحزب الوطني ووجه مهم إلي جانب جمال مبارك في أمانة السياسات ولا تنس أن اسمه كان مطروحًا بقوة كوزير للإسكان، ومن ثم فإن السياسة التي اكسبت هشام طلعت مكاسب هائلة وامتيازات مثيرة للجدل واستثمارات خرافية الربح هي نفسها التي تؤثر عليه الآن سلبًا وسلبية والذي يستفيد ويثري ماليًا مستخدمًا السياسة يجب أن يعرف أنه قد يخسر ماليًا بالسياسة أيضًا، واللي يرضي بالخوخ هنا يرضي كذلك بشرابه!
ابراهيم عيسي
1- نظام حكم لا يهمه سوي القانون..
وأغلب الظن أن هذه الحجة التي يتشبث بها رجال الحكم دفاعا عن أنفسهم وهجومًا استباقيًا علي معارضيهم تغفل السؤال الجوهري هنا وهو أي قانون تقصدون؟ فالذي يصنع القانون ويؤلفه ويطبخه ويصفق موافقة عليه في البرلمان ليس الشعب ولكن مجلس الشعب..والشوري، والقوانين صارت في خدمة السادة وأصحاب السيادة في هذا البلد ويتم تطبيقها علي كيف ومزاج النظام فهذا اتركوه وهذا أدبوه وفسحوه، ومع ذلك فكأنه بهذا اللغو الذي يدافع به رجالات الحزب الحاكم عن حكمهم يطلبون منا أن نشكر ونحمد الحكومة أنها تحاسب متهمًا بالقتل؟ هل هذا إجراء استثنائي فريد تتخذه الحكومة ومن ثم وجب علينا إرسال برقيات الشكر والتهنئة للسيد الرئيس بمناسبة تطبيق القانون! الحقيقة أن هذا الإلحاح الذي بدا فجًا «وبلدي قوي» علي نقاء وطهارة الحكومة بدليل ما فعلته من إحالة هشام طلعت مصطفي نائب الوطني والملياردير الممول للحزب الوطني إلي المحكمة، إنما هو تعبير فعلا عن اعتقاد النظام أن الناس لا تثق في احترامه واعتباره للقانون، ومن ثم فالتهليل للإحالة أوضح لكل ذي عين تري أنه إجراء يثير الشك، طالما أن الدولة تريد عليه الشكر والمديح والثناء فلا يمتدح شعب دولته علي تطبيق القانون إلا لو كانت هذه مرة استثنائية ونادرة يتم فيها تنفيذ القانون، ومع ذلك فالإحساس الراسخ لدي كثيرين في الدوائر السياسية والاقتصادية أن هذا الإجراء كان تعبيرًا عن ضغوط وصراعات أكثر منه تعبيرًا عن احترام القانون (هل يا تري لدي الدولة أجهزة لقياس الرأي العام تعرف رأي الناس الحقيقي فيما يجري أم أنها تقارير موظفين منافقين يرفعونها لمسئولين مرتجفين فيرفعونها لمسئولين أرفع لا يقرأون أصلاً).
2- النقطة الثانية التي حرص عليها محامو النظام أن خطأ رجل أعمال أو اثنين أو ثلاثة أو عشرة من قيادات الحزب وأعضائه في الشعب والشوري لا يوصم الحزب كله بالسوء والانحراف ولكن يعيب ومن ثم يصيب هذه العناصر فقط......
والحقيقة هنا أيضًا أن أي حزب ديمقراطي في العالم يتأثر بفضائح تنسب لرجاله وقياداته، أقول يتأثر وأضيف بل يسقط كذلك ويفشل في الانتخابات بشرط أن يكون هذا حزبًا حقيقيًا وليس ورقيًا وهميًا ويكون حزبًا يحتكم للجماهير ولا يزور الانتخابات ويفوز بأمناء الشرطة وليس بأمناء الحزب، كل أحزاب الدنيا (الديمقراطية طبعًا) تتأثر وتهتز بفضائح قياداتها، بل جريمة أو حادثة ولو حادثة طلاق لزعيم في الحزب أو عضو قيادي أو ممول للحزب أو نوابه في البرلمان تكفي لتراجع شعبية الحزب وفقدان الناس (بما فيه أعضاؤه) للثقة في قيادتهم سواء من حيث قدرتها علي الاختيار والتصعيد أو علي الرقابة والمتابعة أو علي المحاسبة والمساءلة، فأي محاولة لإخراج الحزب الوطني من حفرة فضائح رجاله محاولة فاشلة قطعًا، ولكنه حزب يحترف تجاهل الرأي العام والاستخفاف بالناس وتجاهل المواطنين واستعماء البلد وتضليل الوعي فهل يهمه ما نقوله، بالقطع لا وبالطبع لن تتحرك شعرة في رأسه مما جري من فضائح رجاله، ويبدو أن الحزب ورجاله ينسون ما هو مؤكد في علم السياسة وواقع الحكم وهو المسئولية الأخلاقية للحزب ولقياداته أمام الجماهير، لكننا نفشل في إقناع الحزب الوطني بمسئوليته السياسية، فهل سننجح أصلا في إقناعه بالمسئولية الأخلاقية؟.. وأغلب الظن أن جهاز الأمن سوف ينصح رجال الحكم (أو العكس بأن يطلب رجال الحكم من جهاز الأمن) اختلاق ونشر قصة فضائحية لأي من المشاهير (ويا حبذا لو كان مشهورًا في الوسط الفني ويا سلام بقي لو شيخًا أو معارضًا تبقي تمام يا أفندم وتستاهل ترقية) كي يصنعوا دخانًا وضبابًا علي قضية سوزان تميم وتداعياتها فهذه دائما وسيلة الحكومة في التنصل من مسئوليتها الأخلاقية أن تقول «لا تعايرني ولا أعايرك ده الهم طايلني وطايلك».
3- النقطة الدفاعية (أو بالأحري الهجومية) التي اعتمدها محامو الوطني في الإعلام المطبوع والمرئي هو أنه لا يجب أن تتأثر شركات طلعت مصطفي بما جري ويجب حمايتها من التأثر في البورصة والسوق.
وهذه أيضا نقطة تتجاهل الواقع تمامًا، فالمؤكد أن كل الشركات في كل أنحاء العالم عندما يسقط أحد أصحابها أو مساهميها في اتهامات جنائية أو سياسية من هذا النوع فإنها تتأثر وتتراجع أسهمها وهذا جزء أصيل من قيم السوق وقواعده، والعكس هو الذي يثير استغرابًا وشكًا في الواقع ويؤكد وجود تدخلات قاصدة متعمدة في توجيه مؤشرات السوق!! وهو أمر يضرب شرف وفضيلة السوق في جذوره، أما التأثير الذي يقع علي شركات هشام طلعت من جراء تلك القضية فدعني أذكركم أن حادثة مقتل المطربة ذكري برصاص رجل الأعمال الشهير أيمن السويدي الذي ينتمي لأسرة محترمة وعريقة في عالم المال والتجارة مثل عائلة طلعت مصطفي لم تترك آثارها علي القوة الاقتصادية لمجموعة الأسرة المالية لأن الحادثة لم يكن طرفها قياديًا في الحزب الوطني وعضوًا بمجلس شوري بل مجرد مليونير ارتكب جرمًا وانتحر، فالقصة ظلت في بعدها الشخصي، أما هشام طلعت فهو رجل سياسة بارز للغاية وواحد من صناع قرار الحزب الوطني ووجه مهم إلي جانب جمال مبارك في أمانة السياسات ولا تنس أن اسمه كان مطروحًا بقوة كوزير للإسكان، ومن ثم فإن السياسة التي اكسبت هشام طلعت مكاسب هائلة وامتيازات مثيرة للجدل واستثمارات خرافية الربح هي نفسها التي تؤثر عليه الآن سلبًا وسلبية والذي يستفيد ويثري ماليًا مستخدمًا السياسة يجب أن يعرف أنه قد يخسر ماليًا بالسياسة أيضًا، واللي يرضي بالخوخ هنا يرضي كذلك بشرابه!
ابراهيم عيسي
الأحد 16 مارس - 16:45 من طرف love for ever
» عالم مصريات ألماني يضع نظرية جديدة عن أصل الاهرام
الثلاثاء 24 ديسمبر - 9:08 من طرف adel.ebied.14
» فرح جامد آخر حاجه
الأحد 11 مارس - 7:46 من طرف عمرو سليم
» ملحمة الثورة في السويس
الأربعاء 27 أبريل - 3:54 من طرف عادل
» موقعة الجمل 2-2-2011
الأحد 24 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» معركة قصر النيل في يوم جمعة الشهداء (الغضب) 28 -1 - 2011
السبت 23 أبريل - 3:10 من طرف عادل
» احداث يوم 25 يناير في ميدان المطرية
السبت 23 أبريل - 1:24 من طرف عادل
» تفاصيل يوم الغضب "25 يناير" لحظة بلحظة
السبت 23 أبريل - 1:20 من طرف عادل
» كتاب حقيقة البهائية لدكتور مصطفى محمود
الجمعة 22 أبريل - 8:01 من طرف هشام الصفطي
» لماذا قامت الثورة ؟
الخميس 21 أبريل - 7:51 من طرف Marwan(Mark71)
» مواهب خرجت من رحم الثورة
الخميس 21 أبريل - 2:55 من طرف سعاد خليل
» تفاصيل يوم الغضب الثالث "27 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:52 من طرف صبري محمود
» تفاصيل يوم الغضب الثاني "26 يناير" لحظة بلحظة
الأربعاء 20 أبريل - 3:39 من طرف صبري محمود
» مصابي موقعة الجمل في يوم 2-2- 2011
الثلاثاء 19 أبريل - 13:24 من طرف عادل
» الثورة المصرية بالطريقة الهتلرية
الثلاثاء 19 أبريل - 13:19 من طرف عادل
» المتحولون
الثلاثاء 19 أبريل - 10:28 من طرف عادل
» دعوات للنزول للمشاركة في يوم 25
الإثنين 18 أبريل - 20:51 من طرف عادل
» لقاءات مع بعض الثوار بعيدا عن برامج التوك شو
الإثنين 18 أبريل - 0:15 من طرف عادل
» الثورة الضاحكة ( مواقف وطرائف )
الأحد 17 أبريل - 23:20 من طرف عادل
» يوميات الثورة فيلم وثائقي من انتاج bbc
الأحد 17 أبريل - 20:21 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في سوهاج
الأحد 17 أبريل - 20:07 من طرف عادل
» احداث ثلاثاء الصمود 8-2-2011 في مدينة جرجا بسوهاج
الأحد 17 أبريل - 19:54 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في محطة الرمل بالاسكندرية
الأحد 17 أبريل - 4:00 من طرف عادل
» احداث يوم الغضب 25 يناير في شبرا
الأحد 17 أبريل - 2:12 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في شبرا
الأحد 17 أبريل - 1:36 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في حدائق القبة
الأحد 17 أبريل - 0:44 من طرف عادل
» احداث يوم جمعة الشهداء ( الغضب ) في ميدان المطرية
الأحد 17 أبريل - 0:10 من طرف عادل
» يوم 24 يناير ما قبل ساعة الصفر
الخميس 14 أبريل - 21:45 من طرف عادل
» اول ساعة ثورة
الخميس 14 أبريل - 20:47 من طرف عادل
» ثم ماذا بعد ؟
الخميس 14 أبريل - 19:18 من طرف عادل
» ذكريات اول ايام الثورة
الخميس 14 أبريل - 19:13 من طرف عادل
» ندااااااااء
الخميس 23 ديسمبر - 13:58 من طرف love for ever
» دحمبيش الغربيه
الخميس 23 ديسمبر - 13:53 من طرف love for ever
» الحجاب والنقاب في مصر
الخميس 23 ديسمبر - 13:52 من طرف love for ever
» كل سنه وكلكوا طيبيبن
الإثنين 15 نوفمبر - 13:44 من طرف love for ever
» لماذا الصمت والسكوت عن هؤلاء
الأحد 31 أكتوبر - 5:57 من طرف هادي
» شخصيات خلبية وهزلية
الأحد 31 أكتوبر - 5:47 من طرف هادي
» msakr2006
السبت 30 أكتوبر - 5:49 من طرف marmar
» ente7ar007
السبت 30 أكتوبر - 5:46 من طرف marmar
» Nancy
السبت 30 أكتوبر - 5:44 من طرف marmar
» waleed ali
السبت 30 أكتوبر - 5:42 من طرف marmar
» hamedadelali
السبت 30 أكتوبر - 5:41 من طرف marmar
» ياسر عشماوى عبدالفتاح
السبت 30 أكتوبر - 5:39 من طرف marmar
» علي عبد الله رحاحلة
السبت 30 أكتوبر - 5:38 من طرف marmar
» sheriefadel
السبت 30 أكتوبر - 5:36 من طرف marmar
» خالد احمد عدوى
السبت 30 أكتوبر - 5:33 من طرف marmar
» khaled
السبت 30 أكتوبر - 5:29 من طرف marmar
» yasser attia
السبت 30 أكتوبر - 5:28 من طرف marmar
» abohmaid
السبت 30 أكتوبر - 5:26 من طرف marmar
» ملك الجبل
السبت 30 أكتوبر - 5:24 من طرف marmar
» elcaptain
السبت 30 أكتوبر - 5:21 من طرف marmar
» حاتم حجازي
السبت 30 أكتوبر - 5:20 من طرف marmar
» aka699
السبت 30 أكتوبر - 5:19 من طرف marmar
» wasseem
السبت 30 أكتوبر - 5:16 من طرف marmar
» mohammedzakarea
السبت 30 أكتوبر - 5:14 من طرف marmar
» حيدر
السبت 30 أكتوبر - 5:12 من طرف marmar
» hamadafouda
السبت 30 أكتوبر - 5:10 من طرف marmar
» كل سنه وألأمه الأسلاميه بخير
الجمعة 24 سبتمبر - 4:02 من طرف love for ever
» same7samir
الأحد 18 يوليو - 9:26 من طرف love for ever
» تامر الباز
الجمعة 9 يوليو - 7:31 من طرف love for ever
» تعالوا نلضم اسمينا الفلة جنب الياسمينا
الجمعة 11 يونيو - 7:37 من طرف love for ever
» امجد
الأحد 16 مايو - 8:42 من طرف marmar
» ahmedelmorsi
الأحد 16 مايو - 8:40 من طرف marmar
» محمد امين
الأحد 16 مايو - 8:38 من طرف marmar
» MrMoha12356
الأحد 16 مايو - 8:36 من طرف marmar
» نوسه الحلو
الأحد 16 مايو - 8:34 من طرف marmar
» ibrahem545
الأحد 16 مايو - 8:32 من طرف marmar
» يوسف محمد السيد
الأحد 16 مايو - 8:30 من طرف marmar
» memo
الأحد 16 مايو - 8:27 من طرف marmar
» هاكلن
الأحد 16 مايو - 8:25 من طرف marmar
» لماذا نريد التغيير
السبت 15 مايو - 22:02 من طرف نرمين عبد الله
» دعوة للتوقيع "فعليا" على بيان الجمعية الوطنية للتغيير
السبت 15 مايو - 8:13 من طرف طائر الليل الحزين
» السياسيون والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 5:40 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود 2
الخميس 13 مايو - 3:07 من طرف osman_hawa
» الفساد في مصر بلا حدود
الخميس 13 مايو - 2:56 من طرف osman_hawa
» العمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 2:23 من طرف osman_hawa
» رجال الأعمال والتغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:43 من طرف osman_hawa
» الطلبة و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 1:16 من طرف osman_hawa
» الأدباء و التغيير السياسي في مصر
الخميس 13 مايو - 0:57 من طرف osman_hawa
» فلاحون مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:41 من طرف osman_hawa
» علماء مصر و التغيير السياسي
الخميس 13 مايو - 0:30 من طرف osman_hawa
» معا ننقذ فؤادة
الإثنين 26 أبريل - 21:49 من طرف marmar
» وثيقة المثقفين لتأييد البرادعى
الإثنين 26 أبريل - 5:34 من طرف طائر الليل الحزين
» نوام بالبرطمان يطالبون باطلاق الرصاص علي المطالبين بالاصلاحات الدستورية
الإثنين 26 أبريل - 4:28 من طرف طائر الليل الحزين
» أول مناظرة رئاسية بين أيمن نور وحمدين صباحي
الإثنين 26 أبريل - 4:17 من طرف طائر الليل الحزين
» لقاءقناة العربيه مع الدكتور محمد البرادعي
الإثنين 26 أبريل - 2:31 من طرف طائر الليل الحزين
» مبارك يهنئ إسرائيل بعيد تأسيسها واحتلال فلسطين وهزيمتها لمصر
الجمعة 23 أبريل - 11:33 من طرف love for ever
» حوده
الخميس 22 أبريل - 10:47 من طرف marmar
» وليد الروبى
الخميس 22 أبريل - 7:55 من طرف اشرف
» dr.nasr
الخميس 22 أبريل - 7:52 من طرف اشرف
» المشير أحمد إسماعيل
الإثنين 19 أبريل - 9:44 من طرف osman_hawa
» تحية اعزاز وتقدير في يوم العزة والكرامة, الي شهداء 10 رمضان
الإثنين 19 أبريل - 9:03 من طرف osman_hawa
» wessam
الإثنين 19 أبريل - 7:26 من طرف اشرف
» عذب ابها
الإثنين 19 أبريل - 7:23 من طرف اشرف
» soma
الإثنين 19 أبريل - 7:22 من طرف اشرف
» islam abdou
الإثنين 19 أبريل - 7:18 من طرف اشرف
» رسالة ترحيب
الإثنين 19 أبريل - 7:05 من طرف marmar
» الحقيقة حول ما حدث يوم 6 ابريل
السبت 17 أبريل - 10:44 من طرف marmar
» اصول العقائد البهائيه
السبت 17 أبريل - 10:20 من طرف marmar